منصة زين تضم شركة OrganicG الناشئة لبرنامج تسريع الأعمال

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 38 دقائق
- جو 24
خبير: التقاعد المبكر الإجباري أوصل الضمان إلى نقطة حرجة.. والحكومات السابقة والحالية تتحمّل المسؤولية #عاجل
جو 24 : مالك عبيدات - حمّل خبير التأمينات والحماية الاجتماعية، موسى الصبيحي، حكومات الدكتور عمر الرزاز والدكتور بشر الخصاونة وجعفر حسان، المسؤولية المباشرة عمّا آلت إليه أوضاع مؤسسة الضمان الاجتماعي، معتبرًا أن التوسع في التقاعد المبكر الإجباري لموظفي الدولة في عهد هذه الحكومات ساهم بشكل رئيسي في إيصال المؤسسة إلى "نقطة حرجة". وأكد الصبيحي لـ الاردن24 أن التعديلات المرتقبة على قانون الضمان الاجتماعي ستكون "جراحة قاسية وعميقة"، مرجّحًا أن تُثير جدلًا واسعًا، في ظل مسؤولية حكومية واضحة عن تفاقم الوضع المالي للمؤسسة، نتيجة قرارات سابقة، أبرزها الإحالات الواسعة على التقاعد المبكر. وأشار إلى أن الحكومة قد تلجأ إلى عدة سيناريوهات لمعالجة الأزمة، منها: (رفع سن التقاعد، تقييد التقاعد المبكر أو إلغاؤه لفئات معينة، تعديل معادلة احتساب الراتب التقاعدي). ورفض الصبيحي بشكل قاطع المساس بمعادلة احتساب الراتب التقاعدي، قائلًا: "أتمنى ألا يُمس معامل احتساب راتب التقاعد إطلاقًا." وأوضح الصبيحي أن هذه التعديلات تأتي نتيجة ضغوط مالية متزايدة على مؤسسة الضمان، بسبب سياسات غير مدروسة، وتأخر اتخاذ قرارات إصلاحية جوهرية. كما أشار إلى توصيات صندوق النقد الدولي المتكررة بإجراء إصلاحات هيكلية لضمان استدامة المؤسسة. واستشهد بنتائج الدراسة الاكتوارية الحادية عشرة، التي أظهرت احتمال تساوي الإيرادات التأمينية مع النفقات خلال 6 إلى 7 سنوات، ما سيجبر المؤسسة على الاعتماد على عوائد الاستثمار لتغطية الالتزامات المالية. ورغم ذلك، أكد أن المؤسسة لم تصل بعد إلى "نقطة الخطر"، مشددًا على أن القانون يُلزم الحكومة باتخاذ إجراءات استباقية لتفادي أي أزمة مستقبلية. وانتقد الصبيحي قرار حكومة الدكتور عمر الرزاز بإحالة كل من أكمل 30 سنة اشتراكًا في الضمان إلى التقاعد، حتى وإن كان عمره لا يتجاوز 48 عامًا، مؤكدًا أن هذا القرار أدى إلى أعباء مالية كبيرة على المؤسسة، وأضعف الفوائض التأمينية التي تُحوّل إلى صندوق استثمار أموال الضمان. وأوضح أن هذه الفوائض تراجعت إلى 300 مليون دينار عام 2024، مع توقعات بانخفاضها إلى الصفر خلال 6 إلى 7 سنوات إن استمرت السياسات الحالية. وبيّن الصبيحي أن نحو 54% من المتقاعدين تقاعدوا مبكرًا، في حين لا تتجاوز نسبة تقاعد الشيخوخة 30% من إجمالي المتقاعدين، معتبرًا ذلك "انقلابًا على القاعدة الأصلية". وأكد أن فرض التقاعد المبكر على بعض الموظفين كان قرارًا حكوميًا خاطئًا. كما أشار إلى أن نسبة التهرب من شمول الضمان تصل إلى نحو 22% في القطاعات المنظمة، داعيًا إلى شمول مليون عامل في القطاع غير المنظم بشكل فوري، سواء من الأردنيين أو غير الأردنيين. وأعرب الصبيحي عن قلقه من استمرار التعديلات المتكررة على قانون الضمان، والتي تهدد بثقة المشتركين في النظام. وذكّر بتعديلات جرت أعوام 2019 و2023، إضافة إلى مشروع قانون معدل لعام 2024 لم يُناقش بعد تحت قبة البرلمان. وختم بالتأكيد على أن مؤسسة الضمان الاجتماعي لا يجوز أن تتحمّل أخطاء الإدارة العامة أو الأزمة المالية للدولة، مشددًا على ضرورة إطلاق حوار وطني اجتماعي شامل قبل إجراء أي تعديلات جديدة، لضمان حماية مصالح المشتركين وأموالهم ومستقبلهم التقاعدي. تابعو الأردن 24 على


