logo
طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي تشاركان في إخماد حريق في جرش

طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي تشاركان في إخماد حريق في جرش

الغد١٧-٠٧-٢٠٢٥
اضافة اعلان
تشارك طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي من نوع بلاك هوك، مساء اليوم الخميس في اخماد نيران الحرائق المشتعلة في منطقة ساكب وديان الشام بمحافظة جرش، والذي أتى على مساحات واسعة من الأراضي الحرجية.وتساهم الطائرتان بالتعاون مع مجموعات الدفاع المدني في محافظة جرش وباقي الكوادر في المؤسسات والأجهزة المعنية بإخماد الحريق للحيلولة دون انتشاره إلى باقي المناطق، نظراً لصعوبة تضاريس المنطقة والتي حالت دون وصول آليات الدفاع المدني المجنزرة والمدولبة إلى موقع الحريق.وتؤكد القوات المسلحة، استعدادها الدائم لتسخير إمكاناتها وقدراتها دعماً للجهود الوطنية في مواجهة الكوارث الطبيعية والظروف الطارئة، وبما ينسجم مع رسالتها في دعم واسناد مختلف مؤسسات الدولة لتعزيز منظومة الأمن الوطني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'العمل النيابية': دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل ضرورة وطنية
'العمل النيابية': دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل ضرورة وطنية

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 دقائق

  • رؤيا نيوز

'العمل النيابية': دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل ضرورة وطنية

أكدت لجنة العمل والتنمية الاجتماعية والسكان النيابية أن دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل يشكل ضرورة وطنية ومسؤولية أخلاقية، مشددة على أهمية تهيئة بيئات العمل لتكون أكثر شمولًا وعدالة لهذه الفئة. جاء ذلك خلال مشاركة اللجنة، ممثلة بعضوها النائب عبد الرؤوف الربيحات، في الجلسة الحوارية التي نظمها المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، اليوم الأحد، بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، تحت عنوان: 'تعزيز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في قطاع صناعة الألبسة في الأردن'. وقال الربيحات إن اللجنة تدعم بشكل كامل تشغيل الأشخاص ذوي الإعاقة، ومستعدة للعمل على تذليل كافة العقبات التي تعيق إدماجهم في سوق العمل، لا سيما في قطاع الألبسة، بما يحقق مبادئ العدالة وتكافؤ الفرص، مضيفًا أن اللجنة تسعى إلى تطوير التشريعات ذات العلاقة بما يضمن حقوقهم ويعزز مشاركتهم الاقتصادية والاجتماعية. وكان أكد رئيس اللجنة النائب معتز أبو رمان، أن اللجنة تتابع باهتمام الجهود الوطنية المبذولة في مجال دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل، وتدعم المبادرات الرامية إلى خلق بيئات عمل دامجة وآمنة، مشيرًا إلى أن الإدماج المهني ليس فقط التزامًا قانونيًا، بل واجب وطني يعكس صورة الدولة الحضارية. وهدفت الجلسة إلى تبادل الخبرات واستعراض أفضل الممارسات الدولية في مجال دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في قطاع الألبسة، إلى جانب عرض نتائج دراسة أعدتها منظمة العمل الدولية بعنوان: 'تقييم أوضاع العمال ذوي الإعاقة في مصانع الألبسة الأردنية'، والتي كشفت عن عدد من التحديات المؤسسية والبنيوية والاجتماعية التي تعيق هذا الدمج. كما تطرقت الجلسة إلى مضامين الدليل الإرشادي لتعزيز تشغيل الأشخاص ذوي الإعاقة في قطاع الألبسة، والذي يوفر أدوات عملية للموارد البشرية ولجان مواقع العمل لتطبيق التسهيلات المعقولة وتعزيز فرص التوظيف الشمولي. وأكدت مساعد الأمين العام للشؤون الفنية في المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، غدير الحارس، أن الدراسة تمثل خطوة مهمة نحو تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم بشكل عادل ومستدام في بيئات عمل خالية من العوائق. بدورها، أوضحت المنسقة القطرية لمنظمة العمل الدولية في الأردن، أمل موافي، أن الجهود المبذولة في القطاع تنسجم مع توصيات القمة العالمية للإعاقة وإعلان عمّان – برلين، مؤكدة أهمية الانتقال من الالتزام إلى التطبيق العملي لضمان الدمج الكامل لهذه الفئة في سوق العمل. وشهدت الجلسة مشاركة ممثلين عن وزارة العمل، وأصحاب العمل، والنقابة العامة للعاملين في صناعة الغزل والنسيج والألبسة، والمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث تم بحث آليات إزالة الحواجز المجتمعية، وتعزيز أدوات التفتيش والسلامة المهنية، وضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الاتفاقيات الجماعية. وأكد المشاركون أهمية استمرار التعاون بين مختلف الجهات المعنية لبناء قطاع صناعة ألبسة أكثر شمولًا واستدامة، يتيح فرصًا متكافئة لكافة فئات المجتمع.

