logo
أعمال شغب في أحد السجون المكسيكية تودي بحياة 7 أشخاص

أعمال شغب في أحد السجون المكسيكية تودي بحياة 7 أشخاص

كش 24منذ 3 أيام
خلفت أعمال شغب في سجن بولاية فيراكروز، شرق المكسيك، مقتل سبعة سجناء وإصابة أحد عشر آخرين، حسب ما أفادته السلطات المحلية يوم الأحد.
واندلعت أعمال الشغب مساء السبت في سجن بمدينة "توكسبان"، واستمرت طوال الليل. وأوردت الصحافة المحلية أن السجناء خاضوا احتجاجا لمطالبة السلطات بضمان سلامتهم من السجناء المنتمين إلى عصابة إجرامية عنيفة.
وفي بيان، ذكرت وزارة الأمن في الولاية المكسيكية أنه "في أعقاب هذا التمرد، فإننا نأسف لمقتل سبعة نزلاء وإصابة أحد عشر آخرين".
وحسب الصحافة، فإن كارتلات المخدرات تخوض معارك في ما بينها في ولاية فيراكروز، حيث تنفذ عمليات اختطاف وسرقة وابتزاز، مسجلة أن هذه الصراعات تنتقل أحيانا إلى السجون المكسيكية.
اقرأ أيضاً
احتيال بـ10.6 مليار دولار على برنامج ميديكير الأمريكي
اتهم مدعون فيدراليون أمريكيون، الجمعة، 11 شخصاً بالضلوع في مخطط يعمل انطلاقاً من روسيا للاحتيال على برنامج التأمين الصحي لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة (ميديكير)، يشمل مطالبات بقيمة 10,6 مليار دولار، عبر فواتير مزورة لأجهزة ومعدات طبية.وقال المدعون، إن «المنظمة الإجرامية العابرة للحدود الوطنية» نظمت عملية احتيال وغسل أموال في مجال الرعاية الصحية، كان يمكن أن تجني من خلالها مليارات الدولارات، عن طريق شراء عشرات الشركات المختصة ببيع أجهزة ومعدات طبية من مالكين شرعيين.وقال المدعون في الملف، إن المدعى عليهم سرقوا المعلومات الشخصية لأكثر من مليون مستفيد من برنامج ميديكير، واستخدموها لتقديم مطالبات بمليارات الدولارات من ميديكير وشركات التأمين المتعاقدة معه. وقُدّمت المطالبات من خلال شركات المعدات الطبية التي اشترتها المجموعة، لكن هذه المعدات لم تُرسَل قط.ونصّت الوثيقة المقدمة للمحكمة على أنه «منذ غشت 2022 تقريباً، وحتى شتنبر 2024، قدّم المدعى عليهم مطالبات احتيالية بقيمة تقارب 10.6 مليار دولار أمريكي لقاء معدات طبية معمرة». ومن بين هذه المطالبات، دفع برنامج الرعاية الصحية ميديكير نحو 41 مليون دولار، بينما دفعت الشركات المتعاقدة معه نحو 900 مليون دولار.وقال مسؤولون، إن شخصاً يُدعى الإمام نعمة الله مقيم في روسيا هو من دبر هذه العملية، وكان يدير شؤون المتهمين الآخرين الذين كانوا في إستونيا وجمهورية التشيك والولايات المتحدة.وذكرت لائحة الاتهام، أنه كشف عن عملية الاحتيال بعد أن أبلغ «مئات الآف الأمريكيين شركة ميديكير ومتعاقديها عن مخاوفهم بعد تلقيهم توضيحات بشأن نماذج استحقاقات تزعم أنهم تلقوا» معدات لم يطلبوها أو يتسلموها.
غير مصنف
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استولى على 280 ألف دولار .. السجن 13 عاماً لصيني احتال على أكثر من 20 امرأة بينهن 5 من زوجاته السابقات
استولى على 280 ألف دولار .. السجن 13 عاماً لصيني احتال على أكثر من 20 امرأة بينهن 5 من زوجاته السابقات

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

استولى على 280 ألف دولار .. السجن 13 عاماً لصيني احتال على أكثر من 20 امرأة بينهن 5 من زوجاته السابقات

قضت محكمة في إقليم سيتشوان جنوب غربي الصين بسجن رجل يُدعى "ليو"، يبلغ من العمر 39 عاماً، لمدة 13 عاماً بعد إدانته بالاحتيال على أكثر من 20 امرأة، من بينهن خمس من زوجاته المطلقات، والاستيلاء على أموال تُقدر بنحو مليوني يوان (280 ألف دولار أمريكي). وكشفت التحقيقات أن ليو تزوج وطلق ست نساء بين عامي 2009 و2024، ولم تستمر أي من زيجاته أكثر من عامين. وكان ينشر صور سيارات فاخرة مستأجرة على وسائل التواصل الاجتماعي لإيهام النساء بأنه ثري، ثم يقترض منهن مبالغ كبيرة بذريعة دفع رواتب الموظفين أو توسيع متجره أو شراء منزل، ووصل به الأمر إلى تزوير وثائق طبية لإقناع إحداهن بأنه يحتاج المال لعلاج والدته. وقالت إحدى طليقاته: "إنه بارع في مواساة الفتيات وذو مزاج جيد، ولهذا انجذبت إليه رغم معرفتي بأنه طلقني سابقاً"، فيما ذكرت أخرى أنها أقرضته أكثر من 56 ألف دولار قبل أن تكتشف احتياله. انكشفت حيله في نهاية 2023 عندما أبلغت عنه زوجته السادسة "شياولو" الشرطة بعد أن تخلف عن سداد 84 ألف دولار لها ولعائلتها، رغم أنهما تزوجا بعد أسبوعين فقط من التعارف. وأكدت أنها فقدت شقتها ووظيفتها وتراكمت عليها الديون بسببه، وصرحت للمحققين: "لقد خدعني وأوصلني إلى حافة الانتحار". واعترف ليو خلال التحقيقات قائلاً: "أريد الانتقام من النساء، إنهن لسن جديرات بالثقة وماديات للغاية"، وهو ما دفع المحكمة لإدانته بجريمة الاحتيال وإصدار الحكم بالسجن ضده.