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
زين تجدّد شراكتها مع لوياك وتعيد تأهيل مدرسة أم الينابيع في عجلون
وطنا اليوم:في إطار مسؤوليتها المجتمعية والتزامها المتواصل بدعم المجتمعات المحلية والفئات الأقل حظاً ودعم التعليم، أعلنت شركة زين الأردن عن تجديد شراكتها الاستراتيجية مع مؤسسة 'لوياك' من خلال برنامج 'هومز'، الذي يهدف إلى ترميم وإعادة تأهيل عدد من المدارس والمرافق العامة في مختلف محافظات المملكة. وبموجب هذه الشراكة، قدمت شركة زين دعمها هذا العام لمشروع ترميم مدرسة أم الينابيع الأساسية المختلطة في محافظة عجلون، لتحسين تجربة طلبة المدرسة البالغ عددهم حوالي 90 طالب وطالبة، والذي تم تنفيذه بمشاركة مجموعة من الشباب المتطوعين، ضمن تجربة تطوعية وتدريبية تُعزّز من روح التعاون وتبادل الخبرات والثقافات. وشملت عملية إعادة تأهيل المدرسة أعمال الطلاء لصفوف المدرسة البالغ عددها 8 صفوف، بالإضافة إلى الممرات والساحات الخارجية والأبواب، وتنفيذ عدد من الجداريات، وإصلاحات في المرافق الصحية والأماكن المخصصة لمياه الشرب، وتجديد التمديدات الكهربائية وإضافة وحدات إنارة جديدة، وتأسيس فتحات أعلى أبواب الصفوف الدراسية بما يسمح بدخول ضوء الشمس، إضافة إلى زراعة المساحات الخارجية في المدرسة لزيادة الرقعة الخضراء وتعزيز البيئة الصحية، فيما تم إجراء أعمال صيانة عامة للأثاث المدرسي والأسوار وغيرها من المرافق. وتأتي هذه الخطوة من جانب زين، في إطار دعمها المستمر لقطاع التعليم في المملكة، وحرصها على المساهمة في توفير بيئة ملائمة ومثالية تنعكس على الطلبة وتسهم في تعزيز تجربتهم ورفع تحصيلهم العلمي، بالإضافة إلى سعيها لتشجيع روح المبادرة بين الشباب وتطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية، بما يتماشى مع الهدف الثالث 'الصحة الجيدة والرفاه'، والهدف الرابع 'التعليم الجيد'، والهدف السابع عشر'عقد الشراكات لتحقيق الأهداف' من أهداف التنمية المُستدامة التي تتبناها زين في كافة برامجها ومبادراتها في مجال إدارة الاستدامة. كما تأتي هذه الشراكة استمراراً لمسيرة تعاون مثمرة بين زين و'لوياك'، والتي كانت قد انطلقت في العام 2018، حيث ساهمت زين خلالها على مدار عدة أعوام في إعادة تأهيل 7 مدارس في عدة محافظات، شملت مدرسة عثمان بن عفان، ومدرسة نجدة الأساسية للبنين، ومدرسة نجدة الأساسية المختلطة بمحافظة جرش، ومدرسة جلعاد الأساسية المختلطة بمحافظة البلقاء، ومدرسة عفنان الأساسية المختلطة بحافظة مادبا، ومدرسة الباسلية في لواء الجيزة، ومدرسة القسطل، بالإضافة إلى دعمها لبرنامج التدريب العملي 'مستقبلك زين' الذي أطلقته مؤسسة 'لوياك' العام الماضي، والذي ساهم بتوفير 40 فرصة تدريبية لعدد من طلبة الجامعات الأردنية وحديثي التخرّج، لتعزيز مهاراتهم العملية والوظيفية. Zain Renews Partnership with 'LOYAC' and Rehabilitates Um Al-Yanabee School in Ajloun Ajloun, July 23rd, 2025 – As part of its corporate social responsibility and ongoing commitment to supporting local communities, underprivileged groups, and the education sector, Zain Jordan announced the renewal of its strategic partnership with LOYAC Foundation through the 'Homes' program. The initiative aims to renovate and rehabilitate several schools and public facilities across various governorates in the Kingdom. Under this partnership, Zain supported the renovation project of Um