logo
إيفرتون الإنجليزي: «غوديسون بارك» سيصبح مقراً لفريق السيدات

إيفرتون الإنجليزي: «غوديسون بارك» سيصبح مقراً لفريق السيدات

الشرق الأوسط١٤-٠٥-٢٠٢٥

أعلن نادي إيفرتون الإنجليزي لكرة القدم، مساء الثلاثاء، أن ملعب غوديسون بارك سيصبح الملعب الرئيسي لفريق السيدات، بداية من الموسم المقبل.
ويستعد فريق الرجال بالنادي لتوديع ملعبه القديم في لحظة عاطفية، قبل الانتقال إلى ملعبه الجديد الذي يتسع لـ53 ألف مشجع في رصيف براملي-مور، وذلك قبل بداية الموسم المقبل.
وبدلاً من هدم غوديسون بارك، سيستضيف مباريات دوري السيدات، حيث سينتقل فريق السيدات من ملعبه الحالي القريب في والتون هول بارك إلى هناك.
وقالت ميغان فينيغان، قائد فريق إيفرتون للسيدات: «هذا الانتقال دليل على المكانة التي وصل إليها دوري السيدات حالياً، والأهم من ذلك، إلى أين يتجه في المستقبل. غوديسون هو ملعب ساحر يتمتع بإرث عريق وروابط وثيقة مع المجتمع المحلي».
وسيستضيف غوديسون بارك بعض مباريات الأكاديمية، كما سيجري تنفيذ برنامج لتحسينات وتحديثات في الملعب؛ استعداداً للموسم الجديد.
كان غوديسون بارك هو الملعب الرئيسي لفريق الرجال منذ عام 1892، وسيكون فريق ساوثهامبتون هو آخِر فريق سيزور ملعب غوديسون بارك، يوم الأحد المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

10 لاعبين مرشحون للانتقال إلى الدوري الإنجليزي من الدوريات الأوروبية الكبرى
10 لاعبين مرشحون للانتقال إلى الدوري الإنجليزي من الدوريات الأوروبية الكبرى

