logo
استشهاد طفل متأثرا بجراحه في نابلس

استشهاد طفل متأثرا بجراحه في نابلس

معا الاخبارية٢٥-٠٧-٢٠٢٥
نابلس- معا- استشهد طفل، صباح اليوم الجمعة، متأثرا بجروح أصيب بها برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مخيم العين غرب نابلس يوم الأربعاء الماضي.
وأفادت مصادر طبية باستشهاد الطفل محمد خالد حسن مبروك (14 عاما) متأثرا بإصابته الخطيرة في الفخذ خلال اقتحام الاحتلال مخيم العين غرب مدينة نابلس أول أمس الأربعاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير منزل وراء منزل.. كيف ينفّذ الاحتلال تهجيره الصامت في غزة؟
تقرير منزل وراء منزل.. كيف ينفّذ الاحتلال تهجيره الصامت في غزة؟

فلسطين أون لاين

timeمنذ 5 دقائق

  • فلسطين أون لاين

تقرير منزل وراء منزل.. كيف ينفّذ الاحتلال تهجيره الصامت في غزة؟

غزة/ أدهم الشريف: تتواصل حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة للشهر الثاني والعشرين على التوالي، في وقتٍ تتسع رقعة التدمير لتشمل أحياءً ومربعات سكنية بأكملها في جميع محافظات القطاع، ضمن سياسة ممنهجة باتت تُعرف بين الأهالي بـ"سياسة التفريغ"، التي يقول سكان محليون إنها تهدف إلى اقتلاعهم من بيوتهم ودفعهم نحو النزوح الجماعي تمهيدًا لسيناريو تهجير طويل الأمد. ومنذ بداية الحرب في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، صعّد جيش الاحتلال من عمليات نسف المباني وتسوية الأحياء السكنية بالأرض، لا سيما في مناطق شمالي القطاع وشرق مدينة غزة، إذ تُستخدم المتفجرات بشكل مباشر لتدمير المنازل بعد إجبار ساكنيها على المغادرة تحت تهديد القصف والقتل. في خيمة منصوبة على رمال غرب مدينة غزة، يفترش جمال صافي (45 عامًا) الأرض مع أطفاله الستة، بعدما دمر الاحتلال منزله الكائن في بلدة بيت حانون شمال القطاع، ضمن عملية نسف استهدفت الحي بأكمله. يقول صافي لصحيفة "فلسطين": "أبلغونا بالمغادرة خلال دقائق، ولاحقًا عرفنا أن جيش الاحتلال نسف البيوت واحدًا تلو الآخر، حتى تمكن من مسح بلدة بيت حانون بالكامل. لم يكن هناك أي مبرر، فقط نحن السكان كنا نحاول أن نحيا رغم كل شيء". ويضيف: "يبدو واضحًا أن الهدف هو تهجيرنا. تم تفريغ بلدتنا بالكامل، ودُفعنا إلى غرب مدينة غزة. وصرنا اليوم نعيش في خيمة لا تصلح لحياة إنسان". أما سعاد النجار، وهي أم لأربعة أطفال، فتعيش ظروفًا إنسانية صعبة في مخيم نزوح عشوائي أُقيم قرب شاطئ غزة، بعد أن فقدت منزلها في حي الشجاعية شرقي المدينة. تقول النجار لـ"فلسطين": "كنا في بيت العائلة، بيت ورثناه عن أبينا، فجأة جاءنا إنذار عبر مكبرات الصوت من المسيرات الإسرائيلية، وبعد أن غادرنا لم نعد نسمع سوى أصوات التفجيرات ليلًا ونهارًا". وتتابع: "هذا ليس قصفًا عشوائيًا، هذا قرار سياسي واضح بإزالتنا من الأرض. نحن اليوم محشورون في خيام، ننتظر الماء والطعام، لا كهرباء، لا دواء، لا حمامات، لا شيء. إنها خطوة أولى لتهجير أكبر". في خيمة أخرى، يروي محمد زين (52 عامًا) قصته مع نسف منزله في منطقة بيت لاهيا شمال غزة. "في يومٍ واحد خسرنا كل شيء: بيتنا، حارتنا، ذكرياتنا. لم يكن هناك أي اشتباك، فقط جاء جيش الاحتلال وزرع المتفجرات، وانتهى كل شيء في دقائق"، يقول زين لـ"فلسطين". ويضيف: "الخوف ليس من الموت، بل من أن يُمحى وجودنا كأننا لم نكن. الاحتلال يريد أن يُفرغ غزة، بيتًا بيتًا، حيًا حيًا، حتى لا يبقى لأحد شيء يتمسك به". المشاهد المتكررة لنسف المربعات السكنية باتت جزءًا من الروتين اليومي في غزة، حيث تُستخدم الجرافات والمتفجرات لتدمير أحياء بأكملها. ولا تقتصر هذه العمليات على مناطق الاشتباك، بل تمتد إلى أحياء سكنية خالصة. ويقول مراقبون إن هذه السياسة تأتي ضمن استراتيجية أوسع لتغيير التركيبة السكانية في القطاع، وتجميع النازحين في مناطق ضيقة، تمهيدًا لخطط إسرائيلية تتعلق بإعادة رسم الخارطة الجغرافية والديموغرافية. وبحسب بيانات منظمات إنسانية، فإن ما يزيد على مليون فلسطيني باتوا بلا مأوى، معظمهم يعيشون في مخيمات غير مجهزة على طول الساحل الغربي للقطاع. وتعاني هذه المخيمات من انعدام شبه تام لمقومات الحياة، وسط تحذيرات من تفشي الأمراض والجوع. وفي ظل غياب أي أفق سياسي أو ضمانات دولية لحماية السكان المدنيين، تبقى الخيام، بكل ما تحمله من ذل ومعاناة، الملاذ الوحيد لعائلات شُرّدت مرارًا، وتخشى أن تكون هذه المرة الأخيرة التي تلمس فيها أرض الوطن. المصدر / فلسطين أون لاين

