logo
نتنياهو يريد تجنب "حرب استنزاف" مع إيران.. تقرير يكشف

نتنياهو يريد تجنب "حرب استنزاف" مع إيران.. تقرير يكشف

ليبانون 24منذ 5 ساعات

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، أمس الأحد، ان إسرائيل تهدف إلى تجنب "حرب استنزاف" مع إيران ، وفق ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ونقلت الصحيفة عنه قوله: "لن نواصل أفعالنا بما يتجاوز ما هو مطلوب لتحقيق الأهداف، لكننا لن ننتهي مبكرا أيضا".
وأشاد بالولايات المتحدة لإلحاقها "أضرارا بالغة الخطورة" بمنشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين خلال هجمات ليلية، رغم أنه لم يقدم تفاصيل محددة بشأن مدى الضرر.
وقال نتنياهو إن الأمر يتعلق بالقضاء على "التهديدين الملموسين لوجودنا: التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية. نحن نتحرك خطوة بخطوة نحو تحقيق هذه الأهداف. نحن قريبون جدا جدا من إتمامها"، وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأضاف: "عندما تتحقق الأهداف، حينها تكتمل العملية ويتوقف القتال".
ونفذ الجيش الأميركي ضربات على منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، والتي تقع في عمق جبل، وعلى منشأة نطنز النووية باستخدام قنابل اختراق التحصينات.
وبالإضافة إلى ذلك، استهدفت صواريخ كروز أطلقت من غواصة مواقع نووية في أصفهان، وفقا لمسؤولين أميركيين.
وبدأت إسرائيل هجماتها واسعة النطاق على أهداف إيرانية في 13 حزيران ، قائلة إنها تهدف إلى منع البلاد من بناء سلاح نووي، وهو اتهام لطالما نفته طهران.(سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استهداف متجدد لمنشأة فوردو... نضرب "بقوة غير مسبوقة"
استهداف متجدد لمنشأة فوردو... نضرب "بقوة غير مسبوقة"

النهار

timeمنذ 22 دقائق

  • النهار

استهداف متجدد لمنشأة فوردو... نضرب "بقوة غير مسبوقة"

دخل الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الحادي عشر، فبعد دفعات صواريخ إيرانية استهدفت اليوم الإثنين مناطق عدة في إسرائيل، ردت الأخيرة بقصف عدة أهداف داخل إيران. ونفّذت إسرائيل هجوماً على فوردو، الموقع الرئيسي في إيران لتخصيب اليورانيوم بنسبة 60 بالمئة والمحصن تحت الأرض على عمق يقارب 90 متراً، وفق ما أفادت وكالة تسنيم الإيرانية، وذلك بعد تعرضه فجر الأحد لضربات أميركية بقنابل خارقة للتحصينات. واستهدفت الضربات إسرائيلية شبكة الكهرباء في طهران وتتسبب في انقطاعها. وقال مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي إن "الجيش ينفذ ضربات على طهران بما في ذلك مقر قوة الباسيج وسجن إيفين". 🔴 لحظة ضرب مدخل سجن إيفين في طهران 📍الإعلام الإسرائيلي يؤكد مهاجمة: سجن إيفين، وعشرات مقار الأمن الداخلي التابعة للحرس الثوري، مبنى وزارة الطاقة الإيرانية، إحدى الجامعات، مبنى التلفزيون الحكومي، الطريق المؤدي إلى المنشأة النووية في "فوردو" 📍يذكر إن المتحدث باسم هيئة إدارة… — Annahar Al Arabi (@AnnaharAr) June 23, 2025 وأعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ ضربات على مقر قيادة للحرس الثوري في طهران. ونقلت وكالة تسنيم عن الناطق باسم هيئة إدارة الأزمات في محافظة قم قوله "هاجم المعتدي موقع فوردو النووي مجدداً". في الغضون، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن الجيش يضرب "بقوة غير مسبوقة" أهدافاً تابعة للنظام في وسط العاصمة الإيرانية طهران. وكانت قد أعلنت شركة الكهرباء الإسرائيلية عن انقطاع في الإمدادات في جنوب الدولة العبرية إثر تعرض منشأة "بنية تحتية استراتيجية" لأضرار الإثنين بعد إطلاق موجة من الصواريخ الإيرانية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية تطلب الوصول إلى المنشآت النووية الإيرانية وطالب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية الاثنين رافايل غروسي بالوصول إلى المنشآت النووية الإيرانية للكشف على مخزون اليورانيوم العالي التخصيب. وصرح غروسي في افتتاح اجتماع طارئ في المقر الرئيسي للوكلة في فيينا "يجب السماح للمفتشين بالعودة (إلى المنشآت النووية) والكشف على مخزون اليورانيوم، خصوصا... المخصب بنسبة 60%". وأضاف أن طهران أبلغته في رسالة مؤرخة يوم 13 حزيران/يونيو بأنها اتخذت "تدابير خاصة لحماية المعدات والمواد النووية".