Al-Yanabee Mixed Elementary School in Ajloun Governorate this year, benefiting around 90 students. The project was implemented with the participation of a group of youth volunteers, offering hands-on volunteering and training experience that promotes teamwork, cultural exchange, and skills development. The renovation work included painting the school's eight classrooms, corridors, outdoor areas, and doors, as well as creating murals, repairing restrooms and drinking water areas, renewing electrical installations and adding new lighting units. Openings were added above classroom doors to allow natural sunlight in, and green spaces were planted on school grounds to promote a healthier environment. General maintenance was also carried out on school furniture, fences, and other facilities. This initiative reflects Zain's ongoing support for the education sector in Jordan and its commitment to creating an optimal learning environment that enhances students' academic experience and performance. It also aligns with the company's mission to encourage youth engagement, while developing their personal and professional skills—contributing to Sustainable Development Goal (SDG) 3: Good Health and Well-being, SDG 4: Quality Education, and SDG 17: Partnerships for the Goals, which Zain integrates across all its sustainability programs and initiatives. This partnership is a continuation of the fruitful collaboration between Zain and LOYAC, which began in 2018. Over the years, Zain has supported the rehabilitation of seven schools across multiple governorates, including: Othman Bin Affan School, Najda Boys Elementary School, Najda Mixed Elementary School in Jerash Governorate, Jil'ad Mixed Elementary School in Balqa Governorate, Afnaan Mixed Elementary School in Madaba Governorate, Al-Basiliya School in Al-Jeeza District, and Al-Qastal School Additionally, Zain supported LOYAC's 'Your Future with Zain' internship program, launched last year, which provided 40 internship opportunities to university students and recent graduates in Jordan to help develop their practical and professional skills.

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
انخفاض ملحوظ في أسعار المركبات محلياً بعد تخفيض الضرائب والرسوم الجمركية
سرايا - تشهد أسعار المركبات في السوق المحلية انخفاضا ملحوظا بعد قيام الحكومة بتخفيض إجمالي الضرائب المفروضة عليها لتقليل الكلف على المواطنين، حيث تراوح معدل الانخفاض على المركبات الجديدة، وبمختلف الأنواع والموديلات، بين 1600 و10 آلاف دينار تبعًا لسعة المحرك، وفقًا لجمعية 'وكلاء وموزعي السيارات'. وكان مجلس الوزراء أقر خلال حزيران الماضي نظاما معدلا لنظام الضريبة الخاصة لسنة 2025، جرى بموجبه تخفيض إجمالي الضرائب (الضريبة العامة والخاصة) على المركبات، وذلك ضمن حزمة قرارات حكومية تهدف إلى تنشيط الاقتصاد وتخفيف الأعباء المالية عن المواطنين. وأكد أحمد القصاص، صاحب معرض لبيع المركبات، أن أسعار مركبات 'الهايبرد' والكهرباء انخفضت بحد أدنى 1500 دينار، حسب تخمين المركبة، بفضل التخفيضات الجمركية. وأشار محمد لامي، صاحب معرض