logo
مهندسون يبتكرون جهازا لعلاج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الغسالات

مهندسون يبتكرون جهازا لعلاج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الغسالات

24 القاهرةمنذ 5 ساعات

في زمن أصبحت فيه
الجسيمات البلاستيكية
الدقيقة تهديدًا صامتًا يتسلل إلى الهواء والماء وحتى موائد الطعام، ابتكر ثلاثة مهندسين شباب حلًا منزليًا قد يُحدث فارقًا في مكافحة التلوث، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست.
جهاز مبتكر يعالج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة بالغسالة
ومن قلب جامعة كيس ويسترن ريزيرف الأمريكية، خرج جهاز CLEANR إلى النور، نظام ترشيح ذكي للغسالات مصمم لالتقاط الألياف البلاستيكية الدقيقة التي تنفصل عن الملابس في أثناء دورة الغسيل، وهذه الألياف، المنبعثة من أقمشة صناعية مثل البوليستر والنايلون، تمر غالبًا دون معالجة عبر أنظمة الصرف الصحي، لتنتهي في الأنهار والبحار، وتدخل لاحقًا في أجسادنا.
يشبه CLEANR ، هو عبارة عن آلة قهوة أنيقة، ويُركب خارجيًا على خرطوم تصريف الغسالة، وعبر تقنية VORTX، يمكنه التقاط أكثر من 90% من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة بحجم يصل إلى 50 ميكرون، أي أقل من عرض خصلة شعر بشري.
والجهاز يحتوي على جراب قابل للإزالة لتجميع النفايات، ويمكن التخلص منه بأمان، بينما يوفر التطبيق المرافق للمستخدمين تقديرًا فوريًا لتأثيرهم البيئي، بما يعادل منع 56 بطاقة ائتمان من البلاستيك من التسرّب إلى الطبيعة سنويًا.
وفي الوقت الحالي، يتم اختبار أجهزة CLEANR داخل ثلاث جامعات أمريكية كبرى: كيس ويسترن، أكرون، وجنوب ألاباما، كما يُباع الجهاز بسعر 249 دولارًا عبر الإنترنت.
دراسة تكشف سبب إصابة النساء فوق سن الأربعين بمرض الانسداد الرئوي المزمن
دراسة تكشف أن المصابين بالأمراض الجسدية عرضة للإصابة بـ الاكتئاب
مخاطر البلاستيك على الصحة
تربط دراسات عديدة بين التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة ومشاكل صحية معقدة، تشمل أمراض القلب، السكتات الدماغية، اضطرابات الجهاز الهضمي، وأضرار محتملة للصحة الإنجابية، كما أن هذه الجزيئات قد تتداخل مع الجهاز المناعي، حسب ورقة بحثية حديثة نُشرت في مجلة Brain Medicine.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختبار منزلي جديد للكشف المبكر عن السرطان بمساعدة الكلاب والذكاء الاصطناعي
اختبار منزلي جديد للكشف المبكر عن السرطان بمساعدة الكلاب والذكاء الاصطناعي

24 القاهرة

timeمنذ 4 ساعات

  • 24 القاهرة

اختبار منزلي جديد للكشف المبكر عن السرطان بمساعدة الكلاب والذكاء الاصطناعي

في خطوة طبية مبتكرة تمزج بين قدرات الشم الفائقة للكلاب والتكنولوجيا المتقدمة، تعمل شركة التكنولوجيا الحيوية الإسرائيلية الناشئة SpotItEarly Inc على تطوير اختبار منزلي ثوري للكشف المبكر عن السرطان ، يجمع بين الذكاء الاصطناعي وأنوف الكلاب المدرّبة. كيف يعمل الاختبار؟ يتلقى المستخدم طقم اختبار منزلي يشمل قناعًا عالي التقنية يُشبه قناع N95، ويتنفس داخل القناع لمدة ثلاث دقائق، ثم يرسل العينة عبر البريد إلى مختبر الشركة، وفي المختبر، تشم الكلاب المدربة العينة لتحديد أي مؤشرات على وجود سرطان. وأوضح شلومي مادار، الرئيس التنفيذي لشركة SpotItEarly، أن الكلاب قادرة على اكتشاف المركبات العضوية المتطايرة، وهي جزيئات دقيقة ناتجة عن العمليات البيولوجية المرتبطة بالسرطان تنتقل من الدم إلى هواء الزفير. وتُقدّر حساسية حاسة الشم لدى الكلاب بأنها تفوق نظيرتها عند البشر بـ 10 آلاف إلى 100 ألف مرة، ما يجعلها مثالية للكشف المبكر عن الأمراض. الذكاء الاصطناعي يكشف شامة مريبة.. هل أصبح أداة فعالة في رصد السرطان؟ تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي خلال شم العينة، تراقب منصة الذكاء الاصطناعي LUCID سلوك الكلاب وإشاراتها الفسيولوجية، وتجمع المنصة آلاف البيانات في الثانية لتحديد ما إذا كانت العينة تحتوي على بصمة سرطانية، مع الدمج بين الذكاء الاصطناعي وحاسة الشم يسمح بنتائج دقيقة وسريعة وقابلة للتطوير. وأظهرت تجربة سريرية حديثة أن النظام يحقق دقة تصل إلى 94%، ومن المقرر طرح الاختبار في الأسواق عام 2026 بسعر تقديري 250 دولارًا. والشركة تخطط للتعاون مع شركات التأمين الصحي لتغطية التكاليف، مما يسهل وصوله لعدد أكبر من المرضى، وتتمثل أهمية الكشف المبكر، في أن غالبية ما يتم تشخيص السرطان في مراحل متأخرة، ما يجعل العلاج أكثر صعوبة وكلفة.

