
نابولي يقترب من ضم نوا لانغ لتعويض كفاراتسخيليا
اقترب نادي نابولي من الإعلان رسميًا عن التعاقد مع الجناح الهولندي نوا لانغ من آيندهوفن مقابل 28 مليون يورو، لتعويض رحيل النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا إلى باريس سان جيرمان.
وكانت محاولة تعويض كفارا سابقًا عبر استعارة نوا أوكافور من ميلان قد فشلت بعد أداء غير مقنع.
وبحسب فابريزيو رومانو، تم تبادل الوثائق بين الناديين، مع بند يمنح آيندهوفن نسبة من بيع اللاعب مستقبلاً.
لانغ سيوقع عقدًا طويل الأمد مع راتب سنوي 2.8 مليون يورو، على أن يخضع للفحوصات الطبية قريبًا قبل الإعلان الرسمي عن الصفقة المنتظرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
لفتة مميزة.. كيف عبرت سويسرا على استضافتها ليورو 2025
قامت السلطات في مدينة بازل السويسرية بتركيب 12 إشارة مرور معبرة في مواقع يرتادها مشجعو كرة القدم أثناء استضافة البلاد للبطولة التي تستمر قرابة شهر. وينتظر المشاة الملتزمون بالقانون، المرأة الخضراء التي تركل كرة القدم قبل عبور الطريق خلال بطولة أوروبا للسيدات. ويقع بعضها بالقرب من ملعب كرة القدم، والبعض الآخر بالقرب من محطة القطار. وتقول نيكول رايف-ستوكر، المتحدثة باسم إدارة النقل في بازل: "ستبقى هذه الإشارات حتى نهاية بطولة يورو السيدات - وربما لبضعة أيام أخرى". وأضافت رايف-ستوكر، أن الفكرة والتصميم قدمتهما إدارة الهندسة المدنية في سانت غالن، بينما صُنعت الإشارات من قِبل نفس الشركة التي تُصنّع إشارات المرور في بازل. واختتمت: 'وجدنا الفكرة رائعة، وسُمح لنا باستخدامها'. وستستضيف مدينة بازل المباراة النهائية في 27 يوليو المقبل، إلى جانب مباريات أخرى.

المركزية
منذ 2 ساعات
- المركزية
أليغري يعلن ضم مودريتش إلى ميلان الإيطالي
أعلن ماسيميليانو أليغري مدرب ميلان المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، الإثنين، تعاقد النادي مع لاعب الوسط الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش قائد ريال مدريد. وينضم مودريتش إلى ميلان في صفقة انتقال مجاني من ريال مدريد بعد انتهاء عقده مع العملاق الإسباني. وسيلحق مودريتش بالمدرب الجديد أليغري في إطار خطة لإعادة بناء الفريق بعد موسم مخيب احتل فيه النادي المركز الثامن وأخفق في التأهل لمسابقة أوروبية. وأعلن مودريتش (39 عاما)، في أواخر مايو الماضي أنه سيغادر ريال مدريد منهيا مسيرة حافلة بالألقاب مع نادي العاصمة بدأت عام 2012 بعد انتقاله من توتنهام هوتسبير. وفاز اللاعب الحاصل على جائزة الكرة الذهبية لعام 2018 بما يقرب من 30 لقبا بما في ذلك ستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا مع النادي وهو رقم قياسي.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
تشيلسي صاحب المشروع الأغرب بين كبار أوروبا
يعود تشيلسي مرة أخرى ليكون محور الحديث في سوق الانتقالات الصيفي، لكن هذه المرة ليس بسبب قوته المالية كما كان في السابق، بل بسبب حالة الارتباك والغموض التي تحيط بمشروعه الرياضي. النادي اللندني الذي كان يُعد سابقاً من أكثر الأندية رعباً في سوق اللاعبين، تحول اليوم إلى ما يشبه مادة للسخرية في أوساط كرة القدم الأوروبية، خاصة بعد سلسلة من الصفقات الفاشلة رغم ضخامة الإنفاق منذ استحواذ تود بوهلي على النادي. الاستراتيجية التي يتبعها تشيلسي أصبحت لغزاً حتى لعشاقه، وبعيداً عن التغيرات المستمرة في مقاعد المدربين، حيث لم يتولِ إنزو ماريسكا المسئولية إلا من موسم واحد فقط، فإن السبب الأبرز لفقدان الثقة في النادي يكمن في قرارات الإدارة الرياضية، فكل صيف، يتكرر نمط واحد وهو إبرام صفقات لجواهر شابة تلعب أولى مواسمها الكبيرة، تثير إعجاب الجماهير الأوروبية، فيطلق النادي عروضاً مالية خيالية لضمها. ومن المفارقات أن الصفقات الأغلى مثل إنزو فرنانديز (121 مليون يورو) وكايسيدو (116 مليون) تبدو رخيصة مقارنة بأدائهم ونتائجهم، وبين تلك الاستثمارات الكثيرة، هناك فقط كول بالمر (47 مليون) الذي بدأ يُثبت جدارته، رغم تعرضه للنقد سابقاً بسبب ارتفاع قيمته. في المقابل، صفقات مثل روميو لافيا (62 مليون)، كريستوفر نكونكو (60 مليون)، أكسل ديساسي (45 مليون)، ونيكولاس جاكسون (37 مليون) لم تحقق التوقعات، رغم قدومهم في نفس الموسم، مع وجود بعض الأمل فقط في لافيا الذي عانى من الإصابات. كما يضاف إلى قائمة الصفقات غير الناجحة ويسيلي فوفانا (80 مليون)، دينيس زكريا (70 مليون)، رحيم سترلينغ (56.2 مليون)، روميلو لوكاكو (113 مليون)، وجواو فيليكس (52 مليون) الذين انضموا للنادي خلال المواسم الماضية وقدموا مستوى مخيباً. ومع ذلك، يبدو أن تشيلسي لا يتعلم من أخطائه، ففي حين كان المنتظر أن يركز على التعاقد مع لاعبين متمرسين وذوي خبرة، أغلق النادي هذا الصيف صفقتين جديدتين بمبالغ ضخمة، هما جواو بيدرو من برايتون مقابل 63 مليون يورو وبينو غيتنز مقابل 64 مليون. لاعبان يحملان وعوداً كبيرة، لكنهما في الوقت نفسه يمثلان مغامرة غير مضمونة لجماهير نادي يعاني من التراجع التدريجي عن موقعه كأحد الكبار في أوروبا. مشروع تشيلسي اليوم هو الأكثر غموضاً وإرباكاً بين أندية الصفوة، ويثير تساؤلات كبيرة حول مستقبل النادي وقدرته على استعادة مكانته في القمة.