
باريس سان جيرمان يكسب الأسبقية أمام أستون فيلا
خبرني - كسب باريس سان جيرمان الفرنسي أسبقية هامة على حساب ضيفه أستون فيلا الإنجليزي بتغلّبه عليه بثلاثة أهداف لواحد الأربعاء في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
وبادر الفريق الإنجليزي بافتتاح النتيجة عبر مهاجمه مورغان روجيرس في الدقيقة (35).
وأدرك الفريق الباريسي التعادل سريعاً بواسطة ديزيري دووي في الدقيقة (39).
وضاعف الجورجي خفيشا كفاراتسخيليا النتيجة لفريق العاصمة الفرنسية في الدقيقة (49).
وزاد البرتغالي نونو مينديش من متاعب أستون فيلا بتوقيعه على الهدف الثالث في الدقيقة (90+2).
وبذلك كسب سان جيرمان الأسبقية قبل موقعة الإياب التي ستُجرى يوم الثلاثاء المقبل على ملعب "فيلا بارك".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 7 ساعات
- ملاعب
"الخنزير الذهبي" يلاحق إنزاغي مجددا.. هل اقترب من مغادرة إنتر؟
اضافة اعلان حصل سيموني إنزاغي مدرب إنتر ميلان على جائزة "الخنزير الذهبي" التي تمنح لأكثر الشخصيات الرياضية إثارة للجدل أو سوء الحظ وذلك بعد خسارته لقب الدوري الإيطالي في الجولة الأخيرة.اللقب الساخر، الذي يقدمه البرنامج التلفزيوني الكوميدي الشهير Striscia la Notizia، لم يكن جديدا على إنزاغي، إذ تعد هذه المرة الخامسة التي ينال فيها الجائزة خلال مسيرته التدريبية.وعقب تسلمه للجائزة، قال إنزاغي مازحا: "سأبقى مع إنتر لأنني أريد الفوز بالخنزير الذهبي للمرة السادسة!"وفي تصريحات أكثر جدية لقناة Mediaset، أضاف إنزاغي: "علينا أن نتعلم كيف نخسر. أهنئ نابولي على موسم رائع، قدمنا نحن أيضا موسما قويا، رغم بعض الندم."إنزاغي لم ينجح هذا الموسم في الحفاظ على أي من الألقاب المحلية، إذ خسر الدوري الإيطالي لصالح نابولي، وكأس إيطاليا، وكأس السوبر، ليبقى أمله الوحيد في التتويج الأوروبي، حيث سيخوض إنتر ميلان نهائي دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان، السبت المقبل على ملعب "أليانز أرينا" في ميونخ."لدينا أهم مباراة لأي مدرب أو لاعب، وسنلعبها بثقة وبكل ما نملك من جهد"، هكذا وصف إنزاغي المواجهة المنتظرة أمام بطل فرنسا.وسط هذه الأجواء، تحوم الشكوك حول مستقبل إنزاغي مع النيراتزوري، خاصة مع التقارير التي تحدثت عن اهتمام نادي الهلال السعودي بالتعاقد معه لقيادة الفريق في كأس العالم للأندية 2025، خلفا للبرتغالي جورجي جيسوس.وبحسب صحيفة "الرياضية" السعودية، فإن أحد المقربين من إنزاغي زار الرياض مؤخرا لاستكشاف الأجواء، ما عزز التكهنات حول انتقال محتمل للمدرب الإيطالي إلى الدوري السعودي.ورغم تلك الشائعات، لا يزال إنزاغي مرتبطا بعقد مع إنتر ميلان ينتهي في صيف 2026. رئيس النادي، جوزيبي ماروتا، أبدى تمسكه بالمدرب، مؤكدا نيته في تمديد التعاقد، إلا أن الواقع داخل أروقة النادي قد يشير إلى عكس ذلك.في مؤتمر صحفي سابق، علق إنزاغي على مستقبله قائلا:"تلقيت عروضا من إيطاليا، أوروبا، والسعودية. لكن التفكير في هذه الأمور الآن جنون. سنجلس بعد النهائي ونتحدث مع الإدارة. إذا توافرت الشروط، سنستمر معا."ويترقب عشاق إنتر ميلان ما ستؤول إليه الأمور بعد نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سيكون اللقاء المرتقب في 31 مايو بمثابة الفرصة الأخيرة لإنزاغي لإنقاذ موسمه، وربما مستقبله مع النادي


جو 24
منذ 9 ساعات
- جو 24
"الخنزير الذهبي" يلاحق إنزاغي مجددا.. هل اقترب من مغادرة إنتر؟