‏خبراء: صور الأقمار الاصطناعية تُظهر "أضراراً بالغة" في منشأة فوردو ولكن "لا تأكيدات"
‏خبراء: صور الأقمار الاصطناعية تُظهر "أضراراً بالغة" في منشأة فوردو ولكن "لا تأكيدات"

النهار

timeمنذ 22 دقائق

  • النهار

‏خبراء: صور الأقمار الاصطناعية تُظهر "أضراراً بالغة" في منشأة فوردو ولكن "لا تأكيدات"

كشف خبراء أنّ صور أقمار اصطناعية تجارية تُشير إلى أنّ الهجوم ‏الأميركي على محطة فوردو النووية الإيرانية ألحق أضراراً بالغة وربما ‏دمّر الموقع وأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم التي كان ‏يضمها، لكن لا يوجد تأكيدات.‏ وقال ديفيد أولبرايت، وهو مفتّش نووي سابق بالأمم المتحدة ويرأس ‏معهد العلوم والأمن الدولي: "اخترقوا الجبل بالقنابل الخارقة ‏للتحصينات"، في إشارة إلى القنابل التي قالت الولايات المتحدة إنّها ‏أسقطتها.‏ وأضاف: "أتوقّع أن تكون المنشأة دُمّرت على الأرجح".‏ الشرق الأوسط على صفيح فوردو… ماذا بعد الضربة الأميركية؟ في اليوم العاشر من الحرب الإسرائيلية على إيران، وبعد منتصف ليل الأحد، شنّت الولايات المتحدة هجوماً جوياً استهدف ثلاث منشآت نووية إيرانية، ما يُعدّ دخولاً فعلياً لها في الحرب إلى جانب إسرائيل. لكن ديكر إيفليث، الباحث المساعد في (سي.إن.إيه) والمتخصص في ‏صور الأقمار الاصطناعية، أشار إلى أنّ حجم الدمار تحت الأرض لا ‏يمكن تحديده. وقال إنّ المنطقة التي تحتوي على مئات من أجهزة الطرد ‏المركزي "مدفونة بعمق كبير جدّاً بالنسبة لنا لتقييم مستوى الضرر ‏باستخدام صور الأقمار الإصطناعية".‏ وللحماية من هجمات مثل تلك التي نفّذتها القوات الأميركية في وقت ‏مبكر من أمس الأحد، أخفت إيران الكثير من برنامجها النووي في مواقع ‏محصنة في أعماق الأرض، بما في ذلك داخل جبل في فوردو.‏ وتُظهِر صور الأقمار الاصطناعية ستة ثقوب يبدو أن القنابل الخارقة ‏للتحصينات أحدثتها في الجبل.‏ وقالت الولايات المتحدة وإسرائيل إنّهما تعتزمان وقف برنامج طهران ‏النووي. لكن عدم التدمير الكامل لمنشآتها ومعداتها ربما يعني أن إيران ‏يمكن أن تستأنف بسهولة البرنامج الذي تقول المخابرات الأميركية ‏والوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إنها أغلقته في ‏‏2003.‏ ‏* "نشاط غير اعتيادي"‏ حذّر عدد من الخبراء من أنّ إيران نقلت على الأرجح مخزوناً من ‏اليورانيوم العالي التخصيب والقريب من درجة صنع الأسلحة من فوردو ‏قبل الضربة، وربما أخفته مع مكونات نووية أخرى في مواقع غير ‏معروفة لإسرائيل والولايات المتحدة والمفتشين النوويين التابعين للأمم ‏المتحدة.‏ وأشاروا إلى صور التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجيز" بالأقمار ‏الاصطناعية تُظهِر "نشاطاً غير اعتيادي" في فوردو يومَي الخميس ‏والجمعة، ووجود عدد كبير من المركبات كانت تنتظر أمام مدخل ‏المنشأة. ‏ وذكر مصدر إيراني رفيع المستوى لوكالة "رويترز"، أمس الأحد، أنّ ‏معظم اليورانيوم العالي التخصيب الذي يقترب من درجة صنع الأسلحة ‏النووية بنسبة 60 في المئة نقل إلى مكان آخر قبل الهجوم الأميركي.‏ إلى ذلك، قال جيفري لويس، من معهد "ميدلبري" للدراسات الدولية: "لا أعتقد أنه ‏يمكنك بثقة كبيرة أن تفعل أي شيء سوى تأخير برنامجهم النووي ربما ‏لبضع سنوات... من شبه المؤكد أن هناك منشآت لا نعرف عنها شيئا".‏ وتصرّ إيران على أنّ برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية.‏ لكن ردّاً على الهجمات الإسرائيلية، يُهدّد البرلمان الإيراني بالانسحاب ‏من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية التي دخلت حيز التنفيذ في ‏‏1970، مما ينذر بإنهاء التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.‏ وقال ديفيد أولبرايت، وهو مفتّش نووي سابق بالأمم المتحدة ويرأس ‏معهد العلوم والأمن الدولي: "اخترقوا الجبل بالقنابل الخارقة ‏للتحصينات"، في إشارة إلى القنابل التي قالت الولايات المتحدة إنها ‏أسقطتها.‏

