logo
اتفاقية استراتيجية بين اليُسر ومصدر لتعزيز الابتكار الرقمي والشمول المالي

اتفاقية استراتيجية بين اليُسر ومصدر لتعزيز الابتكار الرقمي والشمول المالي

ترافيل نت١٤-٠٢-٢٠٢٥

وقعت شركة اليسر للإجارة والتمويل اتفاقية استراتيجية مع شركة مصدر المملوكة للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، في خطوة نحو تعزيز الابتكار الرقمي والشمول المالي.
وجاء توقيع الاتفاقية الاستراتيجية على هامش مشاركة اليسر – الراعي الذهبي لمؤتمر LEAP 2025 – في فعاليات الحدث التقني الأكبر عالميًا والذي أقيم في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم خلال الفترة من 9 إلى 12 فبراير الجاري.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار جهود الشركتين لمواكبة التطورات المتسارعة في قطاع التمويل، والاستفادة من التقنيات الحديثة لتقديم خدمات أفضل للعملاء.
يذكر أن مشاركة شركة اليسر في مؤتمر 'ليب 25' جاءت كفرصة لتبادل الخبرات والمعرفة مع الزوار والمشاركين الآخرين، كما أتاحت الشركة للزوار فرصة التعرف على فريقها المتخصص وطرح الأسئلة والاستفسارات حول خدماتها ومنتجاتها، والتأكيد على التزامها بتقديم حلول تمويلية رقمية ومبتكرة ومتميزة لعملائها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إقتصاد : المملكة تحقق قفزات في مجالات الاقتصاد الرقمي ضمن مستهدفات رؤية 2030
إقتصاد : المملكة تحقق قفزات في مجالات الاقتصاد الرقمي ضمن مستهدفات رؤية 2030

نافذة على العالم

timeمنذ 6 أيام

  • نافذة على العالم

إقتصاد : المملكة تحقق قفزات في مجالات الاقتصاد الرقمي ضمن مستهدفات رؤية 2030

السبت 17 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - الرياض- مباشر: حققت المملكة العربية السعودية قفزات نوعية في مجالات الاقتصاد الرقمي، والذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات، والحكومة الرقمية، وتنمية المهارات البشرية، ضمن إطار تحقيق مستهدفات رؤية 2030، التي أرست أسس التحول نحو اقتصاد معرفي تقوده الابتكارات التقنية والاستثمار في الإنسان. ويأتي ذلك بالتزامن مع احتفاء العالم باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، حيث تبرز المملكة كأكبر اقتصاد رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بقيمة تتجاوز 495 مليار ريال، تمثل نحو 15% من الناتج المحلي الإجمالي، في دلالة واضحة على نجاح التحول الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل من خلال تسريع وتيرة الاقتصاد الذكي. وسجل سوق الاتصالات وتقنية المعلومات نموًا قياسيًا بلغ أكثر من 180 مليار ريال في عام 2024، مدفوعًا بتوسع الاستثمارات الخاصة وزيادة الابتكار، ما عزز من مكانة المملكة كأكبر سوق تقني في المنطقة. وفي إطار استعدادها للعصر الذكي، استثمرت المملكة أكثر من 55 مليار ريال في تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، ضمن ما أُعلن عنه في مؤتمر "ليب 25"، لتصبح مركزًا إقليميًا لصناعات المستقبل. كما ارتفعت سعة مراكز البيانات بنسبة 42% خلال عام 2024 لتصل إلى 290.5 ميغاوات، ما يعكس جاهزية البنية التحتية الرقمية للتوسع في خدمات الحوسبة السحابية والتطبيقات الذكية. وامتدت شبكة الألياف الضوئية لتغطي أكثر من 3.9 ملايين منزل، فيما بلغت نسبة انتشار الإنترنت 99%، مما يضع المملكة ضمن الدول الأعلى عالميًا في الاتصال الرقمي، ويعزز قدرتها على تقديم خدمات إلكترونية عالية الكفاءة. وفي جانب القدرات البشرية الرقمية، واصلت المملكة ريادتها الإقليمية بوصفها أكبر تكتل للمواهب التقنية، حيث وفرت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في القطاع التقني. وسجل تمكين المرأة تحولًا لافتًا بارتفاع نسبتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% حاليًا، لتتجاوز بذلك المتوسطات العالمية لمجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي. وفي مجال الحكومة الرقمية، أحرزت المملكة تقدمًا استثنائيًا عالميًا، حيث جاءت في المرتبة السادسة في مؤشر تطوير الحكومة الإلكترونية الصادر عن الأمم المتحدة، واقتربت من مستهدف رؤية 2030 بالوصول إلى المرتبة الخامسة. كما احتلت المرتبة الرابعة عالميًا في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميًا. كما تصدرت المملكة مؤشرات المهارات الرقمية والحكومة الرقمية المفتوحة عالميًا، واحتلت المركز السابع في مؤشر المشاركة الإلكترونية، مما يعكس مدى التطور الذي شهده القطاع الرقمي في فترة زمنية وجيزة. هذه الإنجازات تجسد حجم الدعم الذي يحظى به القطاع الرقمي في المملكة، ضمن توجه وطني استراتيجي لجعل الاقتصاد الرقمي أحد ركائز المستقبل، ومصدرًا مستدامًا للنمو والازدهار للأجيال القادمة، بما يعزز مكانة المملكة كقوة رقمية رائدة على المستويين الإقليمي والعالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات السعودية ترفع إنتاجها من النفط الخام في أبريل لأكثر من 9 ملايين برميل يومياً ولي العهد وترامب والشرع وأردوغان يبحثون مستقبل سوريا خلال لقاء بالرياض

