logo
تخفيض جديد لرسوم العبور بقناة السويس.. الفريق أسامة ربيع يكشف

تخفيض جديد لرسوم العبور بقناة السويس.. الفريق أسامة ربيع يكشف

الدستور١٣-٠٥-٢٠٢٥

أوضح الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، أنه في ظل التحولات الاقتصادية العالمية وتحديات النقل البحري، تم الإعلان عن تخفيض بنسبة 15% في رسوم عبور السفن، بدءًا من الخميس المقبل، في إطار استراتيجية مدروسة تهدف إلى جذب المزيد من الخطوط الملاحية إلى القناة.
وأكد ربيع، خلال حديثه مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر قناة ten، أن القرار جاء في توقيت محسوب بدقة، حيث لا توجد اضطرابات ملاحية تهدد حركة السفن، مما يجعل هذا التخفيض فرصة ذهبية لملاك السفن لإعادة تقييم خياراتهم والعودة إلى المسار الملاحي الأسرع والأكثر توفيرًا.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي في سياق جهود الهيئة المستمرة لتعزيز تنافسية القناة أمام الطرق البديلة، مثل رأس الرجاء الصالح، موضحًا أن المرور عبر القناة يحقق وفورات في الوقت والتكاليف التشغيلية، إضافة إلى تحسين كفاءة الرحلات البحرية.
وفي سياق متصل، كشف رئيس الهيئة عن تطورات نوعية في الترسانة البحرية التابعة لقناة السويس، مؤكدًا أنها أصبحت تضاهي كبرى الترسانات العالمية من حيث الإمكانات الفنية والخدمات المقدمة، كما أشار إلى أن الهيئة تسعى لتوسيع نطاق أعمالها عالميًا من خلال تقديم خدمات الصيانة والإصلاح بجودة عالية وأسعار تنافسية، مما يعزز مكانة قناة السويس كمركز استراتيجي للخدمات البحرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ربيع: الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر مواتية لعودة السفن للإبحار بقناة السويس
ربيع: الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر مواتية لعودة السفن للإبحار بقناة السويس

الأسبوع

timeمنذ 10 دقائق

  • الأسبوع

ربيع: الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر مواتية لعودة السفن للإبحار بقناة السويس

