logo
إيران تهدد بضرب القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط ومواقع تمركزها

إيران تهدد بضرب القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط ومواقع تمركزها

خبر صحمنذ 13 ساعات

أفاد مسؤول إيراني بارز لوكالة أنباء فارس بأن الصراع قد يمتد ليشمل القواعد الأمريكية في المنطقة خلال الأيام المقبلة، مع تزايد التوترات بين البلدين.
إيران تهدد بضرب القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط ومواقع تمركزها
مقال له علاقة: وزير خارجية البحرين يؤكد ضرورة التحرك الفوري لوقف الحرب على غزة
القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط
ذكرت وكالة «رويترز» في تقريرها عن القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط أن هناك عادةً حوالي 30 ألف جندي أمريكي منتشرين في مختلف أنحاء المنطقة، موزعين على الدول التالية:
البحرين: حيث يقع مقر الأسطول الأمريكي الخامس ويضم نحو 7,000 جندي
الكويت: تضم حوالي 13,000 جندي أمريكي
المملكة العربية السعودية: يتواجد فيها نحو 2,700 إلى 3,000 جندي أمريكي
الإمارات العربية المتحدة: تحتوي على حوالى 3,500 إلى 5,000 جندي أمريكي للدعم الجوي واللوجستي
سوريا: حيث يوجد حوالي ألفي جندي أمريكي
العراق: يتمركز فيه نحو 2,500 جندي أمريكي
ماذا يحدث بين إيران والاحتلال الإسرائيلي؟
أطلقت إيران موجتين من الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل يوم الجمعة، حيث بلغ مجموعها حوالي 100 صاروخ وفقًا للمسؤولين الإسرائيليين، وجاء هذا الهجوم بعد ساعات قليلة من غارات جوية إسرائيلية استهدفت منشآت نووية وصاروخية في إيران، مما أسفر عن مقتل عدد من كبار المسؤولين، بينهم قائد في الحرس الثوري الإيراني وبعض العلماء النوويين.
كما أفادت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بوقوع عدة انفجارات في طهران، مع ورود تقارير عن اندلاع حريق في مطار مهر آباد الدولي.
استهدفت الغارات الإسرائيلية عدة مواقع، من بينها منشأة تحويل اليورانيوم في أصفهان، والتي أكد مسؤولون في الأمم المتحدة أنها جزء رئيسي من البنية التحتية النووية الإيرانية.
وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى أن العمليات العسكرية 'ستستمر ما دام الأمر يتطلب ذلك'.
مقال مقترح: الكرملين يعلن جاهزية وفده للجولة الثانية من المفاوضات في إسطنبول 2 يونيو
جاء الهجوم بعد تصاعد حاد في التوترات بين إيران والمجتمع الدولي، إثر إعلان طهران تفعيل منشأة ثالثة لتخصيب اليورانيوم، وذلك بعد ساعات من إصدار الوكالة الدولية للطاقة الذرية أول توبيخ رسمي ضد إيران منذ عقدين، متهمةً إياها بعدم الالتزام بمعايير منع انتشار الأسلحة النووية.
وأكد نتنياهو أن الهجوم استهدف 'قلب برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني'، مشددًا على أن الضربات ستستمر 'حتى يتم إزالة هذا التهديد'، ومن جانبه، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الفريق أول هآرتسي إيال زامير: 'لقد وصلنا إلى نقطة اللاعودة، الحرية تُمنح فقط لمن هم مستعدون للقتال من أجلها'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران التي لا يعرفونها
إيران التي لا يعرفونها

