logo
أخبار العالم : هذا الصيف.. الأحذية الرياضية البسيطة تتصدّر صيحات صيف 2025

أخبار العالم : هذا الصيف.. الأحذية الرياضية البسيطة تتصدّر صيحات صيف 2025

نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في السبعينيات، كان الرياضيون يرتدون هذه الأحذية للفوز بسباقات المضمار الأولمبية، أما اليوم فأصبحت الأحذية الرياضية الكلاسيكية ذات التصميم البيسيط والمنخفض رائجة بين عشّاق الموضة وأصحاب الذوق الراقي، أكثر من حلبات السباق.
يمتلك المغنّي الإنجليزي هاري ستايلز أزواج عدّة من أحذية "درايز فان نوتن" المصنوعة من الجلد والشمواه والمقّسمة إلى أجزاء (بسعر 495 دولارًا)، فيما نشاهد هايلي بيبر، وكايا جربر، وأديسون راي يرتدين في الغالم تصاميم "أونيتسوكا تايغر" زاهية الألوان (تتراوح أسعارها بين 155 و215 دولارًا). أما دوا ليبا، السفيرة العالمية لعلامة "بوما"، فاختارت حذاء "سبيد كات" المدمج والمريح من حيث السعر، والمتوفر بألوان مختلفة كالأحمر والأسود والزهري، وحتى إصدار فضي على شكل باليرينا (بسعر 100 دولار).
كايا جربر تمتلك زوجًا من أحذية Onitsuka Tiger Mexico 66.
Credit: Ignat/Bauer-Griffin/في يونيو/ حزيران، لحقت برادا بالركب وطرحت إصدارها الخاص حذاء "مونتي كارلو" الجديد (بسعر 1100 دولار)، وهو إعادة تصميم لنموذج من مجموعة ربيع-صيف 2005.
ووصفت "بوتيغا فينيتا" منتجها "أوربيت فلاش" (990 دولارًا) بأنه "حذاء باليرينا رياضي منخفض ومربوط" مصنوع من "الشمواه الناعم مع النايلون الخفيف"، في حين تفاخر "ميو ميو" بأن تصميمها "بلوم" (950 دولارًا) "أنيق وخفيف للغاية" ، مع أنها تقدّم نسخة منه مزينة بقطع أكسسوار صغيرة، وميداليات معلّقة بأربطة الحذاء، ما يُضيف وزنًا لهذا التصميم الانسيابي.
وحول التوجّه الجديد في عالم الأحذية، قال ديفيد فيشر، مؤسّس ومدير منصة "هاي سنوبايتي" المتخصّصة بثقافة الشباب، لـCNN: "التصاميم اليوم أبسط وأقل بهرجة". وتشاطره كاثرين كارتر الرأي عينه، هي المحللة وخبيرة الأحذية لدى شركة "إيديتد" العالمية لتحليل بيانات البيع بالتجزئة، إذ صرّحت لـCNN أنّ الأحذية المستوحاة من تصاميم الجري الناعمة برزت كأبرز صيحة أحذية للعام 2025.
حذاء Dries Van Noten الأنيق المصنوع من الشمواه غالبًا ما ينفد من المتاجر الإلكترونية، ويُعد من المفضّلين لدى عشاق الموضة.
Credit:حتى العلامات التجارية الموجّهة للجمهور العام مثل H&M وZARA، انضمت إلى هذا التوجّه؛ إذ أشارت كاثرين كارتر إلى ارتفاع عدد تصاميم الأحذية ذات النعل الرفيع المعروضة لموسم ربيع-صيف 2025، بنسبة 367% مقارنة بالعام 2024. في المقابل، تُقدّر شركة "إيديتد" أنّ تصاميم الأحذية الضخمة والمنصات تراجعت بنسبة 37% على أساس سنوي.
ويدلّ هذا التوجّه الحالي نحو الأحذية البسيطة والمنخفضة إلى تحوّل واضح في صيحة الأحذية "القبيحة" الضخمة التي هيمنت على عروض الأزياء وخزائن الأفراد لما يقارب العقد.
في أولمبياد مونتريال عام 1976، احتفل العداء الفنلندي لاسه فيرين بفوزه في سباق 10,000 متر برفع زوجه من أحذية Onitsuka Tiger نحو الجمهور.
