
بعد تأجيلات بسبب الطقس.. إرسال 6 أشخاص في رحلة فضاء دون مدارية
إرسال 6 أشخاص في رحلة فضاء دون مدارية في 29 يونيو
كانت المهمة المعروفة باسم NS-33 مقررة في الأصل يوم 21 يونيو لكنها تأجلت بسبب الرياح العاتية ثم أُعيد تحديد موعدها لليوم الأحد ومع ذلك استمرت الظروف الجوية غير المستقرة ما أجبر الشركة على تأجيل الإطلاق مجددًا، وأعلنت بلو أوريجين في تحديث صباح اليوم عن إيقاف العد التنازلي بسبب الغيوم مشيرةً إلى أنه سيتم تحديد وقت جديد للإقلاع لاحقًا وسيبدأ البث المباشر قبل الإطلاق بـ30 دقيقة.
نبذة عن المهمة والمركبة
مركبة نيو شيبرد هي نظام إطلاق ذاتي التشغيل وقابل لإعادة الاستخدام بالكامل يتكون من معزز وكبسولة طاقم، وتستغرق الرحلة من 10 إلى 12 دقيقة يتذوق خلالها الركاب لحظات من انعدام الجاذبية ويشاهدون كوكب الأرض من حدود الفضاء.
طاقم المهمة NS-33
الركاب الستة المشاركون في الرحلة هم:
آلي وكارل كوينر زوجان مهتمان بالبيئة والاستكشاف
ليلاند لارسون رجل أعمال ومربي نحل
فريدي ريسينو جونيور رجل أعمال
أوولابي ساليس محامٍ ومؤلف
جيم سيتكين محامٍ متقاعد
تاريخ شركة بلو أوريجين في الرحلات الفضائية
تُعد مهمة NS-33 هي الرحلة البشرية الثالثة عشرة ضمن برنامج نيو شيبرد والرابعة خلال عام 2025، ورغم أن أغلب رحلات الشركة كانت لأغراض بحثية غير مأهولة فإن أول رحلة مأهولة أُطلقت في 20 يوليو 2021 وتزامنت مع الذكرى السنوية لهبوط أبولو 11 على القمر، وضمت تلك الرحلة جيف بيزوس وشقيقه مارك إلى جانب الرائدة والي فانك والطالب أوليفر ديمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
اكتشاف كوكب عملاق غامض يختبئ في نظام نجمي معروف.. يفوق الأرض بـ 35 مرة
أعلن علماء الفلك عن اكتشاف كوكب عملاق غير مرئي يدور حول نجم في النظام النجمي المعروف باسم كيبلر-139، رغم أنه لم يتم رصده بشكل مباشر. الكوكب المكتشف حديثًا يحمل اسم Kepler-139f، وتبلغ كتلته نحو 35 مرة ضعف كتلة الأرض، أي ما يقرب من ضعف كتلة كوكب نبتون، ويدور حول نجمه خلال 355 يومًا، وذلك وفقًا لموقع سبيس. اكتشاف كوكب عملاق غامض يختبئ في نظام نجمي معروف لم تتمكن التلسكوبات التقليدية من التقاطه مباشرة، حيث إن هذا الكوكب لا يمر أمام النجم من زاوية رؤيتنا على الأرض، مما يجعله غير عابر بالتعريف الفلكي. اعتمد الباحثون في اكتشافهم على تحليل حركة الكواكب الأخرى في نفس النظام، وهي طريقة تُعرف باختلاف توقيت العبور TTVs، إذ تؤثر الجاذبية المتبادلة بين الكواكب على سرعتها ومداراتها، ما يسمح لعلماء الفلك باكتشاف كواكب خفية بمجرد مراقبة الاختلالات الطفيفة في توقيت مرور الكواكب المرصودة. وأظهرت هذه القياسات أن الكواكب الثلاثة المعروفة في النظام، وهي كواكب صخرية عملاقة، تتأثر بجسم غير مرئي ضخم، ما أدى إلى استنتاج وجود كوكب Kepler-139f. ولتعزيز هذا الاكتشاف، استخدم العلماء تقنية السرعة الشعاعية RV، وهي طريقة تقيس تأثير الجاذبية الذي يمارسه الكوكب على النجم نفسه، وبمقارنة بيانات العبور والسرعة الشعاعية، تم تحديد موقع وكتلة الكوكب الجديد بدقة. وصرّح الباحث كالب لامرز، أحد المشاركين في الدراسة من جامعة برينستون، أن هذه النتيجة تسلط الضوء على وجود كواكب أخرى قد تكون مختبئة في أنظمة نجمية معروفة، لكنها غير مرئية حتى الآن بسبب طبيعة مداراتها. اقتران نادر بين كوكب الزهرة ونجم عملاق يزينان سماء الوطن العربي فجرا الجمعية الفلكية بجدة: كوكب الأرض يصل لأبعد نقطة في مداره حول الشمس غدا


بوابة الأهرام
منذ 6 أيام
- بوابة الأهرام
رحلة «أبولو 11» تنطلق من «مكتبة المستقبل».. اعرف الموعد
رحلة أبولو تنطلق من جديد من مكتبة المستقبل.. غدًا السبت مصطفى طاهر تنظم مكتبة المستقبل، إحدى المنصات الثقافية بجمعية مصر الجديدة، ندوة لعرض ومناقشة الفيلم الأمريكي "أبولو 11". موضوعات مقترحة يستعرض الفيلم لقطات وثائقية، وليست خيالية، لما حدث أثناء سفر وهبوط المركبة الفضائية على سطح القمر. يُعرض الفيلم في الساعة الخامسة من مساء غد السبت. "أبولو 11" هو فيلم وثائقي أمريكي صدر عام 2019، قام بتحريره وإنتاجه وإخراجه تود دوغلاس ميلر. يركز الفيلم على مهمة أبولو 11 عام 1969، وهي أول رحلة فضائية تهبط بالبشر على سطح القمر. يتكوّن الفيلم من لقطات أرشيفية فقط، ولا يتضمن سردًا أو مقابلات أو إعادة تمثيل حديثة. يظهر في الفيلم صاروخ "ساتورن 5" وطاقم أبولو 11 (المكوَّن من باز ألدرين، ونيل أرمسترونغ، ومايكل كولينز).


نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : القمر الصناعى لمراقبة المناخ الذى موّله بيزوس فُقد فى الفضاء
الخميس 10 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - توقف القمر الصناعى الذى يتتبع تلوث غاز الميثان العالمى عن العمل، مما يعرض للخطر مهمة حظيت بدعم هائل من جيف بيزوس وغيره من الأسماء الكبيرة فى مجال التكنولوجيا. الميثان هو المكوّن الرئيسى لما يُسمى "الغاز الطبيعي"، وهو أقوى حتى من ثانى أكسيد الكربون من حيث قدرته على تسخين الكوكب، ويتسرب هذا الغاز الدفيء القوى بانتظام من آبار النفط والغاز وخطوط الأنابيب وغيرها من البنى التحتية للوقود الأحفورى دون أن يلاحظه أحد أو يُبلغ عنه، صُمم ميثان سات لرصد مثل هذه التسريبات من الفضاء فى محاولة لمحاسبة القطاع الصناعى على خفض تلك الانبعاثات. لكن منذ 20 يونيو، لم يتمكن فريق البعثة من الاتصال بـ "ميثان سات" وفقد القمر الصناعى طاقته، و"من المرجح أنه غير قابل للاستعادة"، وفقًا لتحديث نشره اليوم صندوق الدفاع البيئى غير الربحى الذى طور "ميثان سات". لقد فقد القمر الصناعى الطاقة ومن المرجح أنه "غير قابل للاسترداد" بلغت تكلفة بناء وإطلاق القمر الصناعى 88 مليون دولار، وحصل المشروع على منحة قدرها 100 مليون دولار من صندوق بيزوس للأرض، وأُطلق فى مارس من العام الماضى من صاروخ سبيس إكس فالكون 9، بدلًا من صاروخ بلو أوريجين، ويمثل هذا الإطلاق أول مهمة فضائية ممولة حكوميًا لوكالة الفضاء النيوزيلندية، التى دعمت عمليات التحكم فى المهمة وبرنامجًا لعلوم الغلاف الجوي. وقبل إطلاق ميثان سات، كان على شركة كهرباء فرنسا (EDF) أخذ قراءات الميثان على الأرض وبالطائرات لقياس تسربات الغاز، وقد كان هذا العمل المضنى كاشفًا، إذ وجد أن انبعاثات الميثان فى الولايات المتحدة كانت فى الواقع أعلى بنسبة 60% من تقديرات وكالة حماية البيئة بين عامى 2012 و2018. ومن خلال قراءات من الفضاء، كان من المفترض أن يتمكن ميثان سات من مسح منطقة فى حوالى 20 ثانية، وهو ما كان يستغرق ساعتين بالطائرة، ويدور حول الأرض فى 95 دقيقة، ليغطى حقول النفط والغاز التى تُمثل أكثر من 80% من الإنتاج العالمي. كما تعاونت جوجل مع شركة كهرباء فرنسا (EDF) لتتبع انبعاثات الميثان، وباتباع استراتيجية مشابهة لتلك التى تتبعها خرائط جوجل فى تحديد الأرصفة وعلامات الشوارع فى صور الأقمار الصناعية، بدأت الشركة بتدريب الذكاء الاصطناعى على رصد منصات الآبار، ورافعات المضخات، وخزانات التخزين، وغيرها من البنى التحتية للوقود الأحفوري. وتقول شركة كهرباء فرنسا إنها لا تزال تعمل على معالجة البيانات التى تمكن ميثان سات من جمعها منذ إطلاقه، والتى تأمل أن يتم استخدامها للحد من تلوث غاز الميثان.