المساعدات الأردنية إلى غزة رسالة إنسانية وإغاثية عالمية
المساعدات الأردنية إلى غزة رسالة إنسانية وإغاثية عالمية

الرأي

timeمنذ 35 دقائق

  • الرأي

المساعدات الأردنية إلى غزة رسالة إنسانية وإغاثية عالمية

المومني: الأردن نموذجاً في الحفاظ على القيم الإنسانية يواصل الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، إرسال المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى قطاع غزة، في وقت تنتهك فيه إسرائيل القانون الإنساني الدولي. وفي هذا السياق، قالت مفوضة الحماية في المركز الوطني لحقوق الإنسان، الدكتورة نهلا المومني: "في الوقت الذي تمت فيه إعاقة ومنع الممرات الإغاثية الآمنة من قبل الكيان المحتل إلى قطاع غزة بصورة ممنهجة كأحد أدوات ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية، لم يرضخ الأردن، بقيادة الملك عبد الله الثاني، لهذه الممارسات، بل عمل بكل قوته على استدامة الجهود الإغاثية إلى أقصى حد". وأضافت: "بالإضافة إلى قوافل المساعدات الإنسانية التي لم تتوقف، كان الأردن أول من كسر الحصار الجوي، وأرسل مساعدات إنسانية في هذا الإطار، لتتبعه لاحقاً دول أخرى، وكانت المستشفيات الميدانية الأردنية رسالة واضحة على بذل كل الجهود لتأمين أهالي قطاع غزة بالرعاية الصحية". وبيّنت المومني أن "الأردن، وعلى أكثر من صعيد، عمل على فتح الممرات الإنسانية وبشتى الطرق لإنقاذ شعب غزة من مجاعة متعمدة تُمارَس مع سبق الإصرار، وكذلك حرمانهم من كافة حقوقهم". وأضافت أن ما تم مؤخراً من كسر الحصار مجدداً وإدخال المساعدات إلى القطاع يُعد فهماً عميقاً من القيادة الهاشمية للالتزامات الدولية في القانون الدولي الإنساني، والتي تجعل من الدول الأطراف شريكاً أساسياً في تنفيذ بنود الاتفاقيات، بما في ذلك ضمان استدامة المساعدات الإنسانية. وأكدت أن هذا الفهم المتأصل، الذي قلّ نظيره لدى الدول، جعل من الأردن نموذجاً يُحتذى به في الحفاظ على القيم الإنسانية، التي تُشكّل جوهر الهوية الأردنية، والتي قامت وما تزال على اعتبار الإنسانية محركاً أساسياً في مسيرته داخلياً وإقليمياً ودولياً. من جانبه، قال الخبير في السلم المجتمعي وتحويل النزاع، الدكتور عماد الدين زغول: "تتميز العلاقة بين الشعبين الأردني والفلسطيني بخصوصية، خاصة فيما يتعلق بالمساعدات، فهي واجب أخلاقي وقيمي وإنساني، وتأتي المساعدات الأردنية إلى غزة من منطلق إنساني وعروبي أصيل، ومن شعور بالواجب الوطني تجاههم، وتأكيداً على أن ما يربط الشعب الأردني بالشعب الفلسطيني يتجاوز حدود السياسة والجغرافيا، فهو ارتباط وثيق بوشائج الدم والنسب والجيرة ووحدة المصير". وتابع: "لقد كان الأردن في طليعة الدول التي كسرت الحصار السياسي المفروض على غزة، مما شكّل ضغطاً دولياً للاستجابة الإنسانية والمساهمة الفعلية في إدخال المساعدات الطبية والغذائية إلى السكان المحاصرين، وتم تنفيذ أكثر من 90 عملية إنزال جوي للمساعدات الإنسانية إلى القطاع عبر سلاح الجو الملكي الأردني، وبالتعاون مع دول شقيقة وصديقة، كما نُفذت عشرات القوافل البرية التي دخلت عبر معبر كرم أبو سالم ومعبر رفح محملة بالمساعدات الغذائية والطبية والإغاثية". وأشار إلى أن المستشفى الميداني الأردني في غزة يواصل تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى، رغم التحديات، في تجسيد حي للتضامن الأردني المستمر مع الأشقاء في القطاع. وأكد أن الأردن يتفوق كماً ونوعاً في جهوده الإغاثية المقدمة لأهالي غزة. وثمّن زغول جهود جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله، ودورهما المحوري في تدويل قضية الاعتداءات الإسرائيلية على المدنيين، لا سيما النساء والأطفال، حيث قدّما للعالم صورة حقيقية لمعاناة الفئات الأكثر عرضة للانتهاكات في غزة، مما أسهم في تحريك الضمير العالمي نحو ضرورة حماية المدنيين ودعم صمودهم، ومهّد الطريق أمام الجهود الدولية للضغط باتجاه كسر هيمنة سلاح الجوع الذي تستخدمه إسرائيل في عدوانها على غزة، متجاهلةً كافة الأعراف الدولية. بدوره، قال الكاتب في صحيفة "الرأي"، فايز الفايز: "اكتسبت العلاقة الفلسطينية الأردنية تاريخياً وفي جميع المجالات أهمية بالغة، حيث يُعتبر الأردن الشقيق، رسمياً وشعبياً، صاحب الحضور الطاغي في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وهو يعيش تفاصيلها بدقة". وأضاف: "يُعدّ الأردن بمواقفه وثوابته الداعم والسند والظهير للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وكان الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني سبّاقاً في كسر الحصار، وتنفيذ الإنزالات الإغاثية الجوية، وتسيير قوافل المساعدات الطبية والغذائية والإغاثية، وإقامة المستشفيات الميدانية، رغم الحصار والتجويع الممنهج الذي يتّبعه الكيان كنوع من أنواع جرائم الإبادة الجماعية". وأكد الفايز على النهج الأردني الثابت تجاه الأشقاء في قطاع غزة، من خلال استمرار تسيير قوافل الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، لافتاً إلى أن العلاقة الفلسطينية الأردنية تُشكّل ضمانة من ضمانات الاستقرار لكل من فلسطين والأردن، وقد مرّت هذه العلاقة، منذ الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، بمراحل كثيرة ومحطات مهمة كان لها تأثير كبير في تطورها في جميع الميادين. وبيّن أن الموقف الأردني الثابت يتميّز بعدم قبول أي مساومة أو مشروع أو صفقة أو حل قد يؤثر سلباً على الحق الفلسطيني المشروع بإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967، وعاصمتها القدس الشريف.

