بعد انتشار فيديو روتين جمالها: إليك أبرز اسرار شاكيرا خلال جولاتها العالمية

تشتهر النجمة العالمية شاكيرا بجمالها ورشاقتها التي جعلت أغلب الفتيات يبحثن عن طرق حفاظها على جمالها وشبابها رغم بلوغها الـ 48 عامًا منذ شهر واحد فقط، فما سر هذا الجمال والرشاقة؟ ومن هنا، إليكِ
أبرز اغاني شاكيرا​: نجمة الغناء اللاتينية الشقراء المفعمة بالحيوية
.
صرّحت شاكيرا في أكثر من مناسبة إنها تتبع نهجًا بسيطًا للحفاظ على بشرتها بدلاً من الإلتزام بروتين العناية بالجمال المعقد، وقد أشارت في إحدى تصريحاتها الصحفية إلى أنها تتبع روتين بسيط يعتمد على ترطيب بشرتها، ويبدو أن الفيديو الاخير المنشور لها في إحدى جولاتها العالمية، تثبت ذلك.
الجمال مسؤولية
لا تقتصر شاكيرا على تقديم وصلاتها الغنائية وحركات رقصها المميزة خلال جولتها، بل تُقدم أيضًا لكل عاشقات التجميل أسرارها الخاصة للحصول على بشرة نضرة ومشرقة. دائمًا ما يتساءل المعجبون عن أسرار جمالها، وهذه المرة، كشفت شاكيرا بنفسها عن تفاصيل روتينها للعناية بالبشرة والمكياج قبل العروض. قبل صعودها على المسرح في جولتها 'لاس موخيريس نو لوران'، شاركت الجميلة الكولومبية البالغة من العمر 48 عامًا، فيديو عن كيفية تحضيرها لبشرتها بروتين بسيط وفعال يُحافظ على نضارتها، حتى بعد ساعات من الأداء. والجزء الأفضل؟ أنها تُجري معظم هذه العملية بنفسها. وفي السياق ذاته، كنا قد أخبرناكِ عن
ظهور مفاجئ لبيكيه في منزل شاكيرا بعد انفصالهما
.
تحضيرات شاكيرا للعناية بالبشرة: العلاج بالضوء الأحمر والتصريف اللمفاوي
قد يكون لدى
شاكيرا
فريق تجميل محترف، لكنها تفضل أن تبدأ روتينها بمفردها. تتضمن خطوتها الأولى باستخدام جهاز العلاج بالضوء الأحمر لتخفيف الالتهاب. وأوضحت في فيديو أرفقته عبر تيك توك، وهي تُظهر كيفية استخدام الجهاز اللاسلكي على وجهها: 'إنه ليزر لتخفيف الالتهاب'.
بعد ذلك، تنتقل إلى استخدام القطعة المحببة على قلب أغلب عاشقات التجميل وهي 'غوا شا' للوجه لتصريف العقد اللمفاوية. تساعد هذه التقنية على تخفيف انتفاخ وجهها وتصريف السوائل الزائدة، كما نخبركِ أيضًا عن ميزة إضافية لها لم تكوني على علم بها: إنها تقوم بمهام متعددة باحترافية، حيث تستخدم الأداة أثناء تمارين الإحماء الصوتية( كفاءة في أبهى صورها).
ومن هنا، سبق وأن أخبرتنا أنها تحرص على تدليك وجهها بقوة لتحفز تدفق الدم بوجهها، قائلة: 'أرطب بشرتي بزيت المارولا وحمض الهيالورونيك.. وعندما أبدو بمظهر جيد، أقوم بأمر غريب للغاية.. أقوم بتدليك وجهي ورقبتي بقوة شديدة لأنني أعتقد أن الدورة الدموية، وتدفق الدم إلى الجلد والعضلات، يمكن أن يجدد شباب البشرة، لذلك أبدو أكثر امتلاءً'.
