
بالأسماء: اكتمال لائحة 'زحلة.. رؤية وقرار'
اكتملت لائحة 'زحلة .. رؤية وقرار' 'ZAHLE VISION & DECISION'، التي يرأسها المهندس أسعد زغيب، وهي أولى اللوائح المكتملة في المدينة، وتتميّز بتمثيل عددٍ من العائلات بأصحاب كفاءاتٍ من فئاتٍ عمريّة واختصاصات مختلفة، لتشكّل فريق عملٍ موحّد منسجم ومتماسك 'صُنع في زحلة' ويعمل حصراً من أجلها، على أساس برنامج يتضمّن رؤيةً مكتملة للمدينة ويحافظ على قرارها بعيداً عن أيّة تبعيّة.
وتضمّ اللائحة، بالإضافة إلى زغيب:
نائب الرئيس الطوبوغراف المجاز ايلي ابو بطرس
رجل الأعمال كميل أنطون العموري
المهندس نديم امين الحجار
المخرج جوزف طوني شعنين
المهندس علي امين الخطيب
الرسامة جورجيت سمير زعتر
المختص في الإدارة والأعمال فيليب ايلي ملحم
علوم سياسية وعلاقات دولية سمر ابراهيم القاصوف
المهندس جوزف طانوس قبلان
المهندس فادي عصام الخراط
المهندس وليد سمير حسنه
سيدة الأعمال كريستيان ايلي عيسى
المجاز في إدارة الأعمال ميشال جان ضاهر
رجل الأعمال شربل رفيق زخيا
المدرّسة ماندي ايلي مسلم
الخبيرة السياسية الإقتصادية ستريدا غسان ابو نعوم
المحامي يوسف يوسف قرعوني
المصرفي جوزف ايلي مقدسي
رجل الأعمال المهندس ايلي جبران سابا
المهندس جوزف طوني مبارك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
زحلة توقظ الصراع على الزعامة المسيحيّة
لا تشبه نتائج انتخابات زحلة اي منطقة أخرى، فحزب "القوات اللبنانية" خاض المعركة وحيدا بمواجهة تحالف سياسي وحزبي كبير، مما حمل رسائل ومؤشرات عديدة. فليس أمرا عابرا ان تربح "القوات" معركة مدينة توصف بانها "مدينة السلام ومربى الأسود"، وتضم خليطا سياسيا متنوعا من الزعامات والقوى السياسية. بتقدير مصادر مسيحية، يعتبر انتصار "القوات" بلديا نقطة تحول في المزاج المسيحي لا يمكن تخفيف وقعه وتأثيره في الاحزاب المسيحية، فقد كرست زعامتها المسيحية في الشارع المسيحي، وانها الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه، مما يؤشر الى ملامح تبدل في المزاج المسيحي. ما فعلته "القوات" زحليا يشبه التسونامي العوني، بحسب المصادر، عندما تحرك الشارع المسيحي مع العماد ميشال عون في الحالة العونية الشهيرة. وتصويت زحلة البلدي كما تقول المصادر "تفويض مسيحي جديد لمعراب". وتقول مصادر "قواتية" ان انتخابات زحلة حملت اكثر من عنوان، فـ "القوات" استطاعت ان تكسر محاولة عزلها واظهار ضعفها التمثيلي واستهدافها، بعدما تكتلت القوى السياسية في خندق واحد ضدها. وتقول المصادر المسيحية ان الامر قد يحتاج الى المزيد من البحث في تشريح النتائج لتبيان كيفية التصويت في زحلة، الا ان تكتل الاخصام التقليديين خلق حالة تعاطف شعبي حول "القوات"، فضلا عن العامل التاريخي للمدينة التي صمدت أشهر في حصار الجيش السوري عام ١٩٨١، وقد أحسنت "القوات" اللعب على هذا العنوان. تقنيا، عوامل مختلفة أهدت الفوز لـ "القوات"، بحسب المصادر، فمن الثابت ان الخصومة المشتركة بين "التيار الوطني الحر" و"الكتلة الشعبية" مع رئيس البلدية السابق أسعد زغيب، أدّت دورا هاما في ترجيح الكفة للائحة سليم غزالة الفائزة، وثبت في اقلام الاقتراع عدم وجود توجيه مباشر للتصويت للائحة زغيب، كما ان ترك التيار الحرية لناخبيه اهدى "القوات" أصوات غير الملتزمين للائحة "قلب زحلة بالقلب". وتؤكد المصادر المسيحية ان انتخابات زحلة محطة في مسار سياسي جديد، سبق ان مر به "التيار الوطني الحر"، والنتائج التي حققتها "القوات" في عدد من بلديات جبل لبنان والبقاع والشمال، ستضعها في تنافس ومواجهة مع التيار، والتسابق سينطلق قريبا في الأقضية المسيحية بين "القوات" والتيار على الاتحادات، ومن بعدها في الانتخابات النيابية، والتنافس الأكبر على زعامة الشارع المسيحي. لكن انتصار "القوات" لا يعني تحجيم التيار، كما تؤكد مصادر مسيحية وسطية، فالتيار حقق نقلة نوعية وخرج