logo
مسيرات حاشدة بالضالع تبارك انتصار إيران وتؤكد الاستمرار في نصرة غزة

مسيرات حاشدة بالضالع تبارك انتصار إيران وتؤكد الاستمرار في نصرة غزة

26 سبتمبر نيتمنذ 5 ساعات

شهدت مديريات دمت والحشاء وقعطبة وجين بمحافظة الضالع اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار 'مباركةً بانتصار إيران .. وثباتاً مع غزة حتى النصر'.
وفي المسيرات التي تقدّمها بدمت القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري، جدّد أبناء الضالع التأكيد على الموقف الثابت والمتصاعد في نصرة أبناء غزة الذين يتعرضون لأبشع جريمة إبادة من قبل الصهاينة المجرمين دون أي تحرك دولي لإيقاف المجازر الوحشية التي تشكل وصمة عار في جبين الإنسانية.
وبارك المشاركون الانتصار الكبير الذي حققته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على العدو الإسرائيلي المعتدي وإفشال مخططاته، معتبرين هذا الانتصار رادعاً لقوى الشر والهيمنة العالمي بقيادة 'أمريكا وإسرائيل' والغرب الكافر.
وأكدوا أن خروجهم اليوم يأتي تزامنًا مع بداية العام الهجري الجديد، لتجديد العهد للرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالثبات على نهج الإيمان والجهاد في سبيل الله.
وبارك بيان صادر عن المسيرات، للأشقاء في جمهورية إيران الإسلامية قيادة وشعبًا ولمجاهديها في الجيش والحرس الثوري انتصارهم العظيم على العدوان الصهيوني، الأمريكي والذي حدّد غايته المجرم ترامب بضرورة استسلام إيران غير المشروط وبعد تلقيه وشركائه الضربات الساحقة أذعن هو بنفسه ليعلن وقفًا غير مشروط لعدوانه على إيران الشموخ والعزة، بعد أن تكبّد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيل على مدى تاريخه الملطخ بالعار.
واعتبر انتصار إيران على كيان العدو، ثمرة من ثمار التوكل على الله، والاعتماد عليه، والاستجابة له في الإعداد، والاستعداد، والبناء القوي للأمة، وتبني خيار الجهاد والمقاومة، ورفض خيار الاستسلام والخنوع، والتطبيع والولاء للأعداء.
وعبر البيان عن الأمل في أن يكون موقف القيادة والشعب الإيراني وقواته المسلحة نموذجاً، وأسوة، لبقية دول العالم العربي والإسلامي في مواجهة أعدائهم.
وأشاد البيان بضربات المقاومة الفلسطينية الباسلة الموجعة للعدو الصهيوني التي تُثلج الصدور، ولثباتهم وصبرهم ومواصلتهم للجهاد رغم الصعوبات الهائلة.
وجدّد بيان المسيرات، العهد للشعب الفلسطيني في غزة وكل فلسطين بمواصلة الدعم والمساندة، والوقوف إلى جانبهم والدفاع عن المقدسات، بكل الإمكانيات، حتى يكتب الله النصر القريب للجميع

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خروج مليوني في العاصمة والمحافظات يبارك انتصار إيران ويجدد الثبات مع غزة
خروج مليوني في العاصمة والمحافظات يبارك انتصار إيران ويجدد الثبات مع غزة

