
إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بيت أمر
أصيب مواطنون بالاختناق بالغاز السام، مساء يوم السبت، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت أمر، شمالي مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد الناشط الإعلامي في بيت أمر، محمد عوض، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وأجبرت المواطنين في "حي البياضة" على إغلاق محالهم التجارية، ومنعت حركة المركبات واحتجزت عددا من الشبان واستجوبتهم.
وقال عوض إن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والغاز السام، ما أدى لإصابة العشرات بحالات اختناق.
إلى ذلك واصل المستوطنون اعتداءاتهم على المزارعين في البلدة، إذ أجبروهم على مغادرة أراضيهم الواقعة في منطقة "وادي الشيخ"، فيما احتجز جنود الاحتلال عددا من المزارعين وحققوا معهم وهددوهم بالاعتقال في حال عودتهم إلى أراضيهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 8 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
القوات اليمنية: استهدفنا مطار اللد بصاروخ فرط صوتي
صنعاء - صفا نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتي نوع "فلسطين٢". وأكدت القوات في بيان لها، أن العملية حققَتِ هدفَهُا بنجاحٍ، وتسببَت في حالة هلع لأكثر من أربعة ملايينِ من المستوطنين إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ. وأضافت: "نتابع تحرّكاتِ العدوِّ ومخطَّطَهُ الهادفَ لِوَقفِ جبهةِ الإسنادِ اليمنيَّةِ، وتُؤكّدُ أنَّها ومعَها كلُّ أحرارِ شعبِنا الأبيِّ الصامدِ المجاهدِ، بعَونِ اللهِ وبالتوكُّلِ عليهِ، على يقظةٍ عاليةٍ وجهوزيَّةٍ تامَّةٍ للتَّصدِّي لِكافَّةِ التحرّكاتِ المُعاديةِ حتّى إفشالِها، كما فشلتْ غيرُها من المخطّطاتِ والمؤامراتِ والتحرّكاتِ خلالَ الفترةِ الماضيةِ". وأكدت أن اليمن سيظلُّ على موقفِهِ المُساندِ لِلشَّعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ، وإنَّ عمليّاتِنا مُستمرَّةٌ حتّى وَقفِ العدوانِ ورَفعِ الحصارِ عن قِطاعِ غزَّةَ.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 33 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
فيديو أسير "القسام" يثير تفاعلاً واسعًا.. ناشطون: صورة حية للمجاعة في غزة
غزة - خاص صفا أثار المقطع المصور الذي نشرته كتائب القسام، ويُظهر أحد الأسرى الإسرائيليين في حالة صحية متدهورة، موجة واسعة من التفاعل بين النشطاء عبر منصات التواصل. واعتبر كثيرون أن حالة الأسير الجسدية تعكس حجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، في ظل المجاعة التي تضرب السكان والقطاع المحاصر منذ أشهر. وعبّر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن رفضهم للرواية الأميركية والإسرائيلية التي تنفي وجود مجاعة في قطاع غزة، مشيرين إلى أن المشاهد التي ظهر فيها الأسير بحالة صحية متدهورة تمثل دليلًا قاطعًا على تفشي الجوع والمعاناة في القطاع المحاصر. تغريدات الصحفي والناشط محمود العامودي كتب على صفحته في "فيس بوك": " سيخرج ويتكوف اليوم بتصريح لا توجد مجاعة في غزة وسيشيد بالمراكز الأمريكية لتوزيع المساعدات وعلى الجميع أن يصدق ذلك ويبصم أيض، *يعني راعي المحرقة ومسبب المجاعة ماذا سيقول ؟، هل تتوقعون من الداعم الأكبر لما يجري أن يدين المحتل؟، طبعا ستخرج صور في قمة الآدمية والنظام...". الناشط أبو يحيى السنوار كتب أيضًا: " الفيديو رسالة مباشرة ل ويتكوف ومن بعده ترامب ومن قبله النتن!! هذه نتائج تجويعكم بحق غزة وكل من فيها!! يأكلون مما نأكل ويجوعون كما نجوع". ورصدت الناشطة آية العاروري أبرز ردود الشارع الإسرائيلي على فيديو القسام وهي موضحة في المنشور أدناه. أما الناشط أبو البراء الشريف فعلق على الفيديو قائلًا: " القسا.م ينشر أفيتار ديفيد يأكلون مما نأكل هذا من صنع أيديكم!". موسى السيد كتب على "فيس بوك"، " الحصار والتجويع المفروض من قِبل قوات الاحتلال على أهل وأطفال ونساء غزه يعيشه الأسرى الاسرائيليين فلا طعام ولا شراب إلا القليل مما أثر كثيراً على الاسرى بأجسام هزيلة نحيلة …. إذ ظهر الأسير أبيتار دافيد وقد بدت عليه علامات الهزال الشديد مما عكس جانبا من الواقع الذي يعيشه الأسرى وأعضاء حركة حماس والجهاد في قطاع غزة".


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"الرشق": ترمب يكرّر أكاذيب الاحتلال وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات
الدوحة - صفا قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" عزت الرشق يوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لا يملّ من ترديد الاتهامات والأكاذيب الإسرائيلية، مؤكدًا أن الحركة لن تملّ من رفضها وتفنيدها. واستنكر الرشق في تصريح وصل وكالة "صفا"، "بشدّة" تصريحات ترمب التي اتهم فيها حركته بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة، مؤكدًا أن هذه الاتهامات باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وتبرّئ المجرم وتحمل الضحية المسؤولية. وأشار إلى أن تقارير وشهادات منظمات دولية، بما فيها الأمم المتحدة، إضافة إلى تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية (USAID)، فنّدت تلك المزاعم وأكّدت عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل "حماس". وأضاف الرشق أن ما يجري في قطاع غزة من تجويع ممنهج وإبادة هو نتيجة مباشرة لسياسة الاحتلال المدعومة أمريكيًا، والتي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح ضد أكثر من مليوني إنسان. وأكد أن المطلوب من الإدارة الأمريكية التوقف عن النظر إلى المشهد بعيون إسرائيلية، وتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية، وإدانة حرب التجويع والحصار المفروض على قطاع غزة، ودعم جهود إدخال المساعدات بشكل آمن وكامل إلى جميع أبناء الشعب الفلسطيني دون قيود أو شروط، مع التأكيد على توزيعها عبر الأمم المتحدة، وليس من خلال ما يُسمّى بـ "مؤسسة غزة الإنسانية.