
متى ستصل أجهزة ماك الجديدة؟ تفاصيل وتوقعات لآخر التحديثات
مع اقتراب مؤتمر WWDC ، من المرجح أن تُجدد شركة أبل ميزات macOS القادمة بمجموعة أجهزة Mac، سواءً كنت تبحث عن جهازك الأول أو تُحدّث جهازًا قديمًا، حيث أطلقت شركة أبل مؤخرًا جهاز MacBook Air M4، إلى جانب طرازات Mac Studio المُحدثة التي أصبحت الآن قابلة للتكوين باستخدام شرائح M3 Ultra أو M4 Max، وانضمت هذه الطرازات إلى تحديثات العام الماضي لأجهزة MacBook Pro وiMac وMac mini التي تعمل بمعالجات M4.
ووفقا لما ذكره موقع "9to5 mac"، فإنه خلال الأشهر القليلة القادمة، من المتوقع أن تُواصل أبل طرح معالجات Apple Silicon في بقية المجموعة، بما في ذلك إطلاق شريحة M5 ، وإليك ما يمكن توقعه حتى نهاية العام، وفقًا لأحدث الشائعات:
ماك بوك برو
وفقًا لمارك جورمان من بلومبرج، قد تُطلق آبل الجيل الجديد من معالجات M5 مع طرازات ماك بوك برو الجديدة هذا الخريف، تليها أجهزة آيباد برو M5 في النصف الأول من عام 2026.
ومن المتوقع أن تستخدم شريحة M5 تقنية تصنيع 3 نانومتر من الجيل الثالث من شركة TSMC، بدلاً من تقنية 2 نانومتر التي كانت شائعة سابقًا، ولا يُتوقع أيضًا إجراء إعادة تصميم رئيسية للأجهزة هذا العام، حيث يبدو أن ذلك مُخطط له في عام 2026.
تم تحديث تشكيلة ماك بوك برو الحالية آخر مرة في أكتوبر 2024، لذا من المرجح جدًا أن يتم إصدارها في نفس الوقت تقريبًا من هذا العام.
آي ماك
لم تتبع تحديثات آي ماك iMac نمطًا مُتوقعًا، لذا فإن التوقيت هنا أكثر صعوبة، حيث قامت شركة آبل بتحديث جهاز iMac مقاس 24 بوصة العام الماضي، وقال المحلل مينج تشي كو، أن طرازًا أكبر بشاشة mini-LED مقاس 32 بوصة قد يصل في عام 2025.
من المرجح ألا يظهر إصدار مُعاد تصميمه أو يعمل بمعالج M5 إلا في وقت لاحق من الدورة، إن ظهر أصلًا، نظرًا لأن آبل قد تخطت أجيال المعالجات مع جهاز iMac من قبل.
ماك برو
بينما انتقلت الإصدارات الأخرى في المجموعة إلى معالج M3 أو M4، فإن جهاز ماك برو لا يزال عالقًا في معالج M2 Ultra الذي من المقرر طرحه في منتصف عام 2023.
تتردد شائعات عن تحديث ماك برو في منتصف عام 2025، ولكن المعالج الذي سيستخدمه يبقى مجهولًا، وعندما أجرت الشركة تحديث ماك ستوديو بمعالج M4 Max ومعالج M3 Ultra المفاجئ، أخبرت المراجعين أن ليس كل جيل من المعالجات سيتضمن خيار Ultra-tier.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
جهود مصرية قطرية لتذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بغزة
تواصل جمهورية مصر العربية ودولة قطر جهودهما المكثفة لتقريب وجهات النظر والعمل على تذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بقطاع غزة ارتكازاً على مقترح المبعوث الأمريكي "ويتكوف" وبما يتيح استئناف المفاوضات غير المباشرة على أساس هذا المقترح. تؤكد مصر وقطر بالتنسيق مع الولايات المتحدة على اعتزامهما تكثيف الجهود لتذليل العقبات التي تشهدها المفاوضات، كما تدعو مصر وقطر لضرورة تحلي كافة الأطراف بالمسئولية ودعم جهود الوسطاء لإنهاء الأزمة بقطاع غزة وبما يعيد الاستقرار والهدوء للمنطقة. كما تتطلع الدولتان لسرعة التوصل لهدنة مؤقتة لمدة ٦٠ يوماً تؤدي إلى اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بقطاع غزة ، وبما يسمح بإنهاء الأزمة الإنسانية غير المسبوقة بالقطاع والسماح بفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية بما يضمن التخفيف من المعاناة التي يواجهها الشعب الفلسطيني بغزة، وصولاً لإنهاء الحرب بشكل كامل والبدء في إعادة إعمار القطاع وفقاً للخطة التى اعتمدتها القمة العربية الطارئة في القاهرة فى ٤ مارس ٢٠٢٥.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
"أبل": الإيربودز قد يتم تسخيرها لقياس ضربات القلب
