logo
جمعية السينما توقّع مذكرة تفاهم مع منصة"ميم"

جمعية السينما توقّع مذكرة تفاهم مع منصة"ميم"

لتعزيز التفاعل المعرفي والفني
في خطوة تهدف إلى توسيع آفاق التعاون الثقافي ودعم بيئة الإنتاج المعرفي، وقّعت جمعية السينما مذكرة تفاهم مع منصة "ميم"، وذلك على هامش فعاليات مهرجان أفلام السعودية بدورته الحادية عشرة.
وجرى توقيع مذكرة التفاهم بحضور المدير التنفيذي لجمعية السينما هاني الملا، والرئيسة التنفيذية لمنصة ميم، الأستاذة مها سلطان.
وتهدف المذكرة إلى التعاون في مجالات الإنتاج المعرفي، وصناعة المحتوى الرقمي، وتنظيم اللقاءات والورش الثقافية المتخصصة، إلى جانب النشر والرعاية الإعلامية للمبادرات السينمائية القادمة، بما يسهم في تعزيز التفاعل المجتمعي مع الفنون البصرية ودعم المشهد السينمائي السعودي.
وتُعد "ميم" منصة ثقافية وسينمائية متخصصة أُسست عام 2022، تسعى إلى إثراء المحتوى العربي عبر المواد المقروءة والمسموعة والمرئية، كما تعمل على تطوير المشاريع الإبداعية بالتعاون مع نخبة من المختصين والشباب الشغوفين بالسينما.
وأكدت جمعية السينما أن هذه المذكرة تأتي ضمن رؤيتها في بناء شراكات استراتيجية مع المؤسسات الثقافية المتخصصة، لتوسيع دائرة التفاعل مع السينما، وتقديم محتوى إبداعي يُثري الوعي الفني ويعزز الحراك الثقافي في المملكة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صناع السينما يناقشون دورهم في قضايا المرأة بفعاليات منتدي نوت
صناع السينما يناقشون دورهم في قضايا المرأة بفعاليات منتدي نوت