من ازماته السياسية الحادة، مقابل تحالفات هجينة بلديا لـ "القوات، وتؤكد النتائج البلدية والاختيارية في عدد من المناطق، استمرار حضور التيار ووهجه السياسي على الرغم من كل العثرات. مع اسدال الستارة على المشهد البلدي التي ستتوج بفرز الاتحادات المسيحية بين "القوات" والتيار والاحزاب الحليفة للطرفين، تتجه الانظار الى الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ الذي سيكون ساحة منازلة على الزعامة المسيحية. فـ "القوات" تسعى لتكريس قوتها في الشارع المسيحي وتحجيم "التيار الوطني الحر"، لتفرض نفسها اللاعب الأساسي على الساحة المسيحية بعد الانتخابات البلدية، فيما سيعمل التيار الخارج من أزمات داخلية، وتتعلق بتحالفاته التي انهارت مع حلفاء المرحلة الماضية، لاستعادة قوته وحضوره، وقد وضع نصب عينيه خيار المعارضة لترميم شعبيته وشد العصب الجماهيري، لتأدية دور المهمش او المستهدف مسيحيا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 5 أيام
- الديار
زحلة توقظ الصراع على الزعامة المسيحيّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا تشبه نتائج انتخابات زحلة اي منطقة أخرى، فحزب "القوات اللبنانية" خاض المعركة وحيدا بمواجهة تحالف سياسي وحزبي كبير، مما حمل رسائل ومؤشرات عديدة. فليس أمرا عابرا ان تربح "القوات" معركة مدينة توصف بانها "مدينة السلام ومربى الأسود"، وتضم خليطا سياسيا متنوعا من الزعامات والقوى السياسية. بتقدير مصادر مسيحية، يعتبر انتصار "القوات" بلديا نقطة تحول في المزاج المسيحي لا يمكن تخفيف وقعه وتأثيره في الاحزاب المسيحية، فقد كرست زعامتها المسيحية في الشارع المسيحي، وانها الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه، مما يؤشر الى ملامح تبدل في المزاج المسيحي. ما فعلته "القوات" زحليا يشبه التسونامي العوني، بحسب المصادر، عندما تحرك الشارع المسيحي مع العماد ميشال عون في الحالة العونية الشهيرة. وتصويت زحلة البلدي كما تقول المصادر "تفويض مسيحي جديد لمعراب". وتقول مصادر "قواتية" ان انتخابات زحلة حملت اكثر من عنوان، فـ "القوات" استطاعت ان تكسر محاولة عزلها واظهار ضعفها التمثيلي واستهدافها، بعدما تكتلت القوى السياسية في خندق واحد ضدها. وتقول المصادر المسيحية ان الامر قد يحتاج الى المزيد من البحث في تشريح النتائج لتبيان كيفية التصويت في زحلة، الا ان تكتل الاخصام التقليديين خلق حالة تعاطف شعبي حول "القوات"، فضلا عن العامل التاريخي للمدينة التي صمدت أشهر في حصار الجيش السوري عام ١٩٨١، وقد أحسنت "القوات" اللعب على هذا العنوان. تقنيا، عوامل مختلفة أهدت الفوز لـ "القوات"، بحسب المصادر، فمن الثابت ان الخصومة المشتركة بين "التيار الوطني الحر" و"الكتلة الشعبية" مع رئيس البلدية السابق أسعد زغيب، أدّت دورا هاما في ترجيح الكفة للائحة سليم غزالة الفائزة، وثبت في اقلام الاقتراع عدم وجود توجيه مباشر للتصويت للائحة زغيب، كما ان ترك التيار الحرية لناخبيه اهدى "القوات" أصوات غير الملتزمين للائحة "قلب زحلة بالقلب". وتؤكد المصادر المسيحية ان انتخابات زحلة محطة في مسار سياسي جديد، سبق ان مر به "التيار الوطني الحر"، والنتائج التي حققتها "القوات" في عدد من بلديات جبل لبنان والبقاع والشمال، ستضعها في تنافس ومواجهة مع التيار، والتسابق سينطلق قريبا في الأقضية المسيحية بين "القوات" والتيار على الاتحادات، ومن بعدها في الانتخابات النيابية، والتنافس الأكبر على زعامة الشارع المسيحي. لكن انتصار "القوات" لا يعني تحجيم التيار، كما تؤكد مصادر مسيحية وسطية، فالتيار حقق نقلة نوعية وخرج من ازماته السياسية الحادة، مقابل تحالفات هجينة بلديا لـ "القوات، وتؤكد النتائج البلدية والاختيارية في عدد من المناطق، استمرار حضور التيار ووهجه السياسي على الرغم من كل العثرات. مع اسدال الستارة على المشهد البلدي