logo
غوارديولا يوجه خطابا تاريخيا تضامنا مع غزة- (فيديو)

غوارديولا يوجه خطابا تاريخيا تضامنا مع غزة- (فيديو)

#سواليف
وجّه الإسباني بيب #غوارديولا، المدير الفني لفريق #مانشستر_سيتي الإنكليزي، خطاباً تاريخياً تضامناً مع #غزة خلال حفل أقيم مساء الاثنين بجامعة مانشستر بعد منحه درجة الدكتوراة الفخرية.
وأعلن مانشستر سيتي حصول غوارديولا على الدرجة الفخرية تكريماً لما قدمه لمدينة مانشستر منذ عام 2016 سواء داخل الملعب أو خارجه.
وقال غوارديولا في كلمته إنه حزين لما يحدث في بعض أنحاء العالم وفقدان مئات الضحايا في أوكرانيا والسودان وفلسطين.
وأضاف: 'نحن في صمت تام أمام مشاهد العنف التي نراها، وأشعر بحزن عمق لسقوط الأبرياء في أوكرانيا والسودان وغزة'.
وتابع: 'ما نشاهده في غزة أمر مؤلم للغاية، هذا يؤلم جسدي.. نشاهد وفاة الآلاف من #الأبرياء و #الأطفال ومعاناة الآلاف من العائلات بسبب أحداث العنف'.
وقال غوارديولا إنه لا يتحدث حول الأيدلوجية، ولكن رسالته حول حب الحياة والاهتمام بالجار.
وتابع: 'ربما يعتقد البعض أنه ليس من شأننا أن نشاهد قتل #أطفال أعمارهم 4 أو 5 أعوام بسبب قنبلة بينما لا يوجد مستشفى من الأساس لعلاج #المصابين.. أقول لهؤلاء فكروا كما تريدون، ولكن أنت القادم.. طفلك سيكون الضحية القادمة'.
وتحدث غوارديولا عن غزة تحديدا قائلا: 'عندما بدأ الحصار على غزة، أشاهد العديد من الصور ومقاطع الفيديو وأنا في حالة رعب بينما يقول البعض إننا نعيش في مكان بعيد عنهم.. فماذا يمكن أن نفعل؟'.
وحكى مدرب السيتي قصة عن اشتعال غابة وسط خوف كل الحيوانات بينما تحلق الطيور في السماء وترش مياه ضعيفة على الغابة لإخمادها وشاهد الثعبان الموقف ضاحكا بسخرية من موقف الطائر.
وواصل: 'الطائر الصغير رد عليه بأنه يعرف أن ما يفعله لن يخمد الحرائق ولكنه يقوم بدوره'.
وأكد غوارديولا أن قوة هذا العالم تكمن في رفض الصمت وامتلاك المبدأ في مواجهة ما يحدث.
🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨 عاجل:
الخطاب التاريخيّ بـالكامل من الأعظم في التاريخ.
بيب غوارديولا .. أعظم مدرب في تاريخ كرة القدم يتحدث علنًا عن ما يحدث في فلسطين 🇵🇸 وتحديدًا غزة:
مؤلم للغاية ما نشاهده في غزة؛ هذا يؤلم جسدي
هذا ليس حول الأيدلوجية؛ هذا لا يعني بأنني محق أو مخطئ؛ هيا… pic.twitter.com/k38xg1wWeg — عمرو (@bt3) June 9, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنجاز رياضي بعوائد اقتصادية
إنجاز رياضي بعوائد اقتصادية

