logo
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 بجروح خطيرة في غزة

مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 بجروح خطيرة في غزة

هلا اخبارمنذ 4 ساعات

هلا اخبار – أفاد موقع 'واينت' العبري اليوم الثلاثاء، بمقتل جندي من لواء جولاني في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، وإصابة 4 آخرين بجروح خطيرة.
وأوضح الموقع أن جندي برتبة رقيب يعمل في الكتيبة 12 من لواء الجولاني قتل وأصيب ضابط وثلاثة جنود بجروح خطيرة، في معركة جنوب قطاع غزة، بانفجار عبوة ناسفة مثبتة على ناقلة الجنود المدرعة التي كانوا يعملون فيها.
كما أكد الموقع أنه وفي نفس الحادث أصيب ثلاثة جنود بجروح متوسطة وثلاثة بجروح طفيفة.
وبذلك يرتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي ممن سمح بنشر أسمائهم منذ السابع من تشرين الأول 2023، إلى 869.
وكان الجيش الإسرائيلي، أعلن في بيان مساء أمس الاثنين، عن مقتل نائب قائد سرية في كتيبة الهندسة في معارك جنوب قطاع غزة، وقد لقي حتفه خلال عملية عسكرية تخللتها معركة وتفجير مبنى مفخخ في محيط مدينة رفح.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي: مرافعة دولة في وجه انحلال العالم
خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي: مرافعة دولة في وجه انحلال العالم

صراحة نيوز

timeمنذ 10 دقائق

  • صراحة نيوز

خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي: مرافعة دولة في وجه انحلال العالم

صراحة نيوز- النائب الكابتن زهير محمد الخشمان حين يفقد العالم أدوات التمييز بين الجريمة والموقف، ويصبح الحق وجهة نظر، وتُستبدل القيم بالمصالح، لا يعود الحديث عن حياد أو توازن، بل عن عطبٍ عميق في النظام الدولي ذاته. في هذه اللحظة، وفي قلب أوروبا، وقف جلالة الملك عبدالله الثاني، لا ليجامل ولا ليهادن، بل ليواجه. لم يكن خطابه أمام البرلمان الأوروبي مجاملة دبلوماسية، بل مواجهة صريحة مع ما وصفه جلالته بأنه 'فقدان للبوصلة الأخلاقية' في نظام عالمي بات يتعايش مع المجازر كما يتعايش مع مؤشرات الأسواق. هذا ليس خطابًا تقليديًا لدولة صغيرة تُطالب بالتضامن، بل مرافعة استثنائية لقائدٍ يُعلن من موقعه أن انهيار القيم ليس أزمة خطاب، بل تهديد مباشر لبقاء العالم الذي نعرفه. في لحظة انكشاف عجز المجتمع الدولي عن مواجهة آلة القتل في غزة، لم يتردد جلالة الملك في تسمية الأشياء بمسمياتها، وتوصيف حالة الانحطاط الأخلاقي الذي تشهده المنظومة الدولية. استدعى جلالته تسلسل الانهيارات التي عصفت بالعالم خلال السنوات الأخيرة، من جائحة كورونا إلى الحرب في أوكرانيا، ومن فوضى المعلومات المضللة إلى المجازر المفتوحة في غزة، وصولًا إلى التصعيد الإقليمي مع إيران. لكنه لم يتوقف عند حدود السرد، بل قفز إلى قلب المعادلة، ليقول إن هذا التراكم لم يُنتج فقط اضطرابًا سياسيًا، بل أزمة في القيم ذاتها. لقد أصبح العالم، كما قال جلالته، بلا بوصلة، حيث تتبدل الحقيقة كل ساعة، وتتآكل القواعد، ويزدهر التطرف تحت غطاء العجز الدولي. وفي مشهد غير مسبوق في صدقه ومباشرته، وضع الملك الجميع أمام سؤال أخلاقي مُحرج: كيف أصبح ما كان يُعتبر وحشيًا قبل عشرين شهرًا أمرًا اعتياديًا بالكاد يُذكر؟ كيف أصبحت المجازر في غزة، واستهداف الأطفال، وتجويع السكان، وقصف المستشفيات، تفاصيل هامشية في نشرات الأخبار؟ لم يكن هذا تساؤلًا بل اتهامًا، لا لمجرم واحد، بل لمنظومة دولية كاملة قررت أن تتواطأ بالصمت، أو بالإنكار، أو بالتبرير. لقد قالها الملك بوضوح: ما يجري في غزة ليس مأساة محلية، بل فضيحة أخلاقية عالمية، واختبارٌ فشلت فيه الإنسانية مجتمعة. لكن الخطاب لم يكتفِ بإدانة الواقع، بل قدم صياغة بديلة للقيادة السياسية الحديثة، حين أعاد جلالته تعريف مفاهيم الأمن والاستقرار والشرعية. قالها صراحة: السلام الحقيقي لا يُبنى على الخوف، والأمن لا يُصنع بالترسانات، بل بالقيم المشتركة. هذه ليست مثالية، بل استراتيجية سياسية تُعيد الاعتبار لمعنى الدولة، ومعنى النظام العالمي، بعد أن كادت تختطفه القوة الغاشمة والمصالح العارية. هذا النوع من الخطاب لا يصدر عن دولة تبحث عن التموضع، بل عن دولة تعرف موقعها، وتدرك وزنها، وتُدافع عن المعنى لا عن الدور فقط. ومن هذه الرؤية العميقة، كانت عودة الملك إلى قضية القدس، لا من زاوية الانتماء الديني فقط، بل من منظور السيادة والشرعية القانونية والسياسية. حين تحدث جلالته عن الوصاية الهاشمية، لم يُقدّمها بوصفها إرثًا هاشميًا وحسب، بل تعهّدًا قانونيًا وأخلاقيًا مرتبطًا بالعهدة العمرية وباتفاقيات جنيف، وبحماية هوية مدينة تتعرض للطمس الممنهج. لقد كانت هذه الفقرة من الخطاب إعادة تثبيت علني لدور الأردن كحامٍ للقدس، لا بوصفه طرفًا في نزاع، بل بصفته دولة تحمل تكليفًا تاريخيًا لا تُفرّط به مهما تخلّى الآخرون. ثم عاد الملك ليُواجه العالم، لا فقط بوصف الواقع، بل بتحديه: إن لم يتحرك العالم لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، فإن كل حديث عن القيم والقانون الدولي يصبح محض هراء. وإذا استمرت الجرافات الإسرائيلية بهدم المنازل والبساتين، فإنها لا تهدم الحجر فقط، بل تهدم 'الحدود الأخلاقية' ذاتها، وتُعيد تعريف الإنسانية بعبارات لا تشبه العدالة ولا تمتّ لها بصلة. في الخاتمة، رسم جلالته ملامح الخيار الاستراتيجي المتاح: إمّا أن نُعيد بناء العالم على أساس القانون والتعاون والمبادئ، أو أن نواصل الانحدار نحو نظام دولي بلا مرجعية، وبلا كوابح، وبلا مستقبل. ولم يكن حديثه عن 'شراكة الأردن مع أوروبا' عرضًا للمساعدة، بل إعلانًا عن موقع سياسي لأردنٍ لا يزال يرفض أن يكون شاهد زور على سقوط المعنى، ولا يزال يؤمن أن القيادة في هذا العصر تبدأ بامتلاك الشجاعة لقول ما لا يجرؤ الآخرون على قوله. هكذا، جاء خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في البرلمان الأوروبي مختلفًا عن كل ما قيل في تلك القاعة من قبل. لم يكن خطاب مناسبة، بل موقف دولة. لم يكن دعوة للسلام فقط، بل مواجهة صريحة مع نظام دولي بدأ يتعفن أخلاقيًا. وفي زمن تمتلئ فيه القاعات بالخطب، قلّما تجد قائدًا يملأ الفراغ بمعنى. الملك فعلها. باسم الأردن… وباسم الضمير الإنساني.