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

10 لاعبين مرشحون للانتقال إلى الدوري الإنجليزي من الدوريات الأوروبية الكبرى

شهد الموسم الحالي من الدوريات الأوروبية الكبرى تألق عدد من اللاعبين الذين كان لهم دور بارز في دعم فرقهم وقيادتهم لتحقيق الانتصارات، سواء من خلال تسجيل الأهداف أو صناعة الفرص الحاسمة. ويتنافس كل من آرسنال، ومانشستر يونايتد، وتشيلسي، وليفربول، ومانشستر سيتي على ضم عدد من اللاعبين الجدد هذا الصيف. «الغارديان» تستعرض هنا 10 لاعبين مرشحين للانتقال للدوري الإنجليزي الممتاز من جميع أنحاء أوروبا: فيكتور غيوكيريس (سبورتنغ لشبونة) ارتبط اسم غيوكيريس بالعودة إلى إنجلترا خلال فترات الانتقالات الأخيرة. وأشارت تقارير إلى اهتمام تشيلسي، وآرسنال ومانشستر يونايتد بالتعاقد مع المهاجم السويدي، الذي سجل 38 هدفاً في الدوري البرتغالي الممتاز هذا الموسم، بفارق 20 هدفاً عن أقرب منافسيه. سيسعى سبورتنغ لشبونة للاحتفاظ بخدمات نجمه الأول، لكن يبدو أن لاعب برايتون وكوفنتري سيتي السابق في طريقه بالفعل للعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، وقد يحدث هذا خلال هذا الصيف. من الواضح للجميع في الوقت الحالي أن آمال منتخب السويد في تجاوز عصر المهاجم العملاق زلاتان إبراهيموفيتش تعتمد أخيراً على نجمين وليس نجماً واحداً، وهما غيوكيريس، ونجم نيوكاسل، ألكسندر إيزاك. وعلى الرغم من الفرق الكبير بين الدوري البرتغالي الممتاز والدوري الإنجليزي الممتاز من حيث القوة والمكانة، فإنه لا يوجد شعور يُذكر بأن غيوكيريس هو الشريك الأقل قوة وموهبة في هذا الثنائي الهجومي الجديد للمنتخب السويدي. صحيح أن إيزاك يعدّ الآن أحد أفضل المهاجمين في إنجلترا، لكن كل شيء يتعلق بغيوكيريس يشير إلى أنه إذا انضم إلى مواطنه السويدي في الدوري الإنجليزي الممتاز الصيف المقبل، فسيكون قادراً على تقديم مستويات لا تقل قوة عما يقدمها إيزاك. بنيامين سيسكو (لايبزيغ) ارتبط اسم سيسكو بالانتقال إلى آرسنال الصيف الماضي، لكنه قرر توقيع عقد جديد مع لايبزيغ. قدم اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً أداءً رائعاً في الدوري الألماني الممتاز هذا الموسم، حيث سجل 13 هدفاً وقدم خمس تمريرات حاسمة مع لايبزيغ رغم تراجع نتائج الفريق ومستواه. يصل معدل أهدافه المتوقعة إلى 2.78 هدف لكل مباراة، وهو من بين أعلى المعدلات في الدوري الألماني الممتاز. إنه يتميز بفاعلية هائلة أمام المرمى؛ لذا فلا عجب أنه لا يزال محط اهتمام الكثير من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز. وكان الإسباني ميكيل أرتيتا، المدير الفني لفريق آرسنال، أكد أنه على وفاق مع أندريا بيرتا، المدير الرياضي الجديد بالنادي الإنجليزي، وذلك حول أهداف آرسنال في فترة الانتقالات الصيفية. وذكرت مصادر إعلامية أن آرسنال جاهز للتعاقد مع مهاجم جديد، حيث ارتبط بالسلوفيني سيسكو، والسويدي فيكتور غيوكيريس هداف سبورتنغ لشبونة، ومواطنه ألكسندر إيزاك نجم نيوكاسل. ودارت تكهنات في وسائل التواصل الاجتماعي أن أرتيتا وبيرتا، الذي خلف إيدو في المنصب في مارس (آذار) الماضي، دخلا في خلاف حول اسم المهاجم الذي يسعى الفريق لضمه. ارتبط اسم بنيامين سيسكو مهاجم لايبزيغ (وسط) بالانتقال إلى آرسنال الصيف الماضي هوغو إيكيتيكي (آينتراخت فرانكفورت) سيسكو ليس المهاجم الوحيد في الدوري الألماني الممتاز الذي قد ينضم إلى أحد أكبر الأندية في الدوري الإنجليزي الممتاز. لا يرغب آينتراخت فرانكفورت في خسارة مهاجميه الرائعين في غضون أشهر معدودة، بعد أن رحل النجم المصري