هلا اخبار

timeمنذ 10 ساعات

  • هلا اخبار

إنجاز رياضي بعوائد اقتصادية

تأهل الأردن إلى كأس العالم 2026، لا يقتصر على البعد الرياضي، بل يحمل امكانات لعوائد اقتصادية واستثمارية واجتماعية عديدة، خصوصا وان الرياضة وفي مقدمتها كرة القدم، اصبحت في قلب المعادلة الاقتصادية لكثير من الدول والمجتمعات، حيث الناتج المحلي الاجمالي لكرة القدم العالمية في سنة واحدة يصل الى 270 مليار دولار، على ما يقول رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم. عوائد متوقعة كثيرة اقتصادية واجتماعية من التأهل الأردني لكأس العالم، فالنشاط السياحي متوقع له ان يرتفع مع زيادة الاهتمام بالتعرف على الأردن، ما سيؤدي إلى زيادة في عدد السياح بين 10–15% خصوصا في العام التالي للتأهل. ايضا سيكون هناك ارتفاع في عوائد النقل والفندقة والمطاعم وعائدات التسويق والبث التلفزيوني، خصوصا اذا تم تنظيم مباريات ودية، او معسكرات تدريبية في الاردن. كذلك، سيؤدي التأهل، لزيادة المبررات الاقتصادية للاستثمار في البنية التحتية الرياضية –ملاعب، اكاديميات، مراكز تدريب..- خصوصا إذا ما تم اعتماد خطة وطنية لتطوير كرة القدم بخاصة والرياضة بعامة. التأهل، سيكون محفزا لنشوء صناعات مرتبطة بالرياضة كصناعة الملابس الرياضية، التسويق الرياضي، التطبيقات الرقمية الرياضية، تنظيم الفعاليات الرياضية، ما يعزز الناتج المحلي الإجمالي، ويوجد فرص عمل جديدة. التأهل بحد ذاته، يرفع المعنويات، ويعزز الوحدة الوطنية، اذ ان الانتصارات الرياضية اثبتت قدرتها على تحفيز المجتمعات، وتقديم نماذج ملهمة للشباب، فالنجاحات الرياضية الكبرى تؤدي إلى زيادة نسب المشاركة في الفعاليات الرياضية المختلفة، ما يسهم في خفض نسب البطالة المقنّعة بين الشباب، ويحسن الصحة العامة، ويزيد النشاط الاقتصادي. في كتباهما «اقتصادات كرة القدم» يسأل المؤلفان سيمون كوبر وستيفان سيمانسكي: لماذا تفوز بعض الدول وتخسر أخرى؟ وهما يجيبان بالقول: ان الدول التي تستثمر في التعليم، البنية التحتية، والاحتراف الإداري، تحقق نتائج افضل على المدى الطويل. وان الاداء الكروي يرتبط بشكل غير مباشر بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية ولا يعتمد فقط على الثروة، وان الثقافة الكروية والاستثمار الذكي اكثر اهمية من المال وحده. تأهل الأردن لكأس العالم يحمل في طياته بعضا مما اشار اليه المؤلفان، فالقيمة السوقية للدوري الاردني قد لاتزيد في احسن الاحوال عن 15 الى 20 مليون دينار، لكنه استطاع ان يوجد لاعبين يحققون الفوز والوصول الى كأس العالم، ما يعني وجود اسباب اخرى لذلك من بينها الاستثمار في التعليم؛ وان لا يزال اقل على مستوى الحجم وعلى مستوى الجودة. للرياضة بشكل عام، وكرة القدم بشكل خاص، ادوار اقتصادية مهمة، ففي البرازيل مثلا، تساهم كرة القدم بنحو 5% من اجمالي الدخل، وتعتبر قطاعا تصديريا للاندية المحلية يفوق في عائداته صادرات قطاع الموز او الحبوب. في انجلترا، يمكن الاستدلال على الاثر الاقتصادي والاجتماعي للدوري الانجليزي من قيمته المضافة للاقتصاد البريطاني، ففي الموسم 2021/2022 مثلا، بلغت تلك القيمة نحو8 مليارات جنيه إسترليني، مع دعم وجود اكثر من 90000 وظيفة، وتحقيق ايرادات ضريبية للحكومة بنحو 4.2 مليار جنيه إسترليني، ناهيك عن ان جزء كبيرا من الاثر الاقتصادي-حوالي 5 مليارات جنيه-تتركز في مناطق خارج لندن. لذلك، يحمل التأهل لكأس العالم، فرصا اقتصادية وتنموية تستدعي تبنّي منظور اقتصادي للرياضة كقطاع إنتاجي يوجد الوظائف، ويساهم في تنويع الاقتصاد، ما يستدعي تصميم نماذج تحلل الاثر الاقتصادي للرياضة لربطها بخطط التنمية والتوظيف، بما في ذلك حساب القيمة الاقتصادية الاوسع للدوري الكروي كقطاع اقتصادي يشمل: عدد العاملين في الاندية -مدربين، إداريين، موظفين…- ونسبة المساهمة في الناتج المحلي، ودور الاندية في تنشيط السياحة والاقتصاد المحلي.