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

صناع السينما يناقشون دورهم في قضايا المرأة بفعاليات منتدي نوت

عقد منتدى نوت لقضايا المرأة الذي يعقد ضمن فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة ندوة حول مناقشة قضايا المرأة في السينما الاثنين، ضمن مشروع تعزيز وحماية حقوق النساء (نجوم من أجل التغيير)، حيث تقام فعاليات المهرجان خلال الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري. وأكد المخرج مجدي أحمد علي اهتمامه بقضيتين أساسيتين في الأفلام التي أخرجها وهي قضية مواجهة الإرهاب، وقضية دعم المرأة، رافضا فكرة العنصرية المضادة أو "الفيمينيزم" بمعنى محاولة إثبات قوة المرأة في مقابل قوة الرجل، بل التأكيد على دور المرأة المحوري في المجتمع، وقال : "أنا أرفض التمييز بكل أشكاله، وأفضل مناقشة القضايا بعمق وروية". فيما تحدث المخرج يسري نصر الله عن تراجع حضور النساء كبطلات للأفلام، مشيرا إلى أنه في مرحلة سابقة كانت فيها ماجدة وسعاد حسني وفاتن حمامة يقمن بدور البطولة، إلا أن مجدي أحمد علي أكد على أن معظم هؤلاء الممثلات كن يقمن بدور ثاني بجانب البطل. وتحدث المخرج عمر عبد العزيز، رئيس اتحاد النقابات الفنية، ومخرج فيلم "الشقة من حق الزوجة" عن أول فيلم مصري والذي كان من إنتاج سيدة، ولفت إلى بعض القوانين التي منحت المرأة حقوقا معينة مثل حصولها على الشقة في حالة الطلاق والإنجاب، وهو قانون أدى للعديد من حالات الطلاق وقتها. وقال د. خالد عبد الجليل، رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية السابق، إن الرقابة على موضوعات المرأة كانت تراعي الألفاظ والشتائم وحذف كل ما يمكن أن يشين، ومنذ توليت مسؤولية الرقابة عام 2015 لاحظت كما كبيرا من العنف ضد المرأة في الأفلام، وكأن بعض المبدعين أو النصوص المكتوبة تعتبر المرأة مواطنا من الدرجة الثانية، تضرب ويتم شدها من شعرها وتتعرض للإهانة، وهو أمر غريب لم نجده في الأسر المتوسطة المصرية، لا أعرف من أين جاؤوا بكل هذا العنف، أضفت قاعدة برفض جميع أنواع العنف ضد المراة في الأفلام لتتم إجازتها. وعلّق المخرج يسري نصر الله بأن هذه الظاهرة مرتبطة بالخيال المريض لدى بعض الرجال أكثر ما هي مرتبطة بطبيعة المرأة. وتابع خالد عبد الجليل إنهم حاولوا تخفيض كل مظاهر العنف ضد المرأة، سواء من خلال الأفعال أو الألفاظ، وإن كان البعض حاول الالتفاف حول هذا الأمر لكننا تصدينا لهم وقتها. وقالت الإعلامية رباب الشريف إن بعض الأفلام استطاعت الاعتماد على النساء كبطلات مثل "الدادة دودي" لياسمين عبد العزيز أو "خالتي فرنسا" لعبلة كامل، هناك تجارب كثيرة في كل جيل، وصوت المراة يصل للجمهور، لكن يجب أن يكون هناك إلحاح في الأفكار واستمرارية، باتخاذ خطوات من قبل المشاهدين لتغيير النمط السائد، وأضافت أن "السوشيال ميديا" أصبحت رقيبا مخيفا، فالجميع يطلق أعماله وينتظر ردود الفعل على السوشيال ميديا. وتحدث المنتج شريف مندور عن ضرورة العودة لقضايا المرأة، كما تحدث المخرج محمد حمدي عن فكرة العنف التي تؤثر على الجمهور، وتحدث عن تجربة لأحد الممثلين كان هناك مشهد يقوم به الزوج بضرب الزوجة على وجهها وطلب الممثل أن يضرب الممثلة بالفعل ليكون المشهد واقعي، فرفضت تماما هذه الفكرة، فهو يرى أن هذا يحدث بشكل طبيعي بين الأزواج في البيوت، فأخبرته أننا ضد ذلك وإن كان يحدث في البيوت لن يحدث هنا في موقع التصوير. ولفت يسري نصر الله إلى تعليق صافيناز كاظم، على فيلم "إحكي يا شهرزاد"، حيث وصفت العنف الذي تعرضت له منى زكي قائلة "تستاهل"، لأنها عاصية لزوجها، وهذا يرجع لثقافة المجتمع، هذا يجبرك طوال الوقت إلى الرجوع لتأويلات وتفسيرات بالفطرة. وأشار مجدي أحمد علي إلى مشهد في فيلم "أسرار البنات" اضطر إلى تحريض دلال عبد العزيز لضرب الفتاة بطلة الفيلم صفعة كنوع من الغضب، وهو ما حدث بالفعل ولكن بعد ذلك دلال تصالحت معها واحتوت البنت وأصبحوا أصدقاء. وتحدث عصام العدوي من المجلس القومي للمرأة قائلا إن السينما والمجتمع المدني أدوات للتغيير، مؤكدا أن تأثير القوى الناعمة لدينا ممتد حتى خارج مصر، لذلك من المهم مراقبة الموضوعات التي نطرحها للجمهور، نعرف أن الفيلم يحتاج إلى أن يكسب في النهاية، لكن ما المانع أن يكسب ويتقبله الجمهور ويحمل قيما إيجابية، وأشار إلى أن وزارة التضامن الاجتماعي أنتجت حتى الآن 100 فيلم عن قضايا مختلفة تهم المجتمع. ورفض خالد عبد الجليل الخلط بين الأفلام التوعوية والأفلام السينمائية ذات الطابع الفني المميز، وهو ما أكد عليه مجدي أحمد علي مؤكدا أن الأفلام التوعوية التي تقدم قيمة تربوية أو تعليمية بشكل مباشر قد تضر بالفن ولا توصل الرسالة كما يجب، بل بالعكس تأتي بأثر سلبي، لذلك من المهم أن يقدم هذه الأفلام كوادر تفهم معنى السينما ومعنى الفن، لأن مشهداً واحدا في فيلم له طابع فني مميز، يمكن أن يكون له تأثير في قضية ما أكثر من مائة فيلم. وطلبت الدكتورة عزة كامل، رئيس منتدى نوت، من المخرجين أن يتوجهوا لمنظمات المجتمع المدني ويحصلون منه على المادة الخام للموضوعات ويقوم صناع السينما بصياغتها بطريقة فنية وبخيالهم وبرؤيتهم، حتى يستمتع المشاهد وفي الوقت نفسه تتسرب له القضية بطريقة مؤثرة وغير مباشرة. وأشار المنتج محمد العدل إلى أن قضايا الاتجار بالنساء تمت مناقشتها في أكثر من فيلم ، وكذلك العديد من القضايا، لكن هناك صورة نمطية خاطئة تصدرها السينما عن صناع السينما أنفسهم، فالسينمائيون لا يستطيعون أن يحموا أنفسهم ومن ثم لن يستطيعوا حمايتكم أو مساعدة المجتمع المدني، وأكد أنه يجب أن تكون القضايا التي تناقش قضايا المراة جاذبة للجمهور حتى تتمكن من تحقيق أرباح، فتضمن للمنتج أو صناع السينما الاستمرارية وتشجعهم على صناعة المزيد. وطلبت إحدى الحاضرات أن تكون هناك دور عرض سينمائي ويتم عرض أفلام سينمائية في أسوان طوال العام لتوعية الجمهور. وقدمت الشكر للمهرجان لما قدمه مهرجان أسوان للأهالي من عروض سينمائية ومناقشة قضايا مختلفة حقيقية يعاني منها المجتمع المصري. وقال المخرج عبد الحكيم التونسي إن ما تحتاجه صناعة السينما والدراما هو الكتابة، قديما كانت هناك أسماء كبيرة تكتب، أسامة أنور عكاشة وغيره، الآن المسيطر على الكتابة هو الورش، كما أن دور العرض السينمائي تتقلص، لذلك نحتاج إلى ثورة سينمائية لاستعادة عصر الإنتاج السينمائي. وتحدثت لمياء بالقايد قيقة، المدير العام للمركز الوطني للسينما والصورة في تونس عن تشابه القضايا التي تعاني منها المجتمعات العربية وضرورة أن يتم مناقشتها عبر السينما من خلال صناع الأعمال بالتعاون أو بتوجيه من مؤسسات المجتمع المدني. وأكدت فاطمة النوالي، رئيسة مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي، أن هناك إنتاج سينمائي كبير تقوم به صانعات السينما من النساء، ويقدمن قضايا المرأة بطريقة فنية، وهذه القضايا حين تطرح في السينما هي القادرة على تنمية وتطوير الوعي المجتمعي.