Credit: Colorsport/Shutterstock
صمّم ديمنا، خلال فترة عمله لدى بالنسياغا، حذاء Triple S الشهير الذي غيّر موضة الأحذية الرياضية في منتصف وأواخر العام 2010. كان نعل الحذاء الضخم والمميز سببًا في انتشار صيحة الأحذية الرياضية الكبيرة، وتبعته تصاميم مثل Multi-Piece من Zara، وNew Balance 09060، وAdidas Yeezy 500 "Blush".
لكن في العام 2023، بدأت هذه الصيحة تتراجع، وخسر حذاء Triple S مركزه الأول على قائمة GQ لأفضل الأحذية، وحلّ مكانه حذاء Adidas Samba المعاد طرحه، وهو تصميم قديم يعود للعام 1972، مخصص لتدريبات كرة القدم.
وقالت إيما ماكليندون، أستاذة الموضة في جامعة سانت جونز: "الموضة مثل الفيزياء، لكل صيحة رد فعل معاكس. والناس يريدون دوما ما هو جديد ومختلف".
لكنّ الأحذية، ليست الوحيدة التي تشهد تصاميم أكثر بساطة، بل هذا الأمر باتا عامًا وينسحب على القصّات والأنماط في عالم الأزياء عمومًا. من العودة المثيرة للجدل لسراويل الجينز الضيّقة، إلى تزايد ظهور الشورتات القصيرة جدًا وبلوزات "البوب تيوب"، يبدو أن كل شيء يتجه نحو التصاميم الأنحف.
وأشارت ماكليندون: "كل شيء يصبح أنحف وأضيق، والموضة لا تحدث في فراغ، فهي ربما من أكثر الطرق الحسية التي نتفاعل بها جسديًا مع الثقافة".
سارع كثيرون إلى الربط بين عودة صيحات مثل الجينز الضيق، وفستان "باندج"، وبين الانتشار المتزايد لعقاقير مثل Ozempic وحقن GLP-1 التي تُستخدم لفقدان الوزن.
وهنا علّقت ماكليندون أنّه يجب الاعتراف أن ما نشهده اليوم هو عودة لفكرة النحافة المثالية، إنما بطريقة مقلقة جدًا.
دوا ليبا تمتلك عدة أزواج من أحذية Puma Speed Cat الخفيفة والعملية.
Credit: Arnold Jerocki/FilmMagic/Getty Images
مع تزايد انتشار الأحذية الرياضية البسيطة وغير الضخمة، بدأ يظهر اهتمام متزايد بنوع جديد يُعرف باسم "Sneakerinas"، وهو حذاء يجمع بين تصميم السنيكر ونعال الباليرينا الأنثوية. هذه الأحذية خفيفة جدًا، تُصنع غالبًا من الساتان أو الشمواه، وأحيانًا تُربط بشرائط بدلًا من الأربطة التقليدية، مثل تصاميم علامة Vivaia الصينية التي أصبحت رائجة بفضل اعتمادها من قبل بيلا حديد وأميليا غراي. ووفقًا لمنصة EDITED، ارتفع عدد تصاميم الأحذية الرياضية المستوحاة من الباليرينا أو "ماري جين" بنسبة 112% خلال العام الماضي.
اليوم، باتت الأحذية ليس فقط أكثر بساطة وضحامة بل أن بعضها يغطي بالكاد القدم.
على سبيل المثال، أحذية Alaïa الشبكية الشفافة كانت من أكثر القطع طلبًا في نهاية عام 2024 على محرك البحث Lyst. حتى Balenciaga لاحظت هذا الاتجاه وطرحت حذاء Zero، المصمم ليبدو كأنه بصمة قدم، حيث يغطي فقط الأصابع والكعب، وكأن الحذاء غير موجود تقريبًا!
