logo
فيديو.. اعتقال رجل في لندن بعد ساعات من رفعه العلم الفلسطيني فوق ساعة "بيج بن"

فيديو.. اعتقال رجل في لندن بعد ساعات من رفعه العلم الفلسطيني فوق ساعة "بيج بن"

مصراوي٠٩-٠٣-٢٠٢٥

هبط رجل تسلق برج ساعة "بيج بن"، اليوم الأحد، بعد أن أمضى ساعات حافي القدمين ويحمل العلم الفلسطيني فوق برج إليزابيث منذ صباح السبت.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) عن شرطة وستمنستر القول، إنه قد تم إلقاء القبض على الرجل بعد وصوله إلى الأرض.
وفي بيان صدر بعد الساعة الواحدة صباحا بقليل، قالت قوة الشرطة إنه "قد تم إلقاء القبض على الرجل الآن. لقد كانت هذه واقعة مطولة بسبب تفاصيل مكان وجود الرجل، والحاجة إلى ضمان سلامة أفرادنا والشخص والجمهور الأوسع".
وأضاف البيان: "لقد عملنا مع وكالات أخرى، من بينها /لواء إطفاء لندن/، ونشرنا أفرادا متخصصين لإنهاء هذه الواقعة في أسرع وقت ممكن، مع تقليل المخاطر على الحياة... لقد كنا على اتصال وثيق مع البرلمان طوال الوقت، وقد تم إعادة فتح جميع الطرق".
ومن جانبها، وصفت منظمة "فلسطين أكشن" (العمل الفلسطيني) ما حدث، بأنه "رد مباشر على نية الإدارة الأمريكية المعلنة لتطهير غزة عرقيا".
Oh my god!!!! My friend is near Big Ben and Sent this. This person climbed Big Ben with the Palestinian Flag and screaming Free Free Palestine #FreePalestineNow #BigBen pic.twitter.com/mW68xseHFE
— Rachida Benamar🐝 (@ramapublishing) March 8, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : حكاية هزيمة مارى ملكة اسكتلندا منذ 439 عاما
ثقافة : حكاية هزيمة مارى ملكة اسكتلندا منذ 439 عاما

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : حكاية هزيمة مارى ملكة اسكتلندا منذ 439 عاما

الأربعاء 14 مايو 2025 01:01 صباحاً نافذة على العالم - في معركة لانجسايد عام 1586، هُزمت قوات ماري ملكة اسكتلندا على يد تحالف من البروتستانت الاسكتلنديين بقيادة جيمس ستيوارت، الوصي على عرش ابنها الملك جيمس السادس ملك اسكتلندا، خلال المعركة، التي دارت رحاها في الضواحي الجنوبية لمدينة جلاسكو، هزمت هجمة سلاح الفرسان قوات ماري الكاثوليكية البالغ عددها 6000 جندي، مما أدى إلى فرارهم من الميدان، وبعد ثلاثة أيام، هربت ماري إلى كمبرلاند، إنجلترا، حيث التمست الحماية من الملكة إليزابيث الأولى. فى عام 1542 وبينما كانت تبلغ من العمر ستة أيام فقط، اعتلت مارى عرش اسكتلندا بعد وفاة والدها الملك جيمس الخامس، وكان عمها الأكبر هو هنري الثامن، ملك إنجلترا من سلالة تيودور، أرسلتها والدة ماري لتربيتها في البلاط الفرنسي، وفي عام 1558 تزوجت من الدوفين الفرنسي، الذي أصبح الملك فرانسيس الثاني ملك فرنسا في عام 1559 وتوفي في عام1660، بعد وفاة فرانسيس، عادت ماري إلى اسكتلندا لتتولى دورها المعين كملكة للبلاد، وفقا لما ذكره موقع هيستورى. في عام 1565 تزوجت من ابن عمها الإنجليزي اللورد دارنلي من أجل تعزيز مطالبتها بخلافة العرش الإنجليزي بعد وفاة إليزابيث. وفي عام 1567، قتل دارنلي في ظروف غامضة في انفجار في كنيسة كيرك أو فيلد، وكان عشيق ماري، إيرل بوثويل، المشتبه به الرئيسي. وعلى الرغم من تبرئة بوثويل من التهمة، إلا أن زواجه من ماري في نفس العام أثار غضب النبلاء، أحضرت ماري جيشًا ضد النبلاء، لكنها هزمت وسجنت في لوخليفين، اسكتلندا، وأُجبرت على التنازل عن العرش لصالح ابنها من دارنلي، جيمس. في عام 1568، هربت ماري من الأسر وحشدت جيشًا كبيرًا لكنها هزمت وهربت إلى إنجلترا، رحبت الملكة إليزابيث في البداية بماري، لكنها سرعان ما اضطرت إلى وضع صديقتها تحت الإقامة الجبرية بعد أن أصبحت ماري محورًا للعديد من المؤامرات الإنجليزية الكاثوليكية والإسبانية للإطاحة بإليزابيث. بعد تسعة عشر عامًا، في عام 1586، تم الإبلاغ عن مؤامرة كبرى لقتل إليزابيث، وتم تقديم ماري للمحاكمة، أدينت بتهمة التواطؤ وحكم عليها بالإعدام. في الثامن من فبراير 1587، أعدمت ماري ملكة اسكتلندا بتهمة الخيانة، وتقبل ابنها الملك جيمس السادس ملك اسكتلندا إعدام والدته بهدوء، وبعد وفاة الملكة إليزابيث في عام 1603 أصبح ملكًا لإنجلترا واسكتلندا وأيرلندا.

