
ضبط المتهمين بسحل شخص حاول الاعتداء على طالب في الدقهلية (فيديو)
توصلت أجهزة الأمن، إلى ملابسات تداول عدة مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن اعتداء شخصين على آخر بالضرب بعصا خشية وسحله باستخدام مركبة 'تروسيكل' بدون لوحات معدنية بمحافظة الدقهلية.
وبالفحص أمكن تحديد المجني عليه، سائق مصاب بكدمات وسحجات متفرقة بالجسم -له معلومات جنائية، مقيم بدائرة مركز شرطة بلقاس.
وتبين تحريره محضر بتاريخ 4 الجاري، ضد المذكورين اتهمهما فيه بسبه وضربه دون ذكر تقييده وسحله باستخدام مركبة تروسيكل.
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المشكو في حقهما وبحوزتهما العصا الخشبية، ومركبة التروسيكل بدون لوحات معدنية المستخدمين في ارتكاب الواقعة.
وبسؤالهما أقرا بقيامهما بالاعتداء على الشاكي لمحاولته التعدي على طالب -يبلغ من العمر 16 عامًا- بدائرة مركز شرطة بلقاس، وبسؤال الطالب المعتدي عليه أيد ما سبق، وأمكن ضبط الشاكي.
واتخذت الإجراءات القانونية، للعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 24 دقائق
- اليوم السابع
إيلى كوهين ومصر.. جاسوس إسرائيلى لم يستطع خداع المصريين
ظل إيلي كوهين (1924- 1965) للأسف الشديد، فى دمشق 4 سنوات يتجسس لصالح دولة الاحتلال ، ونجح بالفعل فى الحصول على معلومات مهمة، قبل أن يسقط في يد الدولة السورية ويتم إعدامه في سنة 1965، لكنه ورغم مرور 60 عاما على موته لا يزال الحديث عنه متواصلا، وظل العديد من الأسئلة الشائكة تطارد قصته منها، ما علاقته بمصر؟ إيلي كوهين من مواليد 1924 في مدينة الإسكندية، وفي عام 1944 انضم إلى منظمة الشباب اليهودى الصهيونى، وبدأ متحمسًا للسياسة الصهيونية تجاه البلاد العربية. وعام 1949 هاجر أبواه وثلاثة من أشقائه إلى إسرائيل بينما تخلّف هو فى الإسكندرية، وعمل تحت قيادة (إبراهام دار) وهو أحد كبار الجواسيس الإسرائيليين الذى وصل إلى مصر ليباشر دوره فى التجسس ومساعدة اليهود على الهجرة وتجنيد العملاء، واتخذ الجاسوس اسم جون دارلينج وشكّل شبكةً للمخابرات الإسرائيلية بمصر نفذت سلسلة من التفجيرات ببعض المنشآت الأمريكية فى القاهرة والإسكندرية بهدف إفساد العلاقة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية. عام 1954، تم إلقاء القبض على أفراد الشبكة فى فضيحة كبرى عرفت حينها بفضيحة لافون، وبعد انتهاء عمليات التحقيق، كان إيلى كوهين تمكن من إقناع المحققين ببراءة صفحته إلى أن خرج من مصر عام 1955، حيث التحق هناك بالوحدة رقم 131 بجهاز الموساد ثم أعيد إلى مصر لكنه كان تحت عيون المخابرات المصرية التى لم تنس ماضيه فاعتقلته مع بدء العدوان الثلاثى على مصر فى أكتوبر 1956، وعام 1957 وبعد الإفراج عنه، هاجر إلى إسرائيل. قام إيلين كوهين بما قام به وانتهى به الحال في دمشق باسم كامل أمين ثابت، ثم جاءت لحظة النهاية، لحظة السقوط، وقد كان لمصر دورا أساسيا في هذا الأمر، إذ تؤكد التقارير أن اكتشاف الجاسوس الإسرائيلي إيلى كوهين في سوريا عام 1965 كان بواسطة التعاون بين الأجهزة المصرية والمخابرات السورية وفي نفس الوقت عن طريق الصدفة البحتة، حيث إنه في