timeمنذ ساعة واحدة

خروج مليوني في العاصمة والمحافظات يبارك انتصار إيران ويجدد الثبات مع غزة

اكتظ ميدان السبعين في العاصمة صنعاء وكافة ساحات المحافظات اليوم، بحشود جماهيرية مليونية، تأكيدا على مواصلة الثبات إلى جانب الشعب الفلسطيني، وكذا مباركة الانتصار العظيم الذي أحرزته الجمهورية الإسلامية في إيران على العدو الصهيوني. المسيرات التي رفعت شعار 'مباركة بانتصار إيران.. وثباتاً مع غزة حتى النصر'، باركت أيضا لكل شعوب الأمة العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد واعتبرته مناسبة دينية تتطلب من كل أبناء الأمة رص الصفوف والوقوف في مواجهة الأخطار التي تتهدد شعوبهم وفي مقدمتها رأس الشر أمريكا والكيان الصهيوني. جسد الخروج الواسع والكبير لأبناء الشعب اليمني بالتزامن مع بداية العام الهجري الجديد استمرار حالة النفير والمضي في طريق الجهاد متوكلين على الله وواثقين بنصره وتأييده.. معتبرين الانتصار الكبير للجمهورية الإسلامية على عدو الأمة ثمرة للتوكل على الله وامتثال أوامره في إعداد العدة والثبات والصمود في مواجهة الأعداء. البداية من العاصمة صنعاء التي شهدت مسيرة جماهيرية كبرى نصرة للشعب الفلسطيني ومباركة للشعب الإيراني وقيادته وجيشه بانتصارهم العظيم على العدو الصهيوني الأمريكي، والذي يعتبر انتصاراً للأمة ولكل أحرار العالم. وجددت الحشود العهد لله تعالى، ولرسوله الكريم، ولقائد المسيرة القرآنية، بالثبات على الموقف المساند والمناصر لغزة والشعب الفلسطيني والدفاع عن قضايا الأمة والمقدسات الإسلامية.. مؤكدة أن هذه المناسبة الدينية تمثل محطة مهمة للمضي في طريق الجهاد والبذل والتضحية في سبيل الله ونصرة الإسلام والمقدسات، وردع أعداء الأمة. وحيت الحشود، الصمود الأسطوري لأبطال المقاومة في قطاع غزة وما ينفذونه من عمليات نوعية وضربات موجعة للعدو الصهيوني المجرم، وتكبيده خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. وفي محافظة صعدة أقيمت 36 مسيرة حاشدة، بارك المشاركون فيها للجمهورية الإسلامية في إيران انتصارها الكبير على العدو الإسرائيلي المجرم وأذنابه وداعميه.. مؤكدين ثبات موقفهم المساند للشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس ضد إجرام العدو الصهيوني، الأمريكي وحرب التجويع الممنهجة بحق الفلسطينيين. وأكد أبناء صعدة الاستمرار في دعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وإسناد المقاومة الفلسطينية حتى دحر كيان العدو من كل الأراضي المحتلة.. مباركين للمقاومة الفلسطينية ضرباتها المسددة التي تنكل بالمجرمين الصهاينة وتكبدهم الخسائر الكبيرة. في السياق شهدت محافظة الحديدة، مسيرات جماهيرية كبرى، في 235 ساحة بمديريات المحافظة اعتزازًا بانتصار إيران على الكيان الصهيوني وتجديدا للثبات والنصرة لفلسطين. وأشار أبناء الحديدة، إلى أن فشل العدو الأمريكي الصهيوني في تحقيق أي من أهدافه ضد إيران، يفتح الباب أمام دول وشعوب المنطقة لإعادة صياغة واقعها من موقع القوة.. لافتين إلى أن ما يتعرض له قطاع غزة من إبادة يومية لا يمكن فصله عن المشروع الاستكباري نفسه، وأن الرد على تلك الجرائم لا يكون إلا بالجهاد والكفاح المستمر. وأكدوا أن الشعب اليمني سيظل في طليعة الصفوف دفاعا عن قضايا الأمة، والحصن المنيع في وجه أي تهديد يستهدف شعوبها.. مجددين التأكيد على الجهوزية لخوض أي مواجهة يفرضها مسار التصعيد مع العدو. إلى ذلك شهدت محافظة المحويت 75 مسيرة جماهيرية، بارك المشاركون فيها للجمهورية الإسلامية الإيرانية بانتصارها في مواجهة مشاريع الاستكبار العالمي.. ومؤكدين ثباتهم مع الشعب الفلسطيني المظلوم ومواصلة إسناده حتى يتحقق النصر وتتحرر أرضه من الاحتلال الصهيوني. وجدد أبناء المحويت التأكيد على أن الشعب اليمني سيظل في طليعة الشعوب الحرة المناهضة للعدو الصهيوني وأن دعم القضية الفلسطينية ليس