ممرضة شابة تُقتل بوحشية في هيوستن قبل تخرجها بأيام
ممرضة شابة تُقتل بوحشية في هيوستن قبل تخرجها بأيام

الصباح العربي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الصباح العربي

ممرضة شابة تُقتل بوحشية في هيوستن قبل تخرجها بأيام

مريم جلال في جريمة مأساوية هزت مدينة هيوستن، قُتلت الممرضة البريطانية إليزابيث تاميلور، البالغة من العمر 23 عامًا، في منزلها قبل أيام قليلة من تخرجها، بعدما عُثر على جثتها في المطبخ، مصابة بعدة طعنات قاتلة، وكان قد تم إعلان وفاتها في مكان الحادث، بينما نُقل رجل مصاب إلى المستشفى في حالة حرجة، ويجري التحقيق في الحادثة لتحديد تفاصيل ما حدث. وكانت إليزابيث، التي عُرفت بين أصدقائها وعائلتها عبر منصات التواصل الاجتماعي باسم "تامي دولارز" تحلم منذ سنوات بأن تصبح ممرضة، وقد انتقلت من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة لتحقيق هذا الطموح، وكان لها حضور مميز في مجتمع كنيستها حيث كانت تهتم بمساعدة الآخرين، بالإضافة إلى شغفها الكبير بالأطفال، إذ كانت تهدف إلى ترك أثر إيجابي في حياتهم من خلال عملها في مجال الرعاية الصحية. وبينما كانت تواصل دراستها، كانت إليزابيث مصدر إلهام للكثيرين، حيث كانت مليئة بالحيوية والطموح، وأدخلت البهجة إلى قلوب الآخرين عبر محتوى مبتكر على منصات التواصل، وأعربت شقيقتها جورجينا عن الحزن العميق لفقدانها، مشيرة إلى أن تامي كانت "روحًا جميلة" محاطة بالحب والإيمان، وكانت دائمًا تسعى لإسعاد من حولها. في إطار الجهود المبذولة لإعادة جثمان إليزابيث إلى المملكة المتحدة، تمكنت عائلتها من جمع نحو 50 ألف جنيه إسترليني، لتتمكن من منحها الوداع الذي تستحقه، في ظل هذه المأساة التي تركت أثرًا عميقًا في قلوب أحبائها.

