logo
ريال مدريد يفتقد جهود ألابا وكامافينغا أمام برشلونة في نهائي الكأس

ريال مدريد يفتقد جهود ألابا وكامافينغا أمام برشلونة في نهائي الكأس

البيان٢٤-٠٤-٢٠٢٥

أصيب المدافع ديفيد ألابا ولاعب الوسط إدواردو كامافينغا خلال فوز ريال مدريد 1-صفر على خيتافي أمس الأربعاء بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم ويُحتمل غيابهما عن المواجهة المرتقبة أمام برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا.
وسجل لاعب الوسط التركي أردا غولر هدفا في الشوط الأول قاد به ريال لفوز مهم حافظ على آماله في المنافسة مع برشلونة على لقب الدوري.
لكن المباراة شهدت إصابة ألابا وكامافينغا، واضطرا للخروج في الشوط الثاني.
وضاعفت الإصابتان المشكلات التي يواجهها المدرب كارلو أنشيلوتي، إذ يفتقد بالفعل جهود لاعبيه الأساسيين كيليان مبابي وفيرلاند ميندي قبل نهائي الكأس أمام برشلونة يوم السبت المقبل.
وقال أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي عقب المباراة "سنرى ما تقوله الفحوصات الطبية لكن (ألابا وكامافينغا) تعرضا لإصابات في عضلات الساق ويبدو من غير المرجح للغاية أن يشاركا في نهائي يوم السبت".
ومع احتمال غياب ميندي وألابا وكامافينغا، قد يضطر أنشيلوتي للاعتماد على فران جارسيا في مركز الظهير الأيسر، علما بأن هذا المركز قد يكون حاسما نظرا لأنه يشهد تحركات الأمين جمال لاعب برشلونة فيه.
ويحتل برشلونة، الذي يسعى للفوز بثلاثية، إذ يستعد أيضا لمواجهة إنتر ميلان في ذهاب الدور قبل النهائي من دوري الأبطال، صدارة الدوري الإسباني برصيد 76 نقطة متفوقا بفارق بأربع نقاط على ريال مع تبقي خمس جولات.
وسبق لبرشلونة تحقيق أكثر من انتصار حاسم على ريال هذا الموسم، إذ تغلب عليه 4-صفر بملعب سانتياجو برنابيو في الدوري في أكتوبر و5-2 في نهائي كأس السوبر الإسباني في السعودية في يناير.
وقال أنشيلوتي "قد يكون هناك مرشح للفوز، لكن النهائي يبقى نهائيا. وأي شيء وارد. سيتعين علينا الدفاع جيدا، لكن فرصنا في الهجوم ستبقى قائمة. فوز اليوم يشكل دفعة معنوية كبيرة. كان الشوط الأول جيدا، وكانت الأمور أكثر صعوبة في النهاية، لكننا فزنا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة
ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة

Sport360

timeمنذ ساعة واحدة

  • Sport360

ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة

سبورت 360 – في ظرف موسم واحد فقط، تمكن الألماني هانزي فليك مدرب برشلونة الإسباني من فرض نفسه بقوة سواء بطريقة لعبه المثيرة للاهتمام أو حب جماهير البرسا له. ونجح هانزي فليك في موسمه الأول مع برشلونة في التتويج بالثنائية المحلية ' دوري إسباني وكأس'، بجانب الفوز بكأس السوبر الإسباني والوصول لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا . أسباب رئيسية ساعدت على نجاح فليك في موسمه الأول مع برشلونة أولاً، هوية الفريق، فليك كان واضحاً منذ البداية بأنه سيلعب بضغط عالٍ ودفاع متقدم، طريقة هجومية لها مميزات كبيرة ولها عيوب أيضاً، ولكنه حاول تفادي تلك العيوب ونجح بنسبة كبيرة في تحقيق ذلك بدليل تتويجه بجميع البطولات باستثناء دوري الأبطال. وأوضحت الصحيفة أن السبب الثاني هو شخصيته الهادئة وتواصله مع اللاعبين. فليك حظى بثقة غرفة خلع الملابس وأيضاً ثقة الجماهير بسبب شخصيته الهادئة واحترامه للجميع سواء من يلعب أساسياً أو على دكة البدلاء، كما أنه يتواصل مع اللاعب وجهاً لوجه ويوضح للاعب بشكل مباشر دوره مع الفريق، كما أنه شخصية محبوبة بين الجماهير لأنه دائماً ما يقف لهم من أجل التوقيعات والصور التذكارية. وأكملت الصحيفة أن السبب الأخير هو قدرته على إعادة بعض اللاعبين لسابق عهدهم مثل ليفاندوفسكي وأيضاً لاعبين مثل إينيجو مارتينيز الذي كان سيرحل في الصيف وبعدها أصبح أحد أهم المدافعين في أوروبا، والبرازيلي رافينيا الذي حوله إلى لاعب مرشح للفوز بالكرة الذهبية ودي يونج الذي أعاد اكتشاف نفسه بجانب بالطبع لامين يامال الذي تطور أكثر مع المدرب الألماني.

المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع
المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

عمرو عبيد (القاهرة) كان موسم 2024-2025 «استثنائياً»، في كثير من أحداثه ومفاجآته، إلا أن النجاح الخيالي، الذي حققه بعض المدربين في بطولات أوروبا الكُبرى، لفت الأنظار بشدة، لاسيما في ظل تكراره 3 مرات بصورة غير مسبوقة ولم تكن متوقعة على الإطلاق، في إسبانيا وإنجلترا وإيطاليا، وكان آخرها تتويج إنزو ماريسكا مع تشيلسي بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، في موسمه الأول مع «البلوز». ولا خلاف على أن هانسي فليك يُعد صاحب الإنجازات الباهرة في موسمه الأول مع برشلونة، بعدما قاد «البلوجرانا» إلى التتويج بالثلاثية المحلية في إسبانيا، بحصده «الليجا» وكأسي الملك والسوبر، على حساب الغريم الكبير، ريال مدريد، وقدّم المُدرب الألماني نُسخة «مُخيفة» من برشلونة، كاد يصل بها إلى نهائي دوري أبطال أوروبا أيضاً، وخطف كل الأضواء في أوروبا، بأداء لاعبيه الهجومي المُمتع وأفكاره الفنية الجريئة، وصنع فليك كل هذا الإبهار في موسمه الأول فقط مع «البارسا». الإيطالي أنطونيو كونتي في ظهوره الأول مدرباً لنابولي، كان عند حُسن الظن كالعادة، إذ خطف لقب «الكالشيو» من إنتر ميلان، بطريقة درامية، أعادت إلى الأذهان سنوات الصراع والإثارة القديمة في «سيري آ»، وبينما أتى كونتي لإعادة هيكلة وبناء «السماوي» بعد انهيار الموسم الماضي، فاجأ الجميع داخل وخارج إيطاليا، بفريق مُقاتل استطاع أن يُحكم قبضته على الصدارة عبر 21 جولة، كللها في النهاية بالتتويج. وبخلاف توقعات الجميع في إنجلترا، وبعد حقبة يورجن كلوب «التاريخية» مع ليفربول، لم يكن يُراهن أحد على الإطلاق أن ينجح أرني سلوت في مهمته مع «الريدز» منذ البداية، لكن الهولندي شق طريقه بخطوة تلو الأخرى حتى قمة «البريميرليج»، ولم يُفرّط فيها أبداً خلال الفترات الحاسمة، ليحقق نجاحاً كبيراً في موسمه الأول. مثلما كان الحال مع إنزو ماريسكا، الذي أتى إلى تشيلسي هذا الموسم، لمحاولة تصحيح المسار، بعد تراجع دام لمدة 4 سنوات، إلا أن الإيطالي نجح في مهمته بسرعة، حيث أعاد «البلوز» إلى دوري أبطال أوروبا، بعد غياب موسمين، ودخل به «مربع الذهب» الإنجليزي في الدوري، قبل أن يُزيّن موسمه الناجح بلقب دوري المؤتمر الأوروبي. فينشينزو إيتاليانو هو الآخر صنع مجداً لم يتوقعه هو شخصياً مع بولونيا، حيث قاده إلى الفوز بكأس إيطاليا، على حساب ميلان الكبير، ليُعيد «الروسوبلو» إلى منصات التتويج الكُبرى بعد 51 عاماً، ويُحقق أول لقب في مسيرته التدريبية التي بدأت قبل 9 سنوات. وعلى الجانب الآخر من الصورة، يظهر اسم روبين أموريم، الذي أتى في هيئة «الفارس المُنقذ» إلى قلعة مانشستر يونايتد، خلال نوفمبر 2024، لكنه سقط مع «الشياطين» في هوة سحيقة، مُسجلاً فشلاً ذريعاً في نهاية الموسم، بخسارة جميع الألقاب، خاصة نهائي الدوري الأوروبي على يد توتنهام، وكذلك احتلاله المركز الـ15 في جدول ترتيب «البريمييرليج»، ليبتعد عن المشاركة الأوروبية في الموسم المُقبل. رود فان نيستلروي كان على موعد مع إخفاق كبير هو الآخر، في موسمه الأول مدرباً لـ«ثعالب» ليستر سيتي، إذ هبط بالفريق إلى «الشامبيونشيب»، بعدما احتل المركز الـ18 بحصيلة رقمية هزيلة للغاية، وهو ما تكرر مع كلٍ من إيفان يوريتش وسيمون راسك، اللذين فشلا في مهمة إنقاذ ساوثهامبتون من الهبوط، بعدما توليا تدريبه على التوالي في موسمهما الأول معه. وفي إيطاليا، خرج يوفنتوس خالي الوفاض هذا الموسم، بأداء ونتائج هزيلة ومذبذبة، وإن كان لحق مقعده في دوري الأبطال المقبل بصعوبة بالغة، إلا أن الموسم الأول لمدربه السابق، تياجو موتا، ثم بديله إيجور تودور، يُعد «فاشلاً» بكل المقاييس، وهو ما تكرر مع المدرب السابق لـ«شياطين» ميلان، باولو فونسيكا، قبل أن يخلفه سيرجيو كونسيساو، الذي أضاع البطاقة الأوروبية على «الروسونيري»، باحتلاله المركز الثامن في الدوري، وخسارة الكأس، مكتفياً بحصد السوبر المحلي. وبالطبع، يُمكن إضافة جارسيا بيمينتا وخواكين كاباروس، إلى قائمة المدربين الذين فشل موسمهم الأول تماماً، بعدما قادا إشبيلية على التوالي إلى التراجع حتى المركز الـ17 في «الليجا»، وأفلت من الهبوط في النهاية بفارق نقطة وحيدة عن ليجانيس، وهو ما ينطبق على الثُنائي دييجو كوكا وألفارو روبيو، اللذين هبطا بفريق بلد الوليد إلى الدرجة الثانية في إسبانيا، كما يظهر اسم نوري شاهين في قائمة فشل الموسم الأول، بعدما ترك بروسيا دورتموند في المركز العاشر بالدوري، وأطاحه من الدور الثاني في الكأس، قبل إقالته.