عمر مرموش عن النادي إلى مانشستر سيتي في يناير (كانون الثاني) الماضي، لكنه سيسعى بقوة للحفاظ على خدمات المهاجم الفرنسي الشاب. يمتلك اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً إمكانات هائلة، كما أن طريقة لعبه تشبه كثيراً ألكسندر إيزاك. وبالتالي، قد يكون إيكيتيكي بديلاً فعالاً لإيزاك، المطلوب بشدة من الكثير من الأندية الكبرى. وكان ماركوس كروش، المدير الرياضي لنادي آينتراخت فرانكفورت، قد ألمح إلى احتمال رحيل إيكيتيكي هذا الصيف. وقال كروش مؤخراً: «إنه واحد من أفضل المهاجمين في السوق الأوروبية، سيكون على هوغو أن يتخذ القرار، سعيد بوجوده معنا، إذا كان قراره مغايراً، فإن شعارنا هو إذا تطور لاعب بشكل أسرع منا سنسمح له بالرحيل». وانضم إيكيتيكي إلى فرانكفورت على سبيل الإعارة من صفوف باريس سان جيرمان الفرنسي في فبراير (شباط) 2024، لكنه سرعان ما أثبت ذاته في صفوف الفريق الألماني، قبل أن ينضم له في الصيف الماضي بعقد نهائي يمتد حتى 2029. ديوغو كوستا (بورتو) يعد هذا موسماً للنسيان بالنسبة لبورتو، الذي تأخر بفارق 11 نقطة عن سبورتينغ لشبونة الذي توّج بلقب الدوري البرتغالي. ومع ذلك، يمتلك الفريق واحداً من أقوى خطوط الدفاع في الدوري، حيث لم يستقبل سوى 30 هدفاً في 33 مباراة. ويستحق حارس مرمى الفريق الكثير من الإشادة على ذلك، حيث حافظ الحارس البرتغالي، المميز بشدة في التصدي لركلات الجزاء، على نظافة شباكه 15 مرة هذا الموسم، أكثر من أي حارس مرمى آخر في الدوري البرتغالي الممتاز. وعلاوة على ذلك، يمتلك كوستا أفضل معدل نجاح تمريرات بين حراس المرمى في الدوري بنسبة 81.3 في المائة، لذا فمن السهل معرفة سبب ارتباطه بالانتقال إلى مانشستر سيتي. خوان غارسيا (إسبانيول) غارسيا، حارس مرمى آخر، كان مطلوباً من قِبل آرسنال الصيف الماضي، لكن الصفقة لم تتم في نهاية المطاف. تألق غارسيا بشدة مرة أخرى هذا الموسم، حيث كان الأكثر تصدياً للهجمات في الدوري الإسباني الممتاز هذا الموسم (135 مرة). يحتل إسبانيول المركز السابع عشر في جدول الترتيب، وإذا بقى في الدوري الممتاز، فسيكون بسبب الأداء المذهل لحارس مرماه. تفيد تقارير بأن مانشستر يونايتد مهتم بالتعاقد مع الحارس البالغ من العمر 24 عاماً، على الرغم من أن اللاعب محط اهتمام أندية أخرى بالفعل، مثل أستون فيلا وآرسنال وبورنموث. جيمي غيتنز (بوروسيا دورتموند) سار الإنجليزي غيتنز على خطى جادون سانشو، حيث رحل عن مانشستر سيتي إلى بوروسيا دورتموند، وقد يعود إلى إنجلترا هذا الصيف. قدم اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً مستويات مثيرة للإعجاب هذا الموسم، على الرغم من عدم مشاركته بانتظام في التشكيلة الأساسية لفريقه. وتشير الأرقام والإحصائيات إلى أن فلوريان فيرتز صانع ألعاب باير ليفركوزن هو الوحيد الذي أكمل مراوغات أكثر من الجناح الشاب في الدوري الألماني هذا الموسم (81 لفيرتز، مقابل 77 لغيتنز)، وتفيد تقارير بأن اللاعب أصبح محط أنظار آرسنال وتشيلسي وتوتنهام. رودريغو (ريال مدريد) يبدو أن ريال مدريد سيبيع رودريغو هذا الصيف، حيث يسعى النادي لإعادة بناء الفريق والاستفادة من بيع النجم البرازيلي بمقابل مادي كبير، بعد موسم مخيب للآمال. لم يعد اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً يضمن مكانه في التشكيلة الأساسية للميرنغي، بسبب الإصابات التي تعرض لها والتعاقد مع كيليان مبابي، وهو الأمر الذي أدى إلى مشاركة رودريغو في التشكيلة الأساسية في 22 مباراة فقط في الدوري هذا الموسم. تشير تقارير إلى أن مانشستر سيتي، الذي بدأ إعادة بناء الفريق في يناير (كانون الثاني) الماضي، قد تحرك بالفعل لضم رودريغو، الذي أحرز ستة أهداف وقدم خمس تمريرات حاسمة مع النادي الملكي، بقيادة المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي، في الدوري الإسباني الممتاز هذا الموسم. الفرنسي الجزائري الأصل شرقي أعلن رحيله عن ليون (إ.