أثناء زيارته مع قادة عسكريين في هضبة الجولان تم التقاط صور له وللقادة العسكريين معه، وذلك هو النظام المتبع عادة لتلك الزيارات، وعندما عرضت تلك الصور على ضباط المخابرات المصرية، تعرفوا عليه على الفور حيث إنه كان معروفا لديهم لأنه كان متهما بعمليات اغتيال وتخريب. وفي رواية أخرى وردت في كتاب "دماء على أبواب الموساد.. اغتيالات علماء العرب" للدكتور يوسف حسن يوسف، أن الكشف عنه كان بواسطة العميل المصري في إسرائيل رفعت الجمال المعروف باسم رأفت الهجان، يقول الكتاب على لسان "رفعت الجمال": بحسب كتاب "دماء على أبواب الموساد.. اغتيالات علماء العرب" فإن القبض على إيلى كوهين جاء بالصدفة البحتة، وحدث هذا من خلال العميل المصرى فى إسرائيل رفعت الجمال/ رأفت الهجان، والذى شاهده ذات مرة فى سهرة عائلية حضرها مسئولون فى الموساد عرفوه به، وأنه رجل أعمال إسرائيلى فى أمريكا، يغدق على إسرائيل بالتبرعات المالية، وعندما كان "الجمال" فى زيارة لطبيبة شابة صديقته من أصل مغربى اسمها ليلى، بمنزلها شاهد صورة لإيلى مع امرأة جميلة وطفلين، فسألها عنه فأجابت بأنه إيلى كوهين زوج شقيقتها ناديا، وهو باحث فى وزارة الدفاع وموفد للعمل فى بعض السفارات الإسرائيلية فى الخارج. ظل الشك يساور "الجمال" حول ذلك الرجل إلى أن شاهد صورته فى أكتوبر 1965، حيث كان فى رحلة عمل للاتفاق على أفواج سياحية فى روما وفق تعليمات المخابرات المصرية، وفى الشركة السياحية وجد بعض المجلات والجرائد ووقعت عيناه على صورة إيلى كوهين، فقرأ المكتوب أسفلها وكانت عبارة عن "الفريق أول على عامر والوفد المرافق له بصحبة القادة العسكريين فى سوريا، والعضو القيادى فى حزب البعث العربى الاشتراكى كامل أمين ثابت". وبالطبع كان كامل هو إيلى كوهين الذى التقاه من قبل فى إسرائيل، وتجمعت الخيوط فى عقل "الجمال" فحصل على نسخة من الجريدة اللبنانية من محل بيع الصحف بالفندق وفى المساء التقى مع محمد نسيم رجل المهام الصعبة فى المخابرات وأبلغه بما حدث، وما كان من ضابط المخابرات إلا أن أبلغ القادة وتم تبليغ المعلومات للرئيس جمال عبد الناصر الذى تأكد من المعلومات، وعليه سافر ضابط المخابرات حسين تمراز إلى سوريا لعرض المعلومات على الفريق أمين الحافظ، وبعدها تم القبض على "كوهين" وسط دهشة المجتمع السورى، الذى لم يكن يتصور أن يكون ذلك الرجل الذى يدعى الوطنية هو عميل لصالح جيش الاحتلال.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات
بعد عقود من الغموض، كشفت إسرائيل عن استعادة أرشيف سوري "ضخم" خاص بجاسوسها الأسطوري إيلى كوهين ، الذي اخترق أعلى المستويات في سوريا قبل إعدامه في ستينيات القرن الماضي. هذه الخطوة تفتح نافذة جديدة على حياة وعمليات الجاسوس الذي يعتبره الإسرائيليون "أعظم عميل في تاريخ الدولة". • أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استرجاع نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية كانت ضمن "الأرشيف السوري الرسمي" الخاص بـ إيلي كوهين. • تمت العملية السرية والمعقدة بواسطة جهاز "الموساد" بالتعاون مع جهة استخباراتية شريكة. • يحتوي الأرشيف على "آلاف المواد" التي احتفظت بها الاستخبارات السورية لعقود تحت حراسة مشددة. من هو إيلي كوهين؟ • ولد في الإسكندرية بمصر عام 1924، وانضم مبكرًا إلى الحركة الصهيونية. • قبل هجرته إلى إسرائيل، عمل لصالح شبكة مخابرات إسرائيلية في مصر ونفذ عمليات تخريبية استهدفت منشآت أمريكية بهدف إفساد العلاقات المصرية الأمريكية. • نجا من فضيحة "لافون" عام 1954، لكنه أصبح شخصًا مثيرًا للشك وغادر مصر عام 1956. • بعد محاولات فاشلة للانضمام إلى "الموساد"، عمل مترجمًا ومحللاً في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ثم محاسبًا. اختراق العمق السوري: • في أوائل الستينيات، جند "الموساد" كوهين وأعد له قصة تغطية كرجل أعمال سوري ثري باسم كامل أمين ثابت يعمل في الأرجنتين. • نجح في بناء شبكة علاقات واسعة في المجتمع العربي بالأرجنتين قبل انتقاله إلى سوريا. • في سوريا، عمل لمدة أربع سنوات وتمكن من تكوين صداقات وعلاقات قوية مع شخصيات سياسية وعسكرية رفيعة المستوى. • كان يرسل معلومات حيوية إلى إسرائيل عبر الراديو والرسائل المشفرة. • تم اكتشاف أمره عام 1965 وألقي القبض عليه متلبسًا، ثم أعدم في 18 مايو 1965. • تضمن المواد المستعادة وصية أصلية كتبها كوهين قبل إعدامه ، وتسجيلات صوتية وملفات من استجوابه واستجواب المقربين منه. • شملت رسائل كتبها لعائلته في إسرائيل وصورًا من مهمته في سوريا. • احتوى الأرشيف على مقتنيات شخصية من منزله بعد اعتقاله ، مثل جوازات سفر مزورة وصور له مع مسؤولين سوريين كبار، ودفاتر ملاحظات ويوميات تسرد مهام "الموساد". • كشف الأرشيف عن ملف باسم "نادية كوهين" يتضمن تفاصيل مراقبة الأمن السوري لحملة زوجته للمطالبة بالإفراج عنه. إرث مستمر ومساعي استعادة الرفات: • لم تتوقف إسرائيل عن محاولة استعادة جثمان كوهين، الذي ظل مكان دفنه سرًا. • كشفت عائلته في 2019 عن محاولة "الموساد" الفاشلة للعثور على رفاته داخل سوريا. • تضمنت إفادات صوتية لشقيق كوهين الراحل تفاصيل حول جهود "الموساد" ومعلومات عن نقل رفاته عدة مرات ودفنه في أماكن سرية. • اعتبر مكتب نتنياهو استعادة الأرشيف "تتويجًا لعقود من الجهد الاستخباراتي" و"يعكس التزام إسرائيل الثابت بإعادة جميع مفقودينا وأسرانا ورهائننا". تمثل استعادة هذا الأرشيف السري فصلًا جديدًا في قصة إيلي كوهين ، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي لعبه في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، بينما تستمر الجهود لكشف مصير رفاته.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
وزارة الداخلية تضبط قضية غسل أموال بقيمة 50 مليون جنيه
تمكن قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع أجهزة الوزارة المعنية، من ضبط 4 عناصر جنائية "من بينهم سيدة"، مقيمون بمحافظة المنيا) لقيامهم بغسل الأموال المتحصلة من نشاطهم الإجرامي فى الإتجار بالمواد المخدرة ومحاولتهم إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق (شراء العقارات والسيارات والأراضي الزراعية) . وفيما قدرت تلك الممتلكات بـ (50 مليون جنيه تقريباً)، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.