logo
رياح قوية وأتربة مثارة في جنوب وشرق الأردن  ..  نصائح

رياح قوية وأتربة مثارة في جنوب وشرق الأردن .. نصائح

السوسنةمنذ يوم واحد
السوسنة - أفاد موقع "طقس العرب" بحدوث نشاط ملحوظ للرياح الشمالية الغربية خلال الساعات القادمة، ترافقها هبات قوية تؤدي إلى إثارة موجات غبارية في مناطق من جنوب وشرق الأردن.ويشمل تأثير الرياح أجزاء من الطريق الصحراوي الرابط بين العاصمة عمّان والمناطق الجنوبية، وذلك بالتزامن مع تراجع تأثيرات الموجة الحارة.وتوقع "طقس العرب" اشتداد سرعة الرياح السطحية، خاصة في فترة الظهيرة والعصر، حيث تكون نشطة السرعة ومصحوبة بهبات قوية أحيانًا قد تتجاوز 60 كم/ساعة في المناطق الصحراوية والجبلية الجنوبية، مما قد يؤدي إلى نشوء موجات غبارية في جنوب شرق وشرق المملكة، بما في ذلك الطرق الصحراوية.ونصح الموقع السائقين بتخفيف السرعة على الطرق التي تشهد تدنيًا في مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار، إضافة إلى أخذ الحيطة من المضاعفات الصحية المحتملة لمرضى الجهاز التنفسي والعيون.
إقرأ أيضًا:

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع إنتاج القمح والشعير الأردني- تفاصيل
تراجع إنتاج القمح والشعير الأردني- تفاصيل

