logo
مقتل 12 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

مقتل 12 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

البيانمنذ يوم واحد

أكدت سلطات الصحة في غزة أن النيران والغارات الجوية الإسرائيلية قتلت 12 فلسطينيا على الأقل اليوم الأحد في أنحاء القطاع، خمسة منهم على الأقل بالقرب من موقعين لتوزيع المساعدات تديرهما مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة.
وقال مسعفون في مستشفى العودة بوسط القطاع إن ثلاثة على الأقل قُتلوا وأصيب العشرات بنيران إسرائيلية في أثناء محاولتهم الاقتراب من موقع تابع لمؤسسة غزة الإنسانية القرب من محور نتساريم. وقُتل اثنان آخران وهما في طريقهما إلى موقع آخر للمساعدات في رفح في بجنوب القطاع.
وأضاف مسعفون أن غارة جوية قتلت سبعة آخرين في بيت لاهيا شمال غزة. ولم يصدر أي تعليق بعد من الجيش الإسرائيلي.
وكانت مؤسسة غزة الإنسانية قد بدأت بتوزيع عبوات المساعدات الغذائية في غزة في نهاية مايو بعد أن رفعت إسرائيل جزئيا حصارا كاملا استمر قرابة ثلاثة أشهر.
وقُتل عشرات الفلسطينيين في عمليات إطلاق نار شبه يومية خلال محاولاتهم للوصول إلى الطعام.
وترفض الأمم المتحدة نظام التوزيع الجديد المدعوم من إسرائيل باعتباره غير كاف وخطيرا ويشكل انتهاكا لمبادئ حياد المنظمات الإنسانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دولة الإمارات تستعرض جهودها في دعم أصحاب الهمم ورفع مشاركتهم في كافة المجالات خلال مؤتمر الدول الأطراف الثامن عشر
دولة الإمارات تستعرض جهودها في دعم أصحاب الهمم ورفع مشاركتهم في كافة المجالات خلال مؤتمر الدول الأطراف الثامن عشر

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

دولة الإمارات تستعرض جهودها في دعم أصحاب الهمم ورفع مشاركتهم في كافة المجالات خلال مؤتمر الدول الأطراف الثامن عشر

