خبراء يدعون بالجزائر العاصمة لتثمين التراث المعماري الجزائري
واحتضنت دار عبد اللطيف, في إطار تظاهرة "تلاقي" المنظمة بالشراكة بين الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي والجمعية الثقافية "تراث" وتجمع "تلاقي", لقاء مهنيا بين مهندسين معماريين استعرضوا واقع حماية التراث المعماري الجزائري وأهمية تثمين دور المجتمع المدني للمشاركة في حماية وعصرنة المدن الجزائرية.وأكد المهندس المعماري, أكلي عمروش, على ضرورة "الاهتمام" بالمجمعات السكنية الجديدة عبر التراب الوطني بجعلها ضمن نظام عمراني يستجيب لثقافة البلد ويعكس هويته لتكون هناك "ديناميكية اجتماعية" يشارك فيها المواطن بوعي ومسؤولية.
ومن جهتها, أبرزت المهندسة المعمارية, مايا عكوش, القيمة الاجتماعية والثقافية والعمرانية لسطوح قصبة الجزائر العاصمة وكيف ساهمت هذه الأخيرة في "إثراء خيال السكان والفنانين على غرار محمد راسم", مضيفة أن ميزة القصبة هي السطوح التي تشكل "فضاء حيويا" رغم تسجيل "تراجع" في مساحة هذه السطوح بسبب استغلالها لأغراض شخصية وبصفة غير قانونية. وخلال حديثه عن قصبة دلس, نوه ممثل الوكالة الوطنية للقطاعات المحفوظة, حاج قويدر مصطفى, بالمخطط الدائم لحفظ وتثمين المناطق المحمية الذي "ساهم في إنقاذ قصبة دلس من الزوال".
وتستمر فعاليات تظاهرة "تلاقي" إلى غاية 24 يوليو الجاري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المساء
منذ 22 دقائق
- المساء
نهضة صناعية عسكرية بجميع المقاييس
❊ نسعى لتحويل القاعدة المركزية للإمداد إلى قطب لوجيستي استراتيجي ❊ الرئيس تبون يؤكد مرارا على الاعتماد على الذّات لبناء صناعة محلية ناجعة ❊ إضفاء طابع الأداء العملي الفعّال والمتكيّف على عتاد وتجهيزات الجيش أكد الفريق أول السعيد شنڨريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس، خلال زيارته إلى القاعدة المركزية للإمداد بالنّاحية العسكرية الأولى، على ضرورة رفع شعار لا مستحيل أمام تحقيق الأهداف، والسعي لتحويل المؤسسات الصناعية التابعة لمديرية الصناعات العسكرية، قاعدة انطلاق حقيقية لبناء نهضة صناعية عسكرية وطنية واعدة. وجاء في البيان: "قام السيّد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، هذا الإثنين 21 جويلية 2025، بزيارة عمل وتفتيش إلى القاعدة المركزية للإمداد (الشهيد محمد سعودي المدعو سي مصطفى) ببني مراد في النّاحية العسكرية الأولى، وهي الزيارة التي تندرج في إطار متابعة مدى تنفيذ مخطط تجديد وعصرنة العتاد والمعدات المطوّرة على مستوى هذه القاعدة الكبرى". وبعد مراسم الاستقبال ورفقة الفريق قائد القوات البرية وبحضور رؤساء دوائر والمراقب العام للجيش ومديرين مركزيين، تابع الفريق أول شنقريحة، عرضين قدمهما كل من المدير المركزي للعتاد والمدير العام للقاعدة المركزية للإمداد. على إثر ذلك "قام السيّد الفريق أول، بتفقّد وتفتيش مختلف ورشات القاعدة على غرار ورشات تجديد العربات المجنزرة، وورشات السباكة والتصنيع، أين عاين نماذج من العتاد والمعدات المطوّرة والمعصرنة على مستوى هذه القاعدة الهامة، وقدمت له شروحات وافية عن مختلف مراحل التجديد