Intelmatix توقع مذكرات تفاهم مع جهات رائدة في مؤتمر ومعرض LEAP 2025 لقيادة ثورة الذكاء الاصطناعي
Intelmatix توقع مذكرات تفاهم مع جهات رائدة في مؤتمر ومعرض LEAP 2025 لقيادة ثورة الذكاء الاصطناعي

المصريين بالخارج

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • المصريين بالخارج

Intelmatix توقع مذكرات تفاهم مع جهات رائدة في مؤتمر ومعرض LEAP 2025 لقيادة ثورة الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض ولها مكاتب في لندن وبوسطن، عن توقيع أربع مذكرات تفاهم استراتيجية مع كيانات رئيسية، لدفع تبني الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات الحيوية بها، وذلك أثناء مؤتمر ومعرض LEAP 2025، الحدث تقني الأكبر والأكثر حضورًا على مستوى العالم. وترسي هذه الاتفاقيات الأساس للجهات الشريكة لدمج حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة في جميع عملياتها، مما يسرع رحلتها نحو اتخاذ القرارات القائمة على المعرفة والبيانات. وتعكس التزام إنتلماتكس المستمر بتحويل المؤسسات إلى مؤسسات إدراكية من خلال قوة ابتكار الذكاء الاصطناعي. أبرمت إنتلماتكس مذكرة تفاهم مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور معالي نائب الوزير المهندس منصور بن هلال المشيطي، وذلك بهدف دراسة حلول الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار والكفاءة والاستدامة عبر المنظومة الزراعية في المملكة، ما يعود بالنفع على المزارعين ووزارة البيئة والمياه والزراعة والباحثين وأصحاب المصلحة الرئيسيين. وكانت مذكرة التفاهم الثانية مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، بحضور معالي مساعد الوزير سليمان العبيد، بهدف استكشاف حلول تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز التخطيط الاقتصادي واتخاذ القرار وإمكانية الوصول إلى البيانات في المملكة، ودعم صنع السياسات المستنيرة من خلال التقنيات المتقدمة. كما أبرمت إنتلماتكس مذكرة التفاهم الثالثة مع الشركة الوطنية لخدمات التسجيل العيني للعقار (السجل العقاري)، وهي شركة مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وتلعب دورًا حيويًا في تعزيز الشفافية والثقة في قطاع العقارات في المملكة من خلال الحفاظ على قاعدة بيانات شاملة ومركزية للعقارات. وتؤسس مذكرة التفاهم اتفاقية إطارية لتطوير وتنفيذ أدوات الذكاء الاصطناعي المبتكرة التي تعزز إدارة العقارات وتحليلها وعمليات اتخاذ القرار في جميع أنحاء المملكة. وأما مذكرة التفاهم الرابعة فكانت مع الخطوط السعودية، الناقل الوطني للمملكة العربية السعودية، وهي لاعب رئيسي في قطاع الطيران في المملكة، بهدف استكشاف كيف يمكن للذكاء الاصطناعي وذكاء القرار دعم "السعودية" في تحسين الأعمال والاستراتيجيات الرئيسية، وتعزيز تفاعل العملاء وتحسين النتائج التشغيلية. وتستند مذكرات التفاهم الأربعة إلى شراكات ناجحة سابقة لشركة إنتلماتكس مع كيانات سعودية رائدة، مثل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وشركة تكامل القابضة، ووزارة الداخلية، والشركة السعودية للذكاء الاصطناعي، وجامعة الأمير سلطان. وقد حققت هذه الشراكات بالفعل نتائج ملموسة، لتدفع التحول الإدراكي قدما عبر مختلف القطاعات. Page 2

إسلام نصر الله: الابتكار وحده لا يكفي.. نجاح الشركات الناشئة يعتمد على فريق عمل متكامل واستراتيجية واضحة
إسلام نصر الله: الابتكار وحده لا يكفي.. نجاح الشركات الناشئة يعتمد على فريق عمل متكامل واستراتيجية واضحة

النهار نيوز

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • النهار نيوز

إسلام نصر الله: الابتكار وحده لا يكفي.. نجاح الشركات الناشئة يعتمد على فريق عمل متكامل واستراتيجية واضحة