آخر لبيع المركبات، إلى أن الأسعار انخفضت نتيجة قرار الحكومة بتخفيض الجمارك، حيث تراوح الانخفاض من 1800 إلى 8 آلاف دينار، لافتا إلى أن حركة البيع في السوق طبيعية، متوقعا أن تشهد الأيام المقبلة زيادة في حركة الشراء بعد تفهم الناس لقرار تخفيض التعرفة الجمركية واستقرار الأسعار. ورصدت وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، العديد من المنشورات الإعلانية الخاصة بشركات ووكالات سيارات عن تخفيضات على الأسعار تصل إلى 5 آلاف دينار، خصوصا للمركبات الحديثة. وقال أمين سر 'موزعي السيارات'، زيد العبداللات، إن معارض وكلاء السيارات تشهد حركة نشطة بفضل حزمة القرارات الحكومية التي أحدثت إصلاحات إيجابية في سوق السيارات، وانعكست على أسعار المركبات بفئاتها المختلفة، ما أدى إلى تجاوب المستهلكين الراغبين في شراء المركبات الجديدة. وأشار إلى أن التخفيضات الجمركية أعادت التوازن بين أسعار فئات المركبات المختلفة، ما منح المستهلك حرية أكبر في اختيار ما يناسبه من مركبات وبأسعار غير مسبوقة، الأمر الذي جعل المركبات الجديدة المتمتعة بالكفالة المصنعية بديلا متاحا للمركبات المستعملة أو المستوردة التي تفتقر إلى الكفالة المصنعية أو الدعم الفني من الوكلاء. وأكد العبداللات، أن معارض المنطقة الحرة في محافظة الزرقاء شهدت حركة نشطة للغاية مع بدء تطبيق التخفيضات الجمركية، والتي تزامنت مع وصول كميات كبيرة من مركبات 'الهايبرد' الحديثة التي تشهد رواجا كبيرا، خاصة بعد التخفيض الكبير الذي طرأ على أسعارها، ما جعلها خيارا جاذبا للمستهلكين الباحثين عن خيارات اقتصادية. من جهتها، بينت مديرة تطوير الأعمال والتدريب في شركة 'هوندا'، المهندسة إسلام أبو دواس، أن المواطنين استفادوا من قرار الحكومة بتخفيض التعرفة الجمركية على المركبات، حيث انخفضت الأسعار بشكل حقيقي رغم ثباتها لفترة طويلة، لافتة إلى أن القرار أنعش السوق، خاصة بعد ركوده نتيجة دخول مركبات الكهرباء إلى السوق وتفضيل الناس لاقتنائها. وقالت إن القرار أتاح خيارات متعددة ومتنوعة وبالأسعار ذاتها، بدلا من لجوء المواطنين إلى شراء السيارات المستعملة التي لا يعرفون تفاصيل قطعها أو طرق صيانتها، مشيرة إلى أن تأثير القرار كان كبيرا، والخيارات أمام الناس أصبحت أوسع. وأكدت أن من حق المواطن اقتناء مركبة حديثة وذات مواصفات آمنة، ما يجنبه دفع أموال وكلف إضافية على عمليات الصيانة واستبدال قطع الغيار، موضحة أن حركة البيع منذ بداية الشهر الحالي شهدت تحسنا ملحوظا مقارنة بالأشهر الـ6 الماضية من العام الجاري. وتضمن القرار تخفيضات كبيرة على إجمالي الضرائب العامة والخاصة والرسوم الجمركية على المركبات، كما عالج التشوهات المالية والهيكلية في القطاع بشكل شامل، وأتاح تنويع خيارات المواطنين عبر خفض تكلفة اقتناء المركبات، ليضاف إلى سلسلة من الإجراءات الحكومية المستمرة لتخفيف الكلف على المواطنين وتحسين جودة حياتهم. وبحسب القرار، جرى تخفيض إجمالي الضرائب (الضريبة العامة والخاصة) على مختلف أنواع المركبات، بحيث انخفضت على مركبات البنزين من 71 بالمئة إلى 51 بالمئة بنسبة تصل إلى 28 بالمئة، وعلى المركبات الهجينة (الهايبرد) من 60 بالمئة إلى 39 بالمئة بنسبة تخفيض تصل إلى 35 بالمئة. كما جرى تثبيت الضريبة الخاصة على مركبات الكهرباء وتوحيدها لتصبح 27 بالمئة لجميع الفئات، بغض النظر عن قيمة المركبة أو فئتها، مع إلغاء نظام الضريبة الخاصة السابق الذي كان يتضمن رفع النسبة إلى 55 بالمئة، وفق الآلية المتدرجة المعلنة نهاية العام الماضي.