جانب من الاجتماع نهلة بري شارك الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، أمس السبت، في الندوة الرئيسية للجمعية البحرية المصرية والتي جاءت بعنوان" التحديات التي تواجه قناة السويس في ضوء المتغيرات الإقليمية والعالمية"، وذلك بحضور الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية، واللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي العسكري، واللواء بحري عصام بدوي رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرية المصرية، والمحامي الدولي خالد أبو بكر مستشار رئيس الهيئة للشئون القانونية والعلاقات الدولية، وبمشاركة عدد من قناصل الدول العربية والأجنبية والهيئات والشركات المعنية بالنقل البحري. فى بداية كلمته، أكد الفريق أسامة ربيع أن التوترات الأمنية غير المسبوقة في منطقة البحر الأحمر و باب المندب، أثرت سلبا على معدلات الملاحة بالقناة مع اضطرار العديد من الخطوط الملاحية إلى تغيير مسارها والالتفاف عبر طريق رأس الرجاء الصالح، مشيرًا إلى امتداد هذا التأثير إلى صناعة النقل البحري بأكملها والتي تضررت مع زيادة مدة الإبحار، وارتفاع النفقات التشغيلية للرحلة، وانعكاسها السلبي على زيادة معدلات التضخم للمستهلك النهائي. وأوضح الفريق ربيع أن هيئة قناة السويس حرصت على التعامل المرن مع مقتضيات الأزمة عبر التواصل المباشر والفعال مع الخطوط الملاحية لبحث إمكانية تقييم جداول إبحارها والنظر في إمكانية العودة التدريجية لعبور بعض السفن التابعة لها بالمنطقة، مؤكدا أن الأوضاع الأمنية أصبحت مواتية لعودة السفن تدريجياً للإبحار بقناة السويس. وأضاف رئيس الهيئة أن قناة السويس استجابت لطلبات العديد من الخطوط الملاحية بتقديم حوافز وتخفيضات بنسبة 15% لسفن الحاويات التي تزيد حمولتها عن 130 ألف طن وذلك لمدة ثلاثة أشهر، بهدف المشاركة في تحمل الأعباء مع خطوط الملاحة وتشجيعها على وضع قناة السويس ضمن جداول الإبحار. كما شدد رئيس الهيئة على أن أزمة البحر الأحمر أثبتت بما لا يدع مجالا للشك بأنه لا غنى عن قناة السويس، التي تحقق المعادلة الصعبة بتوفير الوقت والتكلفة والخدمات البحرية واللوجستية، وهي العناصر بالغة الأهمية التي يفتقر إليها طريق رأس الرجاء الصالح. وأشار الفريق ربيع إلى حرص الهيئة على استكمال استراتيجية تطوير المجرى الملاحي للقناة رغم الأزمات المتتالية، حيث نجحت فى الانتهاء من مشروع تطوير القطاع الجنوبى بشقيه والذي ساهم بشكل فعال نحو زيادة معدلات الأمان والسلامة الملاحية، بالإضافة لتقليل تأثيرات التيارات المائية على السفن العابرة، وزيادة الطاقة الاستيعابية للقناة بمعدل من ٦ - ٨ سفينة، وذلك بالتوازي مع مواصلة تقديم وتطوير خدماتها الملاحية والبحرية واستكمال الاستراتيجية الطموحة نحو تحديث الأسطول البحري بإضافة عدد من الوحدات الجديدة والمتطورة في كافة القطاعات. وتابع الفريق ربيع أن الهيئة عكفت على تنويع مصادر دخلها عبر تقديم حزمة من الخدمات الملاحية واللوجيستية الجديدة تشمل الإنقاذ البحري والإسعاف البحري و مكافحة التلوث وصيانة وإصلاح السفن وخدمة التزود بالوقود وخدمة تبديل الأطقم البحرية، كما أطلقت الهيئة خدمة جديدة لجمع وإزالة المخلفات الصلبة للسفن العابرة لقناة السويس، باستخدام أحدث الوحداث البحرية المتخصصة. كما أكد الفريق ربيع بأن قناة السويس تمضي قدماً نحو تنفيذ خطة طموحة لتوطين الصناعات البحرية تستهدف من خلالها تلبية احتياجات السوق الداخلي و فتح أسواق خارجية للتصدير، وذلك من خلال مصنع مصر لبناء القاطرات إحدى ثمار الشراكة بين شركة هيئة قناة السويس وشركة ترسانة جنوب البحر الأحمر إحدى الشركات الوطنية. وفى كلمته أوضح اللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي، أن الدولة المصرية اختارت الموقف الصواب في التعامل مع الاضطرابات الأمنية بالبحر الأحمر بعدم الانخراط فى الأحداث، مما دعم الثقة فى قناة السويس كمجرى ملاحي دولي محايد، يلعب دوراً أساسياً في استقرار سلاسل الإمداد العالمية وتكاليف الشحن التي تؤثر بدورها على أسعار مختلف البضائع، مؤكداً على الأهمية الاستراتيجية للقناة باعتبارها أحد أهم مصادر النقد الأجنبي للخزانة العامة للدولة المصرية. وأضاف اللواء سمير فرج أنه برغم محاولات بعض الدول لإحياء طرق تجارية واستحداث مسارات جديدة، إلا أن قناة السويس ستظل هي الممر الملاحي الدولى الأهم لحركة التجارة العالمية، وهو ما يعكسه حرص خطوط الشحن على العودة سريعاً للعبور بالقناة بفضل التكاليف التشغيلية وعوامل السرعة والكفاءة والأمان الملاحي الذي تستأثر بها قناة السويس مقارنةً بالطرق البحرية الأخرى. ومن جانبه، أكد المحامي الدولى خالد أبو بكر مستشار رئيس الهيئة للشئون القانونية والدولية، إن قناة السويس ممر ملاحي دولي يخضع لاتفاقيات دولية تجعلها محايدة تجاه الصراعات السياسية والنزاعات المختلفة، بما يضفي علي القناة أهمية كبيرة وثقة تجاه عملائها. وأشار أبو بكر إلى أن التعامل الممنهج من قبل الهيئة تجاه الأزمات المتتالية دليل قاطع على كفاءة الإدارة المصرية للقناة والتي تجلت في مواقف عديدة أبرزها ملحمة تعويم سفينة الحاويات العملاقة إيفرجيفن التي برهنت للعالم، بأنه لا بديل عن قناة السويس، كما أثبتت للجميع كفاءة رجال الهيئة في تقديم حلول مبتكرة للأزمة رغم عجز كافة الجهات العالمية المتخصصة عن حلها.

