logo
الجيش الباكستاني يعلن تدمير منظومة S-400 الهندية في آدمبور

الجيش الباكستاني يعلن تدمير منظومة S-400 الهندية في آدمبور

المشهد العربي١٠-٠٥-٢٠٢٥

أعلن الجيش الباكستاني، اليوم السبت، تدمير منظومة S-400 الهندية في آدمبور.
ونفذت الهند، اليوم السبت، هجومًا سيبرانيًا استهدف تعطيل مولدات الكهرباء وشركات نقل، حسبما أعلن الجيش الباكستاني.
وذكر راديو باكستان أن الهجوم السيبراني الواسع تسبب في تعطيل 70% من شبكة الكهرباء في الهند.
وأعلنت الهند اعتراض أجسام أثناء انقطاع التيار الكهربائي إثر انفجارات شهدتها مدينة جامو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف أعاد الرئيس السيسي رسم خريطة القوة النارية من الغرب إلى الشرق؟
كيف أعاد الرئيس السيسي رسم خريطة القوة النارية من الغرب إلى الشرق؟

بوابة الفجر

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

كيف أعاد الرئيس السيسي رسم خريطة القوة النارية من الغرب إلى الشرق؟

شهدت شبه القارة الهندية خلال الفترة الماضية تصعيدًا غير مسبوق بين الجارتين النوويتين الهند وباكستان، وسط ضربات عسكرية متبادلة وتهديدات متزايدة تنذر بانزلاق المنطقة نحو حرب شاملة، وبدأت المواجهة بعد أن أطلقت الهند صواريخ باليستية استهدفت العمق الباكستاني، كان أخطرها ضربة مباشرة لقاعدة عسكرية تقع على بُعد 10 كيلومترات فقط من العاصمة إسلام أباد. واستهدفت نيودلهي ثلاث قواعد عسكرية أخرى داخل الأراضي الباكستانية، في تصعيد هو الأعنف منذ سنوات، وجاء الرد الباكستاني سريعًا عبر عملية عسكرية أطلقت عليها إسلام أباد اسم "البنيان المرصوص"، أسفرت عن تدمير سبعة مواقع عسكرية هندية وعدد من الأهداف الحيوية، أبرزها منظومة الدفاع الجوي المتطورة S-400، إضافة إلى هجوم سيبراني واسع النطاق عطل نحو 70% من شبكة الكهرباء الهندية، ما تسبب في شلل مؤقت بمناطق عدة. وفي تطور نوعي، أعلنت باكستان إسقاط خمس طائرات مقاتلة هندية من طراز رافال، ميج-29، وسوخوي، إلى جانب تسع مسيرات إسرائيلية الصنع، في ضربة قاسية لقدرات سلاح الجو الهندي، وبحسب مراقبين، فإن السيناريو الأقرب هو استمرار التصعيد، خاصة في ظل غياب أي تحرك دولي جاد لوقف الحرب، ويتزايد القلق الدولي بعد أن دعا رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف، لاجتماع عاجل لهيئة القيادة الوطنية المسؤولة عن إدارة الترسانة النووية في البلاد، في إشارة واضحة إلى احتمالية اللجوء إلى الخيار النووي، خصوصًا إذا قررت الهند الدفع بقواتها البرية لاجتياح الأراضي الباكستانية. وتفوق السلاح يعد قضية حيوية تساهم في تشكيل التوازنات الدولية والإقليمية فقد أثبت التعاون بين باكستان والصين