logo
الحرس الثوري الإيراني يوجه تحذيرًا بإخلاء منطقة "نيفيه تسيدك" في تل أبيب

الحرس الثوري الإيراني يوجه تحذيرًا بإخلاء منطقة "نيفيه تسيدك" في تل أبيب

البوابةمنذ 6 ساعات

أصدر الحرس الثوري الإيراني، فجر اليوم، تحذيرًا عاجلًا يدعو فيه إلى إخلاء منطقة "نيفيه تسيدك" في مدينة تل أبيب. وفقا لما نقلته قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وفي وقت سابق من اليوم، أصدر جيش الاحتلال إنذارًا عاجلًا لسكان "المنطقة 18" في طهران، دعاهم فيه إلى إخلاء المنطقة بشكل فوري.
يأتي هذا في خضم تصعيد عسكري غير مسبوق بين طهران وتل أبيب، حيث تبادل الطرفان الضربات الصاروخية والغارات الجوية خلال الأيام الماضية.
وقد استهدفت الهجمات الإسرائيلية مواقع داخل إيران، بما في ذلك منشآت عسكرية ومراكز بحثية، وردّت إيران بهجمات صاروخية ومسيرات طالت مناطق عدة داخل إسرائيل.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«فوردو» الإيرانية..سر تحت الجبل «تعجز» عنه «أكبر القنابل»
«فوردو» الإيرانية..سر تحت الجبل «تعجز» عنه «أكبر القنابل»

العين الإخبارية

timeمنذ 23 دقائق

  • العين الإخبارية

«فوردو» الإيرانية..سر تحت الجبل «تعجز» عنه «أكبر القنابل»