رئيس الهيئة: الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر باتت مواتية لعودة السفن تدريجياً للإبحار بقناة السويس
رئيس الهيئة: الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر باتت مواتية لعودة السفن تدريجياً للإبحار بقناة السويس

أموال الغد

timeمنذ 17 دقائق

  • أموال الغد

رئيس الهيئة: الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر باتت مواتية لعودة السفن تدريجياً للإبحار بقناة السويس

قال الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس،إن الأوضاع الأمنية بمنطقة البحر الأحمر أصبحت مواتية لعودة السفن تدريجياً للإبحار بقناة السويس. جاء ذلك خلال مشاركته في الندوة الرئيسية للجمعية البحرية المصرية والتي جاءت بعنوان' التحديات التي تواجه قناة السويس في ضوء المتغيرات الإقليمية والعالمية'، وذلك بحضور الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية، واللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي العسكري، واللواء بحري عصام بدوي رئيس مجلس إدارة الجمعية البحرية المصرية، والمحامي الدولي خالد أبو بكر مستشار رئيس الهيئة للشئون القانونية و العلاقات الدولية، وبمشاركة عدد من قناصل الدول العربية والأجنبية والهيئات والشركات المعنية بالنقل البحري. وأكد أن التوترات الأمنية غير المسبوقة في منطقة البحر الأحمر و باب المندب، أثرت سلبا على معدلات الملاحة بالقناة مع اضطرار العديد من الخطوط الملاحية إلى تغيير مسارها والالتفاف عبر طريق رأس الرجاء الصالح، مشيرا إلى امتداد هذا التأثير إلى صناعة النقل البحري بأكملها والتي تضررت مع زيادة مدة الإبحار، وارتفاع النفقات التشغيلية للرحلة، وانعكاسها السلبي على زيادة معدلات التضخم للمستهلك النهائي. وأوضح ربيع أن هيئة قناة السويس حرصت على التعامل المرن مع مقتضيات الأزمة عبر التواصل المباشر والفعال مع الخطوط الملاحية لبحث إمكانية تقييم جداول إبحارها والنظر في إمكانية العودة التدريجية لعبور بعض السفن التابعة لها بالمنطقة، مؤكدا أ وأضاف أن قناة السويس استجابت لطلبات العديد من الخطوط الملاحية بتقديم حوافز وتخفيضات بنسبة 15% لسفن الحاويات التي تزيد حمولتها عن 130 ألف طن وذلك لمدة ثلاثة أشهر، بهدف المشاركة في تحمل الأعباء مع خطوط الملاحة وتشجيعها على وضع قناة السويس ضمن جداول الإبحار. كما شدد رئيس الهيئة على أن أزمة البحر الأحمر أثبتت بما لايدع مجالا للشك بأنه لا غنى عن قناة السويس، التي تحقق المعادلة الصعبة بتوفير الوقت والتكلفة والخدمات البحرية واللوجستية، وهي العناصر بالغة الأهمية التي يفتقر إليها طريق رأس الرجاء الصالح. وأشار ربيع إلى حرص الهيئة على استكمال استراتيجية تطوير المجرى الملاحي للقناة رغم الأزمات المتتالية، حيث نجحت فى الانتهاء من مشروع تطوير القطاع الجنوبى بشقيه والذي ساهم بشكل فعال نحو زيادة معدلات الأمان والسلامة الملاحية، بالإضافة لتقليل تأثيرات التيارات المائية على السفن العابرة، وزيادة الطاقة الاستيعابية للقناة بمعدل من 6- 8 سفينة، وذلك بالتوازي مع مواصلة تقديم وتطوير خدماتها الملاحية والبحرية واستكمال الاستراتيجية الطموحة نحو تحديث الأسطول البحري بإضافة عدد من الوحدات الجديدة والمتطورة في كافة القطاعات. وتابع ربيع أن الهيئة عكفت على تنويع مصادر دخلها عبر تقديم حزمة من الخدمات الملاحية واللوجيستية الجديدة تشمل الإنقاذ البحري والإسعاف البحري و مكافحة التلوث وصيانة وإصلاح السفن وخدمة التزود بالوقود وخدمة تبديل الأطقم البحرية،كما أطلقت الهيئة خدمة جديدة لجمع وإزالة المخلفات الصلبة للسفن العابرة لقناة السويس، باستخدام أحدث الوحداث البحرية المتخصصة. ونوه بأن قناة السويس تمضي قدماً نحو تنفيذ خطة طموحة لتوطين الصناعات البحرية تستهدف من خلالها تلبية احتياجات السوق الداخلي و فتح أسواق خارجية للتصدير، وذلك من خلال مصنع مصر لبناء القاطرات إحدى ثمار الشراكة بين شركة هيئة قناة السويس وشركة ترسانة جنوب البحر الأحمر إحدى الشركات الوطنية. وفى كلمته أوضح اللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي، أن الدولة المصرية اختارت الموقف الصواب في التعامل مع الاضطرابات الأمنية بالبحر الأحمر بعدم الانخراط فى الأحداث، مما دعم الثقة فى قناة السويس كمجرى ملاحي دولي محايد، يلعب دوراً أساسياً في استقرار سلاسل الإمداد العالمية وتكاليف الشحن التي تؤثر بدورها على أسعار مختلف البضائع، مؤكداً على الأهمية الاستراتيجية للقناة باعتبارها أحد أهم مصادر النقد الأجنبي للخزانة العامة للدولة المصرية. وأضاف أنه برغم محاولات بعض الدول لإحياء طرق تجارية واستحداث مسارات جديدة، إلا أن قناة السويس ستظل هي الممر الملاحي الدولى الأهم لحركة التجارة العالمية، وهو ما يعكسه حرص خطوط الشحن على العودة سريعاً للعبور بالقناة بفضل التكاليف التشغيلية وعوامل السرعة والكفاءة والأمان الملاحي الذي تستأثر بها قناة السويس مقارنةً بالطرق البحرية الأخرى. ومن جانبه، أكد المحامي الدولى خالد أبو بكر مستشار رئيس الهيئة للشئون القانونية والدولية، إن قناة السويس ممر ملاحي دولي يخضع لاتفاقيات دولية تجعلها محايدة تجاه الصراعات السياسية والنزاعات المختلفة، بما يضفي علي القناة أهمية كبيرة وثقة تجاه عملائها. وأشار أن التعامل الممنهج من قبل الهيئة تجاه الأزمات المتتالية دليل قاطع على كفاءة الإدارة المصرية للقناة والتي تجلت في مواقف عديدة أبرزها ملحمة تعويم سفينة الحاويات العملاقة إيفرجيفن التي برهنت للعالم، بأنه لا بديل عن قناة السويس، كما أثبتت للجميع كفاءة رجال الهيئة في تقديم حلول مبتكرة للأزمة رغم عجز كافة الجهات العالمية المتخصصة عن حلها.