مهندسون يبتكرون جهازا لعلاج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الغسالات
مهندسون يبتكرون جهازا لعلاج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الغسالات

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

مهندسون يبتكرون جهازا لعلاج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الغسالات

في زمن أصبحت فيه الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تهديدًا صامتًا يتسلل إلى الهواء والماء وحتى موائد الطعام، ابتكر ثلاثة مهندسين شباب حلًا منزليًا قد يُحدث فارقًا في مكافحة التلوث، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. جهاز مبتكر يعالج مشكلة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة بالغسالة ومن قلب جامعة كيس ويسترن ريزيرف الأمريكية، خرج جهاز CLEANR إلى النور، نظام ترشيح ذكي للغسالات مصمم لالتقاط الألياف البلاستيكية الدقيقة التي تنفصل عن الملابس في أثناء دورة الغسيل، وهذه الألياف، المنبعثة من أقمشة صناعية مثل البوليستر والنايلون، تمر غالبًا دون معالجة عبر أنظمة الصرف الصحي، لتنتهي في الأنهار والبحار، وتدخل لاحقًا في أجسادنا. يشبه CLEANR ، هو عبارة عن آلة قهوة أنيقة، ويُركب خارجيًا على خرطوم تصريف الغسالة، وعبر تقنية VORTX، يمكنه التقاط أكثر من 90% من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة بحجم يصل إلى 50 ميكرون، أي أقل من عرض خصلة شعر بشري. والجهاز يحتوي على جراب قابل للإزالة لتجميع النفايات، ويمكن التخلص منه بأمان، بينما يوفر التطبيق المرافق للمستخدمين تقديرًا فوريًا لتأثيرهم البيئي، بما يعادل منع 56 بطاقة ائتمان من البلاستيك من التسرّب إلى الطبيعة سنويًا. وفي الوقت الحالي، يتم اختبار أجهزة CLEANR داخل ثلاث جامعات أمريكية كبرى: كيس ويسترن، أكرون، وجنوب ألاباما، كما يُباع الجهاز بسعر 249 دولارًا عبر الإنترنت. دراسة تكشف سبب إصابة النساء فوق سن الأربعين بمرض الانسداد الرئوي المزمن دراسة تكشف أن المصابين بالأمراض الجسدية عرضة للإصابة بـ الاكتئاب مخاطر البلاستيك على الصحة تربط دراسات عديدة بين التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة ومشاكل صحية معقدة، تشمل أمراض القلب، السكتات الدماغية، اضطرابات الجهاز الهضمي، وأضرار محتملة للصحة الإنجابية، كما أن هذه الجزيئات قد تتداخل مع الجهاز المناعي، حسب ورقة بحثية حديثة نُشرت في مجلة Brain Medicine.