اختيار 8 أفلام متنوعة في مهرجان كان السينمائي 2025
اختيار 8 أفلام متنوعة في مهرجان كان السينمائي 2025

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

اختيار 8 أفلام متنوعة في مهرجان كان السينمائي 2025

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن اختيار ثمانية أفلام متنوعة مدعومة من خلال برنامج المنح بالمؤسسة للمشاركة في الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي، الأمر الذي يعكس التزامها المستمر برعاية الأصوات الجريئة والأصيلة في السينما العالمية. تغطي هذه الأفلام المختارة طيفاً واسعاً من الأنواع والأساليب والرؤى الثقافية، ما يعكس ثراء السّرد العالمي، ويؤكد رسالة المؤسسة في تسليط الضوء على الآراء المؤثرة وغير الممثلة بالشكل الكافي من العالم العربي وخارجه. وسيُعرض عدد من هذه المشاريع أمام جمهور عالمي في أقسام مختلفة من المهرجان، من بينها البرنامج الرسمي، حيث تم اختيار أحد الأفلام للمنافسة في المسابقة الرسمية، وثلاثة أفلام ضمن قسم نظرة ما ، كما ستُعرض أربعة أفلام أخرى ضمن الأقسام الموازية: أسبوع النقاد، أسبوع المخرجين، وبرنامج جمعية السينما المستقلة للتوزيع ACID، في دلالة واضحة على التميز الفني والبعد العالمي الذي يتمتع به صناع هذه الأعمال. وتأتي المشاركة القوية لمؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان كان السينمائي 2025 امتداداً لإرثه الراسخ في تمكين المواهب الصاعدة والمساهمة الفاعلة في تشكيل المشهد السينمائي العالمي. وفي هذا السياق، قالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نفتخر بالمشاركة في الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي مع مجموعة جديدة من الأفلام المتميزة التي تدعمها المؤسسة. ويمثل هذا الاختيار شهادة ناصعة على قوة السّرد القصصي الأصيل، ويعكس أهمية إبراز الأصوات المتنوعة. كما تجسّد هذه الأعمال مدى قوّة السينما على تعزيز علاقاتنا، إلى جانب الكشف عن الجمال والتعقيد الكامن في تجاربنا المختلفة. من خلال تمكين صناّع الأفلام الموهوبين والمميزين، فإنّنا نغذي الإبداع وندعم سرد قصص مؤثرة قادرة على التأثير في مستقبل السينما العالمية." المسابقة الرسمية: "رنوار" (اليابان، فرنسا، سنغافورة، الفلبين، إندونيسيا، قطر) للمخرجة تشي هياكاوا، يحكي قصة فتاة تبلغ من العمر 11 عاماً، تتمتع بشخصية حساسة وغريبة الأطوار، تواجه صيفاً استثنائياً في طوكيو عام 1987، إذ تتعامل مع والدها المريض بمرض عضال ووالدتها العاملة التي ترزح تحت ضغط كبير، بينما يفتش كل منهم عن روابط إنسانية تعيد إليهم معنى القرب والحنان. الاختيار الرسمي في قسم نظرة ما: "عائشة لا تستطيع الطيران بعد الآن" (مصر، تونس، السعودية، السودان، ألمانيا، فرنسا، قطر) للمخرج مراد مصطفى، يتتبع قصة عائشة، وهي ممرضة صومالية تقيم في القاهرة، تجد نفسها متورطة مع عصابة مصرية بينما تحاول الموازنة بين الحب والخوف والتوترات المتصاعدة بين المهاجرين الأفارقة. "سماء موعودة" [عنوان مؤقت: ماري وجولي] (تونس، فرنسا، قطر) للمخرجة أريج سهيري، يروي حكاية ثلاث نساء من ساحل العاج من أجيال مختلفة وهنّ: قسيسة، وسيدة أعمال ذكية، وطالبة، يعشن معاً في منزل في تونس العاصمة يتحول أيضاً إلى كنيسة، حيث تتقاطع حكاياتهن في سياق من التضامن والتحدي والانتماء. "كان يا ما كان في غزة" (فلسطين، فرنسا، ألمانيا، البرتغال، قطر) من إخراج طرزان وعرب ناصر، تدور أحداثه في غزة عام 2007، ويتتبع قصة طالب شاب، وتاجر صاحب شخصية كاريزماتية، وشرطي فاسد. في دوامة من القتل والانتقام، تتصاعد التوترات نحو نهاية مأساوية. أسبوع النقاد "مدينة بلا نوم" (إسبانيا، فرنسا، قطر) للمخرج غييرمو غارسيا لوبيز، تدور أحداثه في أطراف مدريد، حيث يبدأ عالم تونينو، البالغ من العمر 15 عاماً، في الانهيار مع استعداد صديقه المقرّب للرحيل، ما يدفعه لإعادة التفكير في مفاهيم الوطن والصداقة والأساطير الغجرية التي شكّلت طفولته. "المعدن" (المغرب، فرنسا، إيطاليا، قطر) للمخرجة رندة ماروفي، تدور أحداثه في مدينة جرادة المغربية، ويوثق تدهور المدينة بعد إغلاق منجمها عام 2001، مستعرضاً الآثار الاجتماعية والاقتصادية للانتقال بعيداً عن الوقود الأحفوري من خلال السرد الأرشيفي وذكريات السكان. أسبوعي النقاد: "كعكة الميلاد" (العراق، الولايات المتحدة الأمريكية، قطر) من إخراج حسن هادي. يروي الفيلم قصة لمياء، الطفلة التي تبلغ من العمر تسع سنوات، والتي يجب عليها استخدام ذكائها لجمع المكونات اللازمة لتحضير الكعكة الإلزامية للاحتفال بعيد ميلاد الرئيس صدام حسين. برنامج جمعية السينما المستقلة للتوزيع ACID "الحياة بعد سهام" (مصر، فرنسا، قطر) من إخراج نمير عبد المسيح، يروي قصة رحلة الحزن التي استمرت عشر سنوات بعد فقدان والدته. من خلال السينما، يواجه المخرج الصدمة، ويحافظ على الذكريات، ويستكشف معنى العائلة وجمال الحياة الزائل.

