logo
بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive»

بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive»

زهرة الخليج١٤-٠٥-٢٠٢٥

#أخبار الموضة
مع مطلع مايو، وفي نسخة ثالثة.. تعود «Harrods Hive» إلى دبي، كمحطة لهذا الحدث بسبب مدى تأثيرها المتنامي كمركز عالمي للابتكار في مجالات الموضة والتصميم وتجارة التجزئة، ولطرح سلسلة نقاشات قوية حول المعنى الحقيقي للفخامة في عالمنا المتغير اليوم.
والعودة انطلقت من متحف الشندغة، أحد أبرز المعالم الثقافية في المدينة، وتمحور النقاش الإبداعي هذا العام حول إعادة تعريف «القيمة»، من خلال عدسات الاستدامة والإبداع والهدف. وضمت جلسات النقاش مواهب صاعدة، وأسماء راسخة في عالم صناعة الرفاهية والفخامة، وهذه عادة سلسلة «Harrods Hive»، منذ انطلاقتها عام 2021، في مدن مثل: شنغهاي، والرياض، وبكين.
بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive»
إعادة تعريف القيمة في عالم الفخامة:
وتجسّد موضوع هذا العام «تحوّل مفهوم القيمة»، من خلال سلسلة من النقاشات العميقة، بقيادة خبراء واستراتيجيين ومبدعين، يصوغون مستقبل الفخامة. وافتُتحت الفعالية بجلسة بعنوان «القيمة في أيدي الصانعين»، وناقشت القوة العاطفية والثقافية للحِرَف اليدوية. وشارك في النقاش كلٌّ من: نيز جبريل (استراتيجية العلامات التجارية)، وبولين كوكويه (شريكة في شركة Bain & Company)، وكاثرين برووم (خبيرة بالتوظيف التنفيذي والابتكار في قطاع الفخامة). وشدد الحوار على أهمية السرد القصصي والهوية والفن في عالم الرفاهية.
وفي جلسة أخرى بارزة بعنوان «الاستدامة.. المعيار الجديد للقيمة»، تمت مناقشة أهمية التفكير طويل الأمد، والممارسات الواعية في التصميم والإنتاج. وضمت الجلسة شخصيات إماراتية بارزة، تركت بصمتها على مشهد الموضة المحلي، مثل: علياء خفاجي، مؤسسة علامة «OKTA»، والمصممة اللامعة نورة شوقي، التي تمزج الرؤية الفنية بالهوية الخليجية. فأضفت مشاركتهما على النقاش عمقًا محليًا، وكيف باتت العلامات الإماراتية قادرة على منافسة دور الأزياء العالمية، في مشهد يتطور يومًا بعد يوم، وكيفية تطبيق الاستدامة الواقعية في مختلف جوانب هذه الصناعة.
وعادت رانيا الخطيب، خبيرة تنفيذية بقطاع التجزئة الفاخرة، لتكون مديرة الجلسات، فقدمت توجيهات فكرية بارعة طوال مدة النقاش. وأضافت رؤيتها الاستراتيجية، وفهمها العميق للصناعة، وضوحًا للحوارات المعقدة.