التي ستتوج بفرز الاتحادات المسيحية بين "القوات" والتيار والاحزاب الحليفة للطرفين، تتجه الانظار الى الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ الذي سيكون ساحة منازلة على الزعامة المسيحية. فـ "القوات" تسعى لتكريس قوتها في الشارع المسيحي وتحجيم "التيار الوطني الحر"، لتفرض نفسها اللاعب الأساسي على الساحة المسيحية بعد الانتخابات البلدية، فيما سيعمل التيار الخارج من أزمات داخلية، وتتعلق بتحالفاته التي انهارت مع حلفاء المرحلة الماضية، لاستعادة قوته وحضوره، وقد وضع نصب عينيه خيار المعارضة لترميم شعبيته وشد العصب الجماهيري، لتأدية دور المهمش او المستهدف مسيحيا.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
هل أنهى "حزب الله" خصومته مع "القوات"؟
التحالف الإنتخابي بين "حزب الله" و"القوات اللبنانية" خلال الانتخابات البلدية في بيروت فاجأ الكثيرين. حتماً، تحققت المصلحة الإنتخابية وفاز إئتلاف الأحزاب الذي يشمل "الحزب" و"القوات" بغالبية المقاعد البلدية مع خرقٍ حققه المرشح محمود الجمل، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل سينحسبُ التحالف البلدي على التحالف النيابي بين الطرفين؟ الخصومة بين "القوات اللبنانية" والحزب عميقة جداً ولن تنتهي بـ"معركة بلدية"، وفق ما تقول مصادر سياسية لـ"لبنان24"، ذلك أنَّ حجم "القوات اللبنانية" لا يُعتبر مستمداً من الحزب ولا حتى من حلفائه، والدليل على ذلك انتخابات زحلة التي كسرت فيها "القوات" معادلات الآخرين شعبياً وإنتخابياً وأثبتت بالأرقام فوزاً كاسحاً تخطى اللائحة التي شكلها المرشح أسعد زغيب. المسألة التي تنطبق على "القوات"، تتوافق أيضاً مع "حزب الله" الذي يضمنُ لنفسه المناطق التي يريدها. وعليه، فإنّ التحالف المرحلي في بيروت سببه أنَّ تنوع الأطراف فيها وغياب "رافعة" واضحة فيها، أدى إلى تململ الأحزاب وبالتالي اختيار التحالف الذي أثار حيفظة الكثيرين، وفاجأ المناصرين المؤيدين لـ"حزب الله" بشكلٍ خاص. تلفت المصادر أيضاً إلى أنَّ الإنتخابات النيابية ستكونُ على نحو مُختلف تماماً حتى في بيروت، فالتحالف الذي تكرس هذه المرة لن يكون قائماً في العاصمة ذلك أن كل طرفٍ يحتاج إلى "إثبات وجوده" وتأكيد قوته إنطلاقاً من حجمه التمثيلي في البرلمان، وهناك تكمن نقطة القوة والتأثير. بحسب المصادر، فإنه من مصلحة الأحزاب الحفاظ على قوتها الآن للإبقاء على نفسها سياسياً، إذ لا مصلحة لأي طرفٍ بانكسار آخر لاسيما أن الأمر سيؤدي إلى حساسية داخلية والذهاب نحو ما يُقال عن "إقصاء"، وتضيف: "إذا انكسرت القوات أو أي طرف آخر لاسيما الحزب بلدياً، عندها ستكونُ هناك معارك فعلية قد تؤدي إلى توترات شعبية وداخلية في المدن والقرى وسيكون ذلك أشبه بفتيل أزمة يصعب إخمادها بسهولة. في المقابل، فإنَّ خسارة أقطاب سياسية أو شخصيات فردية للمعارك البلدية هو أمرٌ يمكن تحمله وحصوله، لكن ما لا يمكن تحمله هو خسارة أحزاب وانكسارها شعبياً". لهذا السَّبب، تكتلت الأحزاب حفاظاً على نفسها وعلى بعضها البعض نظراً إلى أنَّ المعركة الإنتخابية البلدية "خطيرة في أبعادها"، لكنه لا يمكن اسقاط نتائجها على الإنتخابات النيابية التي تعتبرُ أوسع وأشمل، فالأخيرة قابلة لأن تتحمل الكباش والخطاب السياسيّ، كما أن خسارة بعض النواب عددياً، يمكن تعويضه بتحالفات وتكتلات، والأمر هذا لا يحصل في البلديات. على أساس كل ذلك، فإنَّ التوافق البلدي هو عُملة لوجهين، الأول وهو "حفاظ الأحزاب على بعضها" ومقدّمة لـ"النزال النيابي لإثبات الوجود"، وفي الوقت نفسه تجديد للدماء السياسية التي اعتاد عليها النظام اللبناني منذ اتفاق الطائف إلى الآن. وحتى إذا تم تعديل قانون الإنتخاب، فإنَّ "التفصيلة" التي ستنتجها الأحزاب ستكون على قياسها حُكماً، ما يعني الاستمرار بالحلقة نفسها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News