logo
الرئيس الفرنسي يدعو إلى خفض التصعيد بين إسرائيل وإيران

الرئيس الفرنسي يدعو إلى خفض التصعيد بين إسرائيل وإيران

البوابةمنذ 14 ساعات

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى خفض التصعيد بين إسرائيل وإيران، وذلك في ظل الهجمات المتبادلة والمستمرة بين الطرفين.
وأعرب ماكرون - في تصريحات نقلتها وسائل إعلام فرنسية لدى وصوله جزيرة "جرينلاند" - عن أمله في أن يعود الهدوء في الساعات القادمة؛ ما يُمهد الطريق للحوار لتجنب أي تصعيد في المنطقة.
وقد وصل ماكرون إلى جرينلاند، وهي إقليم ذاتي الحكم تابع للدنمارك، والتي رغب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السيطرة عليها.
وعلى منصة "إكس"، قال ماكرون - لدى وصوله - "إنه لشرف عظيم أن أقوم بهذه الزيارة وهي الأولى لرئيس فرنسي"، وقدم الشكر لرئيس الوزراء ينس فريدريك نيلسن ورئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، على دعوتهما.
وأضاف أن المناقشات ستتركز على أمن شمال الأطلسي والقطب الشمالي، وتغير المناخ، والتحول في مجال الطاقة، والمعادن الأساسية.
وقال ماكرون - للصحفيين - إنه جاء للتعبير عن تضامن فرنسا والاتحاد الأوروبي من أجل سيادة جرينلاند وسلامة أراضيها، هذه المنطقة التي تتبع للدنمارك وتتمتع بحكم ذاتي.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح - مرارا منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي - برغبته في السيطرة على هذه الجزيرة، وهي إقليم ذاتي الحكم تابع للدنمارك، وتعتبر منطقة غنية بالموارد المعدنية وذات الموقع الاستراتيجي. وسيكون الرئيس الفرنسي أول رئيس أجنبي يزور هذه المنطقة منذ تهديدات دونالد ترامب بضمها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يبلغ أعلى مستوياته في شهرين مع تصاعد الصراع بالشرق الأوسط
الذهب يبلغ أعلى مستوياته في شهرين مع تصاعد الصراع بالشرق الأوسط

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

الذهب يبلغ أعلى مستوياته في شهرين مع تصاعد الصراع بالشرق الأوسط

ارتفعت أسعار الذهب، الإثنين، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين للملاذات الآمنة بعد أن أثار تصاعد الهجمات بين إسرائيل وإيران المخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا. زاد الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3447.07 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0021 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 أبريل/نيسان في وقت سابق من الجلسة. وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 3467.20 دولار. وتسبب أحدث تبادل للهجمات بين إسرائيل وإيران في سقوط ضحايا من المدنيين وزاد المخاوف من اتساع رقعة الصراع في المنطقة في الوقت الذي حث فيه كل جيش المدنيين في الطرف الآخر على اتخاذ الاحتياطات اللازمة استعدادا لمزيد من الهجمات. وعبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأحد عن أمله في أن تتمكن إسرائيل وإيران من الاتفاق على وقف لإطلاق النار لكنه قال إنه‭‭ ‬‬في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض القتال حتى النهاية. من المقرر أن يعقد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) اجتماعه بشأن السياسة النقدية يومي 17 و18 يونيو/حزيران على أن يصدر قراره يوم الأربعاء. وبينما يُتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي أسعار الفائدة من دون تغيير، فإن الأسواق تترقب أي مؤشرات على احتمال خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 36.23 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.6 إلى 1234.47 دولار، في حين ارتفع البلاديوم 0.9 إلى 1036.58 دولار. aXA6IDgyLjI2LjIyNy4zMiA= جزيرة ام اند امز CA

النفط يرتفع وسط مخاوف من تعطل الإمدادات بسبب صراع إسرائيل وإيران
النفط يرتفع وسط مخاوف من تعطل الإمدادات بسبب صراع إسرائيل وإيران

