logo
ترامب يرفع قبضته ويزيح أوباما.. في لوحة تثير الجدل

ترامب يرفع قبضته ويزيح أوباما.. في لوحة تثير الجدل

الوكيل١٢-٠٤-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
استبدل رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، صورة الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، في البيت الأبيض، بلوحة تُظهِره وهو ينجو من محاولة اغتيال.ونقل الجمهوري البالغ من العمر 78 عامًا، صورة الرئيس الديمقراطي الوحيد من أصول أفريقية إلى الجانب الآخر من ردهة المدخل الرئيسي للبيت الأبيض.وتُعد هذه الخطوة غير مألوفة للغاية بالنسبة لرئيس في السلطة، إذ ينتظر معظم الرؤساء حتى مغادرتهم مناصبهم قبل تعليق صورهم في المبنى التاريخي الذي شُيّد قبل 200 عام.وكتب البيت الأبيض في منشور على إكس (تويتر سابقًا): «بعض الأعمال الفنية الجديدة في البيت الأبيض»، إلى جانب مقطع فيديو لأشخاص يمرون أمام صورة ترامب الجديدة، في المكان المجاور للدرج الرئيسي، حيث كانت صورة أوباما مُعلّقة سابقًا.وتُظهر اللوحة الجديدة لحظة رفع ترامب قبضته، وأذنه ملطخة بالدماء، وهو يصيح: «قاتلوا»، بعدما أطلق عليه مسلح النار وأصابه إصابة طفيفة في أذنه، في بلدة بتلر بولاية بنسلفانيا، في يوليو 2024.وأكد مسؤول في البيت الأبيض أنه لا تتوفر لديه معلومات فورية عن الفنان الذي رسم اللوحة. وتُشبه اللوحة إلى حد كبير صورة التُقطت لتلك اللحظة بواسطة وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء.ونشر عدد من مسؤولي البيت الأبيض لاحقًا صورًا للوحة ترامب الجديدة، مع عرض صورة أوباما في مكان قريب.وجرت العادة أن يُغيّر رؤساء الولايات المتحدة صور أسلافهم، مع الاحتفاظ بصور أحدث لشاغلي المنصب في قاعة المدخل الرئيسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته
إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

إعدام مسن أمريكي بعد 35 عاما من ارتكابه جريمة شنيعة بحق عائلته

عمون - نفذت السلطات القضائية حكم الإعدام بحق السجين أوسكار سميث في ولاية تينيسي الأمريكية بحقنة مميتة الخميس بعد إدانته بقتل زوجته المنفصلة عنه جوديث سميث وابنيها المراهقين عام 1989. وكان من المقرر أن يتلقى سميث، البالغ من العمر 75 عاما، حقنة مميتة من الباربيتورات بنتوباربيتال في الساعة 10:10 صباحا. وظل سميث البالغ من العمر 75 عاما يتمسك ببراءته، وفي مقابلة أجرتها معه وكالة أسوشيتد برس (أ ب) مؤخرا، سعى سميث بشكل أساسي للتحدث عن شعوره بأن النظام القضائي قد خذله. وأدين سميث بقتل زوجته جوديث سميث، وطفليها جيسون بيرنيت البالغ من العمر 13 عاما، وتشاد بيرنيت البالغ من العمر 16 عاما، طعنا وبالرصاص في منزلهم في ناشفيل، بولاية تينيسي، في الأول من أكتوبر 1989.