واختُتم الحدث بجلسة حصرية مع ميرال يوسف، رئيسة مجموعة «Kering» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، التي تحدثت بصراحة عن كيفية تكيّف واحدة من أكبر مجموعات الفخامة في العالم مع المتغيرات الحالية. وأكدت أن الابتكار المرتكز على الإنسان لا يقل أهمية عن التعهدات البيئية، وأن الإرث لا يتعارض مع الحداثة بل يتكامل معها، كرسالة بليغة في عصر تتسارع به الرقمنة: «القيمة الحقيقية لا تزال في يد من يصنعون الأشياء، لا من يستهلكونها فقط». ومن تبني معايير جديدة للمسؤولية، إلى الحفاظ على الجذور التراثية، قدّمت يوسف لمحة عن كيفية محافظة العلامات العريقة على مكانتها في مشهد تحركه القيم.
View this post on Instagram
A post shared by زهرة الخليج (@zahrat_khaleej)
دبي تعيد ابتكار الفخامة:
قال مايكل وارد، المدير العام لـ«Harrods»، من جانبه، إن «الفصل التالي في رواية الفخامة لن يُكتب بأرقام الأسعار فقط، بل بالأهداف، والناس، والتقدم الحقيقي الذي يبدو جيدًا، ويصنع الخير في آنٍ». وأضاف: «دبي ما زالت تواصل كونها منصة لإعادة ابتكار الفخامة وصقلها. ومع تطور تجربة الرفاهية، تتم إعادة تعريف القيمة على جميع المستويات، بدءًا من طريقة صنعنا للأزياء والفنون، إلى الغاية الكامنة خلفها. ونأمل أن تلهم (Harrods Hive) الجيل القادم تبني القيم، التي ستشكّل مستقبل الفخامة».
سياسة الإنفاق لدى «الجيل Z» (الجيل الرقمي):
ومن أبرز الاكتشافات، التي برزت خلال «Harrods Hive»: قوة الإنفاق لدى «الجيل Z»، الذي بات يقود سوق الفخامة عالميًا. لكن كما أوضحت بولين كوكويه، شريكة في شركة «Bain & Company»، فإن هذا الجيل لا يُنفق من ثروته الذاتية بقدر ما يعتمد على «الوصول» إلى المال، سواء من خلال دعم عائلي، أو نماذج دفع رقمية. موضحة أن هذا يضع العلامات الفاخرة أمام معادلة دقيقة: كيف تلبّي تطلعات جيل يُطالب بالشفافية والإنتاج الأخلاقي، بينما لا يتحمل كليًا تبعات هذا الإنفاق؟.. فولاء العلامة التجارية - على المدى الطويل - يبقى بذلك مفهومًا مرنًا، وقيد التشكّل.
الفخامة من منظور الاستدامة الحقيقية:
لم تكن الاستدامة موضوعًا مستغربًا على طاولة البحث والنقاش، لكنها لم تُطرح - هذه المرة - بالشكل النمطي المرتبط بالحملات الدعائية. بل تحولت النقاشات نحو تطويع الحِرَفية كوسيلة لحفظ الهوية المجتمعية، وتسليط الضوء على دور علامات الأزياء الفاخرة في تمكين الحرفيين، لا مجرد استغلالهم كعنصر «تراثي». فالرسالة في النهاية جاءت معززة وواضحة: الاستدامة الحقيقية تعني أن نبني منظومات تجعل من المُبدِعين جزءًا أساسيًا من المعادلة، لا مجرد تفصيل جانبي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive»
بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive»