أنه يمكن أن ينتج عنه نتائج ملموسة كتفوق عسكري وفي المقابل، تسعى مصر تحت قيادة الرئيس السيسي إلى تعزيز قدراتها العسكرية من خلال تنويع مصادر تسليحها وزيادة استثماراتها في القطاع الدفاعي. ومنذ أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم في مصر عام 2014، شهدت المؤسسة العسكرية نقلة نوعية شاملة لم تعرفها البلاد منذ عقود، أعادت مصر تعريف قوتها العسكرية عبر تحديث وتنوع ترسانتها من السلاح، في مشهد يؤكد عودتها بقوة إلى الساحة الإقليمية والدولية، ليس فقط كقوة دفاعية، بل كرقم صعب في معادلة الأمن في الشرق الأوسط وإفريقيا. وتُعتبر تعزيز القدرات العسكرية جزءًا أساسيًا من استراتيجية الأمن القومي المصري في ظل المتغيرات الجيوسياسية المعقدة في المنطقة، مع الصعود المستمر للتهديدات الأمنية، سواء من الجماعات المسلحة أو من التوترات بين الدول، أصبح لزامًا على مصر أن تعزز من قدراتها العسكرية لمواجهة هذه التحديات. التوجه الجديد لمصر في تعزيز قدراتها الدفاعية ليس فقط نتيجة مباشرة للتهديدات، بل هو أيضًا جزء من رؤية تكاملية لأمن إقليمي مستدام، وبمساعدة الحلفاء الاستراتيجيين، تسعى مصر إلى بناء شبكة من التعاون الأمني والدفاعي، مما ساهم في استقرار حوض البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط. فبينما كان المراقبون يعتبرون التنوع العسكري ترفًا لا ضرورة له، أدركت القيادة المصرية أن البقاء في منطقة تموج بالصراعات، يتطلب جاهزية تامة واستقلالًا استراتيجيًا في القرار العسكري، فشهدت السنوات الأخيرة تحولات حاسمة في سياسة التسليح، انطلقت من مبدأ "عدم الارتهان لمصدر واحد"، وهو ما عبرت عنه صفقات ضخمة امتدت من الغرب إلى الشرق، ومن السماء إلى أعماق البحار. ولطالما ارتبطت القوات المسلحة المصرية بالسلاح الأمريكي، خاصة منذ اتفاقية كامب ديفيد، وهو ما خلق نوعًا من التبعية الاستراتيجية في فترات حساسة، غير أن القيادة الجديدة وضعت نصب عينيها كسر هذه الحلقة، فبدأت رحلة تنويع مصادر السلاح، ما فتح آفاقًا جديدة أمام الجيش المصري للولوج إلى أسواق التسليح العالمية بلا قيود سياسية أو فنية. ففي عام 2015، وقعت مصر صفقة تاريخية مع فرنسا لشراء 24 طائرة رافال متعددة المهام، لتصبح أول دولة تحصل على هذه الطائرة بعد فرنسا، وهو ما اعتُبر بمثابة شهادة ثقة دولية في قدرات مصر التسليحية والتدريبية، لم تكتف القاهرة بذلك، بل أتبعت الصفقة بشراء حاملة المروحيات ميسترال، وهي أول قطعة بحرية من هذا النوع تدخل الأسطول المصري، ما جعل مصر الدولة الأولى في الشرق الأوسط التي تمتلك حاملة مروحيات هجومية. وشكل سلاح الجو العمود الفقري للردع المصري، وتوسع تنويعه بشكل كبير