logo
تيزنيت.. وجبة في "سناك" ترسل 3 فتيات إلى المستعجلات

تيزنيت.. وجبة في "سناك" ترسل 3 فتيات إلى المستعجلات

هبة بريسمنذ 5 أيام
شهدت مدينة تيزنيت، اليوم الثلاثاء 22 يوليوز 2025، حالة تسمم غذائي عقب تعرض 3 فتيات لوعكة صحية مباشرة بعد تناولهن وجبة في محل للأكلات الخفيفة 'سناك' وسط المدينة.
ووفق مصادر محلية، فقد جرى نقل المصابات على وجه السرعة إلى المستشفى الإقليمي الحسن الأول، حيث خضعن للفحوصات الطبية الضرورية ووُضعن تحت المراقبة لتلقي العلاجات، وسط تأكيدات بأن حالتهن الصحية مستقرة.
وفور وقوع الحادث، تدخلت السلطات المحلية والمصالح الصحية للمعاينة، وقررت إغلاق المحل المعني بشكل احترازي، في انتظار استكمال التحقيقات الإدارية والطبية وتحديد المسؤوليات القانونية المرتبطة بالواقعة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوداد الرياضي يعزز منظومته الطبية بشراكة استراتيجية مع مجموعة 'أكديطال'
الوداد الرياضي يعزز منظومته الطبية بشراكة استراتيجية مع مجموعة 'أكديطال'

هبة بريس

timeمنذ 21 ساعات

  • هبة بريس

الوداد الرياضي يعزز منظومته الطبية بشراكة استراتيجية مع مجموعة 'أكديطال'

هبة بريس – ع.الصياد في خطوة جديدة تعكس التوجه الاحترافي الذي يسلكه نادي الوداد الرياضي، وتفعيلاً لأحد أبرز مشاريعه الهيكلية، وقع النادي يوم السبت 26 يوليوز 2025 اتفاقية شراكة استراتيجية مع مجموعة 'أكديطال'، وذلك خلال اجتماع رسمي ترأسه السيد هشام آيت منا، رئيس النادي، إلى جانب أعضاء المكتب المسير، وممثلي المجموعة الطبية الرائدة. وتهدف هذه الاتفاقية إلى مواكبة مجموعة 'أكديطال' للنادي الأحمر، بجميع فروعه، في مختلف الجوانب الطبية، عبر تقديم رعاية صحية متكاملة تواكب أعلى المعايير. وتأتي هذه الخطوة لتكرس التزام نادي الوداد الرياضي بتعزيز البنية الصحية داخل النادي، وضمان المتابعة الطبية الدقيقة والمستمرة لكافة مكوناته، من لاعبين وأطر تقنية وطبية، في أفق تحقيق بيئة احترافية متكاملة تُسهم في دعم الأداء الرياضي وتطويره.

في حالة طبية صادمة .. حساسية نادرة تحرم امرأة من حلم الأمومة
في حالة طبية صادمة .. حساسية نادرة تحرم امرأة من حلم الأمومة