والعصرنة، ليقوم بعدها بمعاينة مستشفى ميداني مصنّع على مستوى القاعدة". عقب ذلك ـ يضيف المصدر ذاته ـ "قام السيّد الفريق أول، بوضع حجر الأساس لمشروع أشغال دراسة وإنجاز ورشة الآليات ومستودعين للتخزين، بالإضافة إلى تدشين سلسلة إنتاج البطاريات والتي من شأنها تحقيق الاكتفاء وتلبية الاحتياجات الكاملة للجيش الوطني الشعبي". بعد ذلك التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بإطارات ومستخدمي القاعدة المركزية للإمداد، أين ألقى كلمة توجيهية عبّر في مستهلها عن "سعادته بالتواجد في رحاب هذه القاعدة الهامة ولقاء إطاراتها ومستخدميها"، مشيدا بـ«الرعاية التي يحظى بها هذا القطاع من لدن السيّد رئيس الجمهورية". وبهذا الخصوص قال الفريق أول شنقريحة: "أسعد كثيرا بلقاء إطارات ومستخدمي المؤسسة العمومية ذات الطابع الصناعي والتجاري القاعدة المركزية للإمداد، الشهيد محمد سعودي المدعو (سي مصطفى)، هذه القاعدة الإسنادية الرائدة التي أنيطت بها مهمة تعزيز الجاهزية العملياتية لقوام المعركة، من خلال التحكم في مسارات تجديد العتاد وتكييف منظومات الأسلحة وعصرنتها". وأضاف بالقول: "لقد جسدنا فعلا في الجيش الوطني الشعبي، من خلال مسار هذه القاعدة المركزية الهامة، مبدأ التدرّج في تحقيق الأهداف، ولقد اخترنا من أجل قطع هذه الخطوات شعار أن لا مستحيل أمام تحقيق أهدافنا مهما بلغت الصعوبات، ونسعى بمثابرة شديدة لتحويل هذا الصرح إلى قطب لوجيستي استراتيجي، نجعل منه رفقة المؤسسات الصناعية الأخرى التابعة لمديرية الصناعات العسكرية، قاعدة انطلاق حقيقية لبناء نهضة صناعية عسكرية وطنية واعدة". وتابع مؤكدا :«إنه التحدّي الكبير الذي لا مناص لنا من مواجهته ومواصلة درب كسب رهانه، اعتمادا على الرعاية المتواصلة التي يحظى بها هذا القطاع من قبل السيّد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلّحة، وزير الدفاع الوطني، الذي أكد مرارا على ضرورة الاعتماد على الذّات، والعمل على بناء صناعة محلية ناجعة كفيلة بتقليص فاتورة الاستيراد والدّفع قدما بعجلة الاقتصاد الوطني". واسترسل يقول في هذا السياق: "إعلموا أن التحدّيات الكبرى في أي مجال من المجالات، لا تكسبها إلا العزائم القوية، المفعمة بالإصرار، والمدعومة بالكفاءة اللازمة وبالخصال الحميدة كالنّزاهة والإخلاص والوعي بأهمية المهام المخولة وبحساسية الأهداف الواجب تحقيقها". كما أضاف: "هذه الأهداف التي نصبو من ورائها إلى الأخذ بموجبات القدرة على التخفيف التدريجي من حدّة التبعية للآخرين، والتكفّل الذاتي بمهمة إضفاء طابع الأداء العملي الفعّال والمتكيّف على عتاد وتجهيزات الجيش الوطني الشعبي، بما يسمح بالرفع القوي والمتواصل لكفاءاته العملياتية، والتحسين الفعلي والنّوعي سنة بعد أخرى لمردوديته الميدانية". في الأخير استمع الفريق أول شنقريحة، إلى تدخلات الإطارات والمستخدمين الذين عبّروا عن "استعدادهم التام والتزامهم الثّابت بتحقيق الأهداف السامية التي سطّرتها لهم القيادة العليا، من أجل المساهمة النّاجعة في تطوير كافة مكونات جيشنا العتيد، والحفاظ على جاهزية عتاده ومختلف منظومات الأسلحة الموجودة في الحوزة".