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : "جزيرة الآلهة".. ما سرّ انتقال هذه الأمريكية إلى بالي بإندونيسيا؟
أخبار العالم : "جزيرة الآلهة".. ما سرّ انتقال هذه الأمريكية إلى بالي بإندونيسيا؟

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "جزيرة الآلهة".. ما سرّ انتقال هذه الأمريكية إلى بالي بإندونيسيا؟

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 07:10 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بين الطرق الضيّقة والمزدحمة في جزيرة "بالي" الإندونيسية، تقود فيكتوريا كيوس دراجتها النارية الصغيرة "السكوتر" نحو وجهتها المُفضّلة: الشاطئ. أصبحت فيكتوريا، البالغة من العمر 71 عامًا، بين الوجوه المألوفة على شواطئ "سانور" الهادئة، الممتدة على الساحل الجنوبي الشرقي للجزيرة الاستوائية التي تُعرف باسم "جزيرة الآلهة". لكن حياة فيكتوريا لا تقتصر على الرمال الذهبية والمياه الفيروزية فحسب، إذ تميل أيضًا لاستكشاف المعالم الثقافية والروحية الموجودة في البلاد، مثل معبد "بيساكيه"، الذي يُعرف بـ"المعبد الأم في بالي" الذي يقع على سفوح جبل "أغونغ"، أعلى براكين الجزيرة. ولا تفوّت بدورها فرصة الاسترخاء في أحد المنتجعات الصحيّة المحليّة. صورة تعكس معبد "بيساكيه" في جزيرة بالي. Credit: Ketut Agus Suardika/تختلف حياة فيكتوريا اليوم كُليًّا عن حياتها السابقة في الولايات المتحدة، حيث شغلت مناصب حكومية مرموقة، أبرزها نائب أمين خزانة ولاية داكوتا الشمالية في العام 1979. وتقول لموقعCNN : "أفضل ما في بالي الطقس.. إنه مستقر طوال العام.. لم أضطر إلى ارتداء سترة أو معطف طوال السنوات الثلاث الماضية". قد يهمك أيضاً رحلة روحيّة تركت فيكتوريا حياة مريحة في الولايات المتحدة بسبب شعورها بعدم الرضا تجاه ثقافة تركزت على الذات والمال. وفي العام 2012، باعت منزلها وبدأت رحلة روحيّة إلى الهند استمرت 6 أشهر، حيث زارت معابد ومراكز تأمل، الأمر الذي غيّر نظرتها للحياة وجعلها أكثر صبرًا وتفكيرًا. بعد ذلك، قضت فيكتوريا سنوات عدّة تتنقّل بين دول آسيوية، مثل الهند وتايلاند ونيبال، إلى أن استقرّت أخيرًا في بالي التي قرّرت زيارتها بعد توصيات متكرّرة من مسافرين آخرين. ترحيب حارّ في شهر مايو/ أيّار 2022، انتقلت فيكتوريا إلى بالي لتبدأ حياة جديدة، وشعرت فورًا بالراحة والانسجام مع البيئة هناك. وأوضحت أنّ السكان المحليين ودودون جدًا، ولم تواجه صعوبة كبيرة في تكوين صداقات جديدة، رغم أنها لا تتحدث اللغة البالية أو الإندونيسية. لكنها ارتكبت العديد من الأخطاء خلال أشهرها الأولى في بالي، خصوصًا عندما حاولت العثور على مكان للسكن. وروت لـCNN إنّ "الجميع هنا يتصرّفون كأنهم وكلاء عقارات، لكنهم في الواقع ليسوا كذلك.. الأمر أشبه بسلسلة من العلاقات المتداخلة، كل شخص لديه صديق، وهذا الصديق لديه صديق." بعد التنقل بين أماكن عدة، استقرّت أخيرًا في بلدة "سانور" الهادئة، حيث تعيش في منزل صغير عصري يتميز بطابع بالي التقليدي. ورغم محاولاتها المُستمرة لتعلّم اللغة البالية، تقول فيكتوريا إن معظم أصدقائها في إندونيسيا