الإعلام الحكومي: 36 شاحنة مساعدات دخلت القطاع السبت ونهبت أغلبها
الإعلام الحكومي: 36 شاحنة مساعدات دخلت القطاع السبت ونهبت أغلبها

فلسطين أون لاين

timeمنذ 5 دقائق

  • فلسطين أون لاين

الإعلام الحكومي: 36 شاحنة مساعدات دخلت القطاع السبت ونهبت أغلبها

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة دخول 36 شاحنة مساعدات فقط للقطاع، السبت، مؤكداً أن أغلبها تعرض للنهب والسرقة نتيجة "الفوضى الأمنية" التي تكرسها إسرائيل تزامنا مع مواصلتها سياسة التجويع وحرب الإبادة الجماعية منذ نحو 22 شهرا. جاء ذلك في بيان نشره المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الأحد وأكد خلاله أن المجاعة تفتك بأطفال غزة "وسط صمت عالمي مخزٍ". وقال المكتب: "دخل إلى قطاع غزة السبت 36 شاحنة مساعدات إنسانية فقط، تعرضت غالبيتها للنهب والسرقة نتيجة حالة الفوضى الأمنية التي يُكرّسها الاحتلال الإسرائيلي بشكل منهجي ومتعمد، ضمن ما بات يُعرف بسياسة هندسة الفوضى والتجويع". وشدد أن الاحتياجات الفعلية اليومية لقطاع غزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة للقطاعات الصحية، والخدماتية، والغذائية، في ظل الانهيار الكامل للبنية التحتية بسبب حرب الإبادة الجماعية. كما أدان المكتب الحكومي "بأشد العبارات" استمرار جريمة التجويع الإسرائيلي وإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية. وحمّل المكتب، الاحتلال الإسرائيلي والدول المنخرطة معه في جريمة الإبادة الجماعية المسؤولية الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية، وسط دعوات لفتح المعابر فوراً، وإدخال المساعدات وحليب الأطفال بكميات كافية. وفي وقت سابق السبت، قالت وزارة الصحة بغزة إن حصيلة الضحايا المجوعين من منتظري المساعدات بلغت 1422 شهيدا، وأكثر من 10 آلاف إصابة" منذ 27 مايو الماضي. ومنذ بدئها الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة حيث شددت إجراءاتها في 2 مارس/ آذار الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات "كارثية". وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 209 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. المصدر / فلسطين أون لاين

تعرّض البعض منهم للتعذيب المختطفون من سفينة "حنظلة" يرفضون "الترحيل الطوعي" ويواصلون الإضراب عن الطعام
تعرّض البعض منهم للتعذيب المختطفون من سفينة "حنظلة" يرفضون "الترحيل الطوعي" ويواصلون الإضراب عن الطعام

جريدة الايام

timeمنذ 4 ساعات

  • جريدة الايام

تعرّض البعض منهم للتعذيب المختطفون من سفينة "حنظلة" يرفضون "الترحيل الطوعي" ويواصلون الإضراب عن الطعام