خلال العقد الأخير، فإلى جانب الرافال الفرنسية، حصلت مصر على مقاتلات ميغ-29M/M2 الروسية المتطورة، كما عززت ترسانتها من طائرات F-16 الأمريكية، وهو ما وفر مظلة جوية متكاملة تجمع بين القوة والمرونة والتكنولوجيا المتقدمة. وأصبحت مصر تمتلك إحدى أقوى القوات البحرية في الشرق الأوسط وإفريقيا، بعد صفقات عززت قدراتها بشكل نوعي، فبالإضافة إلى الميسترال، حصلت على فرقاطات فريم وغوويند الفرنسية، وغواصات Type 209 الألمانية، وقطع سريعة من كوريا الجنوبية ولعب هذا التنوع دورًا محوريًا في فرض مصر لنفوذها البحري، خاصة في ظل التوترات في شرق المتوسط والتدخلات الإقليمية في البحر الأحمر. ولم يكن سلاح المشاة والمدرعات بعيدًا عن هذه النهضة، حيث شملت خطة التطوير إدخال عربات مدرعة حديثة مثل MRAP الأمريكية، وتحديث دبابات أبرامز M1A1 كما شهد سلاح الدفاع الجوي تطورًا كبيرًا بامتلاك منظومات روسية إلى جانب نظم غربية ومنظومات صينية أخرى، ما جعل من سماء مصر "شبكة نار" يصعب اختراقها. هذا التنوع لم يكن عبثيًا، بل يخضع لعقيدة واضحة تنطلق من حماية الأمن القومي المصري، وتوسيع هامش المناورة الاستراتيجية فاليوم تستطيع مصر أن تتعامل مع أي ظرف طارئ دون الحاجة لرضا سياسي من طرف خارجي كما يتيح هذا التنوع إجراء تدريبات ومناورات مشتركة مع قوى عالمية مختلفة، وهو ما انعكس في عشرات المناورات التي شاركت فيها مصر مع روسيا، فرنسا، أمريكا، الصين، اليونان، الإمارات، والسعودية. لم يكن التنوع في التسليح فقط للشراء، بل فتح الباب أمام شراكات لتوطين التصنيع العسكري فقد بدأت مصر بإنتاج مكونات من مدرعات ومعدات محلية، وتطوير مجمع الصناعات الدفاعية ليكون مركزًا إقليميًا، خصوصًا مع تنظيم معرض EDEX للسلاح الذي استقطب كبرى شركات الدفاع العالمية إلى القاهرة. ويحمل هذا التنوع في طياته رسائل واضحة مصر لم تعد حبيسة قرار خارجي، ولا تكتفي برد الفعل فهي تملك اليوم القدرة على الرد، والردع، والمبادرة. فمع التهديدات التي تطال حدودها الغربية مع ليبيا، والجنوبية مع السودان وإثيوبيا، والشمالية مع سيناء وغزة، والمصالح الحيوية في البحرين الأحمر والمتوسط، بات لزامًا أن تمتلك قوة حقيقية تستطيع التحرك بمرونة دون عوائق. ويختصر المشهد العسكري الحالي مقولة الرئيس السيسي: "القوة تحمي السلام" فمصر التي تسعى للاستقرار والتنمية، تدرك أن التنمية لا تُحمى إلا بقوة عسكرية حديثة، مدربة، متنوعة، لا تعرف الارتباط إلا بالمصلحة الوطنية وقد يكون هذا ما جعل الجيش المصري اليوم يتقدم في التصنيفات العالمية، ويعود ليكون درع الأمة وحارس حدودها، من طابا إلى السلوم، ومن حلايب إلى رفح، ومن المتوسط إلى أعماق البحر الأحمر.

