
بالفيديو- بـ 90 ثانية فقط.. لصوص يسرقون مجوهرات بقيمة 2 مليون دولار!
وقالت الشرطة الأميركية في بيان إن واجهة عرض واحدة كانت تضم ساعات رولكس قيمتها 750 ألف دولار.
وأوضحت الشرطة أن أحد المشتبه بهم هدد العمال برذاذ للدببة ومسدس صاعق، لكن لم يصب أحد.
وقال جوش ميناش، نائب رئيس المتجر المملوك للأسرة، عبر الهاتف يوم الجمعة: "لقد أصبنا بصدمة كموظفين.. سنغلق لفترة من الوقت".
وقال ميناش إن العمال انتهوا من تنظيف الزجاج المكسور ويعملون على إحصاء الخسائر.
وقالت الشرطة إنهم استجابوا لبلاغ عن السرقة، لكن المشتبه بهم كانوا قد هربوا بالفعل في سيارة ولم يتم ضبطهم خلال عملية بحث بالمنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 3 ساعات
- التحري
فضيحة اخلاقية وراء اعتقال رئيس الأمن السيبراني الإسرائيلي في أميركا.
اعتقلت شرطة لاس فيغاس وسلطات أخرى في نيفادا مؤخرًا مسؤولًا حكوميًا إسرائيليًا في مجال الأمن السيبراني، وذلك أثناء إجراء تحقيق سري يستهدف مستخدمي الإنترنت الساعين إلى استغلال الأطفال جنسيًا. وأفادت صحيفة 'الغادريان' أن توم أرتيوم ألكساندروفيتش، البالغ من العمر 38 عامًا، يواجه تهمًا جنائية باستدراج طفل بجهاز كمبيوتر لممارسة الجنس، إلى جانب عدد من المشتبه بهم الآخرين الذين أُلقي القبض عليهم خلال عملية المطاردة التي استمرت أسبوعين، وفقًا لبيان صادر عن شرطة لاس فيغاس الحضرية. وقد أُفرج عنه منذ ذلك الحين بكفالة قدرها 10 آلاف دولار بعد مثوله أمام المحكمة لأول مرة، وفقًا للسجلات، وعاد إلى 'إسرائيل'. وأظهرت لقطة شاشة منشورة علنًا لصفحة ألكساندروفيتش على منصة التواصل المهني 'لينكد إن' بأنه المدير التنفيذي لهيئة الأمن السيبراني الإسرائيلية، وهي وكالة حكومية إسرائيلية تابعة لمكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وتنسب معلومات أخرى على الإنترنت نفس المنصب لألكساندروفيتش. وأظهرت لقطة الشاشة، منشورًا باسم ألكسندروفيتش يُلمّح إلى تواجده في لاس فيغاس في وقت سابق من شهر آب/ أغسطس لحضور مؤتمر 'بلاك هات بريفينغ'، وهو اجتماع سنوي لمحترفي الأمن السيبراني. وكتب ألكسندروفيتش، في منشور مُرفق: 'أمران لا مفرّ منهما في مؤتمر بلاك هات 2025: ضجيج الذكاء الاصطناعي المُولّد المُستمر، وصوت العبرية.. في كل ممر'. وأضاف 'الخلاصة الرئيسية؟ مستقبل الأمن السيبراني يُكتب بالرموز، ويبدو أن جزءًا كبيرًا منه يُكتب في تل أبيب، ويُدار بواسطة طلاب ماجستير في القانون. إنه وقتٌ مُثيرٌ للعمل الميداني!'. وحُذفت صفحة 'لينكد إن' التي تحمل اسم ألكسندروفيتش منذ ذلك الحين. وأفاد موقع 'واينت' الإسرائيلي بأن الولايات المتحدة احتجزت 'موظفًا في المديرية الوطنية للأمن السيبراني في إسرائيل' للاستجواب أثناء تمثيله لبلاده في مؤتمر مهني. ثم عاد الموظف إلى فندقه وسافر بالطائرة إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي بعد يومين. وقلّل المسؤولون الإسرائيليون من شأن الحادث، قائلين إنه 'لا يحمل أي تداعيات سياسية' وأنه 'تم حله بسرعة'، دون ذكر اسم ألكسندروفيتش أو الإشارة إلى اعتقاله بتهمة جنائية وجهها إليه مسؤولو إنفاذ القانون في نيفادا. وأضاف هؤلاء المسؤولين أنه 'لا تزال أسباب الاستجواب غير واضحة، ولكنها قد تتعلق بسلوك الموظف'. وأفاد موقع 'واينت' أيضا بأن ألكسندروفيتش في إجازة من مديرية الأمن السيبراني 'بقرار متبادل'. كما ذكر الموقع أن مديرية الأمن السيبراني زعمت أن المعلومات السابقة عن ألكسندروفيتش 'دقيقة' بناءً على ما قُدّم للوكالة. وصرح مكتب رئيس الوزراء بأن 'السلطات الأميركية استجوبت موظفًا حكوميًا سافر إلى الولايات المتحدة لأسباب مهنية خلال إقامته'. وأضاف: 'لم يُعتقل الموظف، الذي لا يحمل تأشيرة دبلوماسية، وعاد إلى إسرائيل كما كان مقررًا'. وقادت فرقة العمل المعنية بجرائم الإنترنت ضد الأطفال في ولاية نيفادا العملية التي أسفرت عن اعتقال ألكسندروفيتش وسبعة رجال آخرين في مدينة هندرسون، القريبة من لاس فيغاس. وقالت الشرطة إن جميع المشتبه بهم اعتقدوا أنهم كانوا يلتقون بقاصرين عندما واجههم ضباط سريون وألقوا القبض عليهم. وأفاد بيان صادر عن إدارة شرطة مدينة لاس فيغاس، التي شاركت في العملية إلى جانب مسؤولي إنفاذ القانون المحليين والفيدراليين، بأنه تم اقتياد جميع الرجال المعتقلين إلى السجن بعد احتجازهم. وذكرت قناة 'سي بي إس' المحلية أن من بين المشتبه بهم الآخرين نيل هاريسون كريسي، راعي كنيسة لاس فيغاس ريدمبشن، البالغ من العمر 46 عامًا. وصرح مسؤول في الكنيسة للقناة بأن كريسي استقال بعد وقت قصير من إطلاق سراحه من السجن بكفالة قدرها 10 آلاف دولار.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
فضيحة جنسيّة ضحيّتها أطفال: اعتقال مسؤول إسرائيلي في الولايات المتحدة!