بياع الخواتم
بياع الخواتم

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

بياع الخواتم

مساء الاثنين الماضي، موعد نشرات الأخبار الرئيسة في كل مكان، ذَهلَ المذيعات وهنَّ يقدمنَ للمشاهدين، الذين سوف يذهلون بدورهم، نبأ غير متوقع: الرئيس الأميركي دونالد ترمب يعلن أن التفاوض حول نهاية الحرب الروسية–الأوكرانية، سوف يبدأ فوراً. شيء شبيه بإعلان الاتفاق على التفاوض حول هدنة الحرب العالمية. قطار ترمب السريع يتوقف فجأة عند أخطر نزاع عسكري يمزق أوروبا منذ ثلاث سنوات. ومهندس (قائد) القطار هو الرجل الذي كان يقول قبل أشهر وسط العجب، والتعجب، إنه عندما ينصرف إلى المسألة، فسوف يحلها في 24 ساعة. الحقيقة أن الرجل قدم نفسه لنا بوصفه صانع عجائب، وليس بوصفه صانع سلام. إنه شخص متخيَّل مثل «بياع الخواتم» في المسرحية الرحبانية. وسوف ترون. ولكن هل الوقت وقت عجائب، والكرة من تحت هذا العالم لا تعرف في أي اتجاه تدور؟ لا يوجد شيء بعيد، أو مستبعد عند «الرئيس الطائر». وعندما تهبط الطائرة الرئاسية، وتطفئ محركاتها، لكي تكون على استعداد للإقلاع الفوري في الرحلة التالية، بعد الإعلان عن نبأ التفاوض بين موسكو وكييف بساعة، كان البيت الأبيض يبلغ رؤساء أوروبا بالأمر. سوف يكون هذا شيئاً تاريخياً مثل تلك المؤتمرات التي أعطت أسماءها سلام العالم. وعلى الذين شككوا في جديّة الرجل أن يسارعوا إلى الاعتذار بطريقة ما. لا يكف عن العمل، ولا يكف عن التحدث، ولا يكف عن السفر، ولا يكف عن الوعد بحل القضية التالية... هذا لا يعني أن كل شيء قد انتهى، لكن بالتأكيد، كل شيء قد بدأ. والمسائل ليست بهذه السهولة الرومانسية، لكن الحلول خلال 24 ساعة أصبحت على الطاولة. القول إن حل النزاع الأوكراني-الروسي ممكن خلال 24 ساعة يعارض كل منطق. ولذلك، سوف يصر عليه. الشرق الاوسط

رسالة "الحرية لفلسطين" تشعل الجدل.. تحقيقات حول بيان منسوب لمنفذ عملية واشنطن
رسالة "الحرية لفلسطين" تشعل الجدل.. تحقيقات حول بيان منسوب لمنفذ عملية واشنطن

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

رسالة "الحرية لفلسطين" تشعل الجدل.. تحقيقات حول بيان منسوب لمنفذ عملية واشنطن

نيويورك بوست: رودريغيز نشر بيانًا مناهضًا للاحتلال الإسرائيلي على الإنترنت قبل يوم واحد من العملية تواصل الشرطة الأمريكية، بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، التحقيق في رسالة نُشرت على الإنترنت ويُعتقد أنها منسوبة لإلياس رودريغيز، المشتبه به في حادث إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن، والذي أسفر عن مقتل شخصين. وبحسب ما نقلته صحيفة نيويورك بوست عن مصادر مطلعة، فإن رودريغيز (31 عامًا) نشر بيانًا مناهضًا للاحتلال الإسرائيلي على الإنترنت، قبل يوم واحد من تنفيذه العملية، في ما وصفه بأنه "عمل احتجاجي سياسي" ردًا على الحرب في غزة. اقرأ أيضاً: البيت الأبيض: ترمب مستاء من إطلاق النار على "إسرائيليين" في واشنطن وسنحاسب الجناة وكشفت التقارير أن رودريغيز هتف "الحرية لفلسطين" قبل لحظات من اعترافه بإطلاق النار، الأمر الذي دفع السلطات الأمنية إلى تركيز تحقيقاتها على بيان من 900 كلمة يحمل اسمه، بدأ بالانتشار عقب اعتقاله مباشرة. وتضمنت الرسالة، المؤرخة في 20 أيار، عبارات تعكس توجهًا أيديولوجيًا واضحًا، من بينها: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكريًا... بل استعراضًا سياسيًا"، وأضاف: "أولئك الذين يقفون ضد الإبادة الجماعية قد تخلوا عن إنسانيتهم". وتابع النص: "الإنسانية لا تعفي أحدًا من المحاسبة... كان ذلك الفعل ليُعتبر مبررًا أخلاقيًا لو تم قبل 11 عامًا خلال عملية الجرف الصامد، حين أصبحت على وعي حاد بسلوكنا الوحشي في فلسطين". وفي ختام الرسالة، أعرب كاتبها عن حبه لعائلته، مختتمًا بعبارة: "الحرية لفلسطين". السلطات الأمنية في واشنطن أكدت أن البيان قيد التدقيق والتحليل، حيث صرّح نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي بأن "المحققين يفحصون كتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها"، مضيفًا: "نأمل أن نتلقى تحديثات بشأن صحتها قريبًا جدًا". الهجوم أثار حالة من القلق داخل الأوساط السياسية والأمنية في العاصمة الأمريكية، خاصة مع تزايد المخاوف من تصاعد الحوادث ذات الطابع السياسي المرتبط في الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store