إعلان فوردو خارج الخدمة.. هل تمثل نقطة تحول في الصراع النووي
إعلان فوردو خارج الخدمة.. هل تمثل نقطة تحول في الصراع النووي

المركزية

timeمنذ 27 دقائق

  • المركزية

إعلان فوردو خارج الخدمة.. هل تمثل نقطة تحول في الصراع النووي

في تطور لافت يُعيد تشكيل معادلة الردع في الشرق الأوسط، خرجت إسرائيل عن صمتها لتؤكد رسميًا أن منشأة "فوردو" الإيرانية الحساسة قد أصبحت خارج الخدمة، إثر ضربات عسكرية استهدفت العمق النووي الإيراني بمشاركة أميركية مباشرة. هذا الإعلان، الذي جاء على لسان عوزي أراد، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي الأسبق، لم يكن مجرد تقييم استخباراتي، بل رسالة سياسية وعسكرية تؤكد أن تل أبيب دخلت مرحلة جديدة من التعامل مع الملف النووي الإيراني، تقوم على الضرب الاستباقي والتعطيل المستمر. وبينما تتوالى التقديرات بشأن حجم الأضرار وخيارات طهران القادمة، يفتح تصريح أراد نافذة على استراتيجية إسرائيلية أكثر جرأة وأقل صبرًا، عنوانها: "لا خطوط حمراء بعد اليوم". "فوردو لم تعد تعمل".. الضربة التي عطّلت قلب المشروع النووي بدأ أراد حديثه بتوضيح مدى تأثير الضربة العسكرية على منشأة فوردو، التي تُعد أحد أكثر المواقع تحصيناً في إيران، وتقع في منطقة جبلية قرب مدينة قم، وقد خُصصت لتخصيب اليورانيوم بدرجات عالية. "منشأة فوردو قد تم إلغاء تشغيلها، لم تعد تشتغل، ولا يمكن أن تستمر في عملياتها"، بهذه العبارة الحاسمة وضع أراد نقطة نهاية ـ ولو مؤقتة ـ لأحد أبرز رموز التخصيب الإيراني. لكن أراد لم يتوقف عند مجرد توصيف فني، بل أشار بوضوح إلى أن الضربة ليست فقط تعطيلا تكتيكيا، بل استراتيجية ردع متجددة، تقوم على استهداف أي محاولة مستقبلية لإعادة بناء المرفق. في عمق تحليله، يؤكد أراد أن الموقع تعرض لأضرار كبيرة جدا، شملت أجهزة التخصيب الخاصة، التي تعتبر العمود الفقري لتشغيل المنشأة. وأوضح أن هذه الأجهزة "تم تدميرها بكل شكل من الأشكال"، مرجحًا ألا تكون إيران قادرة على تفكيكها أو إخراجها قبل الضربة، نظرًا لتعقيد تركيبها وتقنياتها العالية. ما الذي نُقل من فوردو؟ وماذا بقي؟ يبدي أراد خلال حواره شكوكا مدروسة حول احتمال أن تكون بعض المواد قد تم نقلها، مثل كميات محدودة من اليورانيوم، لكنه في الوقت ذاته يُشكك في أن تكون إيران قد تمكنت من سحب أجهزة التخصيب نفسها، معتبرًا أن أي محاولة من هذا النوع "صعبة للغاية". "ربما بعض المواد نُقلت، ربما بعض اليورانيوم الموجود، وإذا كان هذا هو الوضع، فإن هذا اليورانيوم سيتم البحث عنه وإيجاده في مكان آخر"، يضيف أراد، ليؤكد أن الرقابة الاستخباراتية مستمرة، حتى خارج فوردو. ويُلمح أراد إلى أن ما تم تدميره في فوردو لا يقتصر على البنية المادية، بل يُصيب البرنامج ككل في صميمه، من خلال تعطيل منشأة لا يمكن استبدالها بسهولة. الضربة مركّزة لكنها شاملة في معرض تحليله، لم يقتصر أراد على فوردو وحدها، بل تحدث عن ضربة أوسع استهدفت ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران: "المرافق الرئيسية التي تم استهدافها فوردو، أصفهان، نطنز كانت مرافق رئيسية وأساسية... وقد تم