logo
لائحة اسعد زغيب في زحلة تنهار…. مؤامرات وتشطيب واجتماعات سرية

لائحة اسعد زغيب في زحلة تنهار…. مؤامرات وتشطيب واجتماعات سرية

صوت لبنان٠٩-٠٥-٢٠٢٥

تشير معلومات لموقع VDLnews إلى أن لائحة أسعد زغيب، رئيس بلدية زحلة الحالي، بدأت تعاني من خلافات داخلية نتيجة غياب التجانس بين مكوناتها. وتفيد المعلومات بأن هناك نية لدى بعض أعضاء اللائحة للقيام بحملة تشطيب تستهدف زغيب في يوم الانتخابات، في محاولة لإقصائه، وتُعقد اجتماعات داخلية بين أعضاء في اللائحة تُحاك فيها سيناريوهات لإسقاط زغيب سياسيًا من خلال هذه المؤامرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تضغط وبيروت تتجاهل الشروط... بين السلاح والإصلاح: ماذا وراء تأجيل زيارة مبعوثة ترامب إلى لبنان؟
واشنطن تضغط وبيروت تتجاهل الشروط... بين السلاح والإصلاح: ماذا وراء تأجيل زيارة مبعوثة ترامب إلى لبنان؟

صوت لبنان

timeمنذ 2 أيام

  • صوت لبنان

واشنطن تضغط وبيروت تتجاهل الشروط... بين السلاح والإصلاح: ماذا وراء تأجيل زيارة مبعوثة ترامب إلى لبنان؟

أُثيرت تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية حول خلفيات تأجيل زيارة مبعوثة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مورغان أورتاغوس، إلى بيروت. وبينما رُبط هذا التأجيل بتقارير صادرة عن صندوق النقد الدولي تدعو لإقرار قوانين مالية عاجلة، برزت معطيات تشير إلى أن الأسباب الحقيقية تتجاوز الاعتبارات الاقتصادية، وتتصل بشكل مباشر بالأوضاع السياسية والأمنية في لبنان، لا سيما ملف السلاح غير الشرعي والإصلاحات المتعثرة. في هذا الإطار، قال الصحافي علي حمادة: "الحديث عن تأجيل زيارة مبعوثة إدارة الرئيس ترامب، مورغان أورتاغوس، إلى بيروت بسبب اطلاعها على تقديرات صندوق النقد الدولي، الذي يضغط باتجاه إقرار قوانين عاجلة تتعلق بالمسألة المالية، هو أمر غير صحيح". وأشار إلى أن "هذا الادعاء يُعدّ ترويجًا لرؤية داخلية لبنانية لا علاقة لها بمورغان أورتاغوس، إذ إن الموضوع مختلف تمامًا". ولفت حمادة في حديث لـ"VDLNews" إلى أن "الدليل على ذلك أن مورغان أورتاغوس، وقبل ساعات فقط من صدور خبر تأجيل زيارتها إلى لبنان، كانت قد صرّحت بأن لبنان ليس مضطرًا إلى طلب قروض من صندوق النقد الدولي، بل عليه فقط التنسيق معه، وأكدت أن الأهم من القروض هو جذب الاستثمارات". وأضاف: "تقديرات إدارة ترامب بخصوص لبنان تشير إلى ضرورة التخلي عن سياسة "الشحادة" واللجوء المستمر إلى القروض، وبدلاً من ذلك، يجب أن يتحول لبنان إلى بيئة حاضنة وجاذبة للاستثمارات". وأوضح أن ذلك يتطلب شرطين أساسيين: "الشرط الأول: "نزع سلاح حزب الله وكل الجماعات المسلحة، سواء اللبنانية أو الفلسطينية، المنتشرة على الأراضي اللبنانية، بالإضافة إلى مكافحة مصادر تمويل هذه الجماعات، مثل جمعية "القرض الحسن" والشركات المالية غير القانونية التي تعمل على تبييض أموال حزب الله، وأموال مهرّبة من سوريا، والتي يستغلها الحزب". وتابع: "نحن نتحدث هنا عن مبالغ ضخمة، تصل إلى نحو 7 أو 8 مليارات دولار، أما الشرط الثاني: "تنفيذ الإصلاحات المطلوبة، سواء على صعيد قوانين المصارف أو تطبيق القوانين القائمة. فلبنان، في الحقيقة، لا يعاني من نقص في القوانين، بل من غياب في تنفيذها، لذلك، فإن الأساس ليس في إقرار قوانين جديدة بقدر ما هو في احترام وتنفيذ القوانين القائمة". واعتبر حمادة أن "الزيارة المقبلة للبنان ستتضمّن موقفًا صارمًا بخصوص موضوع سلاح حزب الله". وتابع: "رأيتم ماذا حدث أمس، حملة غارات جديدة من إسرائيل على عدد كبير من الأهداف التابعة لحزب الله في الجنوب والبقاع، والولايات المتحدة، والمجتمع الدولي، والعالم العربي، ينتظرون من الدولة اللبنانية أن تقوم بواجباتها وتنفّذ تعهداتها وتعمل على نزع سلاح حزب الله والجماعات المسلحة، أما التذرّع بالحوار، فهو غير مقنع إذا لم يُترجم إلى أفعال". وختم حمادة: "محاولة التلهي وجرّ الناس بحديث عن إصلاحات تروّج لها الحكومة، من رئيسها إلى وزرائها، فهذا الموضوع لن يمرّ لا في الداخل، ولا عند العرب، ولا لدى المجتمع الدولي".