المساء
منذ 22 دقائق
- المساء
إعادة النظر في برنامج الثالثة ابتدائي ومنهاج جديد للغة الإنجليزية في الأولى متوسط
❊ • فتح مسابقات التوظيف في بعض الرتب.. وتعيين خريجي المدراس العليا وفق الاحتياج ❊ • الإبقاء على نظام التعاقد إلى غاية إلغاء القرار ❊ • استحداث منصب مسؤول مكلف بمتابعة قضايا الأمن المعلوماتي ❊ • الشروع في رصد حالات الإدمان وتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للوقاية من المخدرات ❊ • توسيع تمدرس الأطفال في الأقسام التحضيرية ومنع فصل أي تلميذ لم يبلغ 16 سنة ❊ • مواصلة ترتيبات تخفيف وزن المحفظة والشروع في تطبيق أحكام القانون الأساسي ❊ • توسيع التسجيل بثانويات الرياضيات المفتوحة للتلاميذ بعديد الولايات ❊ • توسيع تجهيز المدارس الابتدائية بالألواح الإلكترونية وكاميرات قبل نهاية أوت أفرجت وزارة التربية عن المستجدات المقررة خلال الدخول المدرسي المقبل 2025 / 2026 في إطار مواصلة الإصلاحات التي باشرتها في القطاع، حيث قررت إعادة هيكلة مواد ومواقيت السنة الثالثة من مرحلة التعليم الابتدائي، وتطبيق منهاج جديد للغة الإنجليزية في السنة الأولى متوسط، إضافة إلى تعيين مسؤول على مستوى مديرية التربية مكلف بمتابعة قضايا الأمن المعلوماتي، والشروع في رصد حالات استهلاك وإدمان المخدرات أو المؤثرات العقلية. أفرجت وزارة التربية عن المنشور الإطار الخاص بالدخول المدرسي 2025-2026، تحوز "المساء" نسخة منه، حيث تضمن المبادئ التوجيهية والتدابير العملية، في أبعادها التنظيمية والبيداغوجية والمادية والبشرية، بهدف توفير الظروف الملائمة والشروط اللازمة لاستقبال التلاميذ في التاريخ المحدد للدخول المدرسي، الذي يتميز بمستجدات تستجيب لتحديات المرحلة الراهنة وتهدف إلى تعزيز جودة التعليم في كافة المستويات التعليمية. وتقرر خلال الدخول المقبل إعادة هيكلة مواد ومواقيت السنة الثالثة من مرحلة التعليم الابتدائي، وتطبيق منهاج جديد للغة الإنجليزية في السنة الأولى من التعليم المتوسط، وتوسيع التسجيل بثانويات الرياضيات المفتوحة لفائدة تلاميذ في عديد الولايات. وستلجأ الوزارة إلى توسيع تمدرس الأطفال في أقسام التربية التحضيرية واعتماد التعليم التناوبي من منطلق ضمان تكافؤ الفرص والمساواة بين جميع الأطفال في سن خمس سنوات واللجوء إلى تشكيل الأقسام متعددة المستويات في المدارس الابتدائية التي بها تعداد ضئيل جدا، وضمان الحق في التمدرس الإجباري إلى غاية 16 سنة كاملة و18سنة بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة، وعليه منعت "منعا باتا فصل وشطب أي تلميذ لم يبلغ السنوات المذكورة". أما في الجانب المتعلق بالوسائل التعليمية فتحرص الوزارة على مواصلة الترتيبات المتعلقة بتخفيف وزن المحفظة من خلال توسيع تجهيز المدارس الابتدائية بالألواح الإلكترونية، مع توفير ظروف تأمين وتحصين المدارس المعنية بالاستفادة منها لضمان حراستها وتزويدها بكاميرات مراقبة بالتنسيق مع الجماعات المحلية قبل 31 أوت المقبل، إضافة إلى الانتهاء من عملية توزيع الكتاب المدرسي المجاني لفائدة التلاميذ المعنيين قبل الأسبوع الأول من الدخول المدرسي وهذا بعد استلام القوائم النهائية للمستفيدين من المنحة المدرسية الخاصة من مصالح مديرية النشاط الاجتماعي والتضامن. أما في الجانب الصحي والوقائي من الآفات الإجتماعية، فأمرت الوزارة مصالحها وأولياء التلاميذ بالمساهمة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية 2025-2029، عبر اللجوء إلى رصد حالات الاستهلاك والإدمان على المخدرات أو المؤثرات العقلية من خلال استغلال الفحوصات الطبية الدورية للتلاميذ في وحدات الكشف والمتابعة قصد التكفل بها، مع تزويد الثانويات والمتوسطات تدريجيا بكاميرات مراقبة بالتنسيق مع الأسلاك الأمنية المختصة. استحداث منصب مسؤول متابعة قضايا الأمن المعلوماتي قررت وزارة التربية، خلال الموسم المقبل استحداث منصب مسؤول "مرجع" على مستوى مديرية التربية، مكلف بمتابعة قضايا الأمن المعلوماتي وحماية المعطيات الرقمية بالتنسيق مع مصالحها. ويهدف