يُفضّلون التحدث معها بلغتها الأم. إلا أنها علّقت كالتالي: "أرى أن ّتعلُّم لغة البلد أمر ضروري عند العيش في دولة أجنبية، ليس فقط للفهم والاستفادة، بل أيضًا كنوع من الاحترام.. أنا مهتمة بتعلُّم اللغة لأتمكّن من قراءة اللافتات والإشارات في الشوارع، أكثر من التحدث بها." صورة فيكتوريا مع بعض الأصدقاء في جزيرة بالي. Credit: Courtesy Victoria Kjos الإيجابيات والسلبيات رغم لقائها بالعديد من الأجانب الذين انتقلوا للعيش في بالي، تقول فيكتوريا إنها تشعر بارتباط أعمق مع السكان المحليين. كما لاحظت أنّ الحياة اليومية في بالي تدور بشكل كبير حول الطقوس والمراسم التي تُعطى الأولوية على العمل، مثل مراسم الولادة وطقوس الحرق الجنائزي. وحضرت بنفسها إحدى هذه المناسبات، حيث شعرت أنّها ضيفة شرف وسط أجواء الاحتفال التقليدية. قد يهمك أيضاً ورغم وتيرة الحياة البطيئة هناك، خصوصًا لجهة الأنشطة اليومية مثل التسوّق، ترى فيكتوريا أن هذا جزء من نمط الحياة المحلي الذي تقبّلته. كما أن انخفاض تكلفة المعيشة مكّنها من التخفيف من الأعباء المنزلية، فهي نادرًا ما تطهو أو تغسل ملابسها بنفسها، وتستفيد كثيرًا من خدمات التوصيل والتنظيف التي تتوفر بأسعار زهيدة. وتتنقل فيكتوريا بواسطة دراجة نارية صغيرة تعلّمت قيادتها في سن الـ65، وتُفضّلها على السيارة بسبب الازدحام المروري. تركب فيكتوريا دراجة "السكوتر" أثناء تنقلها بين شوارع بالي. Credit: Courtesy Victoria Kjos لا مجال للعودة رغم أنها تعاني من مرض مزمن يسبب لها الألم والتعب، تقول فيكتوريا إنها بصحة جيدة نسبيًا، حيث تحرص على متابعة نشاطاتها مثل المشي واليوغا. وحظيت بدورها بتجربة إيجابية مع النظام الصحّي في بالي، الذي يتألف من مُقدّمي الرعاية الصحيّة من القطاعين العام والخاص. لكنّها تؤكد أنّ مستوى الرعاية الطبية في بالي يختلف عن المعايير الغربية أو تلك الموجودة في دول أخرى متقدمة. تقول فيكتوريا إنها تشعر بالراحة والسلام في جزيرة بالي بإندونيسيا. Credit: Courtesy Victoria Kjos بعد ثلاث سنوات من العيش في بالي، لا تفكر فيكتوريا بالعودة إلى الولايات المتحدة، وتخطّط لتحويل تأشيرة التقاعد الخاصة بها إلى إقامة دائمة صالحة لمدة خمس سنوات. ورغم افتقادها لبعض مزايا الحياة، مثل سهولة التسوق وحضور الفعاليات الثقافية، إلّا أنها سعيدة بحياتها الجديدة، حيث تركز على العيش بوعي وخدمة الآخرين قدر المستطاع.

أخبار العالم : حبيبة شون "ديدي" كومز السابقة تطالب بإطلاق سراحه بعد انسحابها من قضيته
أخبار العالم : حبيبة شون "ديدي" كومز السابقة تطالب بإطلاق سراحه بعد انسحابها من قضيته

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : حبيبة شون "ديدي" كومز السابقة تطالب بإطلاق سراحه بعد انسحابها من قضيته

