logo
بوتين: عرضنا على إيران مشاريع لإنشاء نظام دفاع جوي لكنها لم تبد اهتماما كبيرا بذلك

بوتين: عرضنا على إيران مشاريع لإنشاء نظام دفاع جوي لكنها لم تبد اهتماما كبيرا بذلك

المنارمنذ 6 ساعات

عاجل
بوتين: عرضنا على إيران مشاريع لإنشاء نظام دفاع جوي لكنها لم تبد اهتماما كبيرا بذلك

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجمهورية: مخاوف من اغتيالات
الجمهورية: مخاوف من اغتيالات

تيار اورغ

timeمنذ 15 دقائق

  • تيار اورغ

الجمهورية: مخاوف من اغتيالات

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية: مرجع أمني أبلغ إلى «الجمهورية» قوله، «إنّ من البديهي والطبيعي جداً ان تتعزز الإجراءات والتدابير الأمنية في البلد في هذا الوضع المشتعل بين إسرائيل وإيران. وفي التقييم لا شيء استثنائياً على الصعيد الأمني، بل لا توجد أي مخاطر علينا من الداخل. إنما ما يثير القلق هو العامل الإسرائيلي الذي كثّف من تحرّكاته، سواء بالقرب من خط الحدود، أو من الطلعات المكثفة لطيرانه المسيّر في الأجواء اللبنانية، وخصوصاً في فترات النهار والليل في أجواء الضاحية الجنوبية، وكأنّه يمهّد لتوترات واغتيالات، وهذا ما ينبغي التنبّه له». وكشف المرجع عينه «أنّ عدداً من السفراء والديبلوماسيين والملحقين العسكريين الأجانب سعوا بعد اشتعال الحرب بين إسرائيل وإيران إلى إجابات حول مدى متانة الوضع الأمني في لبنان، واحتمال أن يُقدم «حزب الله» على ما سمّوه مغامرة إسناد لإيران عبر فتح الجبهة الجنوبية مع إسرائيل. وكان لافتاً عدم اجتماع هؤلاء على قراءة موحّدة لهذه الحرب، بين من يقول إنّ إسرائيل وبرغم عنف الضربة على إيران لم تتمكن من تحقيق ما هدفت اليه، بدليل الردّ الصاروخي الإيراني العنيف والمتواصل وآثاره التدميرية في المدن الإسرائيلية. وهذا أمر مفاجئ لا يؤشر إلى نهاية قريبة للحرب، وبين من اعتبر أنّ إيران تلقّت ضربة عنيفة لن تجعلها قادرة على الصمود والإستمرار على ما كانت عليه قبل الحرب». إلى ذلك، ورداً على سؤال لـ«الجمهورية» حول احتمالات تدخّل «حزب الله» في هذه الحرب، جزم مسؤول كبير أنّه لم يسأل الحزب عمّا يريد أن يفعله، الّا انّه قال: «من وجهة نظري، وقد أكون مصيباً او مخطئاً، فإنني أستبعد أن يبادر الحزب إلى هذا الأمر، ولو أنّه اراد ذلك، لكان فعل ذلك في اليوم الأول للحرب».

"الخطر لم ينتهِ بعد"… وهذه ورقة لبنان الرابحة!
"الخطر لم ينتهِ بعد"… وهذه ورقة لبنان الرابحة!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 20 دقائق

  • ليبانون ديبايت

"الخطر لم ينتهِ بعد"… وهذه ورقة لبنان الرابحة!