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

في حالة طبية صادمة .. حساسية نادرة تحرم امرأة من حلم الأمومة

هبة بريس – متابعة في حالة طبية نادرة وصادمة، تعاني امرأة ليتوانية تبلغ من العمر 29 عامًا من حساسية تجاه السائل المنوي، الأمر الذي حرمها من الإنجاب رغم خضوعها مرتين للتلقيح الاصطناعي دون نتيجة. وبحسب تقرير نشره موقع 'لايف ساينس'، فإن الفحوص الطبية لم تُظهر أي مشكلات واضحة في الخصوبة، إلا أن السيدة كانت تعاني من أعراض تنفسية مثل العُطاس واحتقان الأنف بعد العلاقات الحميمة، ما أثار شكوكًا حول احتمال وجود تفاعل تحسسي. وكانت المرأة تعاني أصلاً من الربو وحساسية تجاه العفن والغبار وفراء القطط، وهو ما دفعها إلى زيارة مركز مختص في الحساسية. وأظهرت الفحوص ارتفاعًا في خلايا الحمضات، إضافة إلى نتائج إيجابية لاختبارات الجلد ضد مواد مثل عث الغبار وحبوب اللقاح وبر الكلاب. لكن اللافت هو تحسسها لبروتين Can f 5 الموجود في وبر وبول الكلاب، ما دفع الأطباء للربط بين هذا البروتين ونظيره الموجود في السائل المنوي البشري، والذي يُعرف باسم بلازما السائل المنوي، وهي المادة التي تحمل الحيوانات المنوية. وأكد اختصاصي الحساسية أن تحسسها لهذه البلازما قد يؤدي إلى التهابات في الأعضاء التناسلية، ما يعيق الحمل. ورغم اقتراح الأطباء لاستخدام مضادات الهيستامين أو الواقي الذكري، فإن هذه الحلول لم تكن فعالة أو مقبولة من المريضة، كما أن العلاج المناعي التدريجي غير متوفر في ليتوانيا. وبعد ثلاث سنوات من المتابعة دون حدوث حمل، ظهرت أعراض تحسسية جديدة، لتُصنَّف حالتها ضمن حوالي 80 حالة فقط تم توثيقها عالميًا. ويؤكد الخبراء أن التحسس غير المُكتشَف قد يكون أحد الأسباب الخفية للعقم، ما يوجب فحص هذه الجوانب بعناية ضمن التشخيص الطبي.

حادثة مأساوية.. أسطوانة أكسجين تودي بحياة طفل أثناء فحص بالرنين
حادثة مأساوية.. أسطوانة أكسجين تودي بحياة طفل أثناء فحص بالرنين

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

حادثة مأساوية.. أسطوانة أكسجين تودي بحياة طفل أثناء فحص بالرنين

هبة بريس في حادثة مروعة هزّت المجتمع الطبي الأمريكي، لقي طفل يبلغ من العمر ست سنوات مصرعه داخل غرفة تصوير بالرنين المغناطيسي، بعد أن اخترقت رأسه أسطوانة أكسجين معدنية جذبتها قوة الجهاز المغناطيسية، في مركز طبي بولاية نيويورك. وبحسب ما كشفته صحيفة 'نيويورك بوست'، فإن الحادث وقع داخل مركز ويستشستر الطبي شمال مدينة نيويورك، حين كان الطفل 'مايكل كولومبيني' يخضع لفحص روتيني بعد عملية جراحية ناجحة لإزالة ورم حميد في المخ. وخلال الفحص، لاحظ الطاقم الطبي انخفاضاً مفاجئاً في نسبة الأكسجين لدى الطفل، ما دفعهم إلى إحضار أسطوانة أكسجين متنقلة معدنية لمحاولة إنقاذه، بدلاً من استخدام النظام الآمن المدمج في الغرفة. لكنّ ما لم يكن في الحسبان، هو أن قوة المغناطيس داخل جهاز الرنين، التي تصل إلى مستويات هائلة، جذبت الأسطوانة بسرعة مميتة نحو الجهاز، لترتطم مباشرة برأس الطفل وتسبب له كسراً قاتلاً في الجمجمة. ورغم محاولات إنعاشه، توفي مايكل بعد يومين من الحادث، في مشهد مؤلم حضره المئات خلال جنازته، من بينهم معلمته التي وصفته بأنه 'طفل يحب الحياة والضحك'. وأشار التحقيق إلى أن القرار العاجل بإدخال الأسطوانة إلى غرفة الرنين كان خاطئاً، وقد اتُّخذ تحت ضغط محاولة إنقاذ الطفل، فيما توصلت عائلة الضحية في عام 2009 إلى تسوية قانونية بقيمة 2.9 مليون دولار مع المركز الطبي، مقابل التزامهم بعدم التصريح علناً بتفاصيل القضية. وليست هذه الحادثة الأولى من نوعها، فقد سجلت وفاة رجل يبلغ من العمر 61 عاماً في مركز آخر بنفس الولاية، بعد أن دخل غرفة الرنين مرتدياً قلادة معدنية، ما تسبب في جذبه ووفاته فوراً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store