القدس - "الأيام": رفض المختطفون الدوليون من سفينة "حنظلة" التوقيع على ما يُسمى إسرائيلياً "الترحيل الطوعي". وقال مركز عدالة الحقوقي إنه انتهت عصر أمس جلسات النظر في ملفات 14 ناشطاً دولياً مضرباً عن الطعام في سجون هيئة دائرة الهجرة الإسرائيلية، كانوا على متن سفينة "حنظلة"، إحدى سفن أسطول الحرية إلى غزة، ورفضوا التوقيع على ما يُسمى إسرائيلياً "الترحيل الطوعي". وقد جرت الجلسات أمام محكمة شؤون المهاجرين في منشأة "جفعون" في الرملة، حيث مثّلت محاميات مركز عدالة النشطاء أمام المحكمة، ويواصلن الدفاع عنهم ضمن الجهود القانونية الرامية إلى وقف احتجازهم غير القانوني وضمان حقوقهم. وقال مركز "عدالة": "صرّح النشطاء أمام المحكمة أنهم يواصلون الإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجاً على احتجازهم القسري". وأضاف: "أفاد الناشط كريستيان سمولز بتعرضه لعنف جسدي شديد على يد القوات الإسرائيلية، كما تحدثت المعتقلات عن تعرضهن لعنف مماثل، وحرمانهن من ظروف احتجاز إنسانية، بما في ذلك غياب التهوية المناسبة في ظل الحر الشديد، وغياب المستلزمات الصحية الأساسية للنساء". وتابع: "كذلك أفاد عدد من المحتجزين الذين لم تتمكّن محاميات عدالة من لقائهم بالأمس (الأحد)، وهم آنجي ساهوكيه من فرنسا، والدكتور فرانك رومانو الحامل للجنسيتين الأميركية والفرنسية، والإسباني سانتياغو غونزاليس فاليخو، أنهم قد تعرضوا البارحة لضغوط شديدة دفعتهم للتنازل عن حقهم في لقاء محامٍ، وهو ما منع التواصل معهم حينها. وقد تمكّن طاقم عدالة من لقائهم اليوم". والنشطاء الذين مثلوا أمام المحكمة أمس هم: برادون بيلوسو (الولايات المتحدة)، تانيا صافي (أستراليا)، جوستين كيمبف (فرنسا)، إيما فورو (فرنسا – السويد)، أنطونيو لا بيتشيريلا (إيطاليا)، كريستيان سمولز (الولايات المتحدة)، كلوي فيونا لودين (المملكة المتحدة – فرنسا)، سيرخيو توريبّيو سانتشيز (إسبانيا)، فيغديس بيورفاند (النرويج)، روبرت مارتن (أستراليا)، حاتم العويني (تونس)". وقال مركز "عدالة": "بحسب القانون الإسرائيلي، فإن المحكمة لا تبتّ في مسألة الترحيل، بل تنظر في استمرار احتجاز النشطاء إلى حين تنفيذ الترحيل القسري، وهو ما يمنح السلطات الإسرائيلية صلاحيات واسعة لمواصلة الاحتجاز دون أساس قانوني فعلي. وقد سبق أن استخدمت هذه الإجراءات بشكل موسّع في تجربة اعتقال نشطاء سفينة "مادلين"، وتكرّس ذلك مجدداً في هذه القضية". وأكد مركز عدالة أن استمرار احتجاز النشطاء المدنيين الذين جرى اختطافهم من المياه الدولية ونقلهم قسراً إلى إسرائيل يشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، وسيواصل مطالبه القانونية للإفراج الفوري عنهم. في غضون ذلك، تستمر زيارات دبلوماسية من ممثلي السفارات الفرنسية والأسترالية إلى مكان احتجاز مواطنيهم. وقد طالب مركز عدالة السلطات الإسرائيلية بالسماح بإجراء زيارات قانونية يومية للمحتجزين حتى الإفراج عنهم. ووفقاً للمعلومات الأخيرة، تم ترحيل النشطاء: أنطونيو مازيو (إيطاليا)، غابرييل كاثالا (فرنسا)، جيكوب بيرغر (الولايات المتحدة)، بالإضافة إلى صحافيي الجزيرة وعد الموسى، ومحمد البقالي يوم أمس. وقال مركز "عدالة": "كما تم مساء الأحد إطلاق سراح الناشطَين الأميركيين هويدا عرّاف وروبرت بوب صُبري، وهما الآن خارج الاحتجاز. ويواصل مركز عدالة تمثيل النشطاء المحتجزين وتقديم الدعم القانوني الكامل لهم. وأكد التزامه بالدفاع عن حقوقهم، وحقهم في العمل الإنساني، الذين صرحوا خلال مثولهم أمام المحكمة بأنهم أتوا إلى هُنا في ظل مهمة إنسانية يدفعها التزامهم بمناهضة الحصار غير القانوني المفروض على قطاع غزة في ظل حرب إبادة تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من 22 شهراً، ومجاعة غير مسبوقة يعيشها الأهل هُناك أدت إلى وفاة عشرات الأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store