نيويورك،: شاركت دولة الإمارات العربية المتحدة في أعمال الدورة الثامنة عشرة لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة (COSP18)، التي عقدت في مقر الأمم المتحدة بنيويورك خلال الفترة من 10 إلى 12 يونيو 2025. وترأس وفد الدولة معالي سناء بنت سهيل، وزيرة الأسرة. وخلال إلقاء البيان الوطني لدولة الإمارات أثناء المناقشة العامة، أكدت معاليها على التزام الدولة الراسخ بدعم وتمكين أصحاب الهمم، مشيرةً إلى قدراتهم المميزة وحقهم في الفرص المتكافئة للمشاركة في نهضة الوطن. وقالت معاليها: "في دولة الإمارات، نؤمن بأن الأشخاص ذوي الإعاقة، أو كما نُسميهم 'أصحاب الهمم'، هم شركاء في بناء الوطن، يمتلكون قدرات تستحق التقدير وفرصًا متكافئة للتمكين والمشاركة. ومن هذا المنطلق، اعتمدت الدولة نهجاً شاملاً لبناء مجتمع يحتضن جميع أفراده قائم على قيم التسامح والعدالة". وأضافت معالي سناء بنت سهيل أن الإمارات حققت تقدمًا ملحوظًا في تمكين أصحاب الهمم عبر ستة محاور رئيسية تشمل الرعاية الصحية، والتعليم، والتوظيف، والحماية الاجتماعية، وإمكانية الوصول، والمشاركة المجتمعية. كما أكدت أن هذه المحاور مدعومة بإطار تشريعي قوي، أبرزها القانون الاتحادي رقم 29 لسنة 2006، إلى جانب استراتيجيات محلية مثل استراتيجية أبوظبي ودبي لدمج أصحاب الهمم. وتناول البيان الوطني مجموعة من الإنجازات، مثل تطوير بيئات تعليمية دامجة تشمل المدارس وبرامج التدخل المبكر وبرامج التدريب والمنح الدراسية، فضلاً عن إنشاء أكثر من 35 مركزاً حكومياً متخصصاً وتأهيل وترخيص أكثر من 46 مركزاً خاصاً لخدمة أصحاب الهمم. كما أشار البيان إلى الجهود المبذولة في مجال التوظيف، بما في ذلك تعزيز بيئة العمل الدامجة في القطاعين الحكومي والخاص، وتطوير بنية تحتية صديقة لأصحاب الهمم تشمل وسائل النقل والمرافق العامة، مع اعتماد التكنولوجيا المبتكرة لتيسير الوصول إلى الخدمات. وفي القطاع الصحي، تقدم الدولة خدمات متكاملة تشمل العلاج والتأهيل والدعم النفسي، إلى جانب برامج تدريبية تعزز استقلالية أصحاب الهمم، مثل المهارات الحياتية وخيارات المعيشة المدعومة. وعلى الصعيد الدولي، سلطت معاليها الضوء على استضافة الإمارات لمجموعة من الفعاليات الكبرى، منها مؤتمر إعادة التأهيل الدولي 2024، ودورة الألعاب الأولمبية الخاصة 2019، والقرار التاريخي في 2019 باستضافة مقر اللجنة البارالمبية الآسيوية، وهي خطوات تؤكد التزام الإمارات بقضايا أصحاب الهمم على المستويين الإقليمي والدولي. ضمّ وفد دولة الإمارات إلى الدورة الثامنة عشرة لمؤتمر الدول الأطراف نخبة من ممثلي وزارة الأسرة، والمجلس التنفيذي لإمارة دبي، بالإضافة إلى دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ومؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني، واللجنة البارالمبية الآسيوية، ومؤسسة سدرة، وذلك بالتنسيق مع البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة. ويجسد هذا التشكيل روح التعاون البناء وتوحيد الجهود الوطنية بين مختلف الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الثالث والقطاع الخاص لتعزيز الدعم الشامل لأصحاب الهمم ضمن منظومة مستدامة ومتكاملة، تفعِّل المسؤولية المشتركة. الملتقى الثقافي والدبلوماسي استضافت دولة الإمارات - على هامش أعمال الدورة- فعالية "الملتقى"، التي تشكّل حدثاً ثقافياً ودبلوماسياً يهدف إلى تعزيز الحوار بين كافة الأطراف العالمية المعنية بهذا الموضوع الحيوي. ومثّل الحدث الذي جمع مجموعة كبيرة من الضيوف منصة لتبادل الأفكار حول سبل الدعم والتمكين اللازمة لهذه الفئة المهمة. تؤكد مشاركة دولة الإمارات في مؤتمر الدول الأطراف الثامن عشر دورها المحوري كقائد عالمي في صياغة السياسات والأنظمة الشاملة. وقد جسدت مشاركة الوفد الإماراتي الذي جمع بين الهيئات الحكومية ومؤسسات النفع العام، النهج الشامل للدولة في التصدي للتحديات وبناء الفرص السانحة لأصحاب الهمم. وتتطلع دولة الإمارات إلى تعزيز هذا الزخم في جلستها المخصصة تحت عنوان "إعلاء أصواتنا :طموح جماعي نحو إعادة تصور الدمج المجتمعي لكافة الأفراد". وستتيح هذه الجلسة المحورية استكشافاً معمقاً لاستراتيجيات دولة الإمارات المبتكرة للشمولية، وستكون بمثابة منصة لتعزيز تعاون أكبر بين أصحاب المصلحة العالميين. -انتهى- #بياناتحكومية حول وزارة الأسرة أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عن تشكيل وزارة الأسرة في دولة الإمارات بتاريخ 8 ديسمبر 2024، بتوجيه من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لتكون الجهة المسؤولة عن اقتراح وإعداد وتنفيذ السياسات والاستراتيجيات والتشريعات المتعلقة ببناء أسر مستقرة ومتماسكة في دولة الإمارات، وتعزيز دور الأسرة في التنشئة السليمة وتعزيز الهوية الوطنية ونشر القيم والسلوكيات الإيجابية في المجتمع. بالإضافة إلى دورها المحوري في إجراء الدراسات واقتراح السياسات والمبادرات اللازمة لرفع معدلات الخصوبة لدى الأسر والحد من مخاطر التفكك الأسري وآثاره السلبية على المجتمع، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية ذات الاختصاص.

