logo

اليمن: القوات المسلحة اليمنية: العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروب ملايين الصهاينة إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار

الميادينمنذ 5 أيام

اليمن: القوات المسلحة اليمنية: العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروب ملايين الصهاينة إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران تنفي تقرير "رويترز": استمرار التخصيب في إيران لا يقبل المساومة
طهران تنفي تقرير "رويترز": استمرار التخصيب في إيران لا يقبل المساومة

الميادين

timeمنذ 32 دقائق

  • الميادين

طهران تنفي تقرير "رويترز": استمرار التخصيب في إيران لا يقبل المساومة

نفت وزارة الخارجية الإيرانية، الأربعاء، صحة تقرير لوكالة "رويترز"، بشأن "نقاشات حول إمكانية تعليق إيران لعملية تخصيب اليورانيوم، في إطار محادثات مع واشنطن". وأكد المتحدث باسم الوزارة، إسماعيل بقائي، أن "التخصيب في إيران مبدأ غير قابل للتفاوض"، نافياً "صحة هذا الخبر". كما أشار بقائي إلى أن "استمرار التخصيب في إيران هو مبدأ لا يقبل المساومة". اليوم 19:22 اليوم 12:21 وتابع: "طهران تعتبر هذا الأمر حقاً سيادياً وقانونياً في إطار استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، ولا تقبل بأي تنازل أو تراجع في هذا الشأن". وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت عمّا وصفتها بـ"مصادر دبلوماسية" إيرانية، أنّ "طهران ربما تُعلّق تخصيب اليورانيوم إذا أفرجت الولايات المتحدة عن أموال إيرانية مجمدة واعترفت بحق طهران في تخصيب اليورانيوم للاستخدام المدني بموجب "اتفاق سياسي" قد يُفضي إلى اتفاق نووي أوسع نطاقاً". في غضون ذلك، قال أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي أكبر أحمديان من موسكو إن "المباحثات غير المباشرة مع واشنطن يمكن أن تمضي قدماً". وأوضح أحمديان أنه "إذا كان لدى الأميركيين نية جادة ولم يخلفوا وعودهم ويغيروا مواقفهم في كل مرة فإن المباحثات يمكن أن تمضي قدماً".

حرب السودان تدمر البنية التحتية.. خسائر بمليارات الدولارات وتفشي للكوليرا
حرب السودان تدمر البنية التحتية.. خسائر بمليارات الدولارات وتفشي للكوليرا

الميادين

timeمنذ 44 دقائق

  • الميادين

حرب السودان تدمر البنية التحتية.. خسائر بمليارات الدولارات وتفشي للكوليرا

تقف الجسور المدمرة وانقطاعات الكهرباء ومحطات المياه الفارغة والمستشفيات المنهوبة في مختلف أنحاء السودان شاهداً على التأثير المدمر لعامين من الحرب على البنية الأساسية. وتُقدّر السلطات، وفق ما نقلت وكالة "رويترز"، أن إعادة الإعمار ستكون بحاجة إلى مئات المليارات من الدولارات. إلا أن فرص تحقيق ذلك ضئيلة على المدى القريب في ظل استمرار القتال وهجمات الطائرات المسيرة على محطات الطاقة والسدود ومستودعات الوقود. ناهيك عن أن العالم أصبح أكثر نفوراً من المساعدات الخارجية، حيث قامت أكبر دولة مانحة، وهي الولايات المتحدة، بخفض مساعداتها. ويعاني سكان العاصمة الخرطوم من انقطاع التيار الكهربائي لأسابيع، ومياه غير نظيفة، ومستشفيات مكتظة. وأصبحت معظم المباني الرئيسية في وسط الخرطوم متفحمة، وأصبحت الأحياء التي كانت ثرية في السابق مدن أشباح، حيث تنتشر السيارات المدمرة والقذائف غير المنفجرة في الشوارع. ومن بين عواقب انهيار البنية التحتية تفشي وباء الكوليرا بسرعة، والذي أودى بحياة 172 شخصاً من أصل 2729 حالة خلال الأسبوع الماضي وحده، معظمها في الخرطوم. وتعاني أجزاء أخرى من وسط وغرب السودان، بما في ذلك منطقة دارفور، من دمار مماثل بسبب القتال، في حين أن الأضرار الجسيمة التي لحقت بالخرطوم، تتردد أصداؤها في جميع أنحاء البلاد. اليوم 21:07 اليوم 20:36 وتقدر السلطات السودانية احتياجات إعادة الإعمار بنحو 300 مليار دولار للخرطوم و700 مليار دولار لبقية السودان. بدوره، قال وزير النفط والطاقة السوداني، محيي الدين نعيم، إن "إنتاج البلاد من النفط انخفض إلى أقل من النصف ليصل إلى 24 ألف برميل يومياً وتوقفت قدرات التكرير بعدما تكبدت مصفاة الجيلي الرئيسية للنفط خسائر بلغت 3 مليارات دولار خلال المعارك". وأضاف أن "السودان، الذي يفتقر إلى طاقة تكرير، يُصدّر الآن كل نفطه الخام ويعتمد على الواردات. كما يُكافح للحفاظ على خطوط الأنابيب التي يحتاجها جنوب السودان لصادراته". من جهته، قال المتحدث باسم ولاية الخرطوم، الطيب سعد الدين، إن :محطتي المياه الرئيسيتين في الخرطوم خرجتا من الخدمة في وقت مبكر من الحرب حيث نهب جنود قوات الدعم السريع الآلات واستخدموا وقود السيارات. يلجأ من بقوا في الخرطوم إلى شرب مياه النيل أو الآبار المنسية، ما يعرضهم لأمراض منقولة بالمياه. والمستشفيات المجهزة لعلاجهم قليلة". وقال وزير الصحة، هيثم محمد إبراهيم، إن "المستشفيات تعرضت لعمليات تخريب ممنهج من قبل الميليشيات، وتم نهب معظم المعدات الطبية، وتم تدمير ما تبقى منها بشكل متعمد"، مشيراً إلى أن "خسائر النظام الصحي بلغت 11 مليار دولار". وقال الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في السودان، لوكا ريندا، إنه "مع وجود ما بين مليونين وثلاثة ملايين شخص يتطلعون إلى العودة إلى الخرطوم، هناك حاجة إلى تدخلات لتجنب المزيد من حالات الطوارئ الإنسانية مثل تفشي الكوليرا. لكن استمرار الحرب والميزانية المحدودة يعني أن خطة إعادة الإعمار الكاملة ليست قيد التنفيذ". وأضاف أن "ما يمكننا فعله بالقدرة التي لدينا على الأرض، هو النظر في إعادة تأهيل البنية التحتية على نطاق أصغر"، مضيفاً أن "الحرب قد توفر بهذه الطريقة فرصة لإلغاء مركزية الخدمات بعيداً عن الخرطوم، والسعي إلى مصادر الطاقة الأكثر خضرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store