ب.أ) ريان شرقي (ليون) تشير تقارير إلى وجود شرط جزائي في عقد ريان شرقي بقيمة 25 مليون جنيه إسترليني فقط؛ لذا فلا عجب أن يكون هناك عدد كبير من الأندية التي ترغب في التعاقد معه. كان اللاعب الفرنسي الشاب محط اهتمام بوروسيا دورتموند في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، لكنه استمر في فرنسا في نهاية المطاف. لكن فرص بقاء اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً في ليون ستكون ضئيلة مع بداية الموسم الجديد. وارتبط اسم اللاعب الشاب بليفربول ومانشستر يونايتد. يحتل المهاجم، الذي يجيد اللعب في أكثر من مركز والقيام بأكثر من مهمة داخل المستطيل الأخضر، المركز الأول في عدد التمريرات البينية الدقيقة (13 تمريرة)، والفرص الخطيرة التي صنعها (21 فرصة)، والتمريرات الحاسمة (10 تمريرات)، والمركز الثالث في عدد التمريرات المفتاحية (70 تمريرة)، في الدوري الفرنسي الممتاز هذا الموسم. ومن المتوقع أن تكون هناك منافسة شرسة للحصول على خدماته هذا الصيف. وكان الجناح الفرنسي الجزائري الأصل قد أعلن رحيله المحتمل عن ليون من دون أن يشير إلى وجهته المقبلة. وقال شرقي بعد فوز فريقه على أنجيه بهدفين نظيفين في الدوري الفرنسي «أعتقد بأنها آخر مباراة لي مع ليون. الآن أنا حذر، أعرف تماما ما عشته الصيف الماضي، الأمر لم يكن سهلاً بالنسبة إلي. تم وضعي جانباً في مطلع الموسم على الرغم من أنني لم أقم بخيانة النادي أبداً»، ولدى سؤاله عن مستقبله أجاب: «لا أدري أين سيأخذني القدر». وتابع شرقي الذي انضم إلى ليون في عمر السابعة وتدرج في فئاته العمرية: «لقد بذلت كل شيء من أجل هذا القميص. لم يكن الأمر سهلاً، لقد تمت محاربتي ومهاجمة محيطي، لكنني كنت الوحيد الذي يتخذ القرارات». مارتن زوبيمندي (ريال سوسيداد) حاول ليفربول التعاقد مع زوبيمندي الصيف الماضي، لكن اللاعب قرر البقاء في ريال سوسيداد. في النهاية، سارت الأمور على ما يرام مع ليفربول، حيث تألق رايان غرافينبيرتش في مركز لاعب خط الوسط المدافع تحت قيادة مواطنه أرني سلوت. لا يزال زوبيمندي مطلوباً في إنجلترا، ويبدو أن آرسنال مستعد للتعاقد مع لاعب خط الوسط البالغ من العمر 26 عاماً مقابل 60 مليون يورو. من المتوقع أن يرحل جورجينيو إلى فلامنغو، كما ينتهي عقد توماس بارتي بنهاية الموسم الحالي؛ لذا يحتاج المدير الفني للمدفعجية، ميكيل أرتيتا، إلى تدعيم خياراته في خط الوسط. أنغيلو ستيلر( شتوتغارت) ديوغو كوستا حارس بورتو ارتبط اسمه بالانتقال إلى مانشستر سيتي (إ.ب.أ) من المتوقع أن يضم ليفربول لاعب وسط جديداً لتدعيم صفوف الفريق المتوج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. سيكون ستيلر بديلاً جيداً من حيث التكلفة، ومن حيث قدرته على اللعب في أكثر من مركز، بالمقارنة بزوبيمندي. تألق اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً في صفوف شتوتغارت في المواسم الأخيرة، وهو الأمر الذي أهله للانضمام لقائمة المنتخب الوطني. وقّع ستيلر عقداً جديداً مع شتوتغارت في وقت سابق من هذا العام؛ لذا سيضطر ليفربول إلى إنفاق مبالغ طائلة لإبرام هذه الصفقة. لكن ستيلر، في حال التعاقد معه، سيخفف الضغط كثيراً من على كاهل غرافينبيرتش وأليكسيس ماك أليستر. *خدمة «الغارديان»