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في شركة أبل عن قدرة نماذج الذكاء الاصطناعي على تقدير معدل ضربات القلب من تسجيلات سماعة الطبيب، حتى وإن لم تُدرَّب خصيصًا لهذا الغرض. وكانت النتيجة إيجابية. واستخدم الفريق ستة نماذج ذكاء اصطناعي أساسية شهيرة مُدرَّبة على الصوت أو الكلام، واختبروا مدى كفاءة استخدام تمثيلاتها الصوتية الداخلية (البيانات الرقمية التي يولدها النموذج من الصوت) لتقدير معدل ضربات القلب من تسجيلات صوت القلب، أو مخططات القلب الصوتية. وكان أداء معظم النماذج بمستوى جودة طرق أقدم كانت تعتمد على مظاهر صوتية مُصمَّمة يدويًا، وهي طرق مُصمَّمة يدويًا لتمثيل الصوت، وقد استُخدمت منذ فترة طويلة في نماذج التعلم الآلي التقليدية. كما وجدت الدراسة أن النماذج الأكبر حجمًا لم يكن أداؤها دائمًا أفضل لأنها على الأرجح كانت مُحسّنة للغة. علاوة على هذا، تفوق نموذج 'أبل' الخاص، وهو نسخة من نموذج 'CLAP' مُدرّب داخليًا على 3 ملايين عينة صوتية، وحقق أفضل أداء إجمالي عبر مختلف المقارنات بين النماذج. و'CLAP' هي اختصار لمصطلح يشير إلى نماذج ذكاء اصطناعي يتم تعليمها كيفية ربط المعلومات الصوتية بالمعلومات النصية، من خلال ما يُعرف بـ'التعلم التبايني'. ومن أهم النتائج الرئيسية للدراسة أن الجمع بين معالجة الإشارات التقليدية والذكاء الاصطناعي من الجيل التالي يؤدي إلى تقديرات أكثر موثوقية لمعدل ضربات القلب. وهذا يعني أنه في الحالات التي تفشل فيها إحدى الطريقتين، غالبًا ما تسد الأخرى الثغرات، حيث تلتقط هاتان الطريقتان أجزاءً مختلفة من الإشارة. وبالنظر للمستقبل، قال الباحثون إنهم يخططون لمواصلة تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي للتطبيقات الصحية، وبناء إصدارات أخف وزنًا يمكن تشغيلها على الأجهزة منخفضة الطاقة، واستكشاف أصوات أخرى مرتبطة بالجسم.


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
أبل تخطط لإطلاق مؤتمرها في الفترة من 9 إلى 13 يونيو
تخطط شركة أبل عقد مؤتمرها السنوي للمطورين في الفترة من 9 إلى 13 يونيو من الشهر الجاري وذلك، إذ إنه من المخطط أن تتيح أبل للمطورين والطلاب حضورا شخصيا للفاعليات في Apple park خلال أول أيام المؤتمر. وستعرض "أبل" في المؤتمر للمطورين أحدث تطورات برامجها، بالإضافة إلى الأدوات والميزات الجديدة، بحسب ما أعلنته الشركة. وسينطلق المؤتمر في الساعة 10 صباحًا بتوقيت المحيط الهادي (8 مساء بتوقيت السعودية) يوم الاثنين (9 يونيو) بعرض للتحديثات المقبلة لأنظمة " macOS" و"iOS" و"iPadOS" وجميع منصات "أبل". وسيُبث العرض عبر الموقع الإلكتروني لأبل، وتطبيق " Apple TV"، وقناة "أبل" على يوتيوب. وسيكون المؤتمر محل اهتمام كبير لمعرفة ما ستقدمه "أبل"، بالنظر إلى ما واجهته تقنياتها الفترة الماضية من عقبات، خاصة في ما يتعلق بميزات الذكاء الاصطناعي من المعروفة باسم "Apple Intelligence" والتي لم ترقِ إلى مستوى التوقعات التي روجت لها الشركة. وفي محاولة للإشارة لعدم أهمية تعثر "Apple Intelligence"، قد تلجأ "أبل" إلى إعادة تصميم أنظمة التشغيل الخاصة بها بالكامل لجعلها أكثر ترابطًا وسهولة في الاستخدام، بحسب تقرير لموقع "Engadget"، اطلعت عليه "العربية Business". وفي هذا السياق قد يحظى جهاز آيباد اللوحي أيضًا ببعض الاهتمام في مؤتمر "WWDC"، حيث تُشير التوقعات إلى أن "أبل" ستُقدّم نهجًا جديدًا لتعدد المهام وإدارة النوافذ في محاولة لجعل الجهاز اللوحي شبيهًا بأجهزة ماك. بالإضافة إلى ذلك، قد تكشف الشركة عن ميزة جديدة لإدارة البطارية و"مدربًا صحيًا افتراضيًا"، فضلًا عن مجموعة من التحديثات التي قد لا تكون مرتبطة مباشرة بـ "Apple Intelligence". وقد تُعيد "أبل" تسمية أنظمة تشغيلها، وتوحيدها تحت رقم يُشير إلى العام المقبل، لذا قد نرى إصدار "iOS 26"، وليس "iOS 19" من نظام تشغيل آيفون.