جيراندو يواجه اعتقاله من طرف السلطات الكندية بـ"التبوحيط"
جيراندو يواجه اعتقاله من طرف السلطات الكندية بـ"التبوحيط"

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

جيراندو يواجه اعتقاله من طرف السلطات الكندية بـ"التبوحيط"

أكدت مصادر متطابقة أن اليوتوبر المغربي المقيم بكندا هشام جيراندو، الذي بات اسمه مرتبطا بسلسلة من قضايا التشهير والابتزاز الإلكتروني، سلم نفسه للسلطات الكندية بعد صدور حكم قضائي نهائي في حقه يقضي بسجنه شهرا نافذا وأداء غرامة مالية قدرها عشرة آلاف دولار كندي، بالإضافة إلى إلزامه بتنفيذ 150 ساعة من الخدمة المجتمعية. ولم يتأخر جيراندو، الذي اعتاد افتعال الضجة حول كل خطوة من خطواته، في مباشرة أسلوبه المعتاد، إذ سارع إلى الإعلان عن دخوله في "إضراب مفتوح عن الطعام"، محاولة منه لتأثيث قضيته بمظاهر "الضحية" وكسب تعاطف المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، وفق ما صرحت به مصادر مقربة من الملف. ولم يؤخذ الإضراب الذي أعلنه المعني بالأمر، على محمل الجد في الأوساط الكندية، حيث لم تسجل أية استجابة رسمية أو حقوقية لمزاعمه، خاصة في ظل سجل طويل من السوابق الإعلامية التي اتهم فيها بالتحريض والتشهير، ليس فقط في كندا، بل أيضا في المغرب، حيث أصدرت المحاكم أحكاما غيابية بحقه في قضايا مشابهة. ويبدو أن جيراندو اختار من جديد خوض المعركة إعلاميا، معتمدا على أسلوب "التبوحيط" والمبالغة، بدل احترام قرارات القضاء الكندي الذي تعامل بصرامة قانونية مع الدعوى التي رفعها ضده القاضي المغربي عبد الرحيم حنين، بعد أن طالته حملات تشهيرية ممنهجة من خلال مقاطع فيديو نشرها جيراندو عبر قناته على اليوتيوب. يذكر أن هذا الحكم ليس الأول من نوعه، إذ سبق أن أدين جيراندو من طرف القضاء الكندي في قضية تشهير أخرى كان ضحيتها المحامي المغربي عادل سعيد المطيري، ما يكرس صورة يوتوبر تحول من مهاجر يبحث عن الاستقرار إلى شخص يستغل الفضاء الرقمي لتصفية حسابات شخصية وإثارة البلبلة، وهو ما لم تتسامح معه العدالة في كندا. وفي الوقت الذي كان ينتظر فيه أن يتعامل جيراندو مع الحكم بكامل المسؤولية، اختار أن يرد بطريقته المعتادة التي لم تعد تقنع حتى أقرب المتعاطفين معه، ما يؤشر على مسار قانوني سيكون أكثر تعقيدا في حال استمر في تجاهل التزاماته القانونية، أو التمادي في التصعيد الإعلامي غير المجدي.

مساهمون يقاضون تسلا بتهمة إخفاء مخاطر "روبوتاكسي" وتضليل المستثمرين
مساهمون يقاضون تسلا بتهمة إخفاء مخاطر "روبوتاكسي" وتضليل المستثمرين

أخبارنا

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبارنا

مساهمون يقاضون تسلا بتهمة إخفاء مخاطر "روبوتاكسي" وتضليل المستثمرين

يواجه إيلون ماسك وشركة تسلا دعوى قضائية جديدة رفعها عدد من المساهمين أمام محكمة فيدرالية بمدينة أوستن بولاية تكساس، بتهمة الاحتيال المالي عبر إخفاء المخاطر المرتبطة بتقنية القيادة الذاتية، خصوصاً مشروع "روبوتاكسي"، مما أدى – بحسب الدعوى – إلى تضليل المستثمرين ورفع التوقعات التجارية بشكل مبالغ فيه. وتستند الدعوى، المقدمة مساء الإثنين، إلى نتائج الاختبار العلني الأول لمركبات "روبوتاكسي" في أواخر يونيو، والذي كشف عن مشاكل تقنية واضحة، شملت السرعة الزائدة، والفرملة المفاجئة، والصعود على الأرصفة، والدخول في مسارات خاطئة، إضافة إلى إنزال الركاب في وسط طرق متعددة الحارات. ويتهم المساهمون الشركة بالمبالغة في تقدير أداء تقنياتها للقيادة الذاتية، بما عزز الانطباع الزائف حول سلامتها وكفاءتها، وطالبوا بتعويضات مالية غير محددة عن الأضرار التي لحقت بهم بين 19 أبريل 2023 و22 يونيو 2025. وتأتي هذه الأزمة بعد أيام من حكم هيئة محلفين في فلوريدا، التي أدانت تسلا بنسبة 33% في حادث تصادم وقع عام 2019 وأسفر عن مقتل امرأة وإصابة صديقها، وألزمتها بدفع نحو 243 مليون دولار كتعويضات، فيما تعتزم الشركة الاستئناف على الحكم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store