
منظمتان إسرائيليتان تتهمان تل أبيب بالإبادة الجماعية في غزة
وذكر المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر أن اتهامات المنظمتين «لا أساس لها من الصحة». وقال «لا توجد نية مبيتة، (وهي) أساس توجيه تهمة الإبادة الجماعية».
وأضاف «نريد إطعام الأطفال... أعني، بعض هؤلاء الأطفال، إنها مجاعة حقيقية». وأضاف «سننشئ مراكز لتوزيع الطعام يمكن للناس الدخول بحرية إليها من دون قيود. لن نبني أسيجة».
وعندما سُئل عما إذا كان وقف إطلاق النار لا يزال ممكنا، قال «نعم، وقف إطلاق النار ممكن، ولكن عليك التوصل له، عليك إنهاؤه». وأضاف «لا توجد بدائل لإخراج الرهائن من غزة والحوار أفضل طريقة».
لكنه لا يزال بحاجة إلى الحصول على تصريح لإدخالها إلى القطاع. وذكر أن ما يقرب من 470 ألف شخص في غزة يعانون من ظروف تشبه المجاعة، وأن هناك 90 ألف امرأة وطفل بحاجة إلى علاجات غذائية متخصصة.
وقالت، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك، إن المطلوب هو 500 إلى 600 شاحنة على الأقل من الأساسيات كل يوم، معلنة ترحيبها ببيانات التدفقات الإنسانية والإعلانات عن تخفيف القيود المفروضة على تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
الصحة العالمية: 12 ألف طفل في غزة يعانون سوء التغذية الحاد
جنيف ـ رويترز قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس الخميس إن قطاع غزة شهد أعلى معدل شهري لسوء التغذية الحاد لدى الأطفال مع ارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع في القطاع. وأضاف في تصريحات من مقر المنظمة بجنيف «في يوليو، تم تشخيص ما يقرب من 12 ألف طفل دون سن الخامسة على أنهم يعانون من سوء التغذية الحاد في غزة، وهو أعلى رقم شهري يتم تسجيله على الإطلاق». فرضت إسرائيل في الثاني من مارس/ آذار الماضي حصاراً مطبقاً على قطاع غزة، ومنعت دخول أية مساعدات أو سلع تجارية ما تسبب بأزمة إنسانية. وفي أواخر مايو/ أيار عادت وسمحت بدخول كميات محدودة من الطعام تولت توزيعها مؤسسة غزة الإنسانية. وتواجه غزة، التي تعتمد كلياً على المساعدات الإنسانية، الآن خطر انتشار «مجاعة واسعة النطاق»، وفقاً للأمم المتحدة، التي تقدر أن ما لا يقل عن 1373 فلسطينياً قُتلوا بنيران إسرائيلية منذ 27 مايو/ أيار الماضي، أثناء توجههم إلى مراكز المساعدات بحثاً عن طعام.


زاوية
منذ 5 ساعات
- زاوية
كليفلاند كلينك أبوظبي يحصل على تقدير عالمي لتميّزه في مجال التمريض
كليفلاند كلينك أبوظبي هو أول مستشفى في دولة الإمارات وأصغر مستشفى من حيث تاريخ التأسيس على مستوى العالم يحصل على شهادة ماغنت® العالمية للتميّز في التمريض للمرة الثانية على التوالي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - حصد مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، جائزتين دوليتين مرموقتين في مجال التمريض تقديراً لتميّزه في تقديم الرعاية. وحازت أربع من وحداته للعناية الفائقة على جائزة بريزم الممنوحة من أكاديمية التمريض الطبي الجراحي، كما حصلت وحدة العناية المركّزة في المستشفى على جائزة بيكون للتميّز من الجمعية الأمريكية للممرّضين المتخصصين في العناية الحرجة. وتعكس هذه الجوائز التزام المستشفى المستمر بتقديم رعاية صحية عالية الجودة واتباع أفضل ممارسات التمريض المتقدّمة لضمان أفضل النتائج للمرضى. ويُعتبر كليفلاند كلينك أبوظبي أول مستشفى في دولة الإمارات ورابع مستشفى فقط خارج الولايات المتحدة يحصل على جائزة بريزم، ما يرسّخ مكانته كمُعيار جديد للتميّز في التمريض على مستوى المنطقة. ولا تقتصر أهمية هذا الإنجاز على إبراز قوة المستشفى السريرية، بل تُثبت أيضاً كفاءة قياداته التمريضية وممارساته المهنية، والتزامه بتطوير الكوادر وتمكينهم وتوفير بيئة تعاونية تُسهم في تطوير وتميّز