زهرة الخليج

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive»

#أخبار الموضة مع مطلع مايو، وفي نسخة ثالثة.. تعود «Harrods Hive» إلى دبي، كمحطة لهذا الحدث بسبب مدى تأثيرها المتنامي كمركز عالمي للابتكار في مجالات الموضة والتصميم وتجارة التجزئة، ولطرح سلسلة نقاشات قوية حول المعنى الحقيقي للفخامة في عالمنا المتغير اليوم. والعودة انطلقت من متحف الشندغة، أحد أبرز المعالم الثقافية في المدينة، وتمحور النقاش الإبداعي هذا العام حول إعادة تعريف «القيمة»، من خلال عدسات الاستدامة والإبداع والهدف. وضمت جلسات النقاش مواهب صاعدة، وأسماء راسخة في عالم صناعة الرفاهية والفخامة، وهذه عادة سلسلة «Harrods Hive»، منذ انطلاقتها عام 2021، في مدن مثل: شنغهاي، والرياض، وبكين. بمفهوم جديد لمعنى الفخامة اليوم وملامح الجيل القادم.. عودة سلسلة حوارات «Harrods Hive» إعادة تعريف القيمة في عالم الفخامة: وتجسّد موضوع هذا العام «تحوّل مفهوم القيمة»، من خلال سلسلة من النقاشات العميقة، بقيادة خبراء واستراتيجيين ومبدعين، يصوغون مستقبل الفخامة. وافتُتحت الفعالية بجلسة بعنوان «القيمة في أيدي الصانعين»، وناقشت القوة العاطفية والثقافية للحِرَف اليدوية. وشارك في النقاش كلٌّ من: نيز جبريل (استراتيجية العلامات التجارية)، وبولين كوكويه (شريكة في شركة Bain & Company)، وكاثرين برووم (خبيرة بالتوظيف التنفيذي والابتكار في قطاع الفخامة). وشدد الحوار على أهمية السرد القصصي والهوية والفن في عالم الرفاهية. وفي جلسة أخرى بارزة بعنوان «الاستدامة.. المعيار الجديد للقيمة»، تمت مناقشة أهمية التفكير طويل الأمد، والممارسات الواعية في التصميم والإنتاج. وضمت الجلسة شخصيات إماراتية بارزة، تركت بصمتها على مشهد الموضة المحلي، مثل: علياء خفاجي، مؤسسة علامة «OKTA»، والمصممة اللامعة نورة شوقي، التي تمزج الرؤية الفنية بالهوية الخليجية. فأضفت مشاركتهما على النقاش عمقًا محليًا، وكيف باتت العلامات الإماراتية قادرة على منافسة دور الأزياء العالمية، في مشهد يتطور يومًا بعد يوم، وكيفية تطبيق الاستدامة الواقعية في مختلف جوانب هذه الصناعة. وعادت رانيا الخطيب، خبيرة تنفيذية بقطاع التجزئة الفاخرة، لتكون مديرة الجلسات، فقدمت توجيهات فكرية بارعة طوال مدة النقاش. وأضافت رؤيتها الاستراتيجية، وفهمها العميق للصناعة، وضوحًا للحوارات المعقدة. واختُتم الحدث بجلسة حصرية مع ميرال يوسف، رئيسة مجموعة «Kering» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، التي تحدثت بصراحة عن كيفية تكيّف واحدة من أكبر مجموعات الفخامة في العالم مع المتغيرات الحالية. وأكدت أن الابتكار المرتكز على الإنسان لا يقل أهمية عن التعهدات البيئية، وأن الإرث لا يتعارض مع الحداثة بل يتكامل معها، كرسالة بليغة في عصر تتسارع به الرقمنة: «القيمة الحقيقية لا تزال في يد من يصنعون الأشياء، لا من يستهلكونها فقط». ومن تبني معايير جديدة للمسؤولية، إلى الحفاظ على الجذور التراثية، قدّمت يوسف لمحة عن كيفية محافظة العلامات العريقة على مكانتها في مشهد تحركه القيم. View this post on Instagram A post shared by زهرة الخليج (@zahrat_khaleej) دبي تعيد ابتكار الفخامة: قال مايكل وارد، المدير العام لـ«Harrods»، من جانبه، إن «الفصل التالي في رواية الفخامة لن يُكتب بأرقام الأسعار فقط، بل بالأهداف، والناس، والتقدم الحقيقي الذي يبدو جيدًا، ويصنع الخير في آنٍ». وأضاف: «دبي ما زالت تواصل كونها منصة لإعادة ابتكار الفخامة وصقلها. ومع تطور تجربة الرفاهية، تتم إعادة تعريف القيمة على جميع المستويات، بدءًا من طريقة صنعنا للأزياء والفنون، إلى الغاية الكامنة خلفها. ونأمل أن تلهم (Harrods Hive) الجيل القادم تبني القيم، التي ستشكّل مستقبل الفخامة». سياسة الإنفاق لدى «الجيل Z» (الجيل الرقمي): ومن أبرز الاكتشافات، التي برزت خلال «Harrods Hive»: قوة الإنفاق لدى «الجيل Z»، الذي بات يقود سوق الفخامة عالميًا. لكن كما أوضحت بولين كوكويه، شريكة في شركة «Bain & Company»، فإن هذا الجيل لا يُنفق من ثروته الذاتية بقدر ما يعتمد على «الوصول» إلى المال، سواء من خلال دعم عائلي، أو نماذج دفع رقمية. موضحة أن هذا يضع العلامات الفاخرة أمام معادلة دقيقة: كيف تلبّي تطلعات جيل يُطالب بالشفافية والإنتاج الأخلاقي، بينما لا يتحمل كليًا تبعات هذا الإنفاق؟.. فولاء العلامة التجارية - على المدى الطويل - يبقى بذلك مفهومًا مرنًا، وقيد التشكّل. الفخامة من منظور الاستدامة الحقيقية: لم تكن الاستدامة موضوعًا مستغربًا على طاولة البحث والنقاش، لكنها لم تُطرح - هذه المرة - بالشكل النمطي المرتبط بالحملات الدعائية. بل تحولت النقاشات نحو تطويع الحِرَفية كوسيلة لحفظ الهوية المجتمعية، وتسليط الضوء على دور علامات الأزياء الفاخرة في تمكين الحرفيين، لا مجرد استغلالهم كعنصر «تراثي». فالرسالة في النهاية جاءت معززة وواضحة: الاستدامة الحقيقية تعني أن نبني منظومات تجعل من المُبدِعين جزءًا أساسيًا من المعادلة، لا مجرد تفصيل جانبي.