المومني: الإنزالات الجوية ليست بديل القوافل البرية والأردن مستمر بجهود الإغاثة
المومني: الإنزالات الجوية ليست بديل القوافل البرية والأردن مستمر بجهود الإغاثة

الرأي

timeمنذ 35 دقائق

  • الرأي

المومني: الإنزالات الجوية ليست بديل القوافل البرية والأردن مستمر بجهود الإغاثة

أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني أن جهود الأردن تتركز على إيصال المساعدات الإنسانية إلى الأهل في غزة بعيدا عن التداخلات والنقاشات السياسية والأصوات المشككة. وقال المومني في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إن الجهد السياسي والدبلوماسي والإنساني للمملكة الذي يقوده جلالة الملك دائم ومستمر لضرورة وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية. ورفض المومني تعامل البعض مع موضوع المساعدات للأهل في غزة خارج إطار بعدها الإنساني والإغاثي، مشيرا إلى أن هناك حاجة لمزيد من الدعم والمساعدات لأن ما يتم إرساله ليس كافيًا. وأضاف، إن الأردن نفذ أمس الأحد 3 إنزالات جوية إلى قطاع غزة في إطار استمرار جهود المملكة لتقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن الإنزالات الجوية ليست بديلا عن القوافل البرية لأن البرية تحمل الكم الأكبر من المساعدات. وأشار إلى أن الأردن أرسل خلال الأيام الماضية 6 قوافل إغاثية، آخرها كانت 60 شاحنة مساعدات، وسنستمر في إرسال المساعدات رغم المعيقات التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، كما ستستمر الإنزالات الجوية وسنواصل العمل بكل السبل المتاحة للتغلب على أي معيقات إسرائيلية قد تعترض سبيل المساعدات. وقال المومني، إن الموقف الأردني هو الأقرب للشعب الفلسطيني في غزة، مشيرا إلى أن الدعم السياسي والدبلوماسي مستمر للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي. وشدد على رفض الأردن أي محاولات لتغيير الوضع القانوني للأراضي الفلسطينية، ومقترحات فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، التي تعتبر أراضي محتلة بموجب القانون الدولي. وجدد التأكيد على أن موقف الأردن ثابت في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني بكل ما يستطيع، وسيواصل دعم القضية الفلسطينية ووقف الحرب ورفع أشكال المعاناة كافة عن الشعب الفلسطيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store