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

تراجع إنتاج القمح والشعير الأردني- تفاصيل

جفرا نيوز - ودع مزارعو المحاصيل الحقلية في محافظة الكرك موسهم الزراعي وهم يشعرون بالألم لضياع تبعهم الشاق وتكبدهم خسائر مالية فادحة، والتفاؤل يحدوهم بان تجود السماء بالموسم الشتوي المنتظر على ارض جفت وعانت من شدة قسوة المناخ. ويصنف الموسم الزراعي الفائت في محافظة الكرك وباقي محافظات الجنوب بحسب مختصين زراعيين ،من بين أكثر المواسم سواء بالنظر لقلة الأمطار التي لم تصل إلى الحد الأدنى المطلوب لنجاح زراعة المحاصيل الحقلية مما أدى إلى تراجع غير مسبوقة بكميات الإنتاج من محصولي القمح والشعير وبنسبة زادت عن (70) بالمئة مقارنه مع مواسم ماضية لتصبح مهنة الزراعة عبئا يثقل كاهل المزارعين من عام لآخر بعد أن كانت مصدر دخلهم الوحيد الذي يعتاش منه آلاف الأسر . وأشار الباحث الزراعي والرئيس السابق لقسم المحاصيل الحقلية بمركز الربة للبحوث الزراعية في الكرك المهندس يعقوب الحجازين إلى تدني كميات الأمطار التراكمية بشكل ملفت في محافظة الكرك في آخر (5) مواسم مطرية وكان أقصاها شدة الموسم الفائت حيث لم يستطع (90) بالمئة من المزارعين حصاد حقولهم أو تأمين بذارهم للموسم المقبل. وبين أن واقع الحال في الكرك ينطق بحجم الضرر المتحصل جراء شح الأمطار إذ تشير الأرقام والسجلات إلى أن معدل الهطول المطري تراوح ما بين (150 ملم- 180ملم ) وبنسبة (50-60) بالمئة من المعدل المطري السنوي البالغ (250-350)ملم. ولفت إلى أن بعلم المحاصيل الحقلية هناك مصطلح الأمطار الفعالة وهي الامطار التي يجب ان لا تقل عن 10-15ملم في كل منخفض جوي او شتوة حتى يتمكن نبات قمح والشعير من الاستفاده منها وفي حال كانت اقل من ذلك تضيع بالتبخر بفعل الرياح الجافة او ارتفاع درجات الحرارة . وأوضح أنه إذا تم تتبع التوزيع المطري في كل شتوة وطرحنا الشتوات التي كان مجموع أمطارها أقل من 10ملم لوجدنا أن مجموع أمطار الكرك لم يتجاوز 120ملم في بعض المواسم ناهيك عن أن تأخر هطولها وسوء توزيعها ما تسبب في تأخر الإنبات وقصر فترة النمو التي أجبرت المزارعين بيع المحصول في المرحلة الخضرية إلى أصحاب الأغنام لعلمهم المسبق عدم جدوى حصادها وبمحاوله منهم الخروج من المشهد بأقل الخسائر. وأكد أن الكثير من المزارعين في موسم 2024/2025 لم يجدوا ما يحصدونه في حين ارتفعت فاتورة شراء الأعلاف الجاهزة على مربي الأغنام مما دفع بجزء لا يستهان منهم لبيع مواشيه ،كحال شريحة واسعة من مزارعي الحبوب الذي عزفوا عن فلاحة الارض في ارتفاع تكلفة زراعة الدونم الواحد بما لا يقل عن (15)دينارا وأوضح الحجازين أن مواجهة الأوضاع الصعبة تتطلب توفير البذار للمزارعين بأسعار مخفضة إلى جانب إدخال زراعة البقوليات العلفية مثل الكرسنة والبيقية على نطاق أوسع وتوفير بذارها بأسعار رمزية لفائدتها بتحسين خصوبة التربة وخواصها الفيزيائية إذ تعمل العقل البكتيرية في جذورها على تثبت النيتروجين الجوي ما يزيد من قدرة التربه على الاحتفاظ بالماء حتى لو كان بكميات قليلة. ودعا أيضا للاستفادة من مياه بئر ارتوازيه بطاقة انتاجية 15م بالساعة في محطة الربة لزراعة قرابة (300) دونم بالقمح لتامين الكرك بالبذار حيث يتوقع أن لا تقل كمية إنتاج الدونم الواحد تحت الري عن 600كغم ، هذا إلى جانب إمكانية استغلال آلاف الأمتار من المياة المعاجلة لإنتاج الاعلاف مع ضرورة تشجيع أصحاب مصادر المياه سواء حفائر ترابية أو آبار مياه خاصة أو الوحدات الزراعيه وبالذات بمنطقة الأغوار الجنوبية زراعة القمح أو الشعير تحت الري. ولفت إلى أهمية الاستمرار بالبحوث المتعلقة باستباط أصناف متحملة للجفاف وتامين المزارعين بالسلالات البلدية القديمة من القمح أو الشعير (القطمة، النورسية، صفرا معان، الشعير النبوي ) لما لها من صفات تحمل الجفاف ومقاومة الأمراض، علاوة على تشكيل فريق عمل من كافة الجهات المعنية بمشاركة المزارعين للإشراف ومتابعة أي مشروع وطني يعنى بالمحاصيل الحقلية. من جانبة أكد مدير صناعة وتجارة الكرك رئيس لجنة شراء الحبوب لإقليم الجنوب رامي الطراونه أن كميات الحبوب المنتجة في الكرك وباقي محافظات الجنوب للعام الحالي شحيحة جدا وبلغت (563) طنا من مادتي القمح والشعير مقارنة مع (1733) طنا العام الماضي و(4500) طن العام الذي قبلة. وأوضح أن كميات الحبوب الموردة من المزارعين لمركز شراء الحبوب ببلدة الربه شمال الكرك وزرعت تحت الري توزعت بواقع (326) طنا من الشعير البلدي الموانئ و(8)اطنان من شعير الإكثار، و (229)من القمح البلدي الموانئ. وجلها من محافظة معان، وبنسبة لم تتجاوز (10) بالمئة من محافظة الكرك. ولفت الطراونه إلى أنه تم شراء الكميات المرودة من المزارعين بحسب التسعيرة الحكومية بواقع (500) دينار لطن بذار القمح و(420) دينارا لطن شعير البذار، و(420) دينارا للقمح الموانئ و(370) دينارا لطن الشعير الموانئ. بدوه بين مدير زراعة الكرك المهندس الزراعي مأمون العضايلة أن كميات الأمطار التراكمية التي هطلت على المحافظة في الموسم الشتوي الماضي لم تتجاوز (150) ملم وبنسبة (45) بالمئة من الحاجة الفعلية السنوية ،مشيرا إلى تراجع الانتاج من محصولي القمح والشعير نتيجة طبيعية لقسوة المناخ وتوالي سنوات الجفاف والتي كان اشدها وطأة الموسم الحالي. وأوضح أن مساحة الأراضي التي زرعت بمحصولي القمح والشعير الموسم الزراعي الماضي بلغت زهاء (166) ألف دونم منها (135) ألف دونم لم يتم حصادها، و(36) ألف حصدت لكن لم يتم ترويد كامل إنتاجها لقلته واحتفاظ المزارعين بها كبذار. وأشار إلى ان المديرية تعمل على توجيه المزارعين لزراعة المحاصيل الأكثر كفاءة في المناطق ذات المعدلات المطرية المرتفعة ومن ذلك دعوتهم لزراعة المناطق الغربية في الكرك بمحصول الشعير كمنتج اقتصادي يحتاج إلى كميات أمطار أقل من القمح ، هذا بالاضافة إلى الإجراءات الاخرى المتصلة بتوفير البذار باسعار مدعومة وحملات مكافحة الآفات الحقلية وتدريب المزارعين لاتباع أفضل الممارسات الذكية للتعامل تغير المناخي باتباع الأساليب الزراعية الحديثة.