"خطر خفي" بعد الأربعين.. عادات تمارسها يومياً تضرّ بصحتك
"خطر خفي" بعد الأربعين.. عادات تمارسها يومياً تضرّ بصحتك

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

"خطر خفي" بعد الأربعين.. عادات تمارسها يومياً تضرّ بصحتك

أظهرت دراسات صحية حديثة أن العديد من المشكلات الصحية التي يعاني منها الأفراد بعد سن الأربعين تعود إلى أنماط سلوكية ترسّخت لديهم خلال مراحل مبكرة من العمر. وفيما يلي أبرز العادات اليومية الشائعة التي تؤثر سلبا على الصحة مع التقدّم في السن وفقا لموقع Health by Wealth: الجلوس لساعات طويلة، سواء بسبب طبيعة العمل أو نمط الحياة، يؤثر على الدورة الدموية ويسهم في زيادة الوزن، خاصة بعد الأربعين. الاعتماد المفرط على القهوة أو مشروبات الطاقة يزيد من حساسية الجسم تجاه الكافيين، ما قد يسبب ارتفاع ضغط الدم واضطرابات في القلب. قلة النوم أو اضطرابه، رغم القدرة على تحمّله في سن مبكرة، يرفع من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مع التقدّم في العمر. عدم الاهتمام بالفحوصات الدورية في سن الشباب قد يؤدي إلى تأخر تشخيص المشكلات الصحية عند ظهورها لاحقا. إهمال الإفطار يربك عمليات التمثيل الغذائي ويؤثر على توازن السكر في الدم، ما يزيد من احتمالية الإصابة بالسمنة وأمراض مزمنة. يؤدي الجفاف المزمن إلى إرهاق الكلى وارتفاع ضغط الدم بمرور الوقت، رغم أن أعراضه لا تظهر بوضوح في سن مبكرة. عدم ممارسة تمارين تقوية العضلات يؤثر لاحقا على الكتلة العضلية وكثافة العظام، مما يزيد من خطر السقوط والإصابات مع العمر. تراجع العناية بصحة الأسنان: الاقتصار على زيارة طبيب الأسنان عند الشعور بالألم فقط، يعوق التشخيص المبكر ويؤدي إلى مشاكل أكثر تعقيدا لاحقا. الإرهاق المستمر دون راحة: ثقافة العمل المفرط دون أخذ فترات راحة مناسبة تُسرّع من مظاهر الشيخوخة وتُضعف مناعة الجسم. تراكم الضغائن والتوتر العاطفي: الاحتفاظ بالمشاعر السلبية وعدم معالجتها يزيد من التوتر المزمن، ما يؤثر على صحة القلب وضغط الدم. الإفراط في الأطعمة المعالجة: تناول الوجبات السريعة والأطعمة المصنّعة بانتظام يؤدي إلى أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع الكوليسترول مع التقدّم في العمر. استخدام الشاشات لفترات طويلة: التعرّض المطوّل للهواتف وأجهزة الكمبيوتر يخلّ بإنتاج الميلاتونين ويؤثر سلبا على جودة النوم مع مرور الوقت. تناول الطعام في أوقات غير منتظمة: عدم الالتزام بمواعيد منتظمة للوجبات يربك الجهاز الهضمي ويؤثر على مستوى الطاقة اليومي. خصوصا لدى النساء، ارتداء الكعب العالي أو الأحذية غير الداعمة للجسم يسهم في مشاكل مزمنة في الظهر والمفاصل. إهمال أعراض التوتر والقلق قد يؤدي إلى تفاقمها بمرور الوقت، وتؤثر سلبا على العلاقات والصحة الجسدية. القيام بعدة مهام في وقت واحد: رغم شيوع هذا السلوك بين الشباب، إلا أن تعدد المهام بشكل دائم يؤدي إلى تراجع التركيز وضعف الذاكرة على المدى البعيد. الإفراط في استخدام المسكنات: اللجوء المستمر إلى مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين قد يتسبب في أضرار بالكبد والكلى على المدى الطويل. سهولة فقدان الوزن في سن الشباب قد تُغري البعض بعدم الاكتراث، لكن مع تباطؤ الأيض في الأربعينات، يصبح ضبط الوزن أكثر صعوبة، ما يستدعي تبني عادات صحية مبكرا.