في هذا الإطار، يرى الصحافي والمحلل السياسي علي حمادة، في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت، أنه "حتى الآن، نجح لبنان في تجنّب ارتدادات الحرب الإسرائيلية – الإيرانية، وتمكّن من تفادي إرتدادات هذه المواجهة، رغم خطورتها وحجمها الكبير على مستوى الإقليم، فهذه حرب إقليمية شديدة الحساسية، وقد تؤدي إلى مضاعفات جسيمة وسلبية جدًا في المنطقة". ويشير إلى أنه "من الواضح أن المستوى الرئاسي، ممثلًا برئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، وبالتعاون مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، يعمل بجدية ومسؤولية لضبط الأوضاع ومنع أي إنزلاق أو مغامرة تنطلق من الأراضي اللبنانية، أو أي تدخل مباشر في ما يجري، ذلك لأن أي تدخل أو خطأ قد يُرتكب انطلاقًا من لبنان، لن يُعتبر مجرد خطأ، بل قد يُستخدم كذريعة لتوجيه ضربة إسرائيلية قاسية، ليس فقط لحزب الله، بل أيضًا للمناطق التي تُعتبر حاضنة له، وللاقتصاد اللبناني عمومًا، ولبُنى الدولة ومؤسساتها". ويلفت إلى أن "خطورة هذه الحرب لا تترك مجالًا للأخطاء، والإسرائيليون قد يستغلون أي هفوة لتوجيه ضربات مؤلمة وموجعة، ربما أشدّ مما شهده لبنان خلال الأشهر الستة الماضية".. من هنا، يشدّد أنه "من المهم جدًا أن تُبدي قيادة حزب الله أقصى درجات الوعي والمسؤولية، وأن تُدرك أن المرحلة الراهنة لا تشبه ما سبقها، لقد طُويت صفحة التنظيمات المسلحة في الحسابات الإقليمية، واليوم، حين تتقاتل القوى الكبرى، على الأطراف الأصغر أن تتحلى بالحكمة وتجنّب الزجّ بنفسها في صراعات تتجاوز قدرتها، مهما كانت القناعات أو الخلفيات السياسية والإيديولوجية". ويعتبر أنه "يمكن القول إن إدارة هذا الملف في لبنان تُعدّ حتى الآن ناجحة، والدليل على ذلك أنه لم يُسجَّل أي خطأ أو مغامرة من شأنها أن تُعرّض البلاد للخطر، لم يُقدم أي طرف على الانزلاق نحو خطوات قد تستجلب تداعيات خطيرة، والعيون اليوم مفتوحة، ليس فقط على حزب الله، بل على أي جهة قد تُفكّر في القيام بأي تصرّف يسيء إلى لبنان، فالمسألة لا تتعلق بفريق أو ببيئة بعينها، بل تمسّ الكيان اللبناني بأسره، ومصالح كل اللبنانيين دون استثناء، ومن هنا، تأتي أهمية الاستمرار في مقاربة هذا الملف بحذر ومسؤولية عالية".

19 Jun 2025 06:50 AM وفد أميركي في بعبدا قريباً: السلاح… والبقيّة تأتي
19 Jun 2025 06:50 AM وفد أميركي في بعبدا قريباً: السلاح… والبقيّة تأتي

MTV

timeمنذ 20 دقائق

  • MTV

19 Jun 2025 06:50 AM وفد أميركي في بعبدا قريباً: السلاح… والبقيّة تأتي

قبل أيام قليلة من الزيارة المرتقبة للمبعوث الأميركي توماس بارّاك إلى بيروت، أعربت أوساط مقرّبة من قصر بعبدا عن ارتياحٍ كامل لما وصفته بـ"التحوّل الإيجابي" في طريقة تعامل واشنطن مع الملف اللبناني، بعد أن أصبح بيد شخصيّتين تُكنّان الودّ والثقة لخيارات رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، وهما توماس بارّاك ومسعد بولس، والد صهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. ومن المتوقع لاحقاً أن ينضمّ إليهما مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، جويل رايبورن، ليواكب تطورات الملف، إلى جانب السفير المرتقب ميشال عيسى، وهو رجل أعمال أميركي من أصول لبنانية بانتظار موافقة لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس على تعيينه قبل انتقاله إلى بيروت. ووفق مصادر مطلعة، فإن الفريق الأميركي المعني بالملف اللبناني لا يعتمد لهجة تصعيدية أو تهديدية، بل ثمّة انطباع لدى المرجعيات الرئاسية في بعبدا والسراي الحكومي وعين التينة، بأن داخل الإدارة الأميركية تيار من أصول لبنانية يروّج بشكل مستمر لخطاب حادّ، يدعو لبنان إلى اتخاذ قرارات صارمة، ولا سيما في ما يتعلق بسلاح 'حزب الله'، محذّراً من تبعات الاستمرار بالوضع الراهن. لكن المصادر نفسها توضح أنّ ما يسمعه المسؤولون اللبنانيون في اللقاءات المغلقة يختلف تماماً عن هذا الخطاب، إذ تُطرح مقاربة أكثر توازناً تُراعي من جهة ضرورة التوصّل إلى حلّ لمسألة السلاح خارج إطار الدولة، ومن جهة أخرى التشديد على ضرورة الحفاظ على استقرار لبنان الداخلي، لتمكينه من تنفيذ الإصلاحات المطلوبة دولياً، ورفضٍ واضح لأيّ مغامرة عسكرية، كتلك التي قد تشنّها إسرائيل في حرب مفتوحة ضد لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store