موقفا عابرا بل خيارا إيمانيا لا تراجع عنه مهما كانت التحديات. ونوهوا بالمواقف الإيمانية المشرفة لقائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي، والتي تجسد معاني العزة في مناصرة قضايا الأمة وعلى رأسها فلسطين.. مؤكدين المضي على نهج الجهاد حتى يتحقق النصر لفلسطين وتُهزم مشاريع الاستكبار في المنطقة. بدورهم خرج أبناء محافظة صنعاء في مسيرات حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني وأبطاله المجاهدين، ومباركة للجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعباً انتصارها العظيم على العدو الصهيوني. وطالب المشاركون في المسيرات كافة دول وشعوب العالم بالخروج من حالة الصمت والتحرك لنصرة الأشقاء في غزة الذي يرتكب فيها الكيان الصهيوني كافة أشكال الإجرام على مرأى ومسمع من العالم. وجدد أبناء المحافظة العهد بالمضي على نهج الجهاد، ونصرة الرسول الكريم، وعدم التخلي عن الشعب الفلسطيني مهما كانت التحديات. فيما شهدت مديريات دمت والحشاء وقعطبة وجبن بمحافظة الضالع مسيرات جماهيرية حاشدة مباركةً بانتصار إيران وثباتاً مع غزة حتى تحقيق النصر على العدو الغاصب. وجدّد أبناء الضالع التأكيد على الموقف الثابت والمتصاعد في نصرة أبناء غزة الذين يتعرضون لأبشع جريمة إبادة من قبل الصهاينة المجرمين دون أي تحرك دولي لإيقاف تلك المجازر الوحشية التي تشكل وصمة عار في جبين الإنسانية. وباركوا الانتصار الكبير الذي حققته الجمهورية الإسلامية على العدو الإسرائيلي المعتدي وإفشال مخططاته، واعتبروه رادعاً لقوى الشر والهيمنة بقيادة 'أمريكا'. كما شهدت محافظة البيضاء مسيرات جماهيرية حاشدة بارك المشاركون فيها انتصار إيران على العدو الصهيوني، منددين بالمجازر البشعة وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها كيان العدو في قطاع غزة. وأكدوا أن الخروج المليوني يأتي نصرة للشعب الفلسطيني وضد الطغيان الأمريكي الإسرائيلي على الأمة الإسلامية واحتفاءً بانتصار الجمهورية الإسلامية الإيرانية على العدو الصهيوني.. لافتين إلى أن اليمن سيستمر في خوض معركة العزة والكرامة في مواجهة الكيان الغاصب حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. وإلى محافظة تعز التي شهدت 57 مسيرة جماهيرية تأكيدا على الثبات مع أبناء غزة وفلسطين ضد طواغيت وأشرار الأرض أمريكا وإسرائيل وأدواتهم. ورددت الحشود المشاركة في المسيرات الهتافات المعبرة عن التضامن مع الشعب الفلسطيني والمباركة للانتصار العظيم الذي حققته الجمهورية الإسلامية على العدو الصهيوني. وأكد أبناء تعز أن ذكرى الهجرة النبوي مناسبة عظيمة لتعزيز وحدة الصف والموقف في مواجهة أعداء الأمة والدفاع عن الشعوب المعتدى عليها وفي المقدمة الشعب الفلسطيني الشقيق الذي يتعرض للإبادة من قبل العدو الصهيوني المجرم. وفي محافظة ذمار خرجت مسيرات جماهيرية حاشدة في 46 ساحة، تأكيدًا على ثبات الموقف مع غزة ومباركة لانتصار إيران على الكيان الصهيوني. وردد أبناء المحافظة الهتافات المنددة باستمرار العدوان الصهيوني والموقف الأممي المتماهي مع العدو.. مباركين الانتصار العظيم الذي حققه الشعب الإيراني على الكيان الصهيوني، والذي أثبت أن مصير هذا الكيان هو الزوال. وجدّد المشاركون في المسيرات العهد لله ولرسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، بالثبات على نهج الإيمان والجهاد، ونصرة الرسول والرسالة والإسلام. في حين شهدت محافظة ريمة مسيرات جماهيرية حاشدة في 70 ساحة رفع المشاركون تضامنا مع أبناء غزة، وابتهاجا بالانتصار الكبير الذي حققته الجمهورية الإسلامية على العدو الصهيوني وكسر إرادته. وأكدوا على ثبات الشعب اليمني في موقفه المساند للشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان على غزة.. منددين باستمرار الإجرام الصهيوني الأمريكي بحق أبناء غزة، في ظل صمت معيب من الدول