
مستقبل وطن يبحث الموقف التنفيذي لعدد من الفعاليات والمبادرات بشمال سيناء
عقدت أمانة المتابعة المركزية بحزب مستقبل وطن، برئاسة النائب أحمد الجندي، اجتماعا تنظيميا مع أمناء مراكز وأقسام الأمانة بمحافظة شمال سيناء، بحضور الأمناء المساعدين وأعضاء هيئة مكتب أمانة المتابعة المركزية، وذلك في المقر الرئيسي للحزب بالقاهرة الجديدة.
الأمانة تلعب دورا حيويا
وأكد النائب أحمد الجندي، أن أمانة المتابعة تلعب دورًا حيويًا في دعم جهود الحزب على الأرض، وتقديم المساندة لكل الأمانات، بما يعزز من قوة الحزب وانتشاره، مشيرا إلى أن المتابعة تساهم في بلورة الاحتياجات وتوجيه الجهود نحو تحقيق النتائج المرجوة، في ظل التزام الحزب الدائم بالوقوف إلى جانب الشعب المصري في كل المراحل.
رفع كفاءة الأداء التنظيمي
وناقش الاجتماع اختصاصات أمانة المتابعة وآليات تفعيل دورها داخل المحافظة، بما يضمن تحقيق أعلى درجات التنسيق بين مختلف الوحدات الحزبية، ورفع كفاءة الأداء التنظيمي، إضافة إلى استعراض الخطط المستقبلية لمتابعة تنفيذ الفعاليات والمبادرات، وتحديد آليات دعم الأمانات في مراكز وأقسام شمال سيناء.
وفي ختام الاجتماع، قام النائب أحمد الجندي، أمين المتابعة المركزية، بتوزيع شهادات تقدير على أمناء المراكز والأقسام بمحافظة شمال سيناء، تكريمًا لجهودهم المتميزة في دعم أنشطة الحزب وتنفيذ الفعاليات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 39 دقائق
- البوابة
ليبيا.. محتجون يغلقون طرقًا رئيسية في طرابلس والزاوية وصرمان
خرج محتجون في مدن طرابلس والزاوية وصرمان، في موجة احتجاجات غاضبة، شملت إغلاق طرق رئيسية وإشعال الإطارات، للمطالبة باستقالة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة. في العاصمة طرابلس، أغلق المحتجون الطريق السريع وعددًا من المفترقات الحيوية، أبرزها جزيرة الفرناج وسيمافرو زناتة وطريق الشط–الشعاب، مستخدمين الإطارات المشتعلة، ما تسبب في توقف تام لحركة المرور. ورفع المتظاهرون لافتات وشعارات تؤكد رفضهم لاستمرار الأجسام السياسية الحالية، مطالبين برحيلها فورًا. وفي مدينة الزاوية، أُغلق مدخل المدينة من جهة بوابة الصمود، إضافة إلى الطريق القريب من إشارة الضمان، وسط حالة من التوتر الشعبي، عبّر خلالها المحتجون عن غضبهم من "تجاهل السلطات السياسية لمطالبهم"، ملوحين بمواصلة التصعيد حتى تحقيق التغيير. امتدت الاحتجاجات إلى مدينة صرمان، حيث قطع المتظاهرون الطرق المؤدية إلى وسط المدينة، وأشعلوا الإطارات في أكثر من موقع، مؤكدين أن الأزمة السياسية والأمنية لا يمكن معالجتهما دون تغيير جذري في السلطة.