ستارمر يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني وبريطانيا تقرّ حزمة مساعدات
ستارمر يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني وبريطانيا تقرّ حزمة مساعدات

مصراوي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • مصراوي

ستارمر يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني وبريطانيا تقرّ حزمة مساعدات

لندن - (د ب أ) استقبل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، رئيس وزراء السلطة الفلسطينية محمد مصطفى الاثنين، حيث أعلنت حكومته عن حزمة تمويل تبلغ قيمتها 101 مليون جنيه استرليني (135 مليون دولار) للأراضي الفلسطينية لإظهار "الدعم الثابت" من المملكة المتحدة. وقال ستارمر إن المناقشات مع نظيره الفلسطيني ركزت على كيفية العودة إلى وقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن في حرب غزة و"إدخال المساعدات الإنسانية بسرعة وبالكميات الكافية". وأعلنت الحكومة البريطانية تقديم حزمة دعم تشمل 101 مليون جنيه استرليني (135 مليون دولار) للإغاثة الإنسانية والتنمية الاقتصادية للفلسطينيين وتعزيز الحوكمة والإصلاح. ووقع وزير الخارجية ديفيد لامي ومصطفى مذكرة تفاهم تؤكد التزامهما بالدفع صوب إقامة دولة فلسطينية كجزء من حل الدولتين للصراع الطويل بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك في إطار زيارة مصطفى، وهي أول زيارة رسمية يقوم بها رئيس وزراء فلسطيني لبريطانيا منذ عام 2021. وصافح ستارمر رئيس الوزراء الفلسطيني خارج مقر إقامته قبل إجراء محادثات في الداخل، أكد خلالها مجددا أن حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين هو "الطريقة الوحيدة الفعالة التي ستحقق السلام". وقال لمصطفى: "يسعدني حقا أن أستقبلك هنا لإجراء مناقشات مهمة حقا في ظل الموقف الصعب للغاية ليس فقط في غزة ولكن أيضا في الضفة الغربية". وتابع "أعتقد أن هذا أمر مثير للقلق للغاية بالنسبة للعالم أجمع، ومن بين الأشياء التي نحتاج إلى مناقشتها هو كيف يمكننا التأكد من العودة إلى وقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن، وإدخال المساعدات الإنسانية بالسرعة والكميات التي تشتد الحاجة إليها". من جانبه، قال مصطفى: "نأمل أنه من خلال العمل مع الشركاء مثلكم، سنكون قادرين على التغلب على هذا الوضع.. هذا الوضع صعب للغاية لكنني أعتقد أنه تذكير بأننا بحاجة إلى التعامل مع المشكلة الجذرية لكل هذا، وهي عدم تنفيذ حل الدولتين". وتؤكد مذكرة التفاهم على أهمية إعادة توحيد غزة والضفة الغربية تحت سيطرة السلطة الفلسطينية، قائلة إن السلطة وليست حماس هي الكيان الحاكم الشرعي الوحيد في الأراضي الفلسطينية. كما ستؤكد على التزام السلطة الفلسطينية بإعطاء الأولوية لتقديم أجندتها الإصلاحية. ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) عن المتحدث الرسمي باسم ستارمر قوله قبيل الاجتماع إنه سيتم خلال الاجتماع بحث "الدعم الثابت" الذي تقدمه المملكة المتحدة للسلطة الفلسطينية وخططها للإصلاح وكذلك دعم المملكة المتحدة للشعب الفلسطيني "في لحظة حرجة". وأكد مجددا التزام الحكومة بحل الدولتين باعتباره "الحل الوحيد طويل الأجل والدائم" وقال إن هذا ينطبق أيضا على غزة. وأضاف المتحدث "ستؤكد هذه الزيارة مجددا التزام المملكة المتحدة بالاعتراف بدولة فلسطينية في المستقبل كمساهمة في هذه العملية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store