العربية والإسلامية والمنظمات الإنسانية. ودعا أبناء ريمة إلى الاستمرار في مواجهة أعداء الأمة والإنسانية.. مجددّين تفويضهم لقائد الثورة باتخاذ كافة الخيارات لنصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته حتى دحر زوال الكيان المؤقت. من جانبهم احتشد أبناء محافظة حجة في 240 مسيرة جماهيرية أكدوا خلالها الاستمرار في الثبات والصمود والانتصار للشعب الفلسطيني المظلوم في غزة والتصدي للعدوان الصهيوني حتى إيقاف العدوان وتحقيق النصر المؤزر. وباركوا للجمهورية الإسلامية الإيرانية شعبا وقيادة وجيشا الانتصار الكبير الذي حققته على العدو الصهيوني الأمريكي بعد الضربات الساحقة التي دكت أوكار الكيان الغاصب في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة. وجدد أبناء حجة التأكيد على الجهوزية الكاملة لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين والمستضعفين في غزة ودفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية، وخوض المعركة الفاصلة بين الحق والباطل. على الصعيد ذاته أقيمت في محافظة إب 190 مسيرة حاشدة، لمباركة الانتصار العظيم الذي حققه الجمهورية الاسلامية في إيران على العدو الإسرائيلي والأمريكي، والتأكيد على موقف اليمن الثابت مع الشعب الفلسطيني في غزة. واعتبر المشاركون في مسيرات إب الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والإنسانية، وتتطلب من المجتمع الدولي سرعة محاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب. وأكدوا أن الرد الإيراني على العدوان الصهيوني هو رسالة لكل أبناء الأمة بأن المقاومة هي الطريق الوحيد لتحرير الأراضي المحتلة.. مطالبين المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته تجاه الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني. وعبر أبناء إب عن الجهوزية والاستعداد لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الصهيوني، وكذا مواصلة دعم غزة.. مجددين تفويضهم لقائد الثورة في اتخاذ الخيارات المناسبة لنصرة غزة والدفاع عن سيادة اليمن. وفي محافظة لحج أقيمت مسيرتان ووقفة حاشدة بمديرية القبيطة ردد المشاركون هتافات المباركة لانتصار شعب إيران على العدو الصهيوني والذي أسقط غطرسة واستكبار العدو الصهيوني الأمريكي وشكل انتصارا لكل أبناء الأمة. وأكدت الحشود المشاركة في المسيرتين والوقفة الاستمرار في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم ومقاومته الباسلة ونصرة المسجد الأقصى.. مجددة البراءة من أعداء الإسلام والخونة والعملاء. وأقيمت في محافظة عمران 85 مسيرة جماهيرية بمركز المحافظة والمديريات مباركة لانتصار إيران على الكيان الصهيوني وتجديدا للثبات مع غزة. وهتف المشاركون في المسيرات بالعبارات المؤكدة على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الصهيوني.. مباركين للجمهورية الإسلامية في إيران انتصارها الكبير على العدو الإسرائيلي المجرم وأذنابه وداعميه. كما أكد أبناء عمران ثبات موقفهم المساند للشعب الفلسطيني ضد إجرام العدو الصهيوني، وحرب التجويع الممنهجة بحق أبناء غزة.. مجددين التفويض لقائد الثورة لاتخاذ كافة الخيارات المناسبة لنصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته حتى زوال الكيان المؤقت. أما محافظة مأرب فشهدت 17 مسيرة جماهيرية وعشرات الوقفات مباركة للانتصار التاريخي للشعب الإيراني وتأكيدا على الثبات مع الشعب الفلسطيني، وتجديدا للعهد بالثبات على نهج الإيمان، وحمل راية الجهاد عاليا لنصرة المظلومين والمستضعفين ومواجهة قوى الاستكبار العالمي. وبارك أبناء المحافظة للأشقاء في إيران قيادة وشعبا النصر التاريخي ضد قوى الشر والعدوان المتمثلة في أمريكا وإسرائيل ومن تحالف معهم.. لافتين إلى أن العام الهجري الجديد يأتي في ظل زخم إيماني عالي ونفير جهادي واسع، لرفد الجبهات والاستعداد والجهوزية