أكد الدكتور إسلام نصر الله، خبير ريادة الأعمال والتحول الرقمي ورئيس مجلس إدارة مجموعة ميجا تراست، أن الشركات الناشئة تلعب دورًا محوريًا في دفع عجلة الابتكار وتعزيز النمو الاقتصادي، مشيرًا إلى أن رحلة هذه الشركات تبدأ من مرحلة الفكرة، التي تنطلق من تحديد مشكلة أو فجوة في السوق، مرورًا بتطوير نموذج العمل ودراسة الجدوى، وصولًا إلى مرحلة التمويل، التي تمثل تحديًا كبيرًا أمام رواد الأعمال. وكان قد تم دعوة الدكتور إسلام نصر الله خلال مؤتمرLEAP 2025 بالمملكة العربية العودية كمستثمر في قطاع الشركات الناشئة، حيث تلقى دعوات من عدد من مجتمعات الأعمال الخليجية، من بينها Startup Trend، ليكون مستثمرًا رئيسيًا في عدد من المشاريع الواعدة. من جانبه رحب الدكتور إسلام نصر الله بهذه الدعوة، مؤكدًا استعداده التام لدعم الأفكار الريادية والمشاريع الواعدة التي تستحق الفرصة للنمو والتوسع. وأوضح أن ريادة الأعمال ليست مجرد مجال للاستثمار، بل هي منظومة متكاملة تحتاج إلى توجيه، وتمويل، ودعم استراتيجي لضمان نجاح الشركات الناشئة في مواجهة تحديات السوق. تحديات التمويل وريادة الأعمال أوضح نصر الله أن الحصول على تمويل بنكي يمثل عقبة رئيسية أمام رواد الأعمال، نظرًا لكون أموال المستثمرين في البنوك ذات عائد مضمون يتراوح بين 25% و30%، وهو ما يجعل البنوك أقل استعدادًا للمخاطرة مع الشركات الناشئة. وشدد على أن نجاح الشركات الناشئة لا يعتمد فقط على امتلاك فكرة إبداعية، بل يتطلب بناء فريق عمل متكامل يجمع بين الخبرات العلمية، التنفيذية، والتسويقية لضمان التنفيذ الفعّال للمشروع. القطاعات الواعدة وصناديق الاستثمار أشار نصر الله، إلى أن صناديق الاستثمار أصبحت أكثر انتقائية في قراراتها التمويلية بعد الأزمات الاقتصادية الأخيرة، حيث باتت تركز على قطاعات ذات نمو مرتفع مثل التكنولوجيا المالية، والتسويق الرقمي، وصناعة الألعاب الإلكترونية، نظرًا لما توفره هذه المجالات من فرص استثمارية واعدة. كما أكد أن الشركات الناشئة بحاجة إلى رؤية واضحة واستراتيجية طويلة المدى، لافتًا إلى أن بعض رواد الأعمال يتجهون إلى إنشاء شركات قابضة تضم كيانات صغيرة دون وجود خطة نمو واضحة، مما يؤدي إلى تعثرها بدلًا من تحقيق النجاح. دور التكنولوجيا والتعليم في دعم ريادة الأعمال أكد نصر الله أن التكنولوجيا أصبحت عنصرًا أساسيًا في استدامة الشركات الناشئة، حيث يمكن أن يؤدي غيابها إلى خسائر كبيرة، مشددا على ضرورة استغلالها في تطوير نماذج أعمال أكثر كفاءة، مع التركيز على التعليم المستمر، مشيدًا بالدور الذي تلعبه الجامعات في تقديم برامج تدريبية متخصصة في الإدارة وريادة الأعمال لمساعدة الشباب على اكتساب المهارات اللازمة لمواجهة تحديات السوق. استراتيجيات النجاح في بيئة الأعمال الناشئة أوضح نصر الله، أن بعض الشركات الناشئة قد تحقق خسائر في البداية، لكنها تستثمر في بناء سمعة قوية من خلال التسويق الفعّال، وهو نهج مختلف عن الشركات الكبرى التي تركز على تحقيق أرباح سنوية مستقرة. كما أكد أن تقديم نماذج أعمال مقنعة للمستثمرين، مع توضيح تقييم الشركات وقيمتها السوقية بناءً على عوامل مثل هامش الربح ونمو حجم الأعمال، يعد أمرًا ضروريًا لضمان جذب صناديق الاستثمار وتشجيعها على ضخ المزيد من التمويل في المشاريع الناشئة الواعدة. واختتم نصر الله حديثه بالتأكيد على أن ريادة الأعمال ليست مجرد توجه عصري، بل هي منظومة متكاملة تتطلب وضوح الرؤية، والتكيف مع متغيرات السوق، والقدرة على تطوير الفكر الإداري بما يتناسب مع مراحل نمو الشركة، لضمان استمراريتها في بيئة أعمال تنافسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store