جو 24 : حصل سيموني إنزاغي مدرب إنتر ميلان على جائزة "الخنزير الذهبي" التي تمنح لأكثر الشخصيات الرياضية إثارة للجدل أو سوء الحظ وذلك بعد خسارته لقب الدوري الإيطالي في الجولة الأخيرة. اللقب الساخر، الذي يقدمه البرنامج التلفزيوني الكوميدي الشهير Striscia la Notizia، لم يكن جديدا على إنزاغي، إذ تعد هذه المرة الخامسة التي ينال فيها الجائزة خلال مسيرته التدريبية. وعقب تسلمه للجائزة، قال إنزاغي مازحا:"سأبقى مع إنتر لأنني أريد الفوز بالخنزير الذهبي للمرة السادسة!" وفي تصريحات أكثر جدية لقناة Mediaset، أضاف إنزاغي:"علينا أن نتعلم كيف نخسر. أهنئ نابولي على موسم رائع، قدمنا نحن أيضا موسما قويا، رغم بعض الندم." إنزاغي لم ينجح هذا الموسم في الحفاظ على أي من الألقاب المحلية، إذ خسر الدوري الإيطالي لصالح نابولي، وكأس إيطاليا، وكأس السوبر، ليبقى أمله الوحيد في التتويج الأوروبي، حيث سيخوض إنتر ميلان نهائي دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان، السبت المقبل على ملعب "أليانز أرينا" في ميونخ. "لدينا أهم مباراة لأي مدرب أو لاعب، وسنلعبها بثقة وبكل ما نملك من جهد"، هكذا وصف إنزاغي المواجهة المنتظرة أمام بطل فرنسا. وسط هذه الأجواء، تحوم الشكوك حول مستقبل إنزاغي مع النيراتزوري، خاصة مع التقارير التي تحدثت عن اهتمام نادي الهلال السعودي بالتعاقد معه لقيادة الفريق في كأس العالم للأندية 2025، خلفا للبرتغالي جورجي جيسوس. وبحسب صحيفة "الرياضية" السعودية، فإن أحد المقربين من إنزاغي زار الرياض مؤخرا لاستكشاف الأجواء، ما عزز التكهنات حول انتقال محتمل للمدرب الإيطالي إلى الدوري السعودي. ورغم تلك الشائعات، لا يزال إنزاغي مرتبطا بعقد مع إنتر ميلان ينتهي في صيف 2026. رئيس النادي، جوزيبي ماروتا، أبدى تمسكه بالمدرب، مؤكدا نيته في تمديد التعاقد، إلا أن الواقع داخل أروقة النادي قد يشير إلى عكس ذلك. في مؤتمر صحفي سابق، علق إنزاغي على مستقبله قائلا:"تلقيت عروضا من إيطاليا، أوروبا، والسعودية. لكن التفكير في هذه الأمور الآن جنون. سنجلس بعد النهائي ونتحدث مع الإدارة. إذا توافرت الشروط، سنستمر معا." ويترقب عشاق إنتر ميلان ما ستؤول إليه الأمور بعد نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سيكون اللقاء المرتقب في 31 مايو بمثابة الفرصة الأخيرة لإنزاغي لإنقاذ موسمه، وربما مستقبله مع النادي. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 9 ساعات
- جو 24
قرار غير معتاد من ناصر الخليفي قبل مواجهة إنتر في نهائي دوري الأبطال
جو 24 : في الوقت الذي تعج فيه أروقة نادي باريس سان جيرمان بالاستعدادات اللوجستية قبيل نهائي دوري أبطال أوروبا المرتقب أمام إنتر ميلان، اختار الرئيس ناصر الخليفي السير في الاتجاه المعاكس. إذ قرر رئيس نادي باريس سان جيرمان الابتعاد عن أي تحضيرات احتفالية تتعلق بنهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان، والمقرر إقامته في 31 مايو 2025 على ملعب "أليانز أرينا" في ميونخ. ورغم أن النادي الفرنسي يستعد لهذا الموعد التاريخي بكل ثقله، من خلال تعبئة شاملة على الصعيدين اللوجستي والتسويقي، فإن الخليفي اتخذ قرارا مخالفا للمألوف، رافضا المشاركة في أي خطط مرتبطة بالاحتفال المسبق بالفوز المحتمل. وبحسب صحيفة "لو جورنال دو ديمانش"، فإن الرئيس القطري يخشى أن يؤدي ذلك إلى جلب سوء الحظ للفريق، مفضلا التركيز التام حتى اللحظة الأخيرة. الاستعدادات داخل باريس سان جيرمان بلغت ذروتها: من طرح منتجات تذكارية، إلى تجهيز حملات تسويقية ضخمة، وحتى إعداد كتاب يوثق مسيرة الفريق الأوروبية. لكن الخليفي رفض مراجعة محتوى هذا الكتاب أو إجازته، متمسكا بفكرة أن لكل شيء وقته، وأن الحديث عن الإنجاز يجب أن يأتي بعد تحقيقه، لا قبله. هذا الحذر ليس وليد اللحظة، إذ سبق أن اتبع الخليفي نفس النهج في محطات مفصلية سابقة، حيث يعرف عنه الابتعاد عن الأضواء حين يتعلق الأمر بمواجهات مصيرية. وتتجاوز رهانات باريس سان جيرمان في هذا النهائي حدود التتويج الرياضي فقط. فالفوز باللقب القاري الأول في تاريخ النادي سيمنحه قفزة اقتصادية غير مسبوقة، قد تتجاوز بها إيراداته حاجز المليار يورو للمرة الأولى. ومع أن الاستعدادات على كل المستويات بلغت أقصى درجاتها، يبقى رئيس النادي في الظل، متمسكا بواقعيته وتواضعه، رافضا استباق الأحداث في زمن باتت فيه كرة القدم تعشق الاستعجال والاحتفالات المبكرة. المصدر: "وسائل إعلام" تابعو الأردن 24 على