لمواجهة أعداء الإسلام. ودعوا شعوب الأمة العربية والإسلامية، إلى التحرك العاجل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة.. مباركين عمليات المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني المحتل. محافظة الجوف شهدت هي الأخرى مسيرات حاشدة بمركز ومديريات المحافظة، ابتهاجا بالنصر العظيم الذي حققه شعب إيران الشقيق على عدو الأمة الكيان الصهيوني، وتأكيدا على الثبات والإسناد اليمني المستمر لأبناء غزة. وصدر عن المسيرات المليونية في العاصمة والمحافظات بيان فيما يلي نصه: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ورضي الله عن أصحابه الأخيار المنتجبين. قال تعالى (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ). صدق الله العظيم استجابة لله سبحانه وتعالى، ولرسوله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ولدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي (حفظه الله)، خرجنا اليوم في مسيراتنا المليونية نصرة للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، ومباركة للجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعباً، مجددين العهد لرسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الثبات على نهج الإيمان والجهاد، ونصرة الرسول والرسالة والإسلام … مؤكدين على الآتي: أولا : نبارك للأمة العربية والإسلامية حلول العام الهجري الجديد ونسأل الله تعالى أن يجعله عام جهاد وانتصار وخير للأمة كلها وللمستضعفين في العالم، وبهذه المناسبة المرتبطة بوجدان الشعب اليمني، وتاريخه الإيماني المشرف من أسلافه العظماء، أنصار رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، إلى حاضرهم المجيد المنتمى للمسيرة القرآنية والحامل الأول لها، فإننا نجدد العهد والوعد لله تعالى، ولرسوله صلوات الله عليه وعلى آله، ولقائد مسيرة القرآن وحامل راية الجهاد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي (حفظه الله) بأننا على عهد الجهاد، والبذل والعطاء، والوفاء، والولاء، سنمضي بهذه المسيرة دون تردد أو تراجع، أو تخاذل متوكلين على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين به، حتى يحقق الله لأمتنا النصر المبين والفتح الموعود بإذن الله. ثانيا: نبارك للأشقاء في جمهورية إيران الإسلامية قيادة وشعباً ولمجاهديها الأعزاء في الجيش والحرس الثوري انتصارهم العظيم على العدوان الصهيو أمريكي الظالم والذي حدد غايته المجرم السفاح ترامب بضرورة استسلام إيران غير المشروط وبعد تلقيه وشركائه الضربات الساحقة أذعن هو بنفسه ليعلن وقفا غير مشروط لعدوانهم على إيران الشموخ والعزة، بعد أن تكبد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيلا على مدى تاريخه الملطخ بالعار والقماءة، وهذا ثمرة من ثمار التوكل على الله، والاعتماد عليه، والاستجابة له في الإعداد، والاستعداد والبناء القوي للأمة، وتبني خيار الجهاد والمقاومة، ورفض خيار الاستسلام والخنوع، والتطبيع والولاء للأعداء، وهو ما ينبغي أن يكون أملاً، ونموذجاً، وأسوة لبقية دول عالمنا العربي والإسلامي لو كانوا يعقلون. ثالثا: نبارك للإخوة الأعزاء في المقاومة الفلسطينية الباسلة ضرباتهم الموجعة للعدو الصهيوني التي تثلج الصدور، ونبارك لهم ثباتهم وصبرهم ومواصلتهم للجهاد برغم الصعوبات الهائلة، ونجدد لهم الوعد والعهد ولكل الشعب الفلسطيني في غزة وفي كل فلسطين بمواصلة الدعم والمساندة، والوقوف إلى جانبهم، والدفاع معهم عن المقدسات، بكل ما نستطيع، حتى يكتب الله لهم ولنا النصر القريب بإذن الله سبحانه. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعجل بالفرج والنصر للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم ومجاهديه الأعزاء، وأن ينصرنا بنصره، وأن يرحم الشهداء، ويشفى الجرحى ويفرج عن الأسرى، إنه سميع مجيب الدعاء.