جمعية السينما توقّع مذكرة تفاهم مع منصة"ميم"
جمعية السينما توقّع مذكرة تفاهم مع منصة"ميم"

البلاد البحرينية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

جمعية السينما توقّع مذكرة تفاهم مع منصة"ميم"

لتعزيز التفاعل المعرفي والفني في خطوة تهدف إلى توسيع آفاق التعاون الثقافي ودعم بيئة الإنتاج المعرفي، وقّعت جمعية السينما مذكرة تفاهم مع منصة "ميم"، وذلك على هامش فعاليات مهرجان أفلام السعودية بدورته الحادية عشرة. وجرى توقيع مذكرة التفاهم بحضور المدير التنفيذي لجمعية السينما هاني الملا، والرئيسة التنفيذية لمنصة ميم، الأستاذة مها سلطان. وتهدف المذكرة إلى التعاون في مجالات الإنتاج المعرفي، وصناعة المحتوى الرقمي، وتنظيم اللقاءات والورش الثقافية المتخصصة، إلى جانب النشر والرعاية الإعلامية للمبادرات السينمائية القادمة، بما يسهم في تعزيز التفاعل المجتمعي مع الفنون البصرية ودعم المشهد السينمائي السعودي. وتُعد "ميم" منصة ثقافية وسينمائية متخصصة أُسست عام 2022، تسعى إلى إثراء المحتوى العربي عبر المواد المقروءة والمسموعة والمرئية، كما تعمل على تطوير المشاريع الإبداعية بالتعاون مع نخبة من المختصين والشباب الشغوفين بالسينما. وأكدت جمعية السينما أن هذه المذكرة تأتي ضمن رؤيتها في بناء شراكات استراتيجية مع المؤسسات الثقافية المتخصصة، لتوسيع دائرة التفاعل مع السينما، وتقديم محتوى إبداعي يُثري الوعي الفني ويعزز الحراك الثقافي في المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store