العين الإخبارية
منذ 40 دقائق
- العين الإخبارية
كوريا الشمالية.. اعتقال 3 مسؤولين عن «جريمة» في حضرة الزعيم
تم تحديثه الأحد 2025/5/25 04:35 ص بتوقيت أبوظبي اعتقلت كوريا الشمالية ثلاثة مسؤولين على خلفية وقوع "حادث خطير" وقع في حضور الزعيم كيم جونغ أون. وذكرت "فرانس برس" أن السلطات في كوريا الشمالية أوقفت 3 أشخاص قالت وسائل إعلام محلية إنهم مسؤولون عن فشل تدشين مدمرة حربية جديدة الأسبوع الماضي. وكانت بيونغ يانغ أعلنت عن وقوع "حادث خطير" الأربعاء الماضي خلال تدشين مدمرة حديثة البناء تزن خمسة آلاف طن في مدينة تشونغجين الساحلية الشرقية، ما أدى إلى تحطم أجزاء من قاع السفينة. ووصف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون عملية التدشين الفاشلة للسفينة الحربية بأنها "عمل إجرامي ناجم عن إهمال مطلق". وقال إن الحادث أضر بكرامة البلاد وتعهد بمعاقبة المسؤولين عنه. وأمر كيم بإصلاح السفينة قبل اجتماع الحزب الحاكم في يونيو/حزيران المقبل. وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية بأن المعتقلين هم كانغ جونغ شول، كبير المهندسين في حوض بناء السفن في تشونغجين، وهان كيونغ هاك، رئيس ورشة بناء الهياكل، وكيم يونغ هاك، نائب مدير الشؤون الإدارية. وذكر تقرير الوكالة أن المعتقلين الثلاثة "مسؤولون عن الحادث". وقالت الوكالة إن أجهزة إنفاذ القانون استدعت الخميس هونغ كيل هو، مدير حوض بناء السفن في مرفأ تشونغجين الواقع على الساحل الشرقي حيث وقع الحادث. وأوردت أن "الفحص تحت المياه والفحص الداخلي للسفينة الحربية أكدا أنه، على عكس الإعلان الأولي، لم تكن هناك ثقوب في قاعها". واستنادا إلى حجم السفينة الحربية المبنية حديثا ونطاقها، يعتقد الجيش الكوري الجنوبي أنها مجهزة بشكل مماثل للمدمرة "تشوي هيون" التي يبلغ وزنها خمسة آلاف طن وكشفت عنها بيونغ يانغ الشهر الماضي. وكانت بيونغ يانغ قد أعلنت أن "تشوي هيون" مجهزة بـ"أقوى الأسلحة وستدخل الخدمة مطلع العام المقبل". aXA6IDgyLjI1LjI1MC4xMjYg جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
منذ 43 دقائق
- الاتحاد
مقتل 5 من «القاعدة» بضربات أميركية جنوب اليمن
عدن (الاتحاد) قتل خمسة من عناصر تنظيم «القاعدة»، بينهم قيادي محلي، في غارات نسبت إلى الولايات المتحدة على مناطق في جنوب اليمن، بحسب ما أفاد، أمس، مصدران أمنيان يمنيان. وقال مصدر أمني في محافظة أبين لوسائل الإعلام: «أبلغنا سكان المنطقة بالضربة الأميركية، والمعلومات المتوفرة لدينا تفيد بتصفية خمسة عناصر من القاعدة». كما أفاد مصدر أمني آخر في أبين بأن «الضربة الأميركية، مساء الجمعة، شمال خبر المراقشة، قتلت خمسة، بينهم قيادي محلي»، مضيفاً أن أسماءهم لم تعرف بعد. ووفرت الحرب في اليمن عقب الانقلاب الحوثي عام 2014، موطئ قدم لجماعات متطرفة، بينها تنظيم «القاعدة». وحذر تقرير أممي نشر في عام 2024 من التعاون «المتزايد» بين «الحوثيين» وجماعات إرهابية مثل تنظيم «القاعدة». وفي سياق ذي صلة، اعتبر تحالف حقوقي يمني يعنى برصد انتهاكات حقوق الإنسان انفجارَ مستودع أسلحة تابع لـ«الحوثي»، في منطقة مأهولة بالسكان، انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، مؤكداً أن ما حدث «جريمة حرب». وذكر التحالف أن الانفجار أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 40 مدنياً وإصابة العشرات، وتدمير حي بأكمله في منطقة صرف بمديرية بني حشيش. وأشار إلى أن تخزين الذخائر والأسلحة في الأحياء السكنية ومنازل المدنيين يعرض حياة السكان للخطر المباشر. وفي سياق آخر، حذرت منظمة الصحة العالمية من تفشي سلالات متحورة من فيروس شلل الأطفال في اليمن وعدة دول أخرى بمنطقة شرق المتوسط، ما يشكل خطراً كبيراً على الأطفال.