فيديو.. رد فعل ميلوني على همسة ماكرون خلال قمة السبع يثير جدلاً
فيديو.. رد فعل ميلوني على همسة ماكرون خلال قمة السبع يثير جدلاً

جو 24

timeمنذ 16 دقائق

  • جو 24

فيديو.. رد فعل ميلوني على همسة ماكرون خلال قمة السبع يثير جدلاً

جو 24 : أثار مقطع فيديو متداول من قمة مجموعة السبع المنعقدة حالياً في كندا جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد رصد رد فعل رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني على حديث هامس من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء جلوسهما على مائدة النقاش. وأظهرت اللقطات ميلوني وهي تميل لسماع ما كان يهمس به ماكرون في أذنها، لتقوم بعدها بقلب عينيها، ما أثار تساؤلات وتفاعلات متعددة حول طبيعة الحديث واللحظة التي جمعت بين الزعيمين خلال الاجتماع الدولي. وجاء هذا التفاعل خلال اجتماع زعماء دول مجموعة السبع - التي تضم المملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والاتحاد الأوروبي - في منتجع كاناناسكيس الفاخر، في ظل تصاعد الأزمات العالمية في كل من أوكرانيا والشرق الأوسط. وعادة ما يحاول قادة العالم الحفاظ على تعابير وجه محايدة أثناء الاجتماعات، إلا أن جورجيا ميلوني لم تستطع إخفاء رد فعلها وبدت وكأنها تقلب عينيها على ما قاله لها ماكرون. وسرعان ما اجتاح المشهد معظم منصات التواصل الاجتماعي، إذ انهالت التعليقات الساخرة على رد فعل رئيسة الوزراء، حيث اعتبر البعض أنه يحمل رسالة دبلوماسية صامتة، بينما رآه آخرون حركة تلقائية تعكس التوتر السياسي القائم بين روما وباريس. وبما أن الميكروفونات كانت مكتومة وأفواههم مغطاة، يبقى ما قاله الرئيس الفرنسي غامضاً ولم يتضح ما أثار رد فعل رئيسة الوزراء الإيطالية. توتر سياسي وفي سياق متصل، تدخل المعلق السياسي الأمريكي من أصل هندي دينيش ديسوزا على الأزمة وعلق على ردة فعل ميلوني على حديث ماكرون وقال: "أول رئيسة وزراء لإيطاليا لديها ازدراء غير خفي للرئيس الفرنسي الحالي". وفي العام الماضي أيضاً، شهد الزعيمان الأوروبيان تفاعلًا محرجاً آخر، وانتشر فيديو لذلك التفاعل على الإنترنت، يظهر فيه ماكرون وهو يصافح ميلوني ويقبّل يدها، مما أثار غضبها وانزعاجها كما رأى البعض حينها. وجاء ذلك بعد أيام من الخلاف بينهما بشأن إدراج لغة محددة بشأن حقوق الإجهاض في البيان الختامي لقمة مجموعة السبع التي استضافتها إيطاليا في يونيو(حزيران) 2024. تابعو الأردن 24 على

الشخاترة تتابع سير العطاءات في مدارس البادية الجنوبية- صور
الشخاترة تتابع سير العطاءات في مدارس البادية الجنوبية- صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 17 دقائق

  • رؤيا نيوز

الشخاترة تتابع سير العطاءات في مدارس البادية الجنوبية- صور

تفقدت أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية سحر الشخاترة اليوم الثلاثاء عددًا من المدارس التابعة لمديرية التربية والتعليم للواء البادية الجنوبية في محافظة معان، بحضور مدير التربية والتعليم علي النعيمات. وتابعت الشخاترة خلال الجولة التفقدية سير العطاءات في مدارس البادية الجنوبية، خاصة في مدرستي الجربا والخنساء، حيث أكدت على أهمية متابعة كافة العطاءات المطروحة في المديرية وجاهزيتها لاستقبال الطلبة بداية العام الدراسي المقبل. وتضمنت جولة الشخاترة التي تأتي في إطار جهود الوزارة المستمرة لتحسين الظروف التعليمية وتلبية احتياجات أبنائنا الطلبة؛ ‏زيارة مبنى المديرية، حيث اجتمعت مع المدراء المختصين ورؤساء الأقسام فيها، واستمعت للواقع التربوي في المديرية، وبحثت سبل تذليل التحديات في الميدان التربوي. كما تابعت الشخاترة خلال جولتها التفقدية في مدارس اللواء جاهزية قاعات الثانوية العامة من حيث البنية التحتية والتجهيزات المناسبة لضمان تقدم الطلبة في بيئة امتحانية ملائمة. ‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store