الأصول المصرية
الأصول المصرية

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الأهرام

الأصول المصرية

الأصول المصرية الأصول كلمة مطاطة رنانة يتم استغلالها كثيرا للوصول إلى مضامين يمكن أن تكون أصيلة حقيقية،أو تنسحب على أغراض متباينة متغايرة الأهداف،لكن مانبنى عليه هذا المقال هو مايخصنا بداية من أصول الأصناف الزراعية الوراثية،وصولا لأصول التعامل السوقى الإنسانى فى قطاعات الغذاء والتصنيع الغذائى حفاظا على صحة وعمر المواطن المصرى،و هو ما ينسحب على الأصول الإجتماعية والقانونية و كذا العرفية المتوارثة و التى هى وطنية تحتمها ظروف الدولة للحفاظ على الثروة البشرية قلبا وقالبا. وقد قررنا الخوض فى هذا الخضم المتشابك بناء على ماسبق من مقالات متتالية تم عرضها تتاليا فى بوابتنا الموقرة بعد اعادة نشرها الكترونيا خارج السياق الورقى،لعرض ماهية فكرة مشروع كود الغذاء المصرى الخالص،والخاص بالهوية المصرية بعد كم الخروقات والتحذيرات الدولية الناتجة من أكواد منظمة الغذاء العالمية و الأمريكية اللتان تحتويان على مضامين ومكونات لا تتماشى مع احتياجات تكوين الجسد والعقل المصرى صحيا وبنائيا على مختلف المستويات،حيث أثبتت الأكواد الاحترافية الدولية وجود كم انحرافات ضد صحة المواطنين فى مختلف جنبات كوكب الأرض مقابل خدمة رؤوس الأموال ورفع القيمة الربحية مقابل الوفر والاستبدال من الخامات الطبيعية لمكونات مصنعة أو مهندسة وراثيا حسب الأهواء،فى ظل حماية قوانين وضعية تعمل لمصالح وحدات وشخصيات بعينها. نحن لا نبتغى الشهرة أو فتح النار،لكن نريد الإطمئنان على صحة شعب مصر الذى يحتوى على شريحة شابة تحت سن الأربعين تتجاوز ستين بالمائة من السكان،منها الطالب الذى يرجى فيه العلماء والفنانين والمبدعين والمبتكرين كما اعتدنا من نماذج تقود العالم على مختلف المحاور وأمثلتها غزيرة،ومنها العامل والفنى الذكى سريع الفهم والتدريب الذى يضيف باستمرار ويطور من صنعته وصولا للابتكار والتطوير فى مجالات الميكنة المختلفة والأمثلة كثير،و منها البنت التى هى عمود حضارة مصر حيث أنها أم الأجيال المختلفة التى تحمل جين الحضارة المصرى،إذن الأمر جلل ولا يحتمل التسويف أو الانتظار. ما نحن بصدده هو فقط البداية لمخر عباب بحر خضم عاتى الأمواج ملئ بالصراعات والنفوذ والقدرة على لى ذراع الحقائق والحق فى تجاه أصحاب الفعل والنفوذ،لكنه قدرنا لتخصصنا الدقيق القومى الذى لا يخضع لأهواء القطاع الخاص كما نظن، وحتى نكون منظمين سوف نضع عدة عناصر للتحرك بمنطقية داخل القطاع للصالح العام،بداية من: الخامات الأولية الصالح منها والطالح بالدليل العلمى والمادى من خلال الأبحاث المعتمدة من مراكز البحوث و وزارة الصحة. التركيبات المختلفة التى تكون شكل المنتج الغذائى بمختلف مستوياته الإنسانى والحيوانى والنباتى،سواء للعلاج من نقص العناصر أو من الأمراض والآفات،وصولا للتركيبات الغذائية المختلفة التى تبنى الأجساد والعقول. وسائل الحفظ المختلفة للحفاظ على العمر الإفتراضى للمنتج،مع تأثير أنواع التغليف المختلفة على صحة الإنسان والحيوان والنبات والتأثير البيئى الناتج من متبقيات التغليف فى البيئة المحيطة،على سبيل المثال البلاستيك بأنواعه الخام والمعاد تدويرها. أنواع المياه المختلفة التى تدخل فى شتى مناحى حياة الكائن الحى والتى لا تألوا الدولة جهدا لإصلاحها والحصول على أقصى استفادة منها فى ظل الشح المائى العالمى وحروب المياه. نبدأ ونعود لكلمة الأصول القانونية والإنسانية فى إدارة المنظومة،هل يتبعها ويسير فى ركابها كل القائمين على أمانة إعمار الأرض من خلال الثروة البشرية والحيوانية والنباتية،أم أن هناك خروقات عشوائية بجهل من يدخل المجال بدون خبرات حقيقية،أو بعمد من يبتغى الربح السريع حتى لو على حساب الصحة العامة،وأمثال بير السلم كثيرة فى كل مكان و زمان،و السؤال الأصعب هل سنجد من يناصر تلك القضية الشائكة و يملك الإستعداد لتحريك الماء الراكد فى كل قطاع على حده،أم أننا سنتحرك وحيدين فى هذا الطريق المحفوف بالأشواك. إن مصر تقدم بالفعل تجربة عالمية غاية فى الأهمية على مستوى القطاع الوطنى القومى العالمى فى قطاع الغذاء،بدأنا نلمس جزء كبير من نتائجه على الأرض،لكن ينقصه الوعى الإنسانى الخالص من أى شوائب أو أهواء،حتى نربى أجيالا تستطيع الحفاظ على هذه المكتسبات وتعظيمها كما هو مأمول،وهو ماتسعى إليه القيادة السياسية جاهدة متمثلة فى خارطة الطريق التى يعكف عليها السيد الرئيس/ عبدالفتاح السيسى ومعاونوه الأكفاء من مختلف جهات صناعة وتنفيذ القرار و ما شرع سيادته فى الإشارة إليه مرارا وتكرارا فى مختلف لقاءاته وزياراته لمن يتابع عن كثب وبجدية، بعيدا عن ترهات الموتورين فى وسائل التواصل الإجتماعى، الذين يلجأون دائما لاجتزاء الحقائق لتسفيه المضمون، لقد فتحنا الباب وسنواصل المسير على أرضية وطنية جادة,وسنتابع بالنتائج أولا بأول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store