فرق التمريض. كما نالت وحدة العناية المركّزة في المستشفى جائزة بيكون للتميّز، التي تُمنح للوحدات التي تعتمد ممارسات مُثبتة في تحسين النتائج للمرضى وعائلاتهم، وهو ما يعكس المعايير العالية التي يتمسّك بها فريق العناية الحرجة في المستشفى. وفي تعليقه على هذه الإنجازات، قال الدكتور جورج-باسكال هبر، الرئيس التنفيذي لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي: "تُعتبر فرق التمريض ركيزة أساسية لمنظومة الرعاية الصحية عالية الجودة. ويجمع طاقم التمريض لدينا في كليفلاند كلينك أبوظبي بين مزايا التعاطف الإنساني والخبرة السريرية وأحدث الابتكارات لتقديم رعاية تُحسّن حياة المرضى. ويؤكد التزام ممرضينا المستمر بتحسين النتائج وتعزيز تجربة المريض حرصنا على تمكين رعاية فريدة ومتميّزة. وليست هذه الجوائز مجرّد تقدير مهني فحسب، بل تعكس من جهة أخرى الثقة التي نحظى بها لدى مرضانا، والحافز الدائم لفرق التمريض لدينا على الارتقاء المستمر بجودة الرعاية الصحية." ومن جانبها، قالت بيث جوفيرو، الرئيس التنفيذي للتمريض في كليفلاند كلينك أبوظبي: "تُمثل هذه الجوائز الدولية المرموقة تأكيداً على خبرة وتفاني ومثابرة فرق التمريض لدينا، والتي تُشكّل حجر الأساس لتقديم رعاية صحية فعّالة، وتضمن سعي ممرضينا الدؤوب نحو الجودة توفير أفضل رعاية لكل مريض. وتأتي هذه الجوائز تقديراً لجهودهم المتواصلة يومياً ولمساعينا المشتركة نحو خلق بيئة داعمة تمكّن الممرّضين من القيادة والابتكار والارتقاء المستمر بمستوى الرعاية، داخل دولة الإمارات وخارجها على حدّ سواء". وفي العام الماضي، جدّد مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي استحقاقه لشهادة ماغنت® المرموقة من المركز الأمريكي لاعتماد الممرّضين، والتي تُعدّ المعيار الذهبي العالمي للتميّز في التمريض. ويُسلّط هذا الاعتماد الضوء على التزام المستشفى بالقيادة التحوّلية، والابتكار في الممارسات السريرية، وتعزيز ثقافة التطوير المهني والرعاية التي تُركز على المريض. وتجدر الإشارة إلى أن كليفلاند كلينك أبوظبي هو أول مستشفى في دولة الإمارات وأصغر مستشفى من حيث تاريخ التأسيس يحصل على هذا الاعتماد في عام 2019. وخلال العام نفسه، نظّم المستشفى أول مؤتمر خاص به حول التمريض، وهو فعالية محورية جمعت طواقم التمريض من مختلف أنحاء المنطقة لتعزيز خبراتهم وتطوير ممارساتهم المهنية. ومن خلال تبادل المعارف والتعاون البنّاء، مكّن المؤتمر الممرّضين المسجّلين، والممارسين، والقابلات، والمتخصصين السريريين من صقل مهاراتهم والتفاعل مع نخبة من الخبراء العالميين، ما عزّز دورهم الجوهري في تقديم رعاية استثنائية للمرضى. واستناداّ إلى هذا النجاح، يعتزم المستشفى تنظيم النسخة الثانية من المؤتمر خلال شهر نوفمبر المقبل، تأكيداً على التزامه المستمر بالتميّز في مجال التمريض. ويلتزم مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي بالتميز التمريضي وتحقيق أفضل النتائج للمرضى. ومع مواصلة المستشفى لمسيرته في تطوير التمريض، يحافظ على التزامه بتمكين الممرّضين والممرّضات باعتبارهم ركيزة الرعاية التحوّلية التي تُركّز على المرضى. نبذة عن مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وهو مستشفى متعدد التخصّصات، يقع في جزيرة الماريه، في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. وباعتباره امتداداً فريداً ومثالياً لنموذج الرعاية الصحية المُعتمد في كليفلاند كلينك بالولايات المتحدة الأمريكية، تم تصميمه بعناية فائقة لتلبية احتياجات الرعاية المعقدة والحرجة في دولة الإمارات والمنطقة بأسرها. ويضم المستشفى عدداً من المعاهد والأقسام وهي: معهد القلب والأوعية الدموية والصدرية؛ ومعهد الأعصاب؛ ومركز علاج السرطان؛ ومعهد أمراض الجهاز الهضمي؛ ومعهد التخصصات الطبية الدقيقة؛ ومعهد التخصصات الجراحية الدقيقة المتكامل؛ ومعهد رعاية المشافي المتكاملة، ومعهد التشخيص. احتفل مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي في عام 2025 بمرور 10 أعوام على تأسيسه، ويحتضن 405 أسرّة، بما يشمل 321 سريراً لرعاية الحالات الحادة، و84 للحالات الحرجة، إضافة إلى 4 أجنحة ملكية، و26 غرفة عمليات. وتوفر مرافقه المتطورة لسكان المنطقة وصولاً مباشراً إلى أرقى مزودي الرعاية الصحية على مستوى العالم ونموذج الرعاية المتميز لكليفلاند كلينك. ويحتضن حرم مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي مركز فاطمة بنت مبارك الذي يقدم خيارات تشخيصية وعلاجية شاملة ضمن 24 قسماً سريرياً، يضم مجموعة من التخصصات الفرعية والبرامج المخصصة لعلاج أنواع الأورام والأمراض المرتبطة بها. وانطلاقاً من التزامه بالابتكار الطبي، يستفيد مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي من أفضل التقنيات الروبوتية ضمن مختلف التخصصات لتعزيز الابتكار في علاج أمراض الأوعية الدموية والإجراءات الهجينة، ويقدم برامج شاملة لأمراض قصور القلب، وزراعة القلب، وإنقاذ الأطراف. يحظى مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي باعتماد دائرة الصحة – أبوظبي كمنشأة للأبحاث والتعليم، ويعمل على الارتقاء بالابتكار الطبي من خلال إجراء التجارب السريرية وتطوير البحوث لتحسين رعاية المرضى. ويعتبر أول مستشفى في دولة الإمارات ينال الاعتماد المؤسسي من قبل مجلس اعتماد التعليم الطبي العالي الدولي واعتماد مجلس الاعتماد الأمريكي للتعليم الطبي المستمر، ويقدم برامج الإقامة والزمالة، وتدريب الطلاب الجامعيين في القطاع الصحي، فضلاً عن التعليم الطبي المستمر. M42 هي شركة رائدة عالمياً في قطاع الصحة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وتتصدر مشهد التطور الطبي، وتتخذ من أبوظبي مقراً لها. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
إندونيسيا تجهز منشأة طبية لاستقبال 2000 جريح من غزة
جاكرتا-رويترز قال متحدث باسم الرئاسة الإندونيسية، اليوم الخميس إن جاكرتا ستحول منشأة طبية في جزيرة جالانج غير المأهولة حالياً إلى مرفق لعلاج حوالي ألفي جريح من سكان غزة، والذين سيعودون إلى القطاع بعد شفائهم. وأرسلت إندونيسيا مساعدات إنسانية إلى غزة بعد أن شنت إسرائيل حرباً على القطاع في أكتوبر 2023 يقول مسؤولو الصحة في غزة إنها أسفرت عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني، سواء من المقاتلين أو غير المقاتلين. وقال المتحدث حسن نصبي للصحفيين: «ستقدم إندونيسيا المساعدة الطبية لنحو 2000 شخص من سكان غزة الذين صاروا ضحايا للحرب، أولئك الذين أصيبوا ودفنوا تحت الأنقاض»، مضيفاً أن هذه ليست عملية تهجير. وأشار إلى أن إندونيسيا تخطط لتخصيص المنشأة الواقعة في جزيرة جالانج الواقعة قبالة جزيرة سومطرة وإلى الجنوب من سنغافورة لعلاج جرحى من غزة وإيواء أفراد أسرهم مؤقتاً، مشيراً إلى أنه لا يوجد أحد يعيش فيها الآن. وقال إنه سيتم إعادة المرضى إلى غزة بعد شفائهم. ولم يقدم حسن إطاراً زمنياً أو مزيداً من التفاصيل، وأحال الأسئلة إلى وزارتي الخارجية والدفاع الإندونيسيتين اللتين لم تردا بعد على طلبات من رويترز للتعليق. وتأتي الخطة بعد أشهر من عرض الرئيس برابوو سوبيانتو توفير مأوى للجرحى الفلسطينيين الذي أثار انتقادات من كبار رجال الدين في إندونيسيا، لأنه بدا مشابهاً للغاية لاقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل الفلسطينيين بشكل دائم من غزة. ورداً على اقتراح ترامب، قالت وزارة الخارجية الإندونيسية، التي تدعم حل الدولتين لإنهاء الأزمة في الشرق الأوسط، في ذلك الوقت إنها «ترفض بشدة أي محاولة لتهجير الفلسطينيين قسراً».