logo
الحاقد مرض قاتل !!!!!

الحاقد مرض قاتل !!!!!

جفرا نيوزمنذ 7 ساعات

هيكرهوك ويجيبوا في سيرتك
طالما انت احسن منهم ...
الغيره والحقد والاشاعة مرض القلوب ...
دير بالك على صحتك بلاش تنفجر ...
بتحس ان البعض مسطوح من الأردن مقهور من الأردن !!!
ليش ما بتعرف السبب سبب حسد غيره كراهية !!!
مع ان الاغلبية لهم أقارب او سكنوا بالأردن مكرمين معززين ورغم ذلك حاقدين احكونا اسباب كرهكم للأردن..!!!!
خبرونا ايش الأسباب علشان نعمل على إزالة أسباب كرهكم علينا بلاش يصير معكم اشي لا سمح الله وخوف على صحتكم بلاش يصير معكم مرض فتاك وتروحوا فطيس !!!
يخرب بيتكم شو عمل لكم الأردن والأردنيين اعطوني سبب واحد انتم بحالكم ونحن بحالنا ما وصل لنا شقيق وسكرنا الباب بوجه!!!!!
والعتاب على الغانمين واكيد انتم مش من الغانمين!!!!
تذكر أن العتاب ليس كراهية.
بل محاولة أخيرة للبقاء.
افهم نوايا الناس.!!!!!
نحن كل صباح ومساء منردد ربي يحمي مملكتنا والهواشم والجيش والاجهزه الأمنية درع الوطن والمرابطين بفلسطبن على أرض الأنبياء والمرسلين..
كاتب شعبي محمد الهياجنه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلطان عبد الكريم الخلايلة : تداعيات الأحداث المتسارعة: كيف نتصدى لحملات التضليل في عصر التواصل الاجتماعي؟
سلطان عبد الكريم الخلايلة : تداعيات الأحداث المتسارعة: كيف نتصدى لحملات التضليل في عصر التواصل الاجتماعي؟

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

سلطان عبد الكريم الخلايلة : تداعيات الأحداث المتسارعة: كيف نتصدى لحملات التضليل في عصر التواصل الاجتماعي؟

أخبارنا : لست خبيرا استراتيجيا أو محللا عسكريا ولا مختص بالشؤون الدولية لأكتب عن الصراع الإسرائيلي الإيراني، لكنني أكتب هنا من منطلق رأيي كشاب أردني مُحِبّ لوطنه، حريص على أمنه واستقراره ومناعته، خاصة إذا ما أردنا التعامل بفاعلية مع الحملات الإعلامية الممنهجة التي يتعرض لها الأردن، فمن المهم أن يكون للجميع دور في تعزيز الخطاب الوطني وتحمل مسؤوليتهم في الدفاع عن الأردن، وخوض معركة الوعي وتثبيتها. شهدنا قبل فترة حملات تشكيك وتخوين في الدور الإغاثي الأردني في غزة، واتُهمنا بالتربح من قبل منابر ومنصات مسمومة، جاءت هذه الحملات كرد فعل على كشف خلية إرهابية وحل جماعة، فبدأت هذه الجهات ببث سمومها. لكنها عادت خائبة بائسة بفضل وعي الأردنيين وتماسكهم. اليوم، ومع الظروف المحيطة، أهتم كأردني بتداعيات الصراع الإسرائيلي الإيراني على وطني، وكيف بدأت محاولات تزييف الحقائق بالادعاء أن الطائرات انطلقت من سماء الأردن وقد سارع البعض مدفوعين بأجندات داخلية وخارجية، بنشر هذه الأكاذيب، لكن منشوراتهم ذهبت أدراج الرياح بعد نشر الجانب الإسرائيلي لفيديوهات توضح كيف انطلقت طائراته، هنا، ذهب أغلبهم للمطالبة بأن تقوم دولتنا بفتح سمائها لطائرات إيران، وكأننا دولة ميليشيات، دون النظر لسيادة المملكة الأردنية الهاشمية. وأعود للحديث عن تعامل الدولة مع الآثار العسكرية للحرب الدائرة، فموقفنا كان واضحاً فمن غير المسموح لأي جهة استخدام سماء الأردن، وفي حديث البعض عن اعتراض مسيرات ايرانية وهي ذاهبة للكيان فالمنطق يقول ان لا نبقى تحت ضغط مسيرة ممكن أن تسقط بدون مداها وممكن أن تتعرض لتشويش معين وتستهدف أمننا بعيدا عن شعبويات لجهات وولاءات خارجية منها من يكذب على الوطن ويفتري عليه، ويبحث عن تعليق كل الفشل على شماعة الأردن. في الفترة الأخيرة، أصبحنا أقوى بفضل جبهتنا الداخلية المتماسكة، لأن الوعي ازداد، وتم تعرية العديد من الشعبويات الزائفة التي كانت تعاكس الآراء وتشتت التماسك. تجاذبات جراء الأحداث الجارية، ومن الواضح للجميع أن الأردن يتعرض لحملة تشويه هي الأكبر في المنطقة، هذه الحملة تسقط أمام الوعي وتكشف حجم الكذبة وانعدام المصداقية، وهناك منابر إعلامية قذرة تُجيّش كل ما لديها لنفث سمومها في نسيجنا الوطني، وفي كل مرة تعود خائبة خاسئة، لكنها لا تكف ولا تمل من المواصلة، متناسية أو غافلة أن نفوس الأردنيين وعقيدتهم الوطنية أطول من أعمارهم وأصلب من أن تلين أو تضعف مهما جُيّش ودُفع. في الختام، لا نعرف لأي مستوى سيصل التصعيد، ولكن الوقت مهم جداً للتماسك الداخلي، في هذه الأوقات، أصبح الرأي العام الأردني وتوحده أمراً بالغ الأهمية، والالتفاف الكبير نحو هذا التوحد يأخذ منحنى إيجابياً في إخراس هذه المنابر القذرة عن الإساءة، وقد يصلك على مجموعة واتساب فيديو قد يكون غير دقيق، وصور ومعلومات خاطئة، ولكن من يحب وطنه ويحرص على بقائه حصيناً منيعاً مستقراً، يثق بمؤسساته وأجهزته الأمنية، ويؤمن بروايتها وتفاصيلها، ولن نكلّ أو نملّ في الدفاع عن بلدنا، وسنبقى على العهد مدافعين عن الأردن، ومع كل هذه التحولات الدولية يجب الالتفاف حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة. حمى الله وطننا وقيادته وجيشه وشعبه الوفي، ودام الأردن يتعالى.