كما تلجأ في الكثير من الأحيان إلى زيت المارولا، وهو مشتق من شجرة المارولا في أفريقيا، ويتميز بأنه يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية، مما يساعد على تغذية البشرة وحمايتها من العوامل البيئية المسببة للإجهاد، كما يعمل حمض الهيالورونيك، وهو مرطب طبيعي موجود في الجلد، على جذب جزيئات الماء والاحتفاظ بها، مما يضمن ترطيب البشرة.
روتين مكياج شاكيرا في جولتها بعد تجهيز بشرتها
يبدو أن روتين شاكيرا يبدأ بوضع المكياج مباشرةً، فهي تقوم بانتقائها من منتجاتها المفضلة: كريم أساس لإطلالة طبيعية وموحدة. ظلال عيون لإبراز جمال عينيها تحت أضواء المسرح. أحمر شفاه لإطلالة جريئة وبسيطة. بخاخ تثبيت المكياج لتثبيت كل ما قامت بوضعه على بشرتها. تنهي كل ذلك برشّة من عطرها الخاص.
في هذه الأثناء، يقوم مصفف شعرها بالعناية بشعرها المتموج المميز، وهي العملية التي شاركتها أيضًا في مقطع فيديو سابق من وراء الكواليس.
كيف تحافظ شاكيرا على لياقتها البدنية خلال عروض الجولات الغنائية؟
لا تعتمد شاكيرا على بروفات الرقص للحفاظ على لياقتها البدنية، حيث يتضمن برنامجها الرياضي تمارين مُركزة لبناء القوة والقدرة على التحمل والمرونة، وهي أمور أساسية للأداء المتواصل لأكثر من ساعتين. ومن هنا، إليكِ بعض حركاتها المفضلة وأسباب نجاحها:
الرفعة المميتة:
تُقوي الظهر، والجذع، والأرداف، والساقين مع تحسين وضعية الجسم.
دفع الورك:
تُركز على الأرداف، والفخذين، والجذع لتعزيز قوة الجزء السفلي من الجسم. كما تُمارس تمارين الذراعين والجذع، حيث تُمرّن هذه المناطق بشكل مكثف خلال رقصاتها عالية الطاقة.
بالإضافة إلى كل ذلك، فهي تقوم بتدليك نفسها لمدة 10 دقائق عندما تستطيع ذلك لأن التعافي مهم بقدر أهمية التدريب.
العد التنازلي النهائي قبل العرض
قبل صعودها على المسرح، تشمل خطوات شاكيرا الأخيرة ما يلي: عشر دقائق من الإحماء الصوتي للحفاظ على صوتها في أفضل حالاته. نظرة أخيرة في المرآة للتأكد من جاهزية كل شيء. جلسة تركيز ذهني سريعة للوصول إلى حالة ذهنية مثالية. ثم التوجه بكل حماس إلى لقاء المعجبين قبل أن تقدم لهم عرضًا حماسيًا لا يُنسى.
تُثبت شاكيرا أن المظهر الرائع والشعور الحماسي خلال الجولات لا يقتصر على فرق التألق والعلاجات باهظة الثمن، بل يتعلق أيضًا بالاستمرارية، والعناية بالبشرة المبتكرة، فضلًا عن روتين لياقة بدنية متين. وإذا كان هناك شيء واحد يمكن أن نتعلمه من نظامها، فهو العناية الذاتية وتعدد المهام، وهما العاملان اللذان يُغيران مجرى الأمور حقًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأمناء

منذ 7 ساعات

• الأمناء

دراسة: الهاتف الذكي يعد الأطفال بالاكتئاب في المراهقة

تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل «تيك توك» و«إنستغرام»، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تسهم فعلاً في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداماً لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاماً مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال «غير السعداء» ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاماً، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقاً، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقاً للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم واللذين ارتبطا سابقاً بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين.

الوئام

منذ يوم واحد

• الوئام

الاستخدام المبكر لمواقع التواصل.. بوابة للاكتئاب في المراهقة

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو أن الإفراط في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بين سن 12 و13 عامًا قد يكون مرتبطًا بارتفاع معدلات الإصابة بالاكتئاب في مرحلة المراهقة. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة 'JAMA Network Open'، أن الأطفال الذين أمضوا وقتًا طويلًا على منصات مثل 'تيك توك' و'إنستغرام' أظهروا لاحقًا معدلات أعلى من أعراض الاكتئاب مقارنة بأقرانهم الأقل استخدامًا لتلك المنصات. واعتمد فريق البحث على تحليل بيانات 11.876 طفلًا أميركيًا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عامًا، جُمعت على مدار ثلاث سنوات. وهدفت الدراسة إلى فهم العلاقة السببية بين استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي وتطور أعراض الاكتئاب لديهم. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من الاكتئاب في سن التاسعة لم يكونوا أكثر استخدامًا لمواقع التواصل عند بلوغهم سن 13 عامًا. في المقابل، تبيّن أن من استخدم هذه المواقع بشكل مفرط بين سن 12 و13، هم من عانوا لاحقًا من أعلى معدلات الاكتئاب، ما يشير إلى علاقة محتملة بين الاستخدام المكثف وتدهور الصحة النفسية. ولفتت الدراسة إلى أن متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل ارتفع بشكل ملحوظ، من 7 دقائق يوميًا في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة يوميًا بحلول سن المراهقة المبكرة. ورجّح الباحثون أن يكون هذا التأثير النفسي السلبي ناتجًا عن عوامل مثل التنمر الإلكتروني، وقلة النوم، وهما من الأسباب المعروفة سابقًا لزيادة الاكتئاب لدى المراهقين. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، قائد فريق الدراسة: 'لا يكفي أن نقول للأطفال ببساطة 'أبعد هاتفك'، بل على الأهل المشاركة في تنظيم استخدام الأطفال للأجهزة، من خلال تخصيص أوقات خالية من الشاشات، وفتح حوارات غير حكمية حول المحتوى الرقمي'. ومع أهمية النتائج، أثار بعض الخبراء شكوكًا حول دقة العلاقة، حيث وصف البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس في جامعة ستيتسون، التأثير بـ'الضعيف جدًا'، معتبرًا أنه قد يكون نتيجة لضوضاء إحصائية. واعترف فريق البحث بوجود قيود في الدراسة، من بينها اعتمادها على إفادات الأطفال الشخصية حول استخدامهم لمواقع التواصل، وعدم دراسة تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام بالتفصيل.

رواتب السعودية

منذ 2 أيام

• رواتب السعودية

دراسة تحذر من ترند على التيك توك يؤدي لمخاطر صحية

نشر في: 22 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي وجهت دراسة حديثة تحذيرا بشأن ترند وضع شريط لاصق على الفم أثناء النوم المنتشر على منصات مثل »تيك توك« و«إنستغرام«. وقد أدعى مروجو هذا الترند إلى أن هذه الطريقة تساعد في تحسين جودة النوم، وتعزيز صحة الفم والأسنان، ونحت منطقة الفك، وتأخير علامات الشيخوخة. ودفعت هذه الادعاءات باحثين في معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، وكلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن للبحث عن مدى صحة هذه الادعاءات. وراجع الباحثون 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا، واكتشفوا عدم وود أي أدلة علمية تؤكد صحة الادعاءات المثارة حول فوائد هذا الترند. وأكد الباحثون أن اتباع الترند يؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم، وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ونصح الأطباء شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط وجهت دراسة حديثة تحذيرا بشأن ترند وضع شريط لاصق على الفم أثناء النوم المنتشر على منصات مثل »تيك توك« و«إنستغرام«. وقد أدعى مروجو هذا الترند إلى أن هذه الطريقة تساعد في تحسين جودة النوم، وتعزيز صحة الفم والأسنان، ونحت منطقة الفك، وتأخير علامات الشيخوخة. ودفعت هذه الادعاءات باحثين في معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، وكلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن للبحث عن مدى صحة هذه الادعاءات. وراجع الباحثون 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا، واكتشفوا عدم وود أي أدلة علمية تؤكد صحة الادعاءات المثارة حول فوائد هذا الترند. وأكد الباحثون أن اتباع الترند يؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم، وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ونصح الأطباء شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر. المصدر: صدى