logo
غارات أميركية على مواقع الحوثيين في مديرية التحيتا جنوبي العاصمة و الصين لحديدة و مأرب وصنعاء

غارات أميركية على مواقع الحوثيين في مديرية التحيتا جنوبي العاصمة و الصين لحديدة و مأرب وصنعاء

العرب اليوم٢٤-٠٤-٢٠٢٥

أكدت أوساط يمنية مطّلعة وقوع غارات أميركية على مواقع للحوثيين بمديرية التحيتا جنوبي الحديدة".وجاء شنّ القوات الأميركية ضربات جوية على الحوثيين، صباح الأربعاء. وكشفت جماعة الحوثي عن غارات أميركية على محافظات الحديدة ومأرب وصعدة. وفي مأرب، قال الحوثيون إن ضربة استهدفت معدات اتصالات، وهو هدف سبق أن قصفته القوات الأميركية.
وفي وقت سابق صباح الأربعاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض "على الأرجح" صاروخا قادما من اليمن، وذلك بعد دوي صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حركة حماس على بلدات جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ إسرائيل وضدّ سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.
يذكر أن الولايات المتحدة الأميركية كانت شنّت منذ منتصف مارس (آذار) الماضي، قرابة 1000 غارة جوية على مناطق تخضع لسيطرة الحوثيين شمال وغرب البلاد، وفق إحصاء الجماعة.
كما أكدت أنها ماضية في ضرب مواقع الحوثي، من أجل حماية سلامة الملاحة في البحر الأحمر، بعد مئات الهجمات التي شنتها الجماعة اليمنية على السفن التجارية، زاعمة أنها متجهة إلى إسرائيل.
ومن جانبها، كشفت مصادر ميدانية وإحصائيات موثقة عن مقتل ما لا يقل عن 200 من عناصر جماعة الحوثي المسلحة في اليمن، إثر ضربات جوية أميركية استهدفت مواقع للجماعة منذ انطلاق العمليات العسكرية منتصف مارس (آذار) الماضي.
وتستند هذه الحصيلة إلى بيانات رصدتها منصة "يمن فيوتشر" الإعلامية، استناداً إلى أرشيف خاص بقتلى الجماعة، حيث وثقت الجماعة خلال الأسابيع الماضية، على دفعتين، مراسم تشييع عشرات القتلى، شملت الأولى 60 اسماً، ثم توقفت عن النشر لمدة تقارب الشهر، قبل أن تستأنف الإعلان عن تشييع 141 قتيلاً إضافياً.
ورغم هذا التوثيق، تتبنى جماعة الحوثي سياسة تكتيم إعلامي صارمة، إذ منعت تداول أي معلومات تتعلق بمواقع أو توقيتات الغارات الجوية، سواء على المنصات الإعلامية الرسمية أو في مواقع التواصل الاجتماعي، في محاولة للحد من التأثير الإعلامي والعملياتي للضربات الأميركية.ً

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المتطرفون في حكومة نتنياهو لا يتحدّثون إلا عن الحرب والإبادة
المتطرفون في حكومة نتنياهو لا يتحدّثون إلا عن الحرب والإبادة