الدستور

timeمنذ 24 دقائق

  • الدستور

إيران التي لا يعرفونها

مخطئ من يظن أن إيران يمكن إخضاعها بضربة عسكرية هنا أو تهديد بالفناء هناك. التاريخ علّمنا أن إيران دولة عنيدة، تقاتل طويلًا، ولا تنحني بسهولة! تصريح نتنياهو الأخير عن تصفية كبار القادة الإيرانيين أشبه بما قاله صدام"الله يرحمه" عند ضربه لإيران، من أن قواته ستصل لطهران في غضون أسبوع، وعندها سيجرّ الخميني من لحيته، ويلقي به خارج إيران، وهو ما لم يحدث! من يعرف إيران جيدًا، لا بد له أن يدرك أن ردها على إسرائيل سوف يكون قاسيًا! ليس ما نراه الآن من موجات صواريخ متطايرة باتجاه إسرائيل هو الرد الذي أقصده، سيأخذ الرد الإيراني عدة مناحٍ مختلفة، أظنها ستكون فاعلة، وناجعة، وموجعة! إسرائيل لم تتدرّب على خوض الحروب الطويلة، ربما تدربت على حبك الصراعات، وتدبير الحيل والمؤمرات، أما الحروب الطويلة لا تقدر علي خوضها، هي تعتمد في حروبها على توجيه الضربات من بعيد، لا تُحبّذ الاشتباكات المباشرة، كونها لا تجيدها، أو ربما لا تريدها! إسرائيل تحارب بطريقة «اضرب واجرِي»، هذا هو ما فعلته في حرب 67، وكررته في العراق سنة 81 (ضرب مفاعل تموز)، وهو ما تمارسه الآن في حربها ضد إيران! إيران عنيدة بطبعها، لا تخشى الاشتباكات، ولا تجنح للموائمات! في عام 1980، خلال أزمة الرهائن الأمريكان، هدد الرئيس الأمريكي جيمي كارتر بضرب إيران! حينها قال الخميني، إن لدينا 35 مليون مواطن يتوقون كلهم للشهادة! نفذ كارتر تهديده، وأمر طائراته الحربية بتوجيه ضربة لإيران، فشل الهجوم الأمريكي، وتحطمت له طائرتان! صدام حسين الذي أراد استغلال ضعف إيران بعد انتصار ثورتها، وإعدام كبار قادتها من الموالين للشاه، هو نفسه الذي «وسّط طوب الأرض» سبع سنين كاملين من أجل الصلح مع الإيرانيين! وعلى ذكر العراق وصدام... يقول فاضل العزاوي، سفير العراق في موسكو خلال حقبة الثمانينيات، إن وزير الخارجية السوفيتي"أندريه جروميكو" قال له ذات مرة: ما الذي ورطكم مع إيران في هذه الحرب؟ إننا دولة كبيرة، اختلفنا مع إيران خلال فترة العشرينات، ودخلنا معها في حرب استمرت 40 سنة بسبب "تلة"، ربوة صغيرة أو هضبة صغيرة، اقترحنا عليهم عن طريق وسطاء أن نترك لهم التلة وننهي الحرب والقتال، ولكنهم رفضوا! هذا ما قاله العزاوي، سفير العراق في موسكو، ونيودلهي، وواشنطن، وابن خالة الرئيس صدام! لقد ضربت إسرائيل عشرات المواقع النووية، وقضت على كبار قادة الجيش الإيراني، دمّرت مفاعلات، واغتالت علماء، وأحرقت منشآت! بدأ نتنياهو بالعدوان، وقام بقصف إيران، كانت ضرباته مؤثرة، ولكنه لن ينتصر، لا بالأسد الصاعد، ولا بالفيل القاعد... يا سيد نتنياهو.. كلمتين أبرك من عشرة: أنت تستطيع أن تبدأ الحرب وقتما شئت وكيفما أردت، ولكن ما ليس باستطاعتك فعله، هو تحديد وقت إنهائها! حفظ الله بلدنا، ونصر قائدنا، وأعاننا.

ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟
ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