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

النفط يرتفع وسط مخاوف من تعطل الإمدادات بسبب صراع إسرائيل وإيران

ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة، الإثنين، بعد أن تبادلت إسرائيل وإيران هجمات جديدة طالت البنية التحتية لمنشآت الطاقة مما زاد المخاوف من أن يؤدي تصاعد القتال إلى صراع إقليمي أوسع نطاقا ويعطل صادرات النفط من الشرق الأوسط إلى حد بعيد. وبحلول الساعة 2253 بتوقيت غرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت 1.70 دولار أو 2.3 بالمئة إلى 75.93 دولار للبرميل بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.62 دولار أو 2.2 بالمئة ليسجل 74.60 دولار. وكان الخامان قد ارتفعا بأكثر من أربعة دولارات في وقت سابق من الجلسة. وقفز الخامان القياسيان بنسبة سبعة بالمئة عند التسوية يوم الجمعة بعد أن ارتفعا بأكثر من 13 بالمئة خلال الجلسة ليبلغا أعلى مستوياتهما منذ يناير/كانون الثاني. وتسبب أحدث تبادل للهجمات بين إسرائيل وإيران في سقوط ضحايا من المدنيين وزاد المخاوف من اتساع رقعة الصراع في المنطقة في الوقت الذي حث فيه كل جيش المدنيين في الطرف الآخر على اتخاذ الاحتياطات اللازمة استعدادا لمزيد من الهجمات. وأعلنت وزارة النفط الإيرانية أن إسرائيل استهدفت خزانات للنفط والوقود في مستودع شهران النفطي في جنوب طهران، بخلاف استهداف مصفاة «فجر جم» للغاز، وهي إحدى أكبر المصافي في إيران بالإضافة إلى حقلي نار وكنغان. كما أثارت التطورات الأخيرة المخاوف من حدوث اضطرابات في مضيق هرمز وهو ممر حيوي للشحن البحري. ويمر عبر المضيق نحو خُمس إجمالي استهلاك العالم من النفط أو حوالى 18 إلى 19 مليون برميل يوميا من النفط والمكثفات والوقود. وعبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأحد عن أمله في أن تتمكن إسرائيل وإيران من الاتفاق على وقف لإطلاق النار لكنه قال إنه‭‭ ‬‬في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض القتال حتى النهاية. وأضاف ترامب أن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل لكنه رفض الإفصاح عما إذا كان قد طلب من حليفة الولايات المتحدة وقف هجماتها على إيران. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إنه يأمل في أن يتوصل اجتماع قادة مجموعة الدول السبع الذي سيعقد في كندا اليوم إلى اتفاق للمساعدة في حل الصراع ومنع تصعيده. وتنتج إيران، وهي عضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، حاليا نحو 3.3 مليون برميل يوميا وتصدر أكثر من مليوني برميل يوميا من النفط والوقود. ويقول محللون ومراقبون في أوبك إن القدرة الاحتياطية للمنظمة وحلفائها، ومن بينهم روسيا، على ضخ المزيد من النفط لتعويض أي تعطل تعادل تقريبا إنتاج إيران. aXA6IDE1NC4yMS4zNi40MCA= جزيرة ام اند امز CA

اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»
اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»

تواصلت أمس السبت الاتصالات والتحركات العربية ضمن مساعٍ لتفادي التصعيد بالمنطقة مع استمرار الاستهداف الإسرائيلي لإيران لليوم الثاني، فيما حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من خطر «حرب مدمرة»، في حين أكد وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي على «أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء ووقف التدمير وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». وبحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أمس السبت مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات العمليات الإسرائيلية على إيران. وشدد الطرفان في مكالمة هاتفية، على ضرورة بذل الجهود كافة لخفض التصعيد وأهمية ضبط النفس وحل الخلافات بالوسائل الدبلوماسية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس). في سياق متصل، ناقش ولي العهد في اتصال تلقاه من رئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران والتشديد على أهمية ضبط النفس وخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات كافة بالوسائل الدبلوماسية. وحذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس السبت، من خطر اندلاع «حرب مدمّرة» بين إسرائيل وإيران، خلال اتصال مع ولي العهد السعودي. واعتبر أردوغان أن منطقتنا لا يمكنها تحمّل أزمة جديدة، وأن حرباً مدمّرة قد تسبب موجات من الهجرة غير النظامية نحو كل دول المنطقة. ودعا إلى «وقف» إسرائيل التي تشكل التهديد الرئيسي لاستقرار المنطقة وأمنها، معتبراً أن الملف النووي الإيراني لا يمكن حله إلا من خلال مواصلة التفاوض. وأكد أردوغان أن تغاضي الأسرة الدولية عن الاحتلال والإبادة في فلسطين حمل إسرائيل إلى هذا المستوى من العدائية وعدم احترام القانون. وفي وقت سابق الجمعة بحث ولي العهد السعودي في محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهجوم الإسرائيلي على إيران وأهمية خفض التصعيد بالمنطقة. من جانبه، بحث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، مع الرئيس الأمريكي الأوضاع في المنطقة، خاصة ما يتعلق بالهجوم الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية وشدد الشيخ تميم على ضرورة العمل على خفض التصعيد، والتوصل إلى حلول دبلوماسية. من جهته، أكد ترامب استعداد بلاده للمشاركة في مساعي حل الأزمة حفاظاً على الأمن والاستقرار الإقليميين. بدوره، بحث الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، «مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والتصعيد العسكري في المنطقة». وشدد الجانبان على أهمية «الحاجة الملحّة لتجنب التصعيد وضبط الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط». كما جرى اتصالان هاتفيان، أمس السبت لوزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيريه العماني بدر البوسعيدي والتركي هاكان فيدان و«تم التوافق على أهمية تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لخفض حدة التوتر واحتواء التصعيد بالمنطقة، أخذاً في الاعتبار خطورة الوضع القائم وعواقبه». وبحث عبد العاطي أيضاً في اتصالين هاتفيين، مع وزيري خارجية إيطاليا أنطونيو تاياني وإسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، بشأن هجمات إسرائيل على إيران و«تم الاتفاق على تكثيف الجهود المشتركة لخفض التصعيد وتحقيق التهدئة حفاظاً على أمن واستقرار المنطقة». إلى ذلك، أفاد بيان وزارة الخارجية العمانية، أمس السبت، بأن وزيرها بدر البوسعيدي واصل اتصالات مكثفة مع عدد من نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة، في إطار المساعي الدبلوماسية لاحتواء التوتر والتصعيد العسكري الخطير في المنطقة. وأكد البوسعيدي خلال هذه الاتصالات على «أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء ووقف التدمير وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». كما بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أمس مع نظيريه الإسباني والعماني «الجهود المُستهدِفة وقف التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على إيران».(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store