معراب أمام خيارين: خسارة مبكرة للبلدية أو خسارة نفسها في جزين
معراب أمام خيارين: خسارة مبكرة للبلدية أو خسارة نفسها في جزين

صوت لبنان

timeمنذ 3 أيام

  • صوت لبنان

معراب أمام خيارين: خسارة مبكرة للبلدية أو خسارة نفسها في جزين

تبين بحسب معلومات موقع vdlnews أن الاشكال الليلي بين مسؤولي القوات اللبنانية في مدينة جزين قد تطور دراماتيكيا بشكل كبير جدا، حيث بلغ حد التضارب بالأيادي بين نائب رئيس بلدية جزين القواتي سامر عون الذي يتمتع بالأقدمية والمعرفة الإدارية والانتخابية والمرشح المدعوم من القوات الى الرئاسة بشارة عون الذي بات يسبب احراجا هائلا للقوات بسبب الكسارة والفان والميكروفون وترداده بين كل كلمة وأخرى حتى خلال تعاطيه مع النواب: "Qui donne ordonne".ورغم نفي مصادر القوات اليوم صباحا أخبار التضارب، يؤكد المتابعون أن معراب باتت أمام خيارين: خسارة مبكرة للبلدية أو خسارة نفسها في جزين.

زحلة توقظ الصراع على الزعامة المسيحيّة
زحلة توقظ الصراع على الزعامة المسيحيّة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

زحلة توقظ الصراع على الزعامة المسيحيّة

لا تشبه نتائج انتخابات زحلة اي منطقة أخرى، فحزب "القوات اللبنانية" خاض المعركة وحيدا بمواجهة تحالف سياسي وحزبي كبير، مما حمل رسائل ومؤشرات عديدة. فليس أمرا عابرا ان تربح "القوات" معركة مدينة توصف بانها "مدينة السلام ومربى الأسود"، وتضم خليطا سياسيا متنوعا من الزعامات والقوى السياسية. بتقدير مصادر مسيحية، يعتبر انتصار "القوات" بلديا نقطة تحول في المزاج المسيحي لا يمكن تخفيف وقعه وتأثيره في الاحزاب المسيحية، فقد كرست زعامتها المسيحية في الشارع المسيحي، وانها الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه، مما يؤشر الى ملامح تبدل في المزاج المسيحي. ما فعلته "القوات" زحليا يشبه التسونامي العوني، بحسب المصادر، عندما تحرك الشارع المسيحي مع العماد ميشال عون في الحالة العونية الشهيرة. وتصويت زحلة البلدي كما تقول المصادر "تفويض مسيحي جديد لمعراب". وتقول مصادر "قواتية" ان انتخابات زحلة حملت اكثر من عنوان، فـ "القوات" استطاعت ان تكسر محاولة عزلها واظهار ضعفها التمثيلي واستهدافها، بعدما تكتلت القوى السياسية في خندق واحد ضدها. وتقول المصادر المسيحية ان الامر قد يحتاج الى المزيد من البحث في تشريح النتائج لتبيان كيفية التصويت في زحلة، الا ان تكتل الاخصام التقليديين خلق حالة تعاطف شعبي حول "القوات"، فضلا عن العامل التاريخي للمدينة التي صمدت أشهر في حصار الجيش السوري عام ١٩٨١، وقد أحسنت "القوات" اللعب على هذا العنوان. تقنيا، عوامل مختلفة أهدت الفوز لـ "القوات"، بحسب المصادر، فمن الثابت ان الخصومة المشتركة بين "التيار الوطني الحر" و"الكتلة الشعبية" مع رئيس البلدية السابق أسعد زغيب، أدّت دورا هاما في ترجيح الكفة للائحة سليم غزالة الفائزة، وثبت في اقلام الاقتراع عدم وجود توجيه مباشر للتصويت للائحة زغيب، كما ان ترك التيار الحرية لناخبيه اهدى "القوات" أصوات غير الملتزمين للائحة "قلب زحلة بالقلب". وتؤكد المصادر المسيحية ان انتخابات زحلة محطة في مسار سياسي جديد، سبق ان مر به "التيار الوطني الحر"، والنتائج التي حققتها "القوات" في عدد من بلديات جبل لبنان والبقاع والشمال، ستضعها في تنافس ومواجهة مع التيار، والتسابق سينطلق قريبا في الأقضية المسيحية بين "القوات" والتيار على الاتحادات، ومن بعدها في الانتخابات النيابية، والتنافس الأكبر على زعامة الشارع المسيحي. لكن انتصار "القوات" لا يعني تحجيم التيار، كما تؤكد مصادر مسيحية وسطية، فالتيار حقق نقلة نوعية وخرج من ازماته السياسية الحادة، مقابل تحالفات هجينة بلديا لـ "القوات، وتؤكد النتائج البلدية والاختيارية في عدد من المناطق، استمرار حضور التيار ووهجه السياسي على الرغم من كل العثرات. مع اسدال الستارة على المشهد البلدي التي ستتوج بفرز الاتحادات المسيحية بين "القوات" والتيار والاحزاب الحليفة للطرفين، تتجه الانظار الى الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ الذي سيكون ساحة منازلة على الزعامة المسيحية. فـ "القوات" تسعى لتكريس قوتها في الشارع المسيحي وتحجيم "التيار الوطني الحر"، لتفرض نفسها اللاعب الأساسي على الساحة المسيحية بعد الانتخابات البلدية، فيما سيعمل التيار الخارج من أزمات داخلية، وتتعلق بتحالفاته التي انهارت مع حلفاء المرحلة الماضية، لاستعادة قوته وحضوره، وقد وضع نصب عينيه خيار المعارضة لترميم شعبيته وشد العصب الجماهيري، لتأدية دور المهمش او المستهدف مسيحيا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store