مركز دبي للتبرع بالدم يجمع 65 ألف وحدة دم مركزة في 2024
مركز دبي للتبرع بالدم يجمع 65 ألف وحدة دم مركزة في 2024

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

مركز دبي للتبرع بالدم يجمع 65 ألف وحدة دم مركزة في 2024

أفادت الدكتورة مي رؤوف، الرئيس والمدير الطبي لمركز التبرع بالدم في «دبي الصحية»، أن مركز التبرع بالدم جمع خلال العام الماضي نحو 65 ألف وحدة دم مركزة، و10 آلاف وحدة صفائح دموية، بالإضافة إلى 15 ألف وحدة بلازما، ما يعكس نمواً مستمراً في عدد الوحدات التي يتم توفيرها لمرضى الإمارة. وقالت في تصريحات خاصة تزامناً مع اليوم العالمي للتبرع بالدم: إن المركز يسجل أكثر من 306058 متبرعاً مسجلاً في نظامه الإلكتروني، من بينهم 70 ألف متبرع جديد تم تسجيلهم خلال عام 2024 فقط، في مؤشر واضح إلى التوسع المستمر في قاعدة المتبرعين وتعزيز ثقافة التبرع في المجتمع. وأردفت: إن 70 % من وحدات الدم التي يتم جمعها تأتي عبر الحافلات المتنقلة وحملات التبرع الخارجية، حيث يركز المركز على الوصول إلى المتبرعين في الأماكن العامة والجهات الحكومية والخاصة، ما يسهم في توفير كميات أكبر من الدم ومكوناته بشكل مستمر. كما أشارت إلى أن المركز نفذ خلال عام 2024 نحو 800 حملة ميدانية للتبرع بالدم، لتوسيع قاعدة المتبرعين وتلبية الطلب المتزايد على الدم ومكوناته. تزايد ملموس وأفادت الدكتورة بأن نسبة المتبرعين من فئة الشباب بين المسجلين شهدت تزايداً ملموساً، حيث شكلت خلال العام 2024 نحو 41.7% من إجمالي المتبرعين، مؤكدة أن المركز يركز على هذه الفئة العمرية ضمن استراتيجيته لجعل التبرع بالدم جزءاً من أسلوب الحياة الصحية للشباب. وأوضحت أن إدخال الخدمات الذكية كان من أبرز الإنجازات التي حققها المركز خلال السنوات الأخيرة، حيث تم تطوير التطبيق الذكي «دمي» المتوفر على الهواتف المحمولة كجزء من خدمات دبي الصحية الذكية. وقالت: إن التطبيق يسمح للمتبرعين بالتسجيل المسبق، وتعبئة الاستبانة الصحية قبل وصولهم، والحصول على بطاقة المتبرع إلكترونياً، إضافة إلى مراجعة معلومات التبرعات السابقة وربطها بالملف الصحي الموحد. طلب مستمر وأشارت إلى أن التبرع بالدم يسهم بشكل مباشر في إنقاذ حياة المرضى المحتاجين، وخاصة في حالات النزف الشديد والعمليات الجراحية وأمراض الدم الخبيثة، ومرضى الثلاسيميا الذين يعتمد علاجهم على نقل الدم المتكرر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store