جفرا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جفرا نيوز

المتطرفون في حكومة نتنياهو لا يتحدّثون إلا عن الحرب والإبادة

جفرا نيوز - علي ابو حبلة تصريحات رئيس حزب الديمقراطيين في إسرائيل يائير غولان في مقابلة إذاعية صباح الثلاثاء قال إن «الدولة العاقلة لا تشن حربًا على المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تضع لنفسها هدف طرد السكان»، حتى فتحت عليه بوابات الجحيم من أفواه قادة كل الأحزاب الصهيونية والدينية الذين رأوا فيه هادما للهيكل وذابحا للبقرة المقدسة وداعما لأعداء إسرائيل. ورغم تاريخه العسكري كجنرال ونائب لرئيس الأركان، فإن الحملة عليه صوّرته كأنه يتهم الجيش وليس المؤسسة السياسية التي تقود الجيش وتوجهه. كذلك فإن المعارضين لنتنياهو من بين قادة الأحزاب رأوا في كلامه فرصة لتجييش الشارع ضده وضد حزبه في إطار انتهازية سياسية مكشوفة. وتقريبا لم يجد بين كل هؤلاء من يدافع عنه أو يرى في كلامه زلة لسان أو مبالغة في التوصيف، بل إن غولان حمل على منتقديه وقال إن هذه الحرب تجسيد لأوهام بن غفير وسموتريتش. ففي مقابلة إذاعية قال غولان «للأسف، تستمر الحرب إلى الأبد بالنسبة للحكومة الإسرائيلية. وهذا أمر مؤسف بطبيعة الحال وله تكاليف باهظة». وتساءل عما إذا كانت عملية «عربات جدعون» الحالية ضرورية، وأجاب «لقد أكملنا العملية العسكرية لكسر قوة حماس العسكرية في مايو/أيار ويونيو/حزيران من العام الماضي. ومنذ ذلك الحين، دخلت الحرب مرحلة أصبحت فيها أهدافها العسكرية أقل إستراتيجية، وأهدافها السياسية أكثر فأكثر، أي بقاء هذه الحكومة». في موازاة ذلك يواصل الوزيران الإسرائيليان المتطرفان بتسلئيل سموتريتش، وإيتمار بن غفير، تحريضهما لمواصلة حرب الإبادة في قطاع غزة، تماهيا مع سياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، التي يقول الإسرائيليون إنه يماطل ويتهرب من الوصول للاتفاق، بهدف إطالة أمد الحرب، والحفاظ على حكومته. هذا التحريض، الذي ليس الأول من نوعه، يأتي رغم إبداء قوى المقاومة لإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف الحرب في غزة والانسحاب الكامل من القطاع ومع تعثر المفاوضات بسبب المواقف الإسرائيلية المتعنتة والممعنة في استمرار الحرب دعا وزير المالية ومسؤول الشؤون المدنية سومتيرش إلى «تكثيف القتال حتى احتلال كامل القطاع، وتدمير حماس، وتنفيذ خطة الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب، لخروج سكان غزة طوعا من أجل إعادة توطينهم وأعمارهم في دول أخرى» وأضاف: «دولة إسرائيل لن تخضع لحماس، ولن تنهي الحرب دون تحقيق نصر كامل وتنفيذ كافة أهدافها، والتي تشمل القضاء التام على حماس وإعادة جميع الأسرى». بدوره، قال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، في منشور عبر إكس: «حماس لن تُملي الشروط، بل ستخضع لها، لا صفقة، لا وقف إطلاق نار، ولا مساعدات، فقط استمرار القتال حتى إخضاعهم في غزة» وتابع «يجب تصعيد الضغط، واستخدام كل القوة والقدرات، حتى النصر الكامل»، على حد تعبيره. وتنصل نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري. محادثات الدوحة وهي تجري منذ أيام بين وفد إسرائيل وحماس برعاية قطريه من دون تسجيل أي اختراق جدّي حتى مساء أمس الاربعاء . وفيما يكرّر المسؤولون الأميركيون والإسرائيليون التصريحات بشأن « إعطاء فرصة للمفاوضات» والتوصّل إلى اتفاق، تتكفّل (( المصادر الإسرائيلية الرفيعة)) بإيصال الموقف الحقيقي عبر وسائل الإعلام العبرية، وهو أن أي اتفاق ينتهي بوقف الحرب في غزة مرفوض من جانب تل أبيب، في ظلّ غياب أي مؤشرات إلى ضغوط أميركية جدية على إسرائيل لتغيير هذا الموقف. ولا يكاد يتجاوز السقف المقبول بالنسبة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار يتضمّن إطلاق لنصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء على الأقل، يعقبه استئناف عمليات القتل والتدمير. وفي المقابل، تتمسّك حركة «حماس» بموقفها الداعي إلى اتفاق يضمن وقفاً دائماً للحرب وانسحاب قوات الاحتلال من كامل قطاع غزة، مدفوعة بما تملكه من أوراق تفاوضية، خصوصاً ملف الأسرى الإسرائيليين الأحياء. وعلى هذا الأساس، أعاد المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، طرح مقترحا ((معدّلا)) يعتقد الأميركيون بأنه قد يكون مقبولاً لدى حماس، وينصّ على التزام واشنطن برعاية مفاوضات جادّة حول إنهاء الحرب خلال فترة الهدنة المؤقتة. وفي غضون ذلك، واصلت آلة الحرب الإسرائيلية تصعيد عمليات القتل والتهجير، من خلال موجات قصف هي الأعنف منذ شهور، أسفرت عن مئات الشهداء المدنيين. وأعلن جيش الاحتلال أن هذه العمليات تأتي تمهيداً لمناورة عسكرية برية جديدة، أُطلق عليها اسم «عربات جدعون». وخرج نتنياهو مساء أمس ليعلن انطلاق العملية، محدداً هدفين رئيسييْن لها: «القضاء على حماس وتحرير الأسرى»، معتبراً أن الهدفين مترابطان، ومجدّداً تصميمه على تحقيق «النصر في غزة، بما في ذلك تحرير جميع الأسرى». كما دعا إلى وقف الحديث عن استحالة الانتصار، في رسالة مباشرة إلى من يشكّكون في إمكانية حسم المعركة ميدانياً، وتحرير الأسرى. ويبقى السؤال هل تنجح دول الاتحاد الأوروبي والإدارة الأمريكية بإنقاذ إسرائيل من غلاة المتطرفين والدعوات لاستمرار الحرب مع ما يستتبع ذلك من تداعيات وتنجح بوضع حد لحرب المجاعة والدمار والقتل والانتصار لمبدأ العدالة الإنسانية وقوانين ومواثيق الشرعية الدولية.