مهرجان كان.. جولييت بينوش توجه تحية للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة
مهرجان كان.. جولييت بينوش توجه تحية للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مهرجان كان.. جولييت بينوش توجه تحية للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة

وجهت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان السينمائي الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، الثلاثاء، تحية إلى روح المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة. وقُتلت "حسونة" في قصف إسرائيلي على غزة في منتصف نيسان/أبريل. وقالت في افتتاح الدورة الثامنة والسبعين للمهرجان "كان ينبغي أن تكون فاطمة معنا الليلة. الفن يبقى. فهو الشهادة القوية على حياتنا وأحلامنا". كما ذكرت بينوش في كلمتها "رهائن السابع من أكتوبر/تشرين الأول وجميع الرهائن والسجناء والغرقى الذين يقاسون الرعب ويموتون في شعور رهيب بالتخلي". وافتتحت فعاليات المهرجان بتكريم خاص لأسطورة السينما العالمية روبرت دي نيرو، حيث تم منحه السعفة الذهبية الفخرية تكريمًا لمسيرته الفنية الثرية. يأتي هذا التكريم قبل عام من الذكرى الخمسين لفوز فيلمه الشهير Taxi Driver بالسعفة الذهبية عام 1976. كما شمل حفل الافتتاح تكريم النجمة العالمية نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة" (Women in Motion)، التي تُمنح بالشراكة بين مهرجان كان ومجموعة Kering، تقديرًا لإسهاماتها البارزة في السينما العالمية. وتشهد الدورة الـ78 من مهرجان كان تنافس 22 فيلمًا في المسابقة الرسمية، حيث تتنوع الأعمال بين مختلف المدارس والأساليب السينمائية، ما ينبئ بموسم سينمائي غني ومتنوع. ويُعد هذا العام استثنائيًا بعودة قوية للمشاركة العربية، حيث تمثل مصر حضورًا بارزًا بعد غياب ملحوظ، مما يعزز من تواجد السينما العربية في هذا المحفل السينمائي العالمي. مهرجان كان السينمائي، أحد أهم المهرجانات السينمائية في العالم، يعود هذا العام تحت شعار الاحتفاء بالتنوع السينمائي وإبراز المواهب من مختلف أنحاء العالم، في موسم يُنتظر أن يكون حافلًا بالإبداع والتكريمات. aXA6IDMxLjU4LjMxLjEyMyA= جزيرة ام اند امز GB

مهرجان كان.. يسرا وأمينة خليل ونادين نسيب نجيم على السجادة الحمراء
مهرجان كان.. يسرا وأمينة خليل ونادين نسيب نجيم على السجادة الحمراء

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مهرجان كان.. يسرا وأمينة خليل ونادين نسيب نجيم على السجادة الحمراء

شهدت السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ78، التي انطلقت مساء اليوم، حضورًا مميزًا للنجوم العرب. وتألقت الفنانة يسرا والفنانة أمينة خليل بجانب الإعلامية الشهيرة رايا أبي راشد، بالإضافة إلى عمرو منسي، المدير التنفيذي لمهرجان الجونة السينمائي. كما لفتت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم الأنظار بإطلالتها الساحرة. وافتتحت فعاليات المهرجان بتكريم خاص لأسطورة السينما العالمية روبرت دي نيرو، حيث تم منحه السعفة الذهبية الفخرية تكريمًا لمسيرته الفنية الثرية. يأتي هذا التكريم قبل عام من الذكرى الخمسين لفوز فيلمه الشهير Taxi Driver بالسعفة الذهبية عام 1976. كما شمل حفل الافتتاح تكريم النجمة العالمية نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة" (Women in Motion)، التي تُمنح بالشراكة بين مهرجان كان ومجموعة Kering، تقديرًا لإسهاماتها البارزة في السينما العالمية. وتشهد الدورة الـ78 من مهرجان كان تنافس 22 فيلمًا في المسابقة الرسمية، حيث تتنوع الأعمال بين مختلف المدارس والأساليب السينمائية، ما ينبئ بموسم سينمائي غني ومتنوع. ويُعد هذا العام استثنائيًا بعودة قوية للمشاركة العربية، حيث تمثل مصر حضورًا بارزًا بعد غياب ملحوظ، مما يعزز من تواجد السينما العربية في هذا المحفل السينمائي العالمي. مهرجان كان السينمائي، أحد أهم المهرجانات السينمائية في العالم، يعود هذا العام تحت شعار الاحتفاء بالتنوع السينمائي وإبراز المواهب من مختلف أنحاء العالم، في موسم يُنتظر أن يكون حافلًا بالإبداع والتكريمات. aXA6IDMxLjU4LjMxLjk3IA== جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store