نافذة على العالم - (CNN)-- كتبت فيرجينيا هوينه صديقة شون "ديدي" كومز السابقة، رسالة إلى القاضي تطالب بإطلاق سراحه بكفالة، بعدما كان من المفترض أن تشهد ضده في قضيته الجنائية، وانسحبت بشكل غامض قبل أيام من بدء المحاكمة. وكانت هوينه المعروفة باسم "جينا"، جزءًا من قضية الادعاء ضد كومز، وأُشير إليها في البداية باسم "الضحية-3" دون الكشف عن هويتها. ولكن قبل بدء المحاكمة، أبلغ المدعون المحكمة بأنهم فقدوا الاتصال بها وبمحاميها، و"قد لا تحضر". والآن، في محاولتهم الأخيرة لإطلاق سراح كومز بكفالة قبل النطق بالحكم عليه، أرفق دفاعه رسالة من "الضحية-3"، التي عرّفت عن نفسها لأول مرة باسمها، وكتبت فيها إلى القاضي أنها لا تعتقد أن كومز يُشكل خطرًا على المجتمع، وأنه رجل عائلة ملتزم "ولم يلجأ إلى العنف منذ سنوات عديدة". وُضِعَت رسالة هوينه كدليل في أحدث ملفات الدفاع، ردًا على معارضة الادعاء لإطلاق سراح كومز بكفالة قبل النطق بالحكم عليه، والمقرر في 3 أكتوبر/تشرين الأول المقبل. وقالت هوينه في الرسالة إنها تعرف كومز منذ سنوات، على الصعيدين المهني والشخصي. وأقرت بأن علاقتها مع قطب الموسيقى المدان "لم تكن مثالية دائمًا"، لكنه "كان على استعداد للاعتراف بأخطائه واتخاذ قرارات أفضل في المستقبل". وأضافت:"بحلول الوقت الذي انتهت فيه علاقتنا، كان يُجسّد طاقة حب وصبر ولطف مختلفة تمامًا عن سلوكه السابق. على حد علمي، لم يكن عنيفًا لسنوات عديدة، وقد التزم بأن يكون أبًا في المقام الأول،" وجاء في الرسالة أيضًا: "أكتب لأنني لا أعتبر السيد كومبس خطرًا عليّ أو على المجتمع". وأدانت هيئة محلفين كومز في يوليو/ تموز الماضي بتهمتي "النقل لممارسة الدعارة"، لكنها برأته من تهم أكثر خطورة كانت ستُودي به إلى السجن لعقود أو مدى الحياة؛ "التآمر على الابتزاز والاتجار بالجنس". قد يهمك أيضاً وخلال المحاكمة، شهد جورج كابلان، مساعد كومز السابق، بأنه رآه ذات مرة يرمي التفاح على هوينه في منزله في ميامي. وشهدت كاسي فينتورا صديقته السابقة الأخرى، والشاهدة الرئيسية في القضية، بأنّه خانها بمواعدته جينا طوال علاقتهما التي استمرت 11 عامًا. وتواصلت CNN مع هوينه، والمحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الجنوبية من نيويورك للتعليق. وطلب دفاع كومبس من المحكمة الإفراج عنه بكفالة قدرها 50 مليون دولار. وأكدوا أنه لا يُشكل خطرًا على المجتمع ولا يُشكّل خطرًا على الهرب. وفي الأسبوع الماضي، قدّموا أيضًا التماسًا، يطلبون فيه من القاضي تبرئة ساحته تمامًا أو إعادة محاكمته، دافعين عن محاكمته ظلمًا بموجب قانون "مان"، ووصفوا إدانته بأنها "غير دستورية". وكتبت ألكسندرا شابيرو، محامية كومز، في مذكرة من 62 صفحة: "هذه الإدانة قائمة بذاتها، ولكن لا ينبغي أن تكون قائمة على الإطلاق". وسبق أن كتب شهود آخرون في القضية، بمن فيهم فينتورا، رسائل إلى القاضي، يتوسلون فيها بإبقائه مسجونًا، مُخبرين المحكمة أنهم سيخشون على سلامتهم إذا أُطلق سراحه من السجن قبل النطق بالحكم عليه. واستخدم كومز العنف الجسدي في مناسبات عديدة مع فينتورا، وعُرضت على هيئة المحلفين أدلة فوتوغرافية وفيديوهات تُثبت تعرضها للاعتداء طوال المحاكمة، بما في ذلك تسجيلات كاميرات مراقبة فندقية عام 2016 تُظهره وهو يضربها، والتي كانت شبكة CNN قد نشرتها لأول مرة. وفي قراره برفض إخلاء سبيله بكفالة فور صدور الحكم، استشهد القاضي بنمط العنف الذي اعترف به كومز في علاقاته.

