
الشرطة تضبط 52 متهماً في 24 ساعة
وشملت القضايا جرائم إيذاء عمدي، وسرقات، واعتداء على الأملاك، ونصب واحتيال، وحيازة مخدرات، بالإضافة إلى جرائم تحرش، اختطاف، وانتهاك حرمة المساكن. وتوزع المتهمون على محافظات تعز ومأرب وحضرموت وعدن وغيرها، فيما تتواصل التحقيقات بشأن 20 جريمة ما تزال قيد البحث.
وأكدت الداخلية أن جميع المتهمين المحتجزين يخضعون للإجراءات القانونية، في إطار جهود مستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار في مختلف المحافظات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 8 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
شهيد وأربعة جرحى في غارة 'إسرائيلية' على بلدة الخيام جنوب لبنان
بيروت/وكالة الصحافة اليمنية// استشهد مواطن لبناني وأصيب أربعة آخرون، اليوم الإثنين، جراء غارة نفذتها طائرة مسيّرة تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت بلدة الخيام في قضاء مرجعيون جنوب لبنان. يأتي ذلك في تصعيد جديد لانتهاكات الاحتلال بعد مرور أكثر من ثمانية أشهر على اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان. وأكدت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارة أسفرت عن استشهاد مواطن، متأثراً بجراحه البالغة، في حين نُقل المصابون إلى المستشفيات المجاورة لتلقي العلاج، بعضهم في حالة حرجة. وقال سكان محليون إن الطائرة المسيّرة استهدفت منزلاً سكنياً في حي مأهول، ما أحدث دويّ انفجار قوي وأثار حالة من الذعر بين المدنيين، وسط تساؤلات عن سبب استمرار صمت الدولة تجاه الاعتداءات المتكررة. وكشف السكان، أن الغارة اسفرت عن استشهاد علي أبو عباس وإصابة 4 أخرين بينهم طفلين. وأشار الأهالي إلى أن بلدة الخيام، رغم بعدها عن خطوط التماس المباشر، لا تزال تدفع ثمن الصراعات السياسية والانقسام الداخلي'، مؤكدين أن صمت الحكومة تجاه العدوان يُعد تواطؤًا مرفوضًا. وقال موقع 'تاكتيكس' على منصة 'إكس': 'ثمانية أشهر مرت على نهاية الحرب، لكن الجنوب لا يزال يعيش تحت نيران الطائرات الإسرائيلية، بينما السلطة تتواطأ مع العدو بصمتها المعيب وتبيع دماء الجنوبيين على طاولة الخنوع السياسي'. وتأتي هذه الغارة في سياق تصعيد متواصل من قبل الاحتلال الإسرائيلي على مناطق الجنوب اللبناني، ضمن سياسة استنزاف ميداني تنتهجها قوات الاحتلال منذ الأيام الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان، في ظل غياب موقف لبناني رسمي واضح يردع هذه الخروقات المتكررة. وتثير الاعتداءات 'الإسرائيلية' على بلدات الجنوب، بما فيها الخيام، قلقًا متزايدًا في الأوساط الشعبية، لا سيما مع تكرار الاستهداف المباشر للمدنيين، ما يعيد إلى الأذهان مشاهد حرب يوليو 2006، وسط خشية من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة أوسع.


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
خفر السواحل اليمنية: وفاة خمسة أطفال وثلاثيني غرقًا في سواحل عدن
يمن ديلي نيوز: أفادت قوات خفر السواحل في عدن (عاصمة اليمن المؤقتة)، الأحد 3 أغسطس/آب، بوفاة ستة أشخاص، بينهم خمسة أطفال ورجل في الثلاثين من عمره، غرقوا في ساحل العشاق بمنطقة جولد مور أثناء ممارستهم السباحة أمس السبت. وأوضحت في بيان نشرته الإعلام الأمني أنها انتشلت جثامين أربعة من ضحايا حادثة الغرق وسلمتها لأهلهم لإجراءات الدفن، فيما لا يزال البحث جارٍ عن جثة الغريق السادس. وبحسب البيان، فإن الغرقى هم: حسين عبده عقلان ثابت (15 عامًا)، صلاح جمال علي عبدالله (15 عامًا)، عبدالله غسان عبدالله محمد (15 عامًا)، يونس سامي عبده عقلان (15 عامًا)، إبراهيم حمدي سعيد (15 عامًا)، ويونس علي عبدالله باجابر (31 عامًا). وأشارت خفر السواحل إلى أن الحادثة وقعت نتيجة السباحة في وقت وموقع خطير، حيث كانت حالة البحر شديدة الاضطراب، مما أدى إلى جرفهم ووفاتهم بسبب الأمواج العاتية، مؤكدة أن ما حدث يُعد قضاءً وقدرًا. وبذلك يرتفع عدد الوفيات في حوادث الغرق إلى 41 شخصًا منذ مطلع شهر يوليو الماضي، منها خمس حالات في سواحل محافظة حضرموت، فيما تمكنت خفر السواحل هناك من إنقاذ 29 شخصًا، بحسب رصد لـ'يمن ديلي نيوز'. وفي 24 يوليو/تموز الماضي، شهدت المكلا بمحافظة حضرموت وفاة ثلاثة أشقاء، أحدهم في سن الطفولة، من أبناء محافظة مأرب، مما أثار حزنًا واسعًا في الأوساط اليمنية. مرتبط


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 8 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
الهجرة الدولية تعلن عن مصرع وفقدان 142 مهاجرا أفريقيا قبالة سواحل أبين
أبين // وكالة الصحافة اليمنية // أعلنت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، عن مصرع 68 مهاجرا أفريقيا على الأقل غرقا، فيما لا يزال 74 آخرون في عداد المفقودين، إثر غرق قارب كان يقلهم قبالة سواحل محافظة أبين جنوبي اليمن. وأوضح رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن، عبد الستار عيسوييف، أن القارب الذي كان على متنه 154 مهاجرا إثيوبياً انقلب أثناء رحلته في خليج عدن، مبينا أن قرابة 12 شخصا فقط نجوا من الغرق، وفق 'وكالة أسوشيتد برس'. وأضاف عيسوييف أن الأمواج جرفت 54 جثة إلى الشاطئ في منطقة خنفر بأبين، بينما تم انتشال 14 جثة أخرى في مواقع متفرقة، وتم نقلها إلى مستشفى زنجبار. ونقلت مصادر طبية في أبين أن السلطات المحلية بصدد دفن الضحايا في مقبرة قريبة من مدينة شقرة الساحلية، بينما لا تزال عمليات البحث مستمرة وسط ظروف بحرية صعبة. وتنشط عصابات تهريب الأفارقة إلى السواحل اليمنية في أبين وشبوة الواقعة تحت سيطرة الفصائل الممولة من الامارات، وسط اتهامات بأن قيادات الفصائل تتقاضى مبالغ مالية باهضة من العصابات مقابل إنزال المهاجرين في السواحل اليمنية. وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، فقد شهد العام 2024 غرق 558 مهاجرا على هذا الطريق البحري، بينما سجل خلال العقد الماضي، فقدان ما لا يقل عن 2082 شخصا، من بينهم 693 لقوا حتفهم غرقا.