فاطمة.. قصة "أهم امرأة" في حياة لامين يامال
فاطمة.. قصة "أهم امرأة" في حياة لامين يامال

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

فاطمة.. قصة "أهم امرأة" في حياة لامين يامال

وأجل يامال ، نجم الفريق الكتالوني و منتخب إسبانيا ، جلسة التصوير الرسمية لتوقيع عقده الجديد مع ناديه حتى تتمكن جدته لأبيه من الحضور. وينسب الشاب البالغ من العمر 17 عاما، الذي أسر القلوب ليس فقط بموهبته في الملعب بل بتواضعه أيضا، الفضل إلى جدته فاطمة في الحفاظ على استقراره، بعد انفصال والديه عندما كان في الثالثة من عمره. والثلاثاء أعلن برشلونة أن يامال وقع عقدا جديدا بحضور رئيس النادي خوان لابورتا ، والمدير الرياضي ديكو، حتى عام 2031، حيث سيبلغ حينها 24 عاما، مع شرط جزائي بقيمة مليار يورو. ومع ذلك، تم تأجيل جلسة التصوير الرسمية للتوقيع حتى يوليو المقبل، حيث يكمل يامال عامه الثامن عشر، لعدم تمكن فاطمة من الحضور يوم الثلاثاء. وكانت فاطمة غادرت المغرب إلى برشلونة عام 1990 برفقة أبنائها الخمسة، ومن بينهم منير نصراوي والد لامين. ولعبت الجدة دورا محوريا في تربية لامين، بعد انفصال والدته شيلا إيبانا، وهي من غينيا الاستوائية ، عن نصراوي. وعندما عرض لامين على جدته فاطمة شراء منزل، رفضت قائلة إنها تفضل البقاء حيث كانت في روكافوندا ، الحي الشعبي في ماتارو، وهي بلدة ساحلية شمالي برشلونة. يامال، الذي يصنفه العديد من الخبراء كأفضل لاعب في العالم، يحتفل بأهدافه بيديه صانعا الرقم 304، في إشارة إلى الرمز البريدي لروكافوندا. وانضم يامال إلى برشلونة عام 2014 عندما كان في السادسة من عمره، ونشأ في "لا ماسيا"، أكاديمية كرة القدم الشهيرة التابعة للنادي، ثم شارك لأول مرة مع الفريق الأول عام 2023. وفي بطولة أوروبا لكرة القدم العام الماضي، أصبح أصغر لاعب يشارك في البطولة، مسجلا هدفا رائعا ضد فرنسا في نصف النهائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store