340 قتيلا بفيضانات باكستان وتوقعات باستمرار الأمطار الغزيرة
340 قتيلا بفيضانات باكستان وتوقعات باستمرار الأمطار الغزيرة

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

340 قتيلا بفيضانات باكستان وتوقعات باستمرار الأمطار الغزيرة

خبرني - لقي 300 شخص حتفهم في باكستان جراء الأمطار الغزيرة والسيول المستمرة على مدى يومين، في حين تحدث الأهالي لوسائل الإعلام عن حزنهم لرحيل أحبائهم وانهيار منازلهم ومزارعهم. وقال مسؤولون إن جهود الإنقاذ وفتح الطرق المغلقة مستمرة مع صرف أموال مخصصة للطوارئ، وأوضحوا أن الأمطار الغزيرة ستستمر حتى 21 أغسطس/آب. وتسببت الأمطار والسيول المفاجئة وصواعق البرق والانهيارات الأرضية وانهيار المباني في موجة هي الأكثر إزهاقا للأرواح خلال موسم الأمطار هذا العام. وبحلول صباح اليوم السبت، تأكدت وفاة 340 شخصا مع وجود المزيد في عداد المفقودين في تلال وجبال إقليم خيبر بختونخوا، وفقا لهيئة إدارة الكوارث الإقليمية. اجتماع طارئ وأكد إسحاق دار وزير الخارجية ونائب رئيس الوزراء الباكستاني أن فرقا مدنية وعسكرية تنفذ عمليات إنقاذ وإغاثة، بينما ترأس رئيس الوزراء اجتماعا طارئا. وتحطمت طائرة هليكوبتر في مهمة إنقاذ أمس الجمعة بسبب سوء الأحوال الجوية مما أدى إلى مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 5. ووقع أكبر عدد من الضحايا في ولاية خيبر بختونخوا الجبلية المحاذية لأفغانستان والتي سجلت وحدها 307 وفيات، وفق هيئة إدارة الكوارث المحلية. ولقي معظم الضحايا حتفهم جراء الفيضانات المفاجئة وانهيار منازل أو تعرضوا لصعق كهربائي أو صاعقة رعدية. وقالت هيئة إدارة الكوارث في خيبر بختونخوا إن العديد من المناطق أُعلنت "منكوبة". وأشارت إلى نشر أكثر من ألفي عنصر إنقاذ للمشاركة في انتشال الجثث من تحت الركام وتنفيذ عمليات الإغاثة بينما لا تزال الأمطار تعيق جهود الإنقاذ. وأفاد المتحدث باسم الوكالة في ولاية خيبر بختونخوا بلال أحمد فائزي بأن "هطول الأمطار الغزيرة وانزلاقات التربة والطرق المقطوعة تعيق وصول سيارات الإسعاف ويضطر عناصر الإنقاذ إلى التنقل سيرا على الأقدام". وقال فائزي إن "فرق الإنقاذ تريد إجلاء الناجين، لكن عددا قليلا منهم على استعداد للمغادرة لأن أقاربهم ما زالوا محاصرين تحت الركام". اختفاء الحقل وقال محمد خان -أحد سكان مقاطعة بونر التي قتل فيها 91 شخصا- "عندما استيقظت هذا الصباح، كانت الأرض التي تزرعها عائلتنا منذ أجيال، والحقل الصغير حيث كنا نلعب الكريكت على مدى سنوات، قد اختفيا". وأضاف الرجل البالغ 48 عاما "يبدو كأن الجبل انهار، المنطقة مغطاة بالطين والصخور الضخمة"، مشيرا إلى أنه انتشل "19 جثة من تحت الركام". وتابع "نواصل البحث عن أقارب مفقودين، وفي كل مرة نعثر على جثة نشعر بحزن عميق لكن أيضا بارتياح لمعرفة أن العائلة ستتمكن من استعادة الجثة". وأوضح سيف الله خان (32 عاما) أن "السكان يقومون بجمع الجثث ويقيمون صلاة الجنازة عليها… لكن ما زلنا لا نعرف من على قيد الحياة ومن فارقها". وفي منطقة سوات، غمرت السيول الطينية الطرق والعديد من المركبات، كما كانت أعمدة الكهرباء ملقاة على الأرض. وقُتل 11 شخصا في الشطر الباكستاني من كشمير، بينما قُتل ما لا يقل عن 60 شخصا في قرية بجبال هملايا في الشطر الهندي من كشمير، حيث لا يزال 80 شخصا في عداد المفقودين. كذلك، قتل 5 أشخاص في منطقة غلغت بالتيستان السياحية الواقعة في أقصى شمال باكستان والتي تحظى بشعبية خاصة في الصيف إذ يقصدها متسلقو الجبال من كل أنحاء العالم، وتوصي السلطات الآن بتجنبها. وفي المجموع، قُتل منذ بداية موسم الأمطار "غير الاعتيادي" في يونيو/حزيران 657 شخصا بينهم مئات الأطفال، كما أُصيب 888 شخصا بجروح، بحسب السلطات. نوعية المباني وقال سيد محمد طيب شاه، من الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث، إن "أكثر من نصف الضحايا قُتلوا بسبب سوء نوعية الأبنية". وأوصى بتنظيف مزاريب المنازل بانتظام لتجنب تراكم المياه الذي قد يتسبب في انهيار الأسطح. وأشار إلى أن "ذروة الأمطار الموسمية" التي تستمر عادة حتى منتصف سبتمبر/أيلول قد بدأت للتو. وباكستان خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، وتعدّ واحدة من أكثر الدول عرضة لتأثيرات تغيّر المناخ. ولم تقتصر الأمطار الغزيرة والسيول والحوادث المرتبطة بها على باكستان، بل لحقت أضرار شديدة أيضا بأجزاء من الهند ونيبال المجاورتين خلال الأسبوع الماضي.

هل يوجد مؤشرات لموجات حارة جديدة هذا الأسبوع ؟
هل يوجد مؤشرات لموجات حارة جديدة هذا الأسبوع ؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

هل يوجد مؤشرات لموجات حارة جديدة هذا الأسبوع ؟

#سواليف تشير الخرائط الجوية لدى مركز طقس العرب الإقليمي إلى استمرار درجات #الحرارة حول أو أقل بقليل من مُعدلاتها لمثل هذا الوقت من العام حتى منتصف الأسبوع على الأقل، ويكون #الطقس صيفياً اعتيادياً في المناطق الجبلية والغربية من المملكة، بينما يستمر حاراً في الأغوار والبحر الميت ومدينة العقبة وأجزاء من البادية، مع ظهور السُحب على ارتفاعات متوسطة وعالية، ولاسيما في جنوب وشرق المملكة. ولا يوجد مؤشرات على تأثر المملكة بأي #موجات_حارة خلال الأيام القادمة. #درجات_الحرارة العُظمى حول الـ30 مئوية في العاصمة عمان يُتوقع، بمشيئة الله، أن تكون درجات الحرارة العُظمى الأيام القادمة في بداية الثلاثينيات مئوية في المدن الرئيسية بما فيها العاصمة عمان، وقد تكون أقل من ذلك في بعض المدن والأحياء، ولاسيما الجبلية منها، بينما تزيد عن منتصف الثلاثينيات مئوية في مناطق الأغوار والبحر الميت ومدينة العقبة، بالإضافة إلى مناطق البادية. نشاط يومي للرياح الشمالية الغربية بعد الظهر تهب على المملكة الأيام القادمة #رياح غربية إلى شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط خلال ساعات العصر والمساء وتكون مثيرة للأتربة والغبار في المناطق الصحراوية والمكشوفة. الليالي اللطيفة مستمرة على غرار الليالي السابقة تبقى درجات الحرارة الليلية منخفضة مقارنة مع الليالي السابقة، ويستمر الطقس لطيفاً للغاية في غالبية مناطق المملكة خلال ساعات الليل، ولاسيما في المرتفعات الجبلية العالية والمناطق السهلية، على أن يميل للبرودة في العديد من المناطق مع ساعات الليل المتأخرة والفجر. لا موجات حر خلال الأسبوع الثالث من آب 2025 وبحسب المعطيات الحالية، لا توجد مؤشرات على تأثر المملكة بأي موجات حر خلال الأسبوع الثالث من شهر آب، بحمد الله، مع حدوث ارتفاعات مؤقتة على درجات الحرارة في بعض الفترات، وبخاصة نهاية الأسبوع. ويرجع ذلك إلى شكل وطبيعة الأنظمة الجوية السائدة في النصف الشمالي، حيث تعمل الأنظمة الجوية العلوية القادمة من شرق أوروبا على تزحزح المُرتفع الجوي شبه المداري العلوي نحو الشرق، مما يتسبب بابتعاد الموجات الحارة والقبة الحرارية عن بلاد الشام والأردن خلال هذا الأسبوع، وبذلك لا يتوقع أن تكون درجات الحرارة بعيدة كثيراً عن الإطار الطبيعي رغم ارتفاعها في بعض الفترات. والله أعلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store