عمران.. 85 مسيرة حاشدة تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة
عمران.. 85 مسيرة حاشدة تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة

timeمنذ ساعة واحدة

عمران.. 85 مسيرة حاشدة تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة

شهدت محافظة عمران اليوم مسيرات جماهيرية حاشدة في 85 ساحة بمركز المحافظة والمديريات مباركة لانتصار إيران على الكيان الصهيوني وتجديدا للثبات مع غزة تحت شعار "مباركةً بانتصار إيران.. وثباتاً مع غزة حتى النصر". وهتف المشاركون في المسيرات التي تقدّمها المحافظ الدكتور فيصل جعمان، ومسؤول التعبئة العامة سجاد حمزة، والوكلاء والقيادات المحلية والأمنية، بالعبارات المؤكدة على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد للعدو الصهيوني. وباركوا للجمهورية الإسلامية في إيران انتصارها الكبير على العدو الإسرائيلي المجرم وأذنابه وداعميه.. مؤكدين ثبات موقفهم المساند للشعب الفلسطيني ضد إجرام العدو الصهيوني، وحرب التجويع الممنهجة بحق أبناء غزة. وجددوا التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لاتخاذ كافة الخيارات المناسبة لنصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته حتى زوال الكيان المؤقت. وبارك بيان صادر عن المسيرات، للأمة العربية والإسلامية، حلول العام الهجري الجديد، سائلا الله عز وجل أن يجعله عام جهاد ونصر للمستضعفين والمظلومين في كل أرجاء العالم. وأوضح أن هذه المناسبة ترتبط وجدانياً بالشعب اليمني، أنصار رسول الله، الذين يجددّون من خلالها العهد والولاء لله ورسوله، ولقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بالمضي في نهج الجهاد والبذل والعطاء، حتى يتحقق النصر الموعود. وبارك للأشقاء في جمهورية إيران الإسلامية قيادة وشعباً ولمجاهديها الأعزاء -في الجيش والحرس الثوري- انتصارهم العظيم على العدوان الصهيو أمريكي الظالم والذي حدد غايته المجرم السفاح ترامب بضرورة استسلام إيران غير المشروط وبعد تلقيه وشركائه الضربات الساحقة أذعن هو بنفسه ليعلن وقفا غير مشروط لعدوانهم على إيران الشموخ والعزة، بعد أن تكبد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيلا على مدى تاريخه الملطخ بالعار والقماءة. وأكد البيان أن هذا ثمرة من ثمار التوكل على الله، والاعتماد عليه، والاستجابة له في الإعداد، والاستعداد والبناء القوي للأمة، وتبني خيار الجهاد والمقاومة، ورفض خيار الاستسلام والخنوع، والتطبيع والولاء للأعداء، وهو ما ينبغي أن يكون أملاً ونموذجاً وأسوة لبقية دول العالم العربي والإسلامي لو كانوا يعقلون. كما بارك لمجاهدي المقاومة الفلسطينية الباسلة ضرباتهم الموجعة للعدو الصهيوني التي تثلج الصدور، وثباتهم وصبرهم ومواصلتهم للجهاد برغم الصعوبات الهائلة.. مجددا لهم "الوعد والعهد ولكل الشعب الفلسطيني في غزة وكل فلسطين بمواصلة الدعم والمساندة، والوقوف إلى جانبهم، والدفاع معهم عن المقدسات، بكل ما نستطيع، حتى يكتب الله لهم ولنا النصر القريب".