حفل تنكري عالمي
حفل تنكري عالمي

العرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • العرب اليوم

حفل تنكري عالمي

لا تحتمل إسرائيل من حلفائها الأوروبيين حتى القليل من التهديد اللفظي والإجراءات الشكلية. ثارت غضبة نتنياهو لبيان فرنسا وكندا وبريطانيا، الذي «يعارض بشدة» العمليات العسكرية في غزة، ويطالب بإدخال مساعدات، ملوحاً بعقاب (قد) يأتي. إسرائيليون وصفوا الموقف الجديد بـ«تسونامي» على إسرائيل، ونتنياهو اعتبرها «جائزة كبرى» لحركة «حماس». مع أن كل ما نسمعه لا يزال في حيز الكلام. بمقدور أوروبا أن تفعل الكثير، لكنها تكتفي بالتلويح وخطوات محدودة. بعد 53 ألف قتيل، غالبيتهم من العزّل، باعتراف الأمم المتحدة، وهو ما لم يشهده صراع من قبل، تستشيط بريطانيا، وكل ما تفعله، أن تجمّد مفاوضات حول توسيع التجارة الحرة مع حليفتها، وتستدعي السفيرة الإسرائيلية تسيبي حوتوفلي. مع ذلك تقوم القيامة في إسرائيل. فرنسا تهدد بالاعتراف بدولة فلسطينية، بعد وقت من التفكّير والتردد حتى تصير الدولة الموعودة وهماً من دون مقومات، أو إمكانات، بعد أن يفنى العباد. من غير لبس، أعلن وزير المالية سموتريتش أن هدف الهجوم الأخير «عربات جدعون» هو: تفكيك غزة وتدميرها تدميراً شاملاً لا سابق عالمياً له (علماً بأنها مدمرة)، حيث «لا دخول ولا خروج، بل غزو وتطهير، والبقاء حتى القضاء على (حماس)». يعتمد هؤلاء في إجرامهم على أن «الجميع اعتادوا فكرة أنه يمكنك قتل 100 غزّي في ليلة واحدة... ولا أحد في العالم يهتم»، هكذا يتفاخر العضو في البرلمان تسفي سوكوت، وهذا ما يحدث فعلاً. كثيرون يقولون إن الحرب صارت عبثية وبلا هدف واضح، مع أن المسؤولين الإسرائيليين لا يتوقفون عن تأكيد غايتهم الأخيرة: «التهجير». هل تتناسب الردود على إسرائيل مع فظاعة الجرائم التي ترتكبها والنيات التي تعلنها؟ وهل تستحق التحركات والتصريحات والتهديدات الأوروبية الرمزية الاحتفاء العربي بها باعتبارها تحولات استراتيجية. لا شيء يشي بذلك. سموتريتش نفسه يعتبر أن إدخال أقل من القليل من الطعام قد يكون كافياً لإسكات الحلفاء المحتجين، الذين جلّ ما يزعجهم رؤية 14 ألف طفل يموتون جوعاً في الأيام القليلة المقبلة. الموقف الأوروبي هو إعلان براءة مسبقة من النكبة الحتمية المقبلة التي تصرّ عليها إسرائيل. المخاوف هي غدر التاريخ من محاكمات دولية قد تطال رئيساً هنا، ووزيراً غربياً هناك. الجميع يريد أن يغسل يديه من الإبادة قبل أن تنتهي. اللغة الدبلوماسية المستخدمة من نوع «احتمال مجاعة» أو «شبهة إبادة» تبدو مقززة، إذ لم يعد من شبهات ولا احتمالات. الكارثة قائمة، والفظائع منقولة على الهواء. نتنياهو وصف الموقف الأوروبي بـ«النفاق الأخلاقي». قد يكون هذه المرة صادقاً. إذ إن أوروبا لا تزال الحديقة الخلفية التي تتنفس منها إسرائيل. تتبادل معها التجارة من دون عوائق. منذ زمن بعيد تعتبر نفسها جزءاً من أوروبا، فهي عضو في اتحاد كرة القدم، وتتنافس في مسابقة الأغنية «يوروفيجن» حتى وهي ترتكب جرائمها، وترتبط مع الكثير من بلديات كبريات المدن باتفاقيات تآخٍ وتعاون. أوروبا شريك اقتصادي أساسي لإسرائيل، منها تستورد ثلث احتياجاتها، وإليها ترسل ربع صادراتها، وهذا يشكل أكثر من 47 مليار يورو، أي يكاد يوازي معاملاتها مع أميركا. الأهم أن الكثير من الصادرات عسكرية لها صلة بالصواريخ وأنظمة الدفاع والطائرات من دون طيار. بقيت التبادلات والمؤتمرات والاتفاقات على حالها. لا بل تم عقد صفقات على أسلحة طورت بعد تجريبها على الغزيين أثناء الحرب، رغم كل ما سمعناه من كلام إنساني وتعاطف وإدانات. لم نرَ أي إجراء جدي، لا خوف على انقسام دول الاتحاد حول موضوع حساس، بل لأن مصلحة إسرائيل تفوق أي اعتبار. يصف إسرائيليون الرئيس الفرنسي ماكرون بأنه أقرب الأصدقاء، لكنه وغيره من الحلفاء الخلّص يخشون فعلاً أن تكون إسرائيل بدأت بحفر قبرها ذاتياً. يرون الرأي العام يتنامى ضدها، ويحاولون ردعها لمصلحتها، لا حباً بقضية عادلة تستحق تحريك ضمائرهم. وإذا كان من مخاوف داخلية، فهي المزيد من الانقسام المجتمعي، واستغلال اليمين المتطرف لمشاعر الكراهية تجاه العرب لتغذية طروحاتهم وبث سمومهم. ألمانيا ماضية في دعمها الكبير لإسرائيل، فرنسا لم توقف شراء قطع لمصانع الأسلحة، وإسبانيا التي نظن أنها رأس حربة، لم تعلق التعاون مع الشركات الإسرائيلية الأمنية. كل شيء يسير على خير ما يرام. الآن فقط صدّق البرلمان الإسباني على (النظر) في (مقترح) حظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل. ما وصلنا إليه، لا مفاجأة فيه. منذ بدء الحرب شرح وزير التراث إلياهو أنه يحبذ استخدام السلاح النووي ضد الفلسطينيين، ووصفهم بـ«الوحوش» واقترح إرسالهم إلى «الصحارى» بعد قطع الغذاء عنهم.

عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟
عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟

البوابة

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة

عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟

كشفت القناة 12 الإسرائيلية، يوم الأربعاء، عن تفاصيل جديدة أدلى بها الجندي المُحرر عيدان ألكسندر، الذي تحدث عن ظروف أسره لدى حركة حماس في قطاع غزة، بعد أسره يوم 7 أكتوبر 2023 من موقع عسكري قرب خان يونس. احتجاز علني في الشوارع قال ألكسندر إنه تنقل بين عشرات المواقع، وكان يُحتجز أحيانًا في شقق ومساجد، بل وحتى في الشارع، مضيفًا: "نمنا في شارع باسماتا دون أن يلاحظ أحد وجودنا". وأكد أن حرارة الصيف في الأنفاق كانت خانقة لدرجة انفجار علب الطعام. لقاءاته مع قادة من حماس وفي شهادة مثيرة، قال إنه كان خلال بعض الفترات محتجزًا قرب قياديين كبار في حركة حماس، منهم يحيى السنوار، الذي وصفه التقرير بأنه "العقل المدبر لهجوم 7 أكتوبر"، والذي أعلنت إسرائيل لاحقًا عن إغتياله وإستشهاده. أهداف سياسية للإفراج أشارت حركة حماس إلى أن الإفراج عن ألكسندر جاء في إطار محاولة تحريك الجهود السياسية التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب المستمرة في غزة. وتسلّط هذه الشهادات الضوء على تعقيدات الوضع الإنساني والعسكري في غزة، والمخاطر العالية التي يواجهها الأسرى، وسط استمرار التوترات وعدم التوصل إلى تسوية نهائية حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store