
تعرّض البعض منهم للتعذيب المختطفون من سفينة "حنظلة" يرفضون "الترحيل الطوعي" ويواصلون الإضراب عن الطعام
وقال مركز عدالة الحقوقي إنه انتهت عصر أمس جلسات النظر في ملفات 14 ناشطاً دولياً مضرباً عن الطعام في سجون هيئة دائرة الهجرة الإسرائيلية، كانوا على متن سفينة "حنظلة"، إحدى سفن أسطول الحرية إلى غزة، ورفضوا التوقيع على ما يُسمى إسرائيلياً "الترحيل الطوعي".
وقد جرت الجلسات أمام محكمة شؤون المهاجرين في منشأة "جفعون" في الرملة، حيث مثّلت محاميات مركز عدالة النشطاء أمام المحكمة، ويواصلن الدفاع عنهم ضمن الجهود القانونية الرامية إلى وقف احتجازهم غير القانوني وضمان حقوقهم.
وقال مركز "عدالة": "صرّح النشطاء أمام المحكمة أنهم يواصلون الإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجاً على احتجازهم القسري".
وأضاف: "أفاد الناشط كريستيان سمولز بتعرضه لعنف جسدي شديد على يد القوات الإسرائيلية، كما تحدثت المعتقلات عن تعرضهن لعنف مماثل، وحرمانهن من ظروف احتجاز إنسانية، بما في ذلك غياب التهوية المناسبة في ظل الحر الشديد، وغياب المستلزمات الصحية الأساسية للنساء".
وتابع: "كذلك أفاد عدد من المحتجزين الذين لم تتمكّن محاميات عدالة من لقائهم بالأمس (الأحد)، وهم آنجي ساهوكيه من فرنسا، والدكتور فرانك رومانو الحامل للجنسيتين الأميركية والفرنسية، والإسباني سانتياغو غونزاليس فاليخو، أنهم قد تعرضوا البارحة لضغوط شديدة دفعتهم للتنازل عن حقهم في لقاء محامٍ، وهو ما منع التواصل معهم حينها. وقد تمكّن طاقم عدالة من لقائهم اليوم".
والنشطاء الذين مثلوا أمام المحكمة أمس هم: برادون بيلوسو (الولايات المتحدة)، تانيا صافي (أستراليا)، جوستين كيمبف (فرنسا)، إيما فورو (فرنسا – السويد)، أنطونيو لا بيتشيريلا (إيطاليا)، كريستيان سمولز (الولايات المتحدة)، كلوي فيونا لودين (المملكة المتحدة – فرنسا)، سيرخيو توريبّيو سانتشيز (إسبانيا)، فيغديس بيورفاند (النرويج)، روبرت مارتن (أستراليا)، حاتم العويني (تونس)".
وقال مركز "عدالة": "بحسب القانون الإسرائيلي، فإن المحكمة لا تبتّ في مسألة الترحيل، بل تنظر في استمرار احتجاز النشطاء إلى حين تنفيذ الترحيل القسري، وهو ما يمنح السلطات الإسرائيلية صلاحيات واسعة لمواصلة الاحتجاز دون أساس قانوني فعلي.
وقد سبق أن استخدمت هذه الإجراءات بشكل موسّع في تجربة اعتقال نشطاء سفينة "مادلين"، وتكرّس ذلك مجدداً في هذه القضية".
وأكد مركز عدالة أن استمرار احتجاز النشطاء المدنيين الذين جرى اختطافهم من المياه الدولية ونقلهم قسراً إلى إسرائيل يشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، وسيواصل مطالبه القانونية للإفراج الفوري عنهم.
في غضون ذلك، تستمر زيارات دبلوماسية من ممثلي السفارات الفرنسية والأسترالية إلى مكان احتجاز مواطنيهم.
وقد طالب مركز عدالة السلطات الإسرائيلية بالسماح بإجراء زيارات قانونية يومية للمحتجزين حتى الإفراج عنهم.
ووفقاً للمعلومات الأخيرة، تم ترحيل النشطاء: أنطونيو مازيو (إيطاليا)، غابرييل كاثالا (فرنسا)، جيكوب بيرغر (الولايات المتحدة)، بالإضافة إلى صحافيي الجزيرة وعد الموسى، ومحمد البقالي يوم أمس.
وقال مركز "عدالة": "كما تم مساء الأحد إطلاق سراح الناشطَين الأميركيين هويدا عرّاف وروبرت بوب صُبري، وهما الآن خارج الاحتجاز.
ويواصل مركز عدالة تمثيل النشطاء المحتجزين وتقديم الدعم القانوني الكامل لهم.
وأكد التزامه بالدفاع عن حقوقهم، وحقهم في العمل الإنساني، الذين صرحوا خلال مثولهم أمام المحكمة بأنهم أتوا إلى هُنا في ظل مهمة إنسانية يدفعها التزامهم بمناهضة الحصار غير القانوني المفروض على قطاع غزة في ظل حرب إبادة تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من 22 شهراً، ومجاعة غير مسبوقة يعيشها الأهل هُناك أدت إلى وفاة عشرات الأطفال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 12 دقائق
- فلسطين أون لاين
بينيت يُحذّر: إسرائيل تنهار في أمريكا.. والعالم لم يعد يسمعنا
متابعة/ فلسطين أون لاين قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، نفتالي بينيت، إن مكانة إسرائيل في الولايات المتحدة "تنهار بشكل غير مسبوق"، وبات يُنظر إليها كـ"دولة منبوذة"، في ظل تزايد الانتقادات الدولية لسياستها تجاه الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة. جاء ذلك في منشور نشره بينيت على حسابه في منصة "إكس" عقب زيارة استمرت 10 أيام إلى واشنطن ونيويورك، تحت عنوان: "إنذار حقيقي.. مكانة إسرائيل في الولايات المتحدة تنهار". وأضاف بينيت: "كشخص عاش في أمريكا لسنوات، أؤكد أن صورة إسرائيل لم تكن أسوأ من الآن. فقدنا دعم الحزب الديمقراطي منذ وقت طويل، واليوم نخسر حتى الجمهوريين، بمن فيهم كثيرون من حركة MAGA". وحذّر من تراجع تأييد الشباب الأمريكيين – حتى في صفوف الجمهوريين – لدولة الاحتلال، مشيرًا إلى أن "حتى أصدقاؤنا القدامى باتوا يجدون صعوبة في الدفاع عنا". كما أشار إلى أن سياسة التجويع في غزة أثّرت بشدة على الرأي العام الأمريكي، قائلاً: "حملة التجويع في غزة أصبحت بالنسبة لكثيرين حقيقة لا يمكن إنكارها، والإسرائيليون يُنظر إليهم كعبء على واشنطن". وانتقد بينيت بشدة حكومة بنيامين نتنياهو، متهماً إياها بعدم إدراك حجم التدهور الحاصل، قائلاً: "منذ عامين، لا يوجد جهاز إعلام رسمي فعال، ولا تواصل مع العالم، بينما أصدقاؤنا في واشنطن يتوسلون للحصول على ردود وإجابات ولا يتلقون شيئًا". وخصّ بينيت بالانتقاد وزراء في حكومة نتنياهو، من بينهم عميحاي إلياهو وبتسلئيل سموتريتش، واتهمهم بإطلاق تصريحات "مدمرة" تضر بصورة إسرائيل وتعرّض جنودها لخطر الملاحقة القضائية الدولية. وتأتي تصريحات بينيت في وقت تواجه فيه إسرائيل انتقادات دولية واسعة على خلفية الحرب على غزة، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، في ظل مجاعة كارثية ناجمة عن الحصار الإسرائيلي الشامل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وبحسب وزارة الصحة في غزة، ارتفع عدد ضحايا التجويع إلى 180، بينهم 93 طفلاً، في ظل إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، فيما حذرت مؤسسات إنسانية من أن المساعدات التي بدأت بالدخول في الأيام الأخيرة "غير كافية إطلاقًا" مقارنة بالاحتياجات الإنسانية.


فلسطين أون لاين
منذ 12 دقائق
- فلسطين أون لاين
تقرير رصاصة قنَّاص تنهي حلم أب بطعام لابنه الصَّغير
غزة/ جمال غيث: في أحد أزقة مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، يتجوّل الطفل حسين أبو العمرين، البالغ من العمر عامين ونصف العام، بين غرف منزله المتواضع باحثًا عن والده، يناديه مرارًا، ويشدّ على يد شقيقه محمد (16 عامًا) سائلاً: "أين بابا؟"، لكن الجواب واحد: لا عودة لمن غادر. ففي صباح يوم الجمعة، الأول من أغسطس الجاري، ارتقى والده، صالح أبو العمرين (52 عامًا)، شهيدًا بعدما أصيب برصاص قناصة الاحتلال الإسرائيلي أثناء محاولته الوصول إلى موقع زكيم العسكري شمال غرب غزة، حيث تتوقف هناك قوافل المساعدات، بحثًا عن طعام لطفله الجائع. رغيف خبز وحلاوة كان صالح، كما يروي نجله البكر محمود (21 عامًا)، أبًا حنونًا لا يفارق طفله الصغير حسين، يطعمه، يحمله، ويدلّله بما استطاع، رغم الحرب والحصار. ومع ازدياد طلبات الطفل البريئة: "بابا.. بدي خبز.. بدي حلاوة"، لم يعد قلب والده قادرًا على تجاهل معاناته، فقرّر في ذلك اليوم أن ينطلق برفقة ابنيه، محمود ومحمد، نحو موقع زكيم، حيث تُلقى أحيانًا مساعدات غذائية من شاحنات تمرّ من خلف الخطوط العسكرية، تحت أنظار الجوعى وآهاتهم. كان هدفه بسيطًا: كيس دقيق وعلبة حلاوة، لطفله الذي لم يعرف بعد معنى الفقد، ولا معنى أن يُقتل الأب وهو يسعى لتأمين لقمة العيش. يقول محمود: "في الصباح الباكر توضأ والدي، وصلى الضحى، ثم قرأ من القرآن الكريم، كأنه يتهيأ للقاء الآخر، وقال لنا: استعدوا لنذهب إلى زكيم.. حسين ينتظرنا". انطلق الثلاثة سيرًا على الأقدام، ورغم التعب، كان صالح يسير بخطى سريعة، كما يصف محمود: "كأن والدي كان في سباق مع الموت". وعند منطقة السودانية، بدأت قوات الاحتلال بإطلاق النار بشكل مفاجئ، فاختبأوا خلف ركام منازل مدمرة، ثم واصلوا سيرهم نحو محطة تحلية المياه شمال غرب القطاع، وهناك زادت كثافة الرصاص. وفي لحظة مباغتة، أطلقت قوات الاحتلال نيرانها بكثافة، ليسقط عدد من المدنيين الجوعى، وسمع محمود صراخًا خلفه، فنظر ليرى والده وقد أصيب برصاصة قاتلة اخترقت عنقه وقلبه، وخرجت من ظهره. ويروي محمود، بصوت منخفض وعينين مغرورقتين بالدموع، لصحيفة "فلسطين": "رأيته يفتح عينيه على اتساعهما، وكان الدم يخرج من فمه. احتضنته بعد توقف الرصاص، لكنه كان قد فارق الحياة". وداعٌ حارق بمساعدة بعض الأهالي، نُقل الجثمان إلى مستشفى حمد التخصصي، حيث أُعلنت وفاته رسميًا. لم يتمالك محمود نفسه وهو يصرخ: "ليش تركتنا يا أبي؟ حسين كان ناطر الخبز والحلاوة!" عادوا به إلى البيت، لكن لا أحد عاد كما كان. الحزن خيّم على الأسرة، ووجوه الأمهات والجيران اكتست بالسواد. دُفن صالح في مقبرة الشيخ رضوان، بجوار والده، وترك خلفه زوجةً، وثلاث بنات، وثلاثة أبناء؛ أحدهم ما يزال يسأل عن الحلاوة، والآخر لا يعرف كيف يواسي والدته المنهارة. ما حدث لعائلة أبو العمرين ليس استثناءً، فغزة تعيش مجاعة خانقة، بسبب الحرب المدمّرة المستمرة منذ شهور، والحصار الإسرائيلي، ومنع دخول المساعدات الغذائية والطبية. وفي بيان لها، أعلنت وزارة الصحة أن خمسة مواطنين قضوا خلال 24 ساعة فقط نتيجة الجوع وسوء التغذية، ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 180 شهيدًا، بينهم 93 طفلًا. ومنذ بداية الحرب، أغلقت (إسرائيل) جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، ما أدى إلى توقف دخول 600 شاحنة مساعدات يوميًا، كانت تمثل شريان الحياة لأكثر من 2.3 مليون فلسطيني. أما بعد مرور 20 شهرًا من الحرب، فقد خلّفت أكثر من 210 آلاف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأكثر من 9 آلاف ما زالوا في عداد المفقودين، في حين نزح مئات الآلاف من بيوتهم المدمّرة، لا يحملون معهم سوى ذكرياتهم وصور أحبائهم. أما حسين، فما يزال يمسك بقطعة خبز يابسة، ويطلب الحلاوة من أمه. لا يعلم أن والده، الذي كان يحقق له أمنياته، أصبح صورة معلّقة على الجدار، وذكرى لا تغيب عن ألسنة الموجوعين. المصدر / فلسطين أون لاين


معا الاخبارية
منذ 12 دقائق
- معا الاخبارية
اهم قرارت مجلس الوزراء
رام الله -معا- أكد رئيس الوزراء محمد مصطفى، أن إسرائيل لا تريد أن ترى دولة فلسطينية، وتحارب شعبنا بالقتل والتدمير وبالحصار الاقتصادي، وهذا ما يجب التصدي له. وشدد على استمرار الجهود المبذولة لاستعادة أموالنا المحتجزة، وتأمين موارد مالية إضافية سواء لتغطية التزامات الحكومة المالية، أو لتنفيذ مشاريع تنموية تُحسّن من جودة الخدمات المقدمة لأبناء شعبنا، فالحصول على أموالنا المحتجزة هو السبيل الرئيسي لتحقيق الاستقرار المالي. وأشار مصطفى خلال كلمته في افتتاح جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية، اليوم الثلاثاء، لأهمية مخرجات المؤتمر الدولي لتجسيد الدولة الفلسطينية في نيويورك قبل أيام بمشاركة ممثلين عن 128 دولة ومؤسسة دولية، باعتباره محطة فاصلة توالت بعدها اتصالات العديد من الدول بالسيد الرئيس معلنة عزمها الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل"، مقدما الشكر لكل الدول والمنظمات الدولية المشاركة في المؤتمر خاصة رؤساء المؤتمر ورؤساء اللجان. وتابع: "يومًا بعد يوم تزداد قناعة العالم بأنه لا بديل عن تجسيد الدولة الفلسطينية كحل جذري للصراع في المنطقة، وأن تأخر فرض الإرادة الدولية في تنفيذ مئات القرارات الدولية والأممية والقانونية، وإفلات إسرائيل المستمر من العقاب، أدى إلى ما وصل له شعبنا اليوم من قتل وتجويع وتشريد". وفي ضوء مخرجات المؤتمر الدولي في نيويورك، أشار رئيس الوزراء إلى توجيهات الرئيس لتكثيف العمل والتواصل مع الدول التي لم تعترف بعد، لحثها على الاعتراف بدولة فلسطين، وتأييد مخرجات المؤتمر، ومتابعة تنفيذ بنود ملحق البيان الختامي، والعمل على تشكيلِ فريقٍ حكوميٍ لتحويل محتويات الملحق إلى مشاريع عملية سواء أكانت لوجستية أو اقتصادية يتم إنجازها خلال فترة زمنية محددة. وقال رئيس الوزراء: "سنواصل العمل على تجنيد الدعم المالي لتنفيذ مجموعة كبيرة من المشاريع الحيوية في مجالات: الطاقة النظيفة والتحول الرقمي ودعم البلديات وقطاعات الصحة والزراعة والتعليم وغيرها، وفي هذا السياق، وقّعنا مع المملكة العربية السعودية في نيويورك ثلاث مذكرات تفاهم: الأولى في مجال رقمنة العملية التعليمية وتطوير التعليم، والثانية في مجال التحول الرقمي والخدمات الحكومية الإلكترونية، والثالثة في مجال تطوير قدرات الطواقم الحكومية وتدريبها، بما يسهم في تحسين جودة الأداء الحكومي والخدمات المقدمة لأبناء شعبنا". وأكد استمرار الجهود المكثفة لإنجاح عقد مؤتمر إعادة الإعمار في غزة بالتعاون مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية، ومؤتمر المانحين برعاية دولية على أعلى مستوى، وذلك لإعادة إعمار قطاع غزة والضفة بما فيها القدس، لضمان بقاء وصمود أبناء شعبنا على أرضهم في مواجهة مخططات التهجير والضم والمصادرة. وفي سياق ذي صلة، بحث مجلس الوزراء الأوضاع الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة واعتداءات المستوطنين المتصاعدة على القرى والبلدات في الضفة الغربية بما فيها القدس. وطالب مجلس الوزراء المجتمع الدولي بتفعيل كل أدوات الضغط الدولية لوقف تفشي المجاعة في القطاع، واستئناف إدخال شحنات المساعدات على أوسع نطاق، مقدمًا، في الوقت ذاته، شكره لكل الدول والمنظمات الدولية والمؤسسات التي تواصل جهودها في إغاثة أبناء شعبنا في القطاع. إلى ذلك، اتخذ مجلس الوزراء جملة من القرارات على النحو التالي: - تمديد العمل بالتأمين الصحي المجاني لما يزيد عن 15 ألفًا من عمال الداخل المتعطلين عن العمل وذلك حتى نهاية العام. - تمديد صلاحية التأمينات الصحية استثناءً للعائلات المتضررة شمالي الضفة. - تثبيت مديونية 25 هيئة محلية عن ديون الكهرباء والمياه، تضاف إلى تسويات تمت مع 89 هيئة محلية ومجلس خدمات خلال أقل من عام، ضمن خطة الحكومة الأوسع لتعزيز استدامة هيئات الحكم المحلي. - التنسيب للرئيس لإصدار مرسوم بتمديد خدمة المعلمين ومدراء المدارس الذين يحين تقاعدهم خلال العام الدراسي القادم حتى نهاية العام ذاته. - التنسيب إلى الرئيس لإصدار قرار بقانون انتخابات الهيئات المحلية، وذلك بعد إتمام القراءات الثلاث والمشاورات مع جهات الاختصاص ونشر مشروع القانون على منصة التشريع لوزارة العدل ودراسة جميع الملاحظات عليه عبر اللجنة الوزارية المكلفة. - المصادقة على طلب وزارة الصحة بالتعاقد مع طبيبين مختصين في علاج الجهاز الهضمي والتنظير. - ناقش المجلس بالقراءة الأولى مشاريع الأنظمة والقوانين التالية: ·قرار بقانون الكوتا والقوائم السلعية. · مشروع نظام رسوم فحص وتحليل ودمغ المعادن الثمينة والتراخيص المتعلقة بها.