أخبار العالم : ممثّلة ظهرت بفستان الكوفية الفلسطينية.. أبرز إطلالات المشاهيرفي حفل بياف في بيروت
أخبار العالم : ممثّلة ظهرت بفستان الكوفية الفلسطينية.. أبرز إطلالات المشاهيرفي حفل بياف في بيروت

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ممثّلة ظهرت بفستان الكوفية الفلسطينية.. أبرز إطلالات المشاهيرفي حفل بياف في بيروت

نافذة على العالم - ممثّلة ظهرت بفستان مستوحى من الكوفية الفلسطينية.. إليك أبرز إطلالات المشاهير في مهرجان "بياف" في بيروت فساتين فاخرة ورسائل هادفة.. إليك أبرز أطلالات النجمات بمهرجان "BIAF" ببيروت دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شهد وسط العاصمة اللبنانيّة بيروت مساء الأحد فعالية حفل توزيع جوائز "BIAF"، حيث تألق المشاهير العرب بإطلالات تنوّعت بين الجرأة، والرموز السياسية، والفخامة الكلاسيكية، ما عكس تنوعاً لافتاً في توجهات الموضة لهذا الموسم. لفتت الممثلة اللبنانية باميلا الكيك الأنظار بإطلالة ذات دلالة سياسية، حيث اختارت فستاناً طويلاً من توقيع المصممة السورية نور بندقجي، مصنوعاً بالكامل من قماش الكوفية الفلسطينية الأبيض والأسود. جاء التصميم بقصة مكشوفة الكتفين وفتحة رقبة على شكل قلب، مع حزام فضي عريض يحدد الخصر، وقد اعتمدت مع الفستان تسريحة بسيطة ومكياجاً هادئاً. اختارت الفنانة اللبنانية مايا دياب "جمبسوت" لافتاً بطبعة الحمار الوحشي من توقيع المصمم اللبناني جان لويس صبجي. جاء التصميم بلا أكتاف مع فتحة عنق على شكل قلب، وضيقًا عند الجزء العلوي، متصلًا بذيل أسود طويل يندمج مع الحذاء، مما أضفى على الإطلالة طابعًا متناغمًا وأنيقًا. ومن المصمم نفسه، ظهرت الممثلة اللبنانية دانييلا رحمة بفستان متوسط الطول باللون الأخضر المائي، تميز بطبقات من الخيوط المتدلية والبرّاقة التي تراقصت مع حركتها. جاء التصميم بقَصة "هالتر"، واعتمدت معه تسريحة شعر مرفوعة ومكياجاً ناعماً. تألقت الممثلة اللبنانية، ريتا حرب، بفستان أسود أنيق من توقيع المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، تميز بقصة مكشوفة الكتفين وتطريزات ذهبية وهندسية غطت كامل التصميم. واختارت تسريحة شعر مشدودة إلى الخلف مع مكياج كلاسيكي أنيق. قد يهمك أيضاً لفت الثنائي السوري معتصم النهار وزوجته لين برنجكجي الأنظار بإطلالتين منسجمتين، فظهر النهار ببدلة كحلية أنيقة، في حين تألقت زوجته بفستان منسدل من دون أكمام من قماش الأورجانزا الأصفر الباهت، تميز بثنيات عند الصدر والخصر، ونسقته مع حقيبة ذهبية لامعة. وحملت الإطلالة توقيع منسق الأزياء عمر عبد الغني. اختارت صانعة المحتوى اللبنانية، كارن وازن، اللون الأسود لإطلالتها، بفستان ناعم مكشوف الأكتاف تميز بتنورة شفافة، وكان شعرها مرفوعاً ومنسقًا بمكياج ناعم. وظهرت الممثلة اللبنانية، زينة مكي، بفستان وردي فاتح من توقيع المصمم اللبناني، جورج حبيقة، تميز بقصته الضيقة وتطريزات فضية على شكل أوراق وأزهار، فيما أضفت تسريحة شعرها القصيرة لمسة عصرية على الإطلالة الكلاسيكية. وتألّقت ملكة جمال لبنان، ندى كوسا، بفستان أزرق سماوي فاتح، جاء بقصة ملتفة حول العنق مع فتحة عند البطن، مصنوع من قماش التول المرصّع بحبيبات لامعة، ورافقت الإطلالة تسريحة شعر مشدودة إلى الخلف ومكياج أنيق. إطلالات النجوم الرجال في "BIAF": أناقة لافتة على السجادة الحمراء لم تقتصر الأناقة على النجمات في حفل "BIAF"، بل لفت عدد من النجوم الأنظار بإطلالاتهم الرسمية المميّزة. تألّق الفنان اللبناني العالمي، "مساري"، ببذلة كلاسيكية سوداء أنيقة، أضاف إليها لمسة تقليدية من خلال "بابيون" حول العنق. بدوره، اختار الفنان العراقي، سيف نبيل، بدلة بلون أزرق جريء كسر بها النمط الكلاسيكي المعتاد. أما الفنان اللبناني جورج نعمة، ففضّل إطلالة صيفية مريحة ببدلة بيضاء مصنوعة من قماش الكتان، تناسب أجواء العاصمة اللبنانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store