القرار إلى تعزيز الأمن المعلوماتي وحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، بضمان سرية معلومات الدخول، واسم المستخدم، وكلمة المرور لمختلف المنصات الرقمية، وعدم تقاسمها مع أي شخص، وعدم حفظها على المتصفحات. كما يهدف إلى ضمان سرية المعطيات الخاصة بالتلاميذ والأساتذة والمستخدمين وأولياء التلاميذ، من خلال التحكم في طرق حفظها وتحديد صلاحيات الوصول إليها، والامتناع عن تخزين المعطيات الشخصية الحساسة في أجهزة حاسوب خارجية، مع إغلاق أجهزة الإعلام الآلي بعد نهاية الدوام، وتفادي الربط العشوائي بأجهزة خارجية أو أقراص فلاش.وسيتم تكليف المسؤول الجديد، بوجوب معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، في إطار أحكام القانون المتعلق بحماية الأشخاص الطبيعيين في مجال معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، وإخضاع أي منصة رقمية قبل وضعها حيز الخدمة للتدقيق من طرف مديرية الأنظمة المعلوماتية، مع التقيد الصارم بالممارسات الآمنة في استخدام البرمجيات والمنصات الرقمية المعتمدة. تعيين خريجي المدراس العليا وفق الاحتياج قررت وزارة التربية فتح مسابقات توظيف خارجية على أساس الاختبار للالتحاق بسبع رتب إدارية تتعلق برتبة مقتصد، ونائب مقتصد، ومستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني، ومشرف التربية لمرحلتي التعليم المتوسط والتعليم الثانوي، ومربي متخصص في التعليم الابتدائي، وملحق بالمخبر، وملحق رئيسي بالمخبر. وعليه دعت إلى تنظيم وإجراء وإعلان نتائج الامتحانات والاختبارات والفحوص المهنية للرتب أقل من صنف 10، والامتحانات المهنية الخاصة بالتأطير الإداري والتربوي، كما دعت إلى تعيين خريجي المدراس العليا للأساتذة بعنوان سنة 2025 وفقا للاحتياج البيداغوجي، مع الحرص على تعيين فائض خريجي المدارس العليا للأساتذة ما قبل سنة 2025 الذين امتنعوا عن التعيين في مرحلة تعليمية غير التي تكونوا من أجلها، في حدود الاحتياج البيداغوجي المسجل، وباحترام الترتيب الاستحقاقي حسب سنة التخرج. وسيشهد الدخول المقبل كذلك إدماج الأساتذة المتعاقدين على المناصب الشاغرة نهائيا وفق أحكام المرسوم التنفيذي المتضمن إدماج الأساتذة المتعاقدين قيد الخدمة في المؤسسات العمومية للتربية والتعليم، فيما سيتم استغلال النظام المعلوماتي في دراسة ملفات الأساتذة الراغبين في التوظيف بصفة التعاقد، ومعالجتها مع الالتزام بالترتيب الاستحقاقي، وكذا استخراج مقررات التعيين ومحاضر التنصيب الخاصة بهم من ذات النظام ، في انتظار تنفيذ قرار إلغاء نظام التعاقد بالقطاع.


المساء
منذ 22 دقائق
- المساء
مصدر مسؤول بوزارة الخارجية يرد على تصريحات روتايو:
نقلت وكالة الأنباء، أمس، عن مصدر مسؤول في وزارة الشؤون الخارجية، رده حول التصريح الذي أدلى به وزير الداخلية الفرنسي لصحيفة لوفيغارو، بشأن "اعتزامه توجيه تعليمات إلى المحافظات الفرنسية، بعدم الاعتداد بجوازات السفر التي تصدرها القنصليات الجزائرية للمواطنين الجزائريين من أجل الحصول على تصاريح الإقامة". وحرص المصدر على التذكير بأن "منح هذه الجوازات يعد حقا للمواطنين الجزائريين، وأن استصدارها يعتبر واجبا يقع على عاتق الدولة الجزائرية السيدة. وبالتالي، فإن الاعتراف بهذه الجوازات يفرض نفسه على الدولة الفرنسية". وتابع المصدر أن "تصريح الوزير الفرنسي يتسم بطابع تعسّفي وتمييزي، ويمثل إساءة لاستعمال السلطة. كونه يتعارض صراحة مع التشريع الفرنسي نفسه". مضيفا أن "التصريح يكتسي بعدا سياسويا واضحا، فضلا على أنه غير مؤسس من الناحية القانونية، ولا يرتكز على أي قاعدة في القانون الفرنسي ذاته". كما أوضح المصدر ذاته، أن جوازات السفر المعنية، تسلم بناء على طلب من المحافظات الفرنسية نفسها. باعتبارها وثائق مرجعية، لا غنى عنها في الملفات المتعلقة بطلب تصاريح الإقامة" «وعلى هذا الأساس، فإن عدم الاعتراف بهذه الجوازات، على النحو الذي صرح به وزير الداخلية الفرنسي، يشكل انتهاكا للحقوق الفردية، وإخلالا آخر بالتزامات فرنسا الثنائية"، يشدّد المصدر الجزائري المسؤول.