تدميرها جميعها". وبذلك، بحسب أراد، فإن الضربة حققت هدفها الكامل المعلن: شلّ الأعمدة الرئيسية للقدرة النووية الإيرانية، مؤقتًا على الأقل. لكن ما يهم في قراءة هذا التصريح هو أنه لا يضع حدًا نهائيًا للبرنامج النووي الإيراني، بل يؤسس لفهم أمني إسرائيلي قائم على "التعطيل المتكرر"، وليس الردع لمرة واحدة. ليس الهدف القنبلة فقط.. بل قدرة إيران على التخصيب في أحد أهم مقاطع حديثه، أشار أراد إلى أن الضربة لا تستهدف وجود قنبلة نووية بعينها، لأن المعلومات المتوفرة "لا تؤكد وجود سلاح نووي جاهز لدى إيران". لكنه شدد على أن القدرة على تصنيع السلاح هي التي جرى استهدافها. "من المؤكد جداً أنه، ولدرجة كانت إيران تقترب من تطوير برنامجها، تم الهجوم عليها". هذا التصريح يُعيد التأكيد على ما يُعرف في الاستراتيجية الإسرائيلية بعقيدة "المنع المسبق" أو الضربات الاستباقية المركزة، والتي لا تنتظر الوصول إلى مرحلة القنبلة، بل تُعطل مراحلها الأولى. الهدف النهائي.. لا سلاح نووي لإيران تصريحات أراد تُقدّم رؤية واضحة للهدف الإسرائيلي ـ الأميركي المشترك، والذي لا يحتمل التأويل: "علينا أن نتذكر أن الأهداف ليست فقط للولايات المتحدة وإسرائيل، بل أن إيران لن يكون لديها السلاح النووي، هذا هو الهدف". لكن الأهم من التصريح، هو ما تضمنه من تحذير واضح، بأن الضربة الحالية ليست نهاية التحرك، بل قد تتبعها جولات أخرى، إذا ما ثبت أن إيران تحاول إعادة بناء المنشآت أو تسريع برنامجها من جديد. هل تمت المهمة أم أن "المرحلة الثانية" على الأبواب؟ من خلال نبرة الحديث، يتضح أن أراد لا يعتبر أن المهمة انتهت، بل يؤكد أن المرحلة الحالية هي مرحلة مراقبة وتتبع واختبار للنوايا الإيرانية. فإسرائيل ـ كما يبدو من خلف سطور التصريحات ـ لا تتجه إلى تهدئة، بل إلى تثبيت مبدأ الردع بالاستمرار، وفرض معادلة عسكرية تقوم على "الضرب عند الضرورة، وبلا إنذار". كما أن توسيع بنك الأهداف ليشمل مواقع صواريخ بعيدة المدى في وسط إيران، كما أعلن الجيش الإسرائيلي، يشير إلى أن العملية تخطت الجانب النووي البحت، لتستهدف أيضًا القدرات الإيرانية على الرد أو التصعيد، وهو ما قد يُدخل المنطقة في مرحلة طويلة من المواجهة الاستخباراتية والضربات المحدودة والمتبادلة. في ضوء التصريحات الحاسمة التي أدلى بها عوزي أراد، يتضح أن الضربة التي استهدفت منشأة فوردو النووية الإيرانية لم تكن مجرد عمل عسكري عابر، بل حلقة محورية ضمن استراتيجية إسرائيلية ـ أميركية أوسع تهدف إلى تعطيل المشروع النووي الإيراني وإعادة رسم قواعد الاشتباك في المنطقة. وبينما ترى تل أبيب أن أهداف العملية قد تحققت مرحليًا، فإنها تُبقي يدها على الزناد، مدفوعة بعقيدة الردع الاستباقي ومبدأ "الضربة المكررة إذا اقتضى الأمر". وفي المقابل، لا تزال إيران تلوذ بالصمت الرسمي، ما يُبقي المشهد مفتوحًا على احتمالات تصعيد خفي أو رد غير مباشر عبر ساحات النفوذ الإقليمي. وعليه، فإن ما بعد فوردو لن يكون كما قبلها، لا في حسابات الأمن الإسرائيلي، ولا في توازنات الصراع النووي في الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store