
اسرائيل تعلن استعادة جثة رهينة تايلندي خطف أثناء هجوم حماس عام 2023
أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس السبت استعادة جثة رهينة تايلندي خطف خلال هجوم حماس على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول 2023.
وقال كاتس في بيان "في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح (بجنوب قطاع غزة)، أعيدت جثة ناتابونغ بينتا الذي خطف من كيبوتس نير عوز في السابع من تشرين الأول، الى إسرائيل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 7 ساعات
- LBCI
في تل أبيب... آلاف المتظاهرين يطالبون بعودة الرهائن بعد عشرين شهرا من الحرب في غزة
تظاهر الآلاف مساء السبت في تل أبيب مطالبين بالإفراج عن الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة وبوقف لإطلاق النار، وذلك بعد عشرين شهرا تماما من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. وتجمع الحشد في "ساحة الرهائن" هاتفا: "الشعب يختار الرهان". وقال منتدى العائلات، أبرز منظمة تمثل أسر المحتجزين لدى حماس منذ هجوم السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023: "وحده اتفاق شامل لعودة احبائنا سيجلب انتصارا حقيقيا". وطالبت نوعام كاتس، ابنة الرهينة ليور كاتس الذي أعلنت وفاته لكن جثمانه لا يزال في غزة، بوقف العمليات العسكرية فورا. وقالت أمام المتظاهرين بحسب بيان لمنتدى العائلات: "لا ترسلوا مزيدا من الجنود الذين يجازفون بحياتهم لإعادة آبائنا. أعيدوهم عبر اتفاق. أوقفوا الحرب". ومن أصل 251 شخصا خطفوا في السابع من تشرين الاول/اكتوبر 2023، لا يزال 55 محتجزين في قطاع غزة، تقول السلطات الإسرائيلية إن 31 منهم على الأقل فارقوا الحياة.


ليبانون ديبايت
منذ 8 ساعات
- ليبانون ديبايت
عصابات الدعارة: صناعة إسرائية في غزة!
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مسؤولين في مخابرات إسرائيل، قولهم إنّ العصابات المسلحة التي جرى تسليحها في قطاع غزة، وتُدار من قبل أحد أصحاب السوابق ويدعى ياسر أبو شباب، تنشط في مجالات تهريب المخدرات والدعارة وفرض الإتاوات. هذا الكشف يتعارض مع ما قاله أبو شباب بنفسه في تسجيل صوتي نُشر قبل أيام، حيث أكد أنه يعمل ضمن ما وصفه بـ"الشرعية"، في إشارة إلى السلطة الفلسطينية في رام الله. وفي سياق متصل، أفادت قناة "i24NEWS" الإسرائيلية، أنّ محمود الهباش، مستشار رئيس السلطة الفلسطينية، على علاقة مباشرة بياسر أبو شباب، مؤكدة أن "كل شيء يجري بعلم السلطة في رام الله"، وفق ما جاء في التقرير. كما كشفت القناة عن ضلوع دولة عربية في تدريب مليشيا أبو شباب داخل قطاع غزة، حيث تنشط هذه المجموعات المسلّحة في منطقة شارع صلاح الدين، قرب طريق موراج بين رفح وخانيونس، وتقوم بـ"مهاجمة شاحنات المساعدات ونهبها". من جهتها، أوضحت هيئة البث الإسرائيلية أنّ مشروع تشكيل وتسليح هذه العصابات في غزة بدأ بمبادرة من جهاز الشاباك قبل نحو ستة أشهر، كخطة تهدف إلى إضعاف حركة "حماس". وذكرت أن رئيس الشاباك رونين بار ناقش الخطة مع رئيس الأركان، ثم مع وزير الأمن يسرائيل كاتس، الذي وافق عليها. وفي اجتماع شخصي، أقنع بار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالمصادقة على التنفيذ، وهو ما حصل بالفعل. واعترف نتنياهو مساء أمس، بمسؤولية حكومته عن هذه العصابات، وقال ردًا على تصريحات أفيغدور ليبرمان الذي كشف تفاصيل المشروع: "لا مشكلة من تشكيلها من أجل هزيمة حماس"، على حد تعبيره. في المقابل، كانت كتائب القسام قد نشرت قبل أيام مشاهد تُظهر إيقاع مجموعة من عناصر أبو شباب في كمين، أثناء قيامهم بتفتيش منازل المواطنين شرق رفح بحثًا عن مواقع المقاومين. وأظهرت اللقطات مراقبة دقيقة لتحركات المجموعة، قبل تفجير عبوات ناسفة بها، ما أدى إلى مقتل عدد من عناصرها.


الميادين
منذ 8 ساعات
- الميادين
تظاهرات في "تل أبيب" تطالب باتفاق يعيد الأسرى الإسرائيليين في غزة
خرجت تظاهرات للمستوطنين، مساء اليوم السبت، في "تل أبيب" تطالب بوقف الحرب على غزة وعقد صفقة تبادل للأسرى، وفق ما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية. وبعد تصريحات للناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، حذّر فيها من أن حياة الأسير متان تساتغاوكر في خطر بسبب محاولة "جيش" الاحتلال "تحريره"، قال والده "لا أستطيع تحمل هذا الكابوس أكثر". وشدّد على أنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يستخدم "الجيش" الإسرائيلي لمواصلة الحرب وحماية حكومته. اليوم 18:51 اليوم 17:32 ونقل موقع "واي نت" الإسرائيلي عن والد الأسير بار كوبرشتاين مطالبته نتنياهو بالموافقة على صفقةٍ تعيد جميع الأسرى. وأكّد أنّ الأسير يعاني من الخوف من قصف "الجيش" الإسرائيلي على قطاع غزة، وهو "بلا طعام وبلا ضوء النهار منذ 610 أيام". بدوره، قال والد الأسير عمر ناوترا إنّه "يجب قول الحقيقة: لن نعيد الجميع إلا إذا اتفقنا على إنهاء الحرب"، مضيفاً أنّه لن تتم استعادة الأسرى إذا واصلنا القتال بلا نهاية. وفي وقتٍ سابق، شدّدت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزّة أنّ إنهاء الحرب والاتفاق هو الطريقة الوحدة التي تعيد الأسرى أحياء.