تم تحديثه الأربعاء 2025/6/18 10:13 ص بتوقيت أبوظبي حين تعجز حتى أقوى القنابل الجوية المعروفة عن اختراق جبل، فإن ما يُخفى تحته لا بد أن يكون سرا استراتيجيا بالغ الأهمية إنها منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم المقامة في عمق الجبال، قرب مدينة قم، والتي لم تتوقف التساؤلات حول طبيعتها ودورها في برنامج إيران النووي، وتصدّرت عناوين المواجهة الحالية بين تل أبيب وطهران. وتتهم إسرائيل والحكومات الغربية إيران منذ فترة طويلة بالسعي إلى القدرة على بناء قنبلة إذا اختارت ذلك. في المقابل، أكّد المسؤولون الإيرانيون أن البرنامج النووي لبلادهم مخصص للاستخدامات المدنية فقط. فما الذي نعرفه اليوم عن هذه المنشأة؟ ولماذا تُعد محورا رئيسيا في النزاع بين طهران والغرب؟ خمسة أنفاق تخترق مجموعة من الجبال، وهيكل دعم ضخم، ومحيط أمني واسع.. هذا كل ما تمكنت صور الأقمار الصناعية الحديثة من التقاطه حول منشأة فوردو، بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في شبكة "سي إن إن" الأمريكية. يقع هذا المجمع المحصن والسري قرب مدينة قم، ومنذ الكشف عنه لأول مرة عام 2009، لم تهدأ التكهنات حول حجمه الحقيقي ووظيفته الدقيقة. ما الذي تخبئه الوثائق عن "فوردو"؟ وتقول "سي إن إن" إن الجزء الأكبر مما يُعرف عن فوردو مصدره "وثائق إيرانية سرية استولت عليها الاستخبارات الإسرائيلية قبل سنوات". وتشير التقديرات إلى أن القاعات الرئيسية في المنشأة تقع على عمق 80 إلى 90 مترا تحت الأرض، ما يجعلها محصنة ضد أي قنبلة جوية معروفة تمتلكها إسرائيل، ويجعل استهدافها جوا مهمة شبه مستحيلة. وفي حين تتعرض إيران لسلسة من الضربات الإسرائيلية منذ الجمعة الماضية، يرى بعض المحللين أن منشأة "فوردو" قد تكون "الموقع الذي تلجأ إليه طهران لتحويل مخزوناتها من اليورانيوم المخصب إلى سلاح نووي". ورغم محاولات إسرائيل المتكررة لاستهداف المنشأة في الأيام الأخيرة، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تؤكد أن "فوردو" لم تتعرض لأي ضرر يُذكر حتى الآن – سواء بسبب عجز أو تحفظ في الهجوم. ورغم تأكيد إيران الدائم على أن برنامجها النووي سلمي الطابع، فإن منشأة "فوردو" ظلت في قلب الشكوك الدولية حول نواياها. فقد وصف الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عام 2009 المنشأة بأنها "لا تتسق في حجمها وتكوينها مع برنامج سلمي". بدايات البناء تشير صور الأقمار الصناعية إلى أن العمل بالموقع بدأ فعليا عام 2004، حيث تكشف الصور عن مبنيين مربعين أبيضين حيث تقع مداخل النفق اليوم. بينما تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن لديها أدلة إضافية على أن البناء بدأ منذ 2002. ووفقا لديفيد أولبرايت، رئيس معهد العلوم والأمن الدولي، ومقره واشنطن، فإن "فوردو في الواقع مشروع بدأ خلال ما نُسميه برنامج الأسلحة النووية المتعطل في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين". وأشار إلى أن الفكرة كانت "أن يُنتج الإيرانيون يورانيوم صالح للاستخدام في صنع الأسلحة في تلك المنشأة، وأن يحصلوا على يورانيوم منخفض التخصيب من البرنامج النووي المدني في إيران". وفي عام ٢٠٠٩، كان قد تم بناء هيكل دعم خارجي كبير بالكامل، وكانت أعمال الحفر جارية لما يعتقد الخبراء أنه عمود تهوية، ضروري لدخول الهواء إلى المنشأة. وقد أُخفي هذا العمود وتم تمويهه لاحقا، بحسب تقرير "سي إن إن". وأوضحت طهران للوكالة الدولية للطاقة الذرية في رسالة مؤرخة في أكتوبر/تشرين الأول ٢٠٠٩ أن قرار بناء المنشأة تحت الأرض جاء نتيجة "تهديدات بهجمات عسكرية على إيران". وأكدت أن فوردو "ستكون بمثابة منشأة طوارئ لمنشأة نطنز" القريبة، والتي قالت إنها "كانت من بين الأهداف المهددة بهجمات عسكرية". وأبلغت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن المنشأة قادرة على استيعاب ما يصل إلى ٣٠٠٠ جهاز طرد مركزي. الاتفاق النووي والاتهامات الإسرائيلية خطر فوردو تراجع مؤقتا عقب توقيع الاتفاق النووي (خطة العمل الشاملة المشتركة) عام 2015، والذي ألزم إيران بإزالة ثلثي أجهزة الطرد المركزي من المنشأة، وسحب المواد النووية منها. لكن هذا الوضع تغير بعدما انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق، خلال ولايته الأولى عام 2018. وفي العام نفسه، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن مزيد من التفاصيل حول المنشأة، بعد أن صادرت أجهزة الاستخبارات في بلاده أكثر من 55 ألف وثيقة مما وصفته تل أبيب بأنه "الأرشيف الذري" الإيراني. ومن بين الوثائق مخططات تفصيلية لمنشأة فوردو ومعلومات عن أهدافها: "إنتاج يورانيوم صالح للاستخدام في صنع الأسلحة، كجزء من برنامج الأسلحة النووية الإيراني، بما يكفي لإنتاج سلاح نووي واحد أو اثنين على الأقل سنويا". في ذلك الوقت، وصف نائب وزير الخارجية الإيراني آنذاك، عباس عراقجي، هذه المعلومات وتعليقات نتنياهو بأنها "طفولية" و"مضحكة". مؤخرا، أفادت الوكالة الدولية أن طهران زادت من وتيرة تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60% في فوردو، وهو ما وصفته بأنه "يثير قلقا بالغا"، خاصة وأن إيران هي الدولة الوحيدة غير النووية التي تقوم بذلك. وبحسب معهد العلوم والأمن الدولي، فإن إيران يمكنها، خلال ثلاثة أسابيع فقط، تحويل مخزونها الحالي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% إلى 233 كغ من اليورانيوم عالي التخصيب – ما يكفي لصنع تسعة أسلحة نووية. فوردو محمية حتى من "أكبر القنابل" لكن تدمير المنشأة من الجو يبدو مستحيلا تقريبا. فبحسب تصريحات تلفزيونية لسفير إسرائيل لدى واشنطن يحيئيل ليتر، فإن الولايات المتحدة وحدها تمتلك القنبلة اللازمة لذلك، وهي القنبلة العملاقة GBU-57 التي تخترق عمق 60 مترا فقط، أي أقل من العمق المفترض لفوردو. ووفق المعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهو مركز أبحاث مقره بريطانيا، فإنه حتى هذه القنبلة تحتاج إلى ضربات متكررة في نفس النقطة لاختراق التحصينات، وأنها لا تُحمل إلا على قاذفات الشبح الأمريكية B-2، التي لا تمتلكها إسرائيل. ويقول المعهد إنه "لن يكون من الممكن الوصول إلى فوردو حتى باستخدام قنابل GBU-57 الأمريكية الخارقة للذخائر الضخمة، والتي لا يصل عمقها إلا إلى حوالي 60 مترا". كما أنه "لا يمكن إطلاق GBU-57 إلا بواسطة قاذفات الشبح B-2 التابعة لسلاح الجو الأمريكي، وهو أمر لا تملكه إسرائيل - حتى لو زودتها الولايات المتحدة بهذه القنابل" بحسب التقرير نفسه. ويُرجح سيدريك لايتون، المحلل العسكري في شبكة "سي إن إن"، أن الطريقة الأكثر واقعية لتعطيل فوردو تكمن في تدمير مداخل الأنفاق أو أنظمة التهوية والكهرباء، مما قد يشل عملها لأشهر. وعلى الرغم من دورها المحوري في البرنامج النووي الإيراني، يعتقد خبراء أن فوردو ليست سوى جزء آخر من اللغز. aXA6IDgyLjI5LjIwOS40NiA= جزيرة ام اند امز HU

الصين تبدأ إجلاء رعاياها من إيران
الصين تبدأ إجلاء رعاياها من إيران

صحيفة الخليج

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة الخليج

الصين تبدأ إجلاء رعاياها من إيران

ذكرت وكالة خدمة أخبار الصين اليوم الأربعاء، أن بكين نظمت عملية لإجلاء أول دفعة من رعاياها من إيران. وأضافت الوكالة التي تديرها الدولة أن الرعايا الصينيين غادروا البلاد براً من طهران إلى تركمانستان أمس الثلاثاء.

"منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي" يفتح أبوابه في مدينة سان بطرسبورغ الروسية
"منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي" يفتح أبوابه في مدينة سان بطرسبورغ الروسية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 26 دقائق

  • سبوتنيك بالعربية

"منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي" يفتح أبوابه في مدينة سان بطرسبورغ الروسية

تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاك"a href=" ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد: ∞ . إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href=" الاتصال تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store