سلطان الحطاب : أيها الأردنيون.. كونوا مع وطنكم
سلطان الحطاب : أيها الأردنيون.. كونوا مع وطنكم

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

سلطان الحطاب : أيها الأردنيون.. كونوا مع وطنكم

أخبارنا : تعاملوا معه كما لو كان ابناءكم، قد تنفعلون، قد تغضبون، لكن في نهاية الامر تعاتبون ولا تكرهون، ولا تفرطون. بلادي وإن جارت علي عزيزة/ وأهلي وإن ضنوا علي كرام لا اريد أن ازايد على احد، فالكثيرون أكثر وطنية مني، ولكني أردت، وانا أرى كيف يجلد البعض وطنه، أن أقول ما قلت، حتى قيل لي مزايدة اركن ربابتك هذا الوطن صمد وصبر، وواجه الشدائد ومشى على الحبل كثيراً، وقالوا عنه ما قالوا، ووصل بأحدهم أن قال في لحظة ما اثناء حرب الخليج، إن الحبل يلتف حول العنق الأردنية، ولكن ذلك لم يحدث ولن يحدث طالما أن هناك من يؤمن بهذا الوطن ويذود عنه ويدرك مصالحه وسط حالة الإفتاء والارتجال على قلة الموارد…. وعلى مواجهة جغرافيا دكتاتورية….. وتحديات جسيمة كامنة وآخرى ماثلة، فإن الكثيرين حموا هذا الوطن، الذي استطاع بالتفاف شعبه حول قيادته أن يعبر المؤية الثانية، في حين تكسرت الكثير من الأوطان وهانت وضعفت وتمزقت وطمع فيها الآخرون. لم يستقو الأردنيون على وطنهم بالأجنبي.أو بالآخر، ولم يصب ابناؤه حتى في ذروة العواصف بالعقوق، أو اتهموا أنهم وافدين أو مدسوسين، بل ظلوا يجدون للمخطئ عذرا وللضال منفذاً وطريقاً… يأمرون بالمعروف، لم يعرف نظامنا السياسي البطش ولا الاغتيالات ولا السجون التي لا أبواب لها... ولا يمكن الوصول اليها الاّ بالخرائط، فإن ضاعت، ضاعت الارواح. عشنا تجارب مريرة، ونحن نرى ونسمع عذاب شعوب أمتنا والبطش بها، وتسليمها لاعدائها وإذلالها ومحاصرتها وقتلها خوفاً وجوعاً، وفقدان بيوت بعد أن نجحت انظمتها في الدخول إلى صراع على السلطة و في خلق مناخات مميتة او الاستعانة عليه بالأجنبي. لم يكن الفلسطينون منذ نكبة 1948، هم من عرف الهجرة والمخيم والمنفى، فقط بل عرفت شعوب عربية أخرى، كل تلك المظاهر لقد مارس بلدنا في اللحظات الصعبة سياسات الصبر والاحتواء و إغاثة الملهوف ومساعدة المنكوب والمحتاج فقد عملنا ما استطعنا وسجلنا ذلك لذاكرة التاريخ. هناك أطراف عدة استسهلت التعامل مع هذا البلد بوسائلها المتغيرة، وحاولت أن «تعجم عوده» وان تختبر إرادته، فكانت النتيجة أن «عظمه أزرق» يستعصي على الكسر وانه لا يخاف ولا يقعقع له بالشنان، كما كانت العرب تقول، وأنه ظل يدرك أن العصي مجتمعة تستعصي على الكسر، وانها أن تفرقت كسرت وتحطمت. نكون مع الوطن ليبقى لنا، ونغار عليه ليحمينا، ونتحمل كل المنغصات التي يمر بها والصعوبات التي يواجهها، وحتى الاشتراطات التي تبدو قاسية ومجحفة من اجل أن نظل وان يورق جهدنا ويزهر ويثمر، وان يسلم، وان تبقى سيادتنا الوطنية العنوان... قد نستقوي على اشياء كثيرة، على الفقر والجوع والمرض والوباء، ولكننا لا نستطيع ولا ويجوز أن نستقوي على الوطن تحت كل الظروف، لأن الاستقواء عليه هو نفي للإرادة والكرامة، وفقدان المصير. في هذا الزمن الذي سمى الرسول (ص) مثله زمن الرويبضة، يخرج علينا من يجتهد ويفتي لغير وجه الله والوطن، ومن يبدو ناصحاً مرتدياً ثوب الوعظ، ولكنه يخفي الغدر وأنه يريد أن يتبرع بصمودنا ومعاناتنا. فالمصلحة الوطنية هي ثمرة إجماع لا يقررها احد بمفرده وانه لا بد أن تتوافق عليها الأغلبية، وهي ليست بحاجة الى ارتجال أو فتاوى، طالما نستظل بالدستور ونقبل العدالة وندافع عنها ونمنع التجاوز عليها. فالوطنية ومصلحتها ليست وجهة نظر يمكن ارتكابها أو رميها.. حجم الاشاعات التي تلقى في وجه مسيرتنا ووطننا كثيرة، وهناك ماكنات لصناعتها وأكثرها يخفي مصدره أو المنشأ وربما يبدل المنشأ ليتمكن من الدخول ويصبح وجبة قابلة للاستهلاك، ولذا لا بد من تفتيش كثير من الاشاعات وصدها وتفنيدها وتحصين المجتمع في مواجهتها، كما جرى حين واجهنا.. جائحة الكورونا التي حصدت ما حصدت من أرواح واقتصاد، ولكننا صمدنا وواجهنا وعشنا واستمرينا واكتسبنا الخبرة وغيرها من مخاطر ماثلة. نحن نواجه اليوم تحديا يتمثل في العدوان والاحتلال على شعبنا في فلسطين، حيث الابادة البشعة التي استنكرها العالم، وسيأتي اليوم لمعاقبة القادة النازيين الذين ارتكبوها حتى لو وصلوا الى الأرجنتين، فلن تنجح الحماية لهم مهما عظمت وامتدت في تحصين العدوان من العقوبة، ونحن نواجه تحديات الحرب الدائرة الآن بين ايران واسرائيل العدوانية، والتي فتحت باب الجحيم على نفسها والعالم واستسلهت العدوان، كعادتها معتمدة على حماية أجنبية غربية استعمارية، لن تدوم وان بدت غير ذلك. ونواجه عدم استقرار الجوار واضطرابه في العراق وسوريا ولبنان، وغيرها، وكل ذلك يستدعي أن نستمر في الدعوة الى السلام ورص الصفوف واغاثة الملهوف والوقوف الى جانب الحق والشقيق. لا يجوز أن نتوه أو نخلط المشاعر، لتكون بديلة للغة العقل، ولا يجوز الارتجال الذي يوصل إلى الخيارات المهلكة. لنحصن أنفسنا من الاشاعات المغرضة، التي هي جزء أساسي من الحرب المعلنة، ونطالب حكومتنا بتعبئة كل فراغ يمكن أن يحدث في الرواية الأردنية التي يجب أن تحترم عقول الأردنيين وان تصاغ بلغة العقل والعلم... وأن تتعمد بالمصلحة الوطنية، نريد أن يبقى لنا وطن، لا نسمح لأحد أن يجتهد لضياعه، ولا بد أن ندافع عنه وان ننحاز اليه وأن نتحمل في سبيله الكثير. فاليتم الحقيقي هو يتيم الوطن.. واسألوا إن شئتم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store