مصرس

timeمنذ 41 دقائق

  • مصرس

ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على البلدين فقط. وفي الأمم المتحدة وأماكن أخرى، صدرت دعوات كثيرة لضبط النفس. لكن ماذا لو لم تجد تلك الدعوات آذانًا صاغية؟ وماذا لو تصاعد القتال واتسع نطاقه؟فيما يلي أسوأ السيناريوهات المحتملة.تورط الولايات المتحدةرغم النفي الأمريكي، فإن إيران تعتقد بوضوح أن القوات الأمريكية أيدت – وبدعم ضمني على الأقل – الهجمات الإسرائيلية.وقد تلجأ إيران إلى ضرب أهداف أمريكية في أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. ورغم أن القوى التابعة لإيران، مثل حزب الله، قد تراجعت قوته بشكل كبير، فإن الميليشيات الموالية لها في العراق ما زالت مسلحة وموجودة.وقد توقعت الولايات المتحدة احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، وسحبت بعض أفرادها كإجراء احترازي. وفي رسائلها العلنية، حذرت واشنطن إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية.لكن ماذا لو قُتل مواطن أمريكي في تل أبيب مثلًا، أو في أي مكان آخر؟قد يجد دونالد ترامب نفسه مضطرًا إلى التحرك، ولطالما اتُّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى معركته ضد إيران.ويقول محللون عسكريون إن الولايات المتحدة وحدها تملك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو.وقد وعد ترامب أنصاره من حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يخوض أي "حروب" في الشرق الأوسط. ومع ذلك، فإن العديد من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورؤيتها القائلة إن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران.لكن إذا أصبحت الولايات المتحدة طرفًا نشطًا في القتال، فسيُعد ذلك تصعيدًا هائلًا قد تكون له تبعات طويلة الأمد ومدمرة.تورط دول خليجيةإذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من المواقع المحمية جيدًا داخل إسرائيل، فقد تلجأ إلى توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر هشاشة في منطقة الخليج، وخصوصًا تلك الدول التي تعتقد إيران أنها ساعدت ودعمت أعداءها على مدى السنوات.وهناك العديد من الأهداف المتعلقة بالطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكّر أن إيران اتُّهمت بقصف حقول النفط السعودية في عام 2019، كما استهدفت ميليشياتها الحوثية أهدافًا في الإمارات عام 2022.ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات نوعًا من المصالحة بين إيران وبعض دول المنطقة.وإذا تعرّضت منطقة الخليج لهجوم، فقد تطالب بدورها بتدخل الطائرات الحربية الأمريكية للدفاع عنها، إلى جانب الدفاع عن إسرائيل.فشل إسرائيل في تدمير القدرات النووية الإيرانيةماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وماذا لو كانت المنشآت النووية الإيرانية عميقة للغاية ومحميّة جيدًا؟ وماذا لو لم يتم تدمير 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة وهو الوقود النووي الذي لا يفصله عن درجة التخصيب اللازمة للأسلحة سوى خطوة صغيرة، وهو ما يكفي لصنع نحو عشر قنابل نووية؟ويُعتقد أن هذا اليورانيوم قد يكون مخبّأً في مناجم سرّية عميقة. قد تكون إسرائيل قتلت بعض العلماء النوويين، لكن لا توجد قنابل قادرة على تدمير المعرفة والخبرة الإيرانية.وماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن السبيل الوحيد لردع المزيد من الهجمات هو الإسراع قدر الإمكان في الحصول على قدرة نووية؟وماذا لو كان القادة العسكريون الجدد على طاولة القرار أكثر تهورًا وأقل حذرًا من أسلافهم الذين قُتلوا؟وفي الحد الأدنى، قد يُجبر ذلك إسرائيل على شن مزيد من الهجمات، مما قد يربط المنطقة بحلقة مستمرة من الضربات والضربات المضادة، ولدى الإسرائيليين عبارة قاسية لوصف هذه الاستراتيجية؛ يسمونها "جزّ العشب".حدوث صدمة اقتصادية عالميةيشهد سعر النفط ارتفاعًا حادًا بالفعل.فماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما سيقيّد حركة النفط بشكل أكبر؟وماذا لو في الجهة الأخرى من شبه الجزيرة العربية كثّف الحوثيون في اليمن هجماتهم على الملاحة في البحر الأحمر؟ فهم آخر حلفاء إيران من الوكلاء، ولديهم تاريخ من السلوك غير المتوقع والاستعداد لتحمّل مخاطر عالية.وتعاني العديد من الدول حول العالم بالفعل من أزمة في تكاليف المعيشة، وارتفاع أسعار النفط سيزيد من التضخم في نظام اقتصادي عالمي يعاني أصلًا من أعباء حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب.ولا ننسى أن المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي سيشهد تدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الكرملين، لتمويل حربه ضد أوكرانيا.فراغ ناجم عن سقوط النظام الإيرانيوماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها طويل الأمد بإسقاط النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ويزعم نتنياهو أن هدفه الأساسي هو تدمير القدرات النووية الإيرانية، لكنه أوضح في بيانه الجمعة أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام.فقد قال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهّد الطريق أمامكم لنيل حريتكم" من ما وصفه ب"النظام الشرير والقمعي".وقد يجد إسقاط الحكومة الإيرانية صدى إيجابيًا لدى بعض الأطراف في المنطقة، خاصة لدى بعض الإسرائيليين. لكن، ما الفراغ الذي قد يتركه ذلك؟ وما العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عليه؟ وكيف سيكون شكل الصراع الداخلي في إيران؟لا يزال كثيرون يتذكرون ما حدث في العراق وليبيا عندما تم إسقاط الحكم المركزي القوي فيهما.لذلك سيتوقف الكثير على كيفية تطور هذه الحرب في الأيام المقبلة.وكيف وبأي حدة سترد إيران؟ وما مقدار ضبط النفس، إن وُجد، الذي يمكن أن تمارسه الولايات المتحدة على إسرائيل؟.سيتوقف الكثير على الإجابة عن هذين السؤالين.

مجدي الجلاد: نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني
مجدي الجلاد: نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني

مصرس

timeمنذ 41 دقائق

  • مصرس

مجدي الجلاد: نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني

قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، التي تضم مواقع "مصراوي ويلاكورة والكونستلو وشيفت" إن إسرائيل تتسارع لتحقيق أهدافها المعلنة بتدمير القدرات النووية الإيرانية، لكن فشلها في ذلك قد يدفع طهران لتسريع امتلاك السلاح النووي. وأضاف، خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة "mbc مصر"، أن إيران تمتلك 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، وهو مخزن في منشآت تحت الأرض.وأوضح الجلاد أن منشأة فوردو الإيرانية، الواقعة تحت الجبال، لا يمكن تدميرها إلا بقنابل خارقة تمتلكها الولايات المتحدة فقط، مما يعني أن أي ضربة إسرائيلية ستكون محدودة التأثير.وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية الحالية، التي تستهدف منشآت مثل مصفاة نفط في طهران تحتوي على 250 مليون لتر، قد تؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط مع احتمال قيام إيران بإغلاق مضيق هرمز ردًا على ذلك.وأكد الجلاد أن نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني، وليس فقط تدمير القدرات النووية، مما يزيد من تعقيد الصراع.وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إن عدم قدرة إسرائيل على حسم هذه المعركة يعني إضعافاً مؤقتًا لإيران فقط، بينما قد يشعل المنطقة إذا ردت طهران بقوة.وشدد رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، على أن التصعيد الحالي، خاصة مع استهداف منشآت النفط، ينذر بأزمة طاقة عالمية، متوقعًا أن يتجاوز سعر برميل النفط إلى 100 دولار أو يزيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store