صندوق النقد: مصر فقدت 7 مليارات دولار بسبب حرب غزة
صندوق النقد: مصر فقدت 7 مليارات دولار بسبب حرب غزة

أهل مصر

timeمنذ 20 دقائق

  • أهل مصر

صندوق النقد: مصر فقدت 7 مليارات دولار بسبب حرب غزة

أكد مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، جهاد أزعور، اليوم، أن مصر فقدت 7 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس بسبب تأثيرات غير مباشرة للحرب في غزة. وأوضح أزعور، خلال جلسة بعنوان 'التطورات والآفاق الاقتصادية العالمية والإقليمية' ينظمها صندوق النقد الدولي، بالعاصمة السعودية الرياض، أن تسارع المخاطر العالمية يضغط على اقتصادات الشرق الأوسط وسط تراجع السياحة وتعثر الإيرادات في دول مثل مصر ولبنان والأردن، مشيرًا إلى أن النزاعات في غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا تسببت في صدمات اقتصادية كبيرة، أثرت سلبًا على الناتج المحلي في تلك الدول. صندوق النقد الدولي وعلى الصعيد العالمي، أشار أزعور إلى أن احتمالات فرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية ارتفعت من أقل من 5% إلى 30% في وقت قصير، مما يهدد بتداعيات واسعة على التجارة العالمية. وفيما يخص أسواق الطاقة، لفت إلى تراجع التزام 'أوبك+' بالتخفيضات الطوعية، ما أسهم في زيادة التقلبات في سوق النفط. أما على مستوى دول الخليج، أكد أزعور أنها تواصل تسجيل معدلات نمو بين 3% و5%، مدعومة بجهود التنويع الاقتصادي والإصلاحات الهيكلية الجارية. في سياق متصل، أشادت مديرة إدارة الاتصال بصندوق النقد الدولي، جولي كوزاك، بالتقدم الملحوظ الذي أحرزته الحكومة المصرية في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي الكلي، لافتة إلى تحسن واضح في مؤشرات الاقتصاد، من بينها معدلات التضخم واحتياطيات النقد الأجنبي. برنامج الإصلاح الاقتصادي وفي تصريحات الخميس الماضي، أكدت كوزاك، التزام وكشفت كوزاك، أن فريقًا من خبراء الصندوق أجرى مؤخرًا مناقشات مثمرة مع الحكومة المصرية ضمن إطار برنامج 'تسهيل الصندوق الممدد'، حيث تم استعراض أداء السياسات الاقتصادية وأثرها على مسار الإصلاح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store