أخبار العالم : إسقاط مقاتلة باكستانية بـ"100 صاروخ في 15 ثانية".. ما حقيقة الفيديو؟
أخبار العالم : إسقاط مقاتلة باكستانية بـ"100 صاروخ في 15 ثانية".. ما حقيقة الفيديو؟

نافذة على العالم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : إسقاط مقاتلة باكستانية بـ"100 صاروخ في 15 ثانية".. ما حقيقة الفيديو؟

الأحد 11 مايو 2025 10:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي بزعم أنه للحظة تصدي الدفاعات الجوية الهندية لطائرة من طراز إف – 16 "باكستانية"، خلال التوتر العسكري الأخير بين البلدين. حصد الفيديو ملايين المشاهدات عبر مختلف المنصات الاجتماعية، مع تداوله بلغات مختلفة، من بينها العربية. ورافق الفيديو تعليق يقول: "مقطع متداول في وسائل التواصل بالهند لمنصة دفاع جوي هندية (S-400) وهي تُطلق 100 صاروخ خلال 15 ثانية وتُسقط طائرة F-16 باكستانية". لقطة شاشة لمنشور يحتوي الفيديو المتداول عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه ليس حقيقيًا، وإنما مأخوذ من لعبة محاكاة القتال والحروب العسكرية GTA 5. لقطة شاشة لفيديو من لعبة GTA 5 مشابه للفيديو المتداول وتوجد مقاطع مشابهة للفيديو منشور عبر شبكة الإنترنت، مثلما في حساب @wargaming58 موقع تيك توك، الذي اعتاد نشر مثل هذه الفيديوهات، مصحوبة بوسوم تشير إلى أنها من لعبة GTA 5. وأشار الادعاء إلى أن الهند أسقطت طائرة من طراز إف – 16 أمريكية، إلا أن باكستان لم تستخدم مقاتلاتها المتقادمة من هذا الطراز في الحرب الحالية، بحسب تقارير أكدت أن المعارك الجوية دارت بين مقاتلات باكستانية من طراز جيه-10 الصينية ومقاتلات هندية من طراز رافال الفرنسية وسوخوي الروسية. إلى جانب حقيقة أن الطائرة التي ظهرت خلال فيديو اللعبة كانت مشابهة إلى حد كبير بمقاتلات سوخوي الروسية، وليست قريبة الشبه من المقاتلة الأمريكية إف - 16. لقطة شاشة للمقاتلة التي ظهرت خلال الفيديو المتداول والمأخوذ من لعبة GTA 5 كانت باكستان قد أعلنت إسقاطها خمس طائرات هندية في قتال جوي، منها 3 من طراز رافال. وعادة ما تحمل بطارية إس– 400، أربع حاويات لإطلاق صواريخ بنفس العدد، بينما كانت البطارية في فيديو لعبة GTA 5 مُكونة من حاويتين فقط. وهو ما لا يتسق مع ما ذكره الادعاء حول إطلاق البطارية 100 صاروخ معًا في 15 ثانية. منظومات صواريخ إس-400 الروسية المضادة للطائرات تتحرك عبر الساحة الحمراء خلال العرض العسكري بمناسبة يوم النصر في موسكو، 9 مايو/أيار 2021. Credit: KIRILL KUDRYAVTSEV/AFP via Getty Images ولدى الهند 3 أفواج قيد الخدمة من أصل 5 أفواج تعاقدت مع روسيا على شرائها في عام 2018. وفي عام 2021، نُشر الفوج الأول في إقليم البنجاب للتصدي للهجمات القادمة الصين وباكستان. ومن المتوقع دخول الفوجين الآخرين الخدمة بحلول عام 2026.

باكستان وتركيا تناقشان تطورات الوضع الراهن في المنطقة
باكستان وتركيا تناقشان تطورات الوضع الراهن في المنطقة

بوابة ماسبيرو

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة ماسبيرو

باكستان وتركيا تناقشان تطورات الوضع الراهن في المنطقة

ناقش نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار مع نظيره التركي هاكان فيدان اليوم السبت تطورات الوضع الراهن في المنطقة في أعقاب الضربات الهندية التي شنتها الليلة الماضية والرد الباكستاني عليها. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه دار مع فيدان الذي وصف رد باكستان على الضربات الهندية، بالمتزن، وذلك وفقا لما أورده راديو "باكستان" في نسخته الإنجليزية. وأشار الراديو إلى أن وزيري الخارجية الباكستاني والتركي اتفقا على الحفاظ على التواصل بشكل وثيق بين البلدين. كان الجيش الباكستاني قد أطلق فجر اليوم عملية حملت اسم "البنيان المرصوص"; طالت أهدافا استراتيجية متعددة في مختلف أنحاء الهند.. وذلك بعدما وجه الجيش الهندي ضربات صاروخية ضد ثلاث قواعد جوية باكستانية. وقد تصاعدت حدة التوترات بين نيودلهي وإسلام آباد على خلفية هجوم "باهالجام" الذي وقع في 22 من أبريل الماضي بالشطر الهندي من إقليم كشمير وخلف 26 قتيلا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store