أفادت تقارير بأن السلطات الأميركية في لاس فيغاس وولاية نيفادا اعتقلت مسؤولاً إسرائيلياً في مجال الأمن السيبراني، يُدعى توم أرتيوم ألكساندروفيتش (38 عاماً)، أثناء تحقيق سري حول استغلال الأطفال جنسياً عبر الإنترنت. ووجهت إلى ألكساندروفيتش تهم استدراج طفل عبر الكمبيوتر لممارسة الجنس، إضافةً إلى اعتقال عدد من المشتبه بهم الآخرين خلال عملية استمرت أسبوعين. وأُفرج عن ألكساندروفيتش بكفالة قدرها 10 آلاف دولار وعاد إلى إسرائيل. وأظهرت معلومات أولية أنه يشغل منصب المدير التنفيذي لهيئة الأمن السيبراني الإسرائيلية، وأنه حضر مؤتمراً مهنياً للأمن السيبراني في لاس فيغاس الشهر الماضي. من جهتها، نفت السلطات الإسرائيلية اعتقاله رسمياً، واعتبرت أن الأمر اقتصر على استجواب مهني خلال المؤتمر. وقاد عملية الاعتقال فريق عمل مكافحة جرائم الإنترنت ضد الأطفال في نيفادا، وتم احتجاز جميع المشتبه بهم بعد مواجهة ضباط سريون كانوا يتظاهرون بأنهم قاصرون. يُذكر أن القانون في نيفادا يعاقب على استدراج الأطفال عبر الإنترنت بالسجن من سنة إلى عشر سنوات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ 7 ساعات
- ليبانون ديبايت
تفاصيل جديدة عن هجوم "كروكوس"... سلاح ممول عبر حساب عائلي
كشف التحقيق الروسي في هجوم مسرح "كروكوس سيتي" بضواحي موسكو، في آذار 2024، أن حسين ميدوف، المتهم ببيع أسلحة الجريمة لمنفذي الاعتداء، تسلّم مبلغ 500 ألف روبل (نحو 6 آلاف دولار) من رعاة الهجوم عبر بطاقة مصرفية تعود لوالدته التي لم تكن على علم بالأمر. ووفق مواد القضية، مثّلت هذه القيمة ثمن الأسلحة التي زوّد بها ميدوف الإرهابيين. وكانت وكالة "نوفوستي" قد ذكرت سابقاً أن ميدوف اشترى في نيسان 2023 بنادق رشاشة من طراز كلاشينكوف مخصّصة للتدريب وغير قادرة على الرمي، قبل أن يجري تعديلها لتصبح صالحة لإطلاق الذخيرة الحية. وأفادت التحقيقات أنه اختبر البنادق في حديقة منزله قبل بيعها. وشهدت قاعة "كروكوس سيتي" في مدينة كراسنوغورسك، قرب موسكو، في 22 آذار 2024، هجوماً إرهابياً مروّعاً اتُهمت فيه استخبارات أوكرانيا بالوقوف خلفه، حيث أطلق المهاجمون النار من أسلحة آلية على الحضور وأضرموا النار في المبنى. وأسفر الاعتداء عن مقتل 149 شخصاً وفقدان آخر، وإصابة 609 أشخاص، فيما قُدّرت الأضرار المادية بحوالي 6 مليارات روبل. ويُحاكم حالياً 19 متهماً في القضية، بينهم 13 يواجهون تهم الإرهاب المباشر، بينما يُحاكم الباقون بتهم تتعلق بدعم النشاط الإرهابي. كما رفعت دعاوى مدنية للمطالبة بتعويضات عن الأضرار المادية والمعنوية بلغت قيمتها الإجمالية نحو 68 مليون روبل.