خريف جوارديولا.. هل يغسل مونديال الأندية أحزان الفيلسوف؟
خريف جوارديولا.. هل يغسل مونديال الأندية أحزان الفيلسوف؟

ملاعب

timeمنذ 11 ساعات

  • ملاعب

خريف جوارديولا.. هل يغسل مونديال الأندية أحزان الفيلسوف؟

اضافة اعلان عاش بيب جوارديولا موسمًا استثنائيًا مخيبا مع مانشستر سيتي الذي فقد بريقه المعتاد في 2024-2025. المدرب الذي اعتادت الجماهير رؤيته يبتكر ويهيمن، بدا في لحظة ما وكأنه فقد البوصلة، وواجه موسمًا يمكن وصفه بـ"الخريف الكروي"، بعد سنوات من السيطرة شبه المطلقة على الكرة الإنجليزية.افتتح السيتي موسمه بآمال كبيرة في تكرار إنجازات الثلاثية، لكن الواقع كان مغايرًا. افتقد الفريق مبكرًا خدمات لاعبه الأهم في خط الوسط، رودري، بسبب إصابة طويلة. ومع غياب الإسباني، اهتز البناء التكتيكي الذي كان يعتمد عليه جوارديولا في الاستحواذ والتحكم بإيقاع اللعب. والبدائل، مثل كوفاسيتش، لم تقدم الأداء المطلوب، ففقد الفريق توازنه وأصبح أكثر عرضة للضغط والاختراق.توالت الإخفاقات، ومر الفريق بأسوأ سلسلة نتائج في عهد المدرب الإسباني، تضمنت خسائر متتالية في الدوري ودوري الأبطال وكأس الرابطة. ظهر السيتي وكأنه فقد هويته، وبدا أن جوارديولا قد استُنزف ذهنيًا وتكتيكيًا. حتى قلب الهجوم إيرلينج هالاند، بدا معزولًا وسط قلة الفرص، خاصة بعد التخلي عن جوليان ألفاريز دون إيجاد بديل.تبدل القناعات وضغط الواقعجوارديولا الذي اشتهر بمرونته وذكائه التكتيكي، بدا هذا الموسم مترددًا في إجراء تغييرات جذرية. تمسك لفترات بأسلوب لعب لم يعد فعالًا في ظل الإصابات وتراجع المستوى. تأخر في تجربة حلول بديلة، رغم امتلاكه أسماء مثل جون ستونز وأكانجي الذين كان يمكنهم شغل مركز محور الوسط لتعويض رودري.لكن مع دخول يناير/كانون الثاني، بدأت ملامح مراجعة ذاتية تظهر على جوارديولا. أدرك أن موسم السيتي ينهار، فبدأ في ضخ دماء جديدة وتجربة عناصر شابة، كما عاد لتدوير لاعبيه بمرونة أكبر. ومع ذلك، كانت النتيجة النهائية صادمة: موسم صفري بدون أي لقب، في سابقة لم تحدث منذ أعوام.المونديال.. اختبار أخير أم فرصة جديدة؟وسط هذا الظرف الصعب، يظهر في الأفق تحدٍّ جديد: كأس العالم للأندية 2025. البطولة، التي تُقام لأول مرة بنظامها الموسع، قد تمثل طوق نجاة لجوارديولا لاستعادة الهيبة وتضميد الجراح. الفريق وقع في مجموعة تضم الوداد المغربي، والعين الإماراتي، ويوفنتوس، ما يجعله مرشحًا قويًا للتأهل، لكنه يعلم أن أي إخفاق جديد قد يفتح الباب لانتقادات أوسع.ما يزيد من صعوبة التحدي أن البطولة تقام مباشرة بعد موسم طويل ومرهق، دون فترة كافية للراحة أو التحضير. هذا التلاحم الزمني يفرض على جوارديولا التعامل مع المونديال كامتداد للموسم السابق، وهو ما قد يحمل فرصًا للتصحيح، أو خطرًا باستمرار النزيف.تفهمت إدارة السيتي حاجة الفريق لتجديد الدماء، فدعمت المدرب بثلاث صفقات رئيسية:ريان أيت نوري، الظهير الأيسر الجزائري جاء من وولفرهامبتون ليعالج ضعف الجبهة اليسرى، ويمنح الفريق جهودًا هجومية مفقودة منذ فترة.وسيكون تيجياني رايندرز، لاعب الوسط الهولندي صاحب الأداء الديناميكي والقدرة على نقل الكرة وصناعة اللعب، أحد أهم التعزيزات لتعويض رحيل كيفن دي بروين والمحدودية التي ظهرت بغياب رودري.أما ريان شرقي، الموهبة الفرنسية الشابة ذات القدرات الفردية العالية، تُعَدّ خيارًا مثاليًا لتعزيز الإبداع في الثلث الأخير، ومنافسًا مباشرًا على مراكز الجناح أو صانع الألعاب.بيب جوارديولا مدربٌ استثنائي، لا شك في ذلك، لكن الموسم 2024-2025 فرض عليه تحديًا لم يعتده. أزمة نتائج، قلة حلول، ونقد مستمر. كأس العالم للأندية قد تكون لحظة الخلاص، أو محطة تثبت أن العبقري بحاجة إلى إعادة اختراع نفسه.

مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تحذر: العالم أقرب من أي وقت مضى إلى حافة الإبادة النووية
مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تحذر: العالم أقرب من أي وقت مضى إلى حافة الإبادة النووية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 12 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تحذر: العالم أقرب من أي وقت مضى إلى حافة الإبادة النووية

#سواليف حذّرت #مديرة #الاستخبارات الوطنية #الأمريكية، #تولسي_غابارد، من ' #الإبادة_النووية ' وهاجمت من وصفتهم بـ' #دعاة_الحروب ' الذين يدفعون العالم إلى حافة 'الإبادة النووية' أكثر من أي وقت مضى. I recently visited Hiroshima, and stood at the epicenter of a city scarred by the unimaginable horror caused by a single nuclear bomb dropped in 1945. What I saw, the stories I heard, and the haunting sadness that remains, will stay with me forever. — Tulsi Gabbard 🌺 (@TulsiGabbard) June 10, 2025 وفي مقطع فيديو تحذيري مدته ثلاث دقائق نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، سلّطت غابارد الضوء على عواقب #الهجمات_النووية، وذلك عقب زيارتها الأخيرة لمدينة #هيروشيما اليابانية، التي دُمرت بقنبلة نووية عام 1945. وقالت غابارد: 'هذه هي الحقيقة التي نواجهها اليوم. فنحن نقف الآن أقرب منا في أي وقت مضى إلى حافة الإبادة النووية، فيما تواصل النخب السياسية ودعاة الحروب تأجيج الخوف والتوتر بين القوى النووية بلا مبالاة'. وأضافت: 'ربما يفعلون ذلك لأنهم واثقون من أن لهم ولعائلاتهم إمكانية الوصول إلى ملاجئ نووية لن تتوفر لعامة الناس. لذلك، تقع على عاتقنا، نحن الشعب، مسؤولية أن نرفع صوتنا ونطالب بوضع حد لهذا الجنون'. جدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية قامت في أواخر الحرب العالمية الثانية بإلقاء قنبلتين نوويتين على مدينتين يابانيتين هما هيروشيما وناغازاكي، في أوائل شهر أغسطس من عام 1945، وذلك بأمر من الرئيس الأمريكي آنذاك هاري ترومان. وجاءت هذه الضربة النووية بعد سنوات من الحرب المدمّرة، وكانت تهدف إلى إجبار اليابان على 'الاستسلام السريع'. ففي صباح يوم 6 أغسطس 1945، أُلقيت أول قنبلة نووية في التاريخ، وهي قنبلة تعتمد على اليورانيوم وتحمل اسم 'Little Boy'، من طائرة أمريكية من طراز B-29 تسمى 'إينولا غاي'، على مدينة هيروشيما. وأسفر الانفجار عن تدمير المدينة بالكامل ومقتل عشرات الآلاف في لحظات، فيما توفي آخرون لاحقا بسبب الحروق والتسمم الإشعاعي. وبعد ثلاثة أيام فقط، في 9 أغسطس 1945، ألقت الولايات المتحدة قنبلة نووية ثانية، مصنوعة من البلوتونيوم وتُعرف باسم 'Fat Man'، على مدينة ناغازاكي. ورغم أن طبيعة التضاريس الجبلية للمدينة حدّت من حجم الدمار مقارنة بهيروشيما، فإن عدد القتلى كان كبيرًا أيضا، إذ قُتل حوالي 74 ألف شخص بحلول نهاية ذلك العام. بعد هاتين الضربتين المدمرتين، أعلنت اليابان استسلامها في 15 أغسطس 1945. وتُعد هذه الأحداث الوحيدةَ في التاريخ التي استُخدم فيها السلاح النووي ضد مدن مأهولة، وما زالت آثارهما المأساوية تُدرّس حتى اليوم كتحذير للعالم من ويلات الحرب النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store