«البريميرليغ»: سندرلاند وشيفيلد يتسابقان على أغلى صعود في كرة القدم
«البريميرليغ»: سندرلاند وشيفيلد يتسابقان على أغلى صعود في كرة القدم

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

«البريميرليغ»: سندرلاند وشيفيلد يتسابقان على أغلى صعود في كرة القدم

تفصل سندرلاند مباراة واحدة فقط عن إنهاء غيابه عن الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الذي دام ثماني سنوات، لكنه سيحتاج إلى تحدي التوقعات عندما يواجه شيفيلد يونايتد في نهائي ملحق الصعود إلى دوري الأضواء، السبت، على ملعب ويمبلي. وتُعدّ هذه المباراة الأغنى في تاريخ كرة القدم، إذ من المتوقع أن يستفيد الفائز هذا العام من دخل إضافي يصل إلى 220 مليون جنيه إسترليني من اللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، وتجمع بين الفريقَيْن اللذَيْن احتلا المركزَيْن الثالث والرابع في الموسم الاعتيادي لدوري الدرجة الثانية، علماً بأن بطل «دوري الأبطال» العام الماضي، ريال مدريد، حصل على ما يُقارب 114 مليون جنيه إسترليني. وأنهى فريق المدرب ريجيس لو بري الدوري متأخراً بفارق 14 نقطة عن شيفيلد؛ لكن الفوز في اللحظات الأخيرة على كوفنتري سيتي في الدور قبل النهائي من ملحق الصعود جعله على وشك العودة للانضمام إلى فرق النخبة لأول مرة منذ عام 2017. وشكّل الهبوط في ذلك العام بداية التراجع السريع لسندرلاند الذي قضى أربعة مواسم في الدرجة الثالثة، وعانى من خيبة الأمل في الملحق مرتَيْن، قبل أن يفوز في نهائي الملحق أمام ويكومب واندرارز في عام 2022 ليصعد إلى الدرجة الثانية. وفي الموسم الماضي كان سندرلاند على حافة الهبوط، لكن تحت قيادة الفرنسي لو بري، وهو اختيار إداري مفاجئ إلى حد ما في يونيو (حزيران) الماضي بعد هبوطه للتو من الدوري الفرنسي مع لوريان، ازدهر الفريق وكان ضمن المربع الذهبي طوال الموسم. وقال لو بري، الحاصل على درجة الدكتوراه في علم وظائف الأعضاء الرياضية والميكانيكا الحيوية الذي يستلهم فلسفته التدريبية من أرسين فينغر مدرب آرسنال السابق، لموقع النادي على الإنترنت: «نحن في المكان الذي كنا نطمح إليه منذ بداية الموسم. عندما التقيت اللاعبين لأول مرة، أخبروني أنهم يريدون الصعود، ولتحقيق ذلك تعيّن علينا إظهار الانضباط والمرونة والهوية كما فعلنا طوال الموسم. يجب أن نركز على فريقنا وهويتنا. ستكون مباراة صعبة أخرى، لكننا مستعدون». وخسر سندرلاند آخر خمس مباريات له في الموسم الاعتيادي لدوري الدرجة الثانية، في وقت كان تأهله إلى ملحق الصعود شبه مؤكد، لكنه استعاد مستواه أمام كوفنتري وبلغ النهائي بطريقة مثيرة، بعدما سجّل دانييل بالارد هدف التعادل (1 - 1) بضربة رأس على ملعبه، ليحسم التأهل بمجموع (3 - 2) في المباراتَيْن. وتراجع أداء شيفيلد يونايتد أيضاً، إذ فاز مرتَيْن في آخر سبع مباريات بالدوري، لكنه سحق بريستول سيتي ليبلغ النهائي في «ويمبلي»، ويتمتع فريق المدرب كريس وايلدر بخبرة أكبر بكثير من سندرلاند. ويسعى الفريق للعودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز من أول محاولة، بعد أن احتل المركز الأخير في الموسم الماضي عندما فاز في ثلاث مباريات فقط، واستقبل 104 أهداف. وحقّق وايلدر الصعود مع شيفيلد يونايتد ليعيده إلى الدوري الممتاز عام 2019، وفي موسمه الأول حل تاسعاً، وهو أفضل مركز له في الدوري الممتاز منذ 1991-1992. وانفصل عن النادي في الموسم التالي مع توجهه نحو الهبوط، لكنه عاد في ديسمبر (كانون الأول) 2023، في حين كان النادي مهدداً بالهبوط مجدداً. وعلى الرغم من أنه لم يتمكن من تفادي الهبوط وقتها، فإن وايلدر لديه الفرصة لقيادة شيفيلد للعودة إلى دوري الأضواء مجدداً في المحاولة الأولى. وقال: «لديّ مجموعة رائعة قادرة على صناعة اللحظات الكبيرة، والحفاظ على نظافة الشباك، واللعب في المناسبات الكبرى والتعامل مع الضغوط في الأوقات الحاسمة. لا توجد ضمانات، لكننا لم نكن لنستعد بشكل أفضل. نحن مستعدون».

حسمت... نابولي بطلاً للدوري الإيطالي
حسمت... نابولي بطلاً للدوري الإيطالي

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

حسمت... نابولي بطلاً للدوري الإيطالي

توّج نابولي بطلا للدوري الإيطالي للمرة الرابعة في تاريخه بعدما فاز على ضيفه كالياري بهدفين نظيفين الجمعة في المرحلة الأخيرة، مجرّدا إنتر من اللقب على الرغم من تغلبه على مضيفه كومو بالنتيجة عينها. ويدين بلقبه الثاني خلال ثلاثة مواسم، والرابع بعد أعوام 1987، 1990 و2023 إلى ورقتيه الرابحتين، لاعب الوسط الاسكوتلندي سكوت ماكتوميناي الذي افتتح التسجيل (39) ومهاجمه البلجيكي روميلو لوكاكو (50). وتفوّق نابولي الذي كان مصيره بين يديه، على إنتر في الترتيب العام بعدما أنهى الموسم برصيد 82 نقطة، بفارق نقطة واحدة عن إنتر الذي سيبحث عن التعويض في نهائي دوري أبطال أوروبا حين يواجه باريس سان جرمان الفرنسي في 31 الشهر الحالي في ميونيخ. لوكاكو محتفلا بهدفه (أ.ف.ب) وهذه المرة الثانية فقط التي يُحسم فيها لقب الدوري الإيطالي في المرحلة الأخيرة خلال الأعوام الـ15 الماضية، وذلك بعدما فاز ميلان باللقب في موسم 2021-2022 بعد منافسة جاره إنتر. ويعود الدين الأكبر لنابولي، إلى مدربه أنتونيو كونتي الذي انتشل الفريق من حافة الانهيار وأعاده إلى منصة التتويج، لكنه تابع المباراة الأخيرة لفريقه من المنصة بسبب الإيقاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store