
فتح باب الترشّح لإعادة التوجيه لشعبة العلاج الطبيعي
ويتعيّن على المترشّحين الراغبين في الالتحاق بالشعبة المذكورة استيفاء الشروط المنصوص عليها بدليل التوجيه الجامعي 2025، وأن يكونوا حاملين لبطاقة إعاقة غير منتهية الصلاحية. وسيخضع المترشحون مستوفو شروط الترشّح لاختبار في المؤسسة، على أن يتمّ إعلامهم بتاريخه لاحقا، وسيتمّ ترتيب المترشّحين تفاضليا حسب مجموع النقاط وتعيين الأفضل ترتيبيا في حدود ستة مقاعد، حسب البلاغ.
وترسل مطالب إعادة التوجيه، حصريا، عبر البردي الإلكتروني مضمون الوصول مع كتابة " مطلب إعادة توجيه لشعبة العلاج الطبيعي"، التي يجب أن تتضمّن مطلبا على ورق عادي مع نسخة من بطاقة التعريف الوطنية ونسخة من بطاقة الأعداد، إلى العنوان التالي : وزارة التعليم العالي - الإدارة العامة للشؤون الطالبية، شارع أولاد حفوز 1030 تونس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإذاعة الوطنية
منذ 40 دقائق
- الإذاعة الوطنية
مسؤول أممي: الأوضاع الصحيّة في غزّة كارثيّة في ظلّ النّفاد التام للأدوية المُنقذة للحياة
أكد ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ريك بيبركورن، أن الأوضاع الصحية في غزة كارثية، حيث تعمل المستشفيات بما يفوق طاقتها القصوى، في ظل النفاد التام لبعض الأدوية المنقذة للحياة وتزايد الوفيات الناجمة عن سوء التغذية والأمراض. وفي حديثه للصحفيين في جنيف، عبر تقنية الفيديو من القدس المحتلة، أمس الثلاثاء، أشار المسؤول الأممي إلى أن "أقل من نصف مستشفيات غزة وأقل من 38 بالمائة من مراكز الرعاية الصحية الأولية تعمل جزئيا - أو بمستويات دنيا". وأوضح في هذا الصدد, أن "النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية مستمر وقد تفاقم، حيث وصل مخزون 52 بالمائة من الأدوية و68 بالمائة من المستلزمات الطبية إلى الصفر"، لافتا في ذات الوقت إلى أن "المستشفيات تعاني من ضغط شديد بسبب الإصابات المسجلة في مناطق توزيع الغذاء، مما يسبب أيضا نقصا مستمرا في الدم والبلازما". كما أبرز المتحدث، أن الأزمة تفاقمت كذلك "بسبب أوامر الإجلاء في مدينة غزة والتي وضعت الآن مستودع منظمة الصحة العالمية في منطقة إخلاء، كما تقع المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية ومرافق الإسعاف داخل هذه المناطق أو بالقرب منها، مما يهدد بمزيد من التعطيل للخدمات". وأشار في ذات السياق، أن حالات التهاب السحايا المشتبه بها بلغت 452 حالة بين جويلية وأوائل أوت "وهو أعلى رقم منذ بدء التصعيد"، كما ارتفعت الإصابات بمتلازمة غيلان باريه وهي مرض عصبي ومناعي يصيب الجهاز العصبي ويسبب شللا عضليا تدريجيا، حيث سجلت 76 حالة مشتبه بها منذ جوان، مؤكدا أن "علاج كلتا الحالتين صعب بسبب انعدام مخزون الأدوية الحيوية". وأضاف بيبركورن في الختام قائلا: "لا يزال وصول الفرق الطبية الدولية والإمدادات الطبية يشكل عقبة رئيسية"، مشيرا إلى "رفض دخول المسعفين الدوليين وتعطيل دخول مواد أساسية, مثل معدات العناية المركزة وأجهزة التخدير ولوازم سلسلة التبريد". ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الصهيوني إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلا النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.


الإذاعة الوطنية
منذ ساعة واحدة
- الإذاعة الوطنية
تفشي عدوى بكتيرية بفرنسا يُحتمل ارتباطها بنوع من الجبن
أعلنت وزارة الزراعة الفرنسية، أمس، وفاة شخصين، أحدهما كان يعاني من مشاكل صحية سابقة وإصابة 21 شخصا في فرنسا بداء الليستريات، وهو عدوى منقولة عن طريق الغذاء. وأوضحت الوزارة أن الإصابات قد تكون مُرتبطة باستهلاك جبن طري من إنتاج شركة فرنسية، مشيرة إلى أن العديد من منتجات الجبن من هذه الشركة قد تم سحبها من الأسواق. ودعت الوزارة بشكل خاص النساء الحوامل وكبار السن والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة إلى ضرورة الانتباه لأعراض مثل الحمى والصداع وآلام العضلات، مؤكدة أن داء الليستريات قد يتخذ مسارا خطيرا، وأن فترة الحضانة قد تمتد حتى ثمانية أسابيع.


إذاعة المنستير
منذ ساعة واحدة
- إذاعة المنستير
وزارة الصحة تعمّم منصة "نجدة" لإنقاذ مرضى الجلطات القلبية على كامل البلاد.
أعلنت وزارة الصحة عن إطلاق خطة لتعميم منصة نجدة على كامل تراب الجمهورية، بعد أن أثبتت التجربة نجاحها في تسريع التدخلات الطبية وإنقاذ الأرواح في عدد من الولايات، وفق بلاغ صادر عنها. وتمكّن هذه الخدمة الرقمية من كشف الجلطة القلبية في وقت مبكر حيث تصل الإشعارات فورا إلى الفرق الطبية المختصة، ما يتيح بدء التدخل العلاجي في أسرع وقت ممكن، والحدّ من المضاعفات التي تتهدد حياة المريض. وتتيح منصة نجدة فرصة متابعة المرضى في الوقت الفعلي، مع نقل مباشر للبيانات إلى مصالح الإسعاف الطبي العاجل ووحدات قسطرة القلب، مما يمكّن الأطباء من متابعة تطوّر الحالات المسجلة على المنصة عن بُعد، ويسهل التدخل السريع والمناسب. وتعتزم الوزارة تزويد جميع أقسام القلب والشرايين وأقسام الاستعجالي، إضافة إلى سيارات الإسعاف، بالتجهيزات الرقمية الحديثة اللازمة، إلى جانب تكوين وتدريب الفرق الطبية على استخدام هذه التقنية، وذلك بالشراكة مع الجمعية التونسية لأمراض القلب والهيئة الوطنية للاعتماد. وتهدف هذه الخطة إلى ضمان وصول المريض إلى العلاج في أقصر الآجال الممكنة، بما يساهم في حماية أكبر عدد ممكن من الأرواح على مستوى وطني.