لحج.. مسيرتان ووقفة في القبيطة تحت شعار "مباركة بانتصار إيران.. وثباتا مع غزة حتى النصر"
لحج.. مسيرتان ووقفة في القبيطة تحت شعار "مباركة بانتصار إيران.. وثباتا مع غزة حتى النصر"

timeمنذ ساعة واحدة

لحج.. مسيرتان ووقفة في القبيطة تحت شعار "مباركة بانتصار إيران.. وثباتا مع غزة حتى النصر"

شهدت مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم، مسيرتين حاشدتين ووقفة تحت شعار "مباركة بانتصار إيران.. وثباتا مع غزة حتى النصر". وفي المسيرتين اللتين أقيمتا بساحتي جولة الشهيد الصماد في الهجر ومدرسة النصر في الكعبين، والوقفة بمنطقة ضمران ردد المشاركون هتافات البراءة من أعداء الإسلام والخونة والعملاء.. مؤكدين استمرارهم في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم ومقاومته الباسلة ونصرة المسجد الأقصى. وأشاروا خلال المسيرتين بحضور وكيل المحافظة فيصل الفقيه، ومسؤول التعبئة العامة جميل الصوفي، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية إلى أن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة تمثل انتهاكا صارخاً لكل القوانين الدولية والإنسانية. وبارك المشاركون الانتصارات التي حققتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية على العدو الصهيوني وإرغامه على وقف عدوانه على إيران.. لافتين إلى أن هذا الانتصار أسقط غطرسة واستكبار العدو الصهيوني الأمريكي وشكل انتصارا لكل أبناء الأمة. وجدد أبناء القبيطة تفويضهم المطلق لقائد الثورة، بمواصلة قيادة المعركة ضد أعداء الأمة والوطن. وجدد بيان صادر عن المسيرتين والوقفة العهد لله تعالى، ولرسوله صلوات الله عليه وعلى آله ولقائد المسيرة وحامل راية الجهاد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بالمضي على خط الجهاد، ومواصلة البذل، والعطاء، والوفاء، والولاء دون تردد، أو تراجع أو تخاذل متوكلين على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين به حتى يحقق لأمتنا النصر المبين والفتح الموعود. وبارك للأشقاء في جمهورية إيران الإسلامية قيادة وشعباً ولمجاهديها في الجيش والحرس الثوري انتصارهم العظيم على العدوان الصهيو أمريكي الظالم والذي حدد غايته المجرم ترامب بضرورة استسلام إيران غير المشروط، وبعد تلقيه وشركائه الضربات الساحقة أذعن هو بنفسه ليعلن وقفا غير مشروط لعدوانهم على إيران، بعد أن تكبد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيلا على مدى تاريخه الملطخ بالعار. كