logo
ارتفاع عدد ضحايا حريق سنترال رمسيس إلى 4 قتلى

ارتفاع عدد ضحايا حريق سنترال رمسيس إلى 4 قتلى

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
تواصل النيابة العامة في مصر تحقيقاتها للتوصل إلى أسباب اندلاع حريق سنترال رمسيس الذي أسفر عن مقتل 4 أشخاص، وإصابة نحو 30 آخرين، إضافة إلى تعطل خدمات الاتصالات على نطاق واسع في القاهرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سورية.. فرض حظر تجول في السويداء
سورية.. فرض حظر تجول في السويداء

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

سورية.. فرض حظر تجول في السويداء

أعلن قائد الأمن الداخلي في محافظة السويداء العميد أحمد الدالاتي أن قوات وزارتي الداخلية والدفاع ستباشر بالدخول إلى مركز السويداء، بعد الأحداث الدامية التي شهدتها المدينة في الأيام الأخيرة. ونقلت وسائل إعلام سورية عن الدالاتي قوله، إنه "حرصا على تعزيز الأمن والاستقرار في محافظة السويداء، وبعد الأحداث الدامية التي شهدتها المدينة، ستباشر قوات وزارتي الداخلية والدفاع بالدخول إلى مركز مدينة السويداء، وذلك لحماية المدنيين واستعادة الأمن". كما أعلن الدالاتي عن فرض حظر تجول في المدينة بدءا من الساعة الثامنة صباحا وحتى إشعار آخر حرصا على سلامة أهالي المدينة.

شركة تقاضي سائقها لتجاوزه الإشارة الحمراء
شركة تقاضي سائقها لتجاوزه الإشارة الحمراء

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

شركة تقاضي سائقها لتجاوزه الإشارة الحمراء

قضت محكمة أبوظبي العمالية، بإلزام موظف دفع 51,450 درهماً، إلى الشركة التي كان يعمل بها بوظيفة سائق، حيث ارتكب مخالفة مرورية وتجاوز الإشارة الحمراء وحكم عليه بهذه الغرامة التي سددتها عنه الشركة، لكنه لم يوفها مستحقاتها. وفي التفاصيل، أقامت شركة دعوى قضائية في مواجهة موظف كان يعمل لديها، طلبت فيها ابتغاء القضاء بإلزامه بأن يؤدي لها مبلغ 51,450 درهماً قيمة مخالفات ارتكبها بتجاوزه للإشارة الحمراء، إضافة إلى إلزامه بالفائدة التأخيرية 5% من تاريخ المطالبة وحتى السداد التام والرسوم والمصاريف وأتعاب المحاماة. وأقامت الشركة دعواها على سند من القول: إن الموظف عمل لديها في وظيفة سائق سيارة أجرة براتب أساسي وإجمالي 800 درهم وأنه تجاوز الإشارة الحمراء، وحكم عليه بالغرامة 3000 درهم، فيما قامت الشركة بسداد الغرامة بمبلغ 50 ألف درهم، بالإضافة 1450 أخرى رسوم النقل ولم يوف الموظف الشركة مستحقاتها. وأوضحت المحكمة، أن الثابت من تقرير أجر العامل وعقد العمل والمستندات المقدمة والمرفقة بنظام إدارة القضايا، أن الموظف ارتبط بعلاقة عمل مع الشركة بموجب عقد محدد المدة في وظيفة سائق سيارة أجرة وبيَّنت عن المطالبة بالمبلغ المذكور عن قيمة المخالفة وتكاليف النقل، أنه من المقرر بالمادة 1 من قانون الإثبات أنه على المدعي أن يثبت حقه وللمدعى عليه نفيه وأن عبء الإثبات يقع على عاتق المدعي وكان البين من المستند المقدم من الشركة أنه تم سداد 51450 درهماً، الأمر الذي تطمئن معه المحكمة إلى كون الشركة قد سددت المبلغ ومن ثم تقضي لها المحكمة به.

ضرب قلب القرار الإيراني.. كيف اخترقت إسرائيل حصون طهران؟
ضرب قلب القرار الإيراني.. كيف اخترقت إسرائيل حصون طهران؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ضرب قلب القرار الإيراني.. كيف اخترقت إسرائيل حصون طهران؟

الصواريخ التي سقطت على المبنى المشيّد لتحصين القيادة من المفاجآت، لم تكن مجرد رسالة عسكرية، بل إعلان مدوٍ عن فشل الجدران الاستخباراتية التي طالما تباهت بها طهران. العملية التي وُصفت بأنها "نقطة تحوّل" في قواعد الاشتباك، فجّرت أسئلة خطيرة: كيف وصلت إسرائيل إلى هذا العمق؟ من سرّب المعلومات؟ وهل باتت القيادة الإيرانية مكشوفة بالكامل أمام الموساد ؟ في هذا التقرير، نُحلل أبعاد الحدث غير العادي، ونستعرض فرضيات الاختراق، ودلالاته الإستراتيجية كما وردت على المحلل الخاص لسكاي نيوز عربية دكتور محمد صالح صدقيان خلال حديثه في برنامج "التاسعة". فجر السادس عشر من يونيو، لم يكن عاديا في طهران. ففي لحظة خاطفة، اخترقت ستة صواريخ دقيقة مداخل ومخارج مبنى سري يعتقد أنه استُخدم لعقد اجتماع المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، بحضور الرئيس المنتخب حديثا، مسعود بزشكيان، ورؤساء السلطات الثلاثة. الانفجارات لم تسفر فقط عن إصابات طفيفة طالت كبار المسؤولين، بل كشفت هشاشة أكبر مؤسسة أمنية في البلاد أمام ضربات إسرائيلية دقيقة. الهجوم لم يكن عشوائيًا، بل محكما من حيث التوقيت والمكان والأسلوب. وقد شبّهته مصادر إسرائيلية بعملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصرالله، من حيث التكتيك وضخامة الذخائر المستخدمة. هذه المقارنة ليست عابرة، بل تحمل مؤشرا على أن إسرائيل تعاملت مع الحدث باعتباره هدفًا إستراتيجيا من الدرجة الأولى، لا يقل في أهميته عن اغتيال رأس محور "الممانعة" في لبنان. روايتان للاختراق.. جاسوس أم ذكاء اصطناعي؟ في تفسير هذا الاختراق غير المسبوق، تتنافس روايتان في الوسطين الأمني والسياسي: الرواية الأولى: وجود اختراق داخلي عبر عملاء للموساد داخل أجهزة الدولة الإيرانية، قد يكون بينهم شخصيات في الدوائر الحساسة، أو فنيون مرتبطون بالبنية التحتية التكنولوجية، وربما أمنيون سابقون تم تجنيدهم سرا. الرواية الثانية: تفيد بأن إسرائيل اعتمدت على الذكاء الاصطناعي في متابعة تحركات القيادات الإيرانية على مدى أكثر من ستة أشهر – وربما سنة – مستخدمة تقنيات التعرف على الوجه والتنبؤ بالتحركات والأنماط اليومية، ما سمح برسم خارطة دقيقة لمواقع الاجتماعات السرية، ومن بينها الاجتماع الذي تم استهدافه. ويرى الدكتور صدقيان أن الرواية الثانية أكثر ترجيحا من الناحية التقنية، نظرا لأن "اختراق اجتماع سري بهذا المستوى من خلال جاسوس بشري فقط يبدو شبه مستحيل"، ما يعني أن إسرائيل ربما أصبحت تقود مرحلة جديدة من الحرب، تستخدم فيها أدوات رقمية لا تقل فتكا عن الصواريخ. حرب الظلال تتحوّل إلى واقع الهجوم على اجتماع الأمن القومي لم يكن إلا فصلًا من عملية أكبر أطلقت عليها إسرائيل اسم "نارنيا"، وهي سلسلة ضربات شبه متزامنة نفذتها أجهزة الأمن الإسرائيلية داخل إيران. ووفقًا لمصادر إسرائيلية، تمكنت تل أبيب من اغتيال 30 قياديًا في الحرس الثوري، بينهم قادة بارزون كـ حسين سلامي وأمير علي حاجي زادة، إلى جانب تصفية 15 عالما نوويا، واستهداف علي شمخاني مستشار المرشد، الذي أصيب في إحدى الغارات. الأخطر، كما يشير التقرير، أن إسرائيل أنشأت "قاعدة خفية للمُسيرات المفخخة داخل إيران" لتعطيل الدفاعات الجوية ومنصات الصواريخ الإيرانية، مما يفسر الدقة العالية في الضربات التي طالت أهدافًا محصنة وشديدة الحراسة. في حديثه لبرنامج "التاسعة"، لفت د. صدقيان إلى ما وصفه بـ"الخطة الكبرى" التي قادتها إسرائيل، والتي لم تكن مجرد حملة اغتيالات، بل محاولة لإسقاط النظام السياسي بالكامل. وتحدث عن استهداف قيادات سياسية وعسكرية، وصولا إلى الهجوم على سجن إيفين الشهير، في محاولة لتحرير السجناء السياسيين، على أمل إشعال انتفاضة داخلية تقود إلى تفكيك الجمهورية. ومن اللافت أن اسم رضا بهلوي، نجل شاه إيران السابق، ورد في تسريبات الخطة الإسرائيلية كمرشح لقيادة مرحلة ما بعد النظام، وهو ما يشير إلى أن ما حدث يتجاوز مجرد "ردع عسكري" إلى تصوّر واضح لتغيير شامل في بنية الدولة الإيرانية. "يوم الصدمة".. ثم الرد الإيراني مع حلول اليوم الرابع من الحرب، تغيرت المعادلة. وفقًا لصدقيان، تمكنت إيران من تفعيل منظوماتها الصاروخية الذكية، وسد الثغرات الأمنية التي استغلها الموساد في الضربة الأولى. وأطلقت إيران موجات من الصواريخ الذكية والفرط صوتية، ما أدى إلى تغيّر في الميدان السياسي والأمني داخل إيران، بل وحتى في العمق الإسرائيلي. وما بين 12 و14 يونيو، كانت تل أبيب تقترب من تنفيذ خطة إسقاط النظام الإيراني، إلا أن الرد السريع – رغم الصدمة – حال دون تحول الضربات إلى ثورة داخلية. واللافت أن الضربة الأولى لم تزعزع النظام فحسب، بل وحدت الداخل الإيراني. كما أشار صدقيان خلال حديثه الى "الالتفاف غير المسبوق" للإيرانيين، من أنصار ومعارضين، حول بلادهم. فحتى الشخصيات التي عانت من الإقصاء أو السجن، مثل أساتذة الجامعات أو سياسيين منفيين، عبّروا عن رفضهم لما اعتبروه خطة خارجية لتقسيم إيران، وليس فقط إسقاط النظام. هذا الوعي الجماعي بالخطر، كما يقول صدقيان، أنقذ إيران من الانزلاق إلى فوضى شاملة، وأجهض الرهانات الإسرائيلية والأميركية على استثمار الصدمة الأمنية في تأليب الشارع. الهجوم على قادة القرار في إيران ليس مجرد عملية نوعية، بل بداية لمرحلة جديدة من الصراع بين تل أبيب وطهران، تدار بذكاء اصطناعي بقدر ما تقاد بالأيدي الخفية للموساد. وفيما تحقق إسرائيل اختراقات غير مسبوقة في الداخل الإيراني، يبدو أن طهران استوعبت الدرس، وتتحرك الآن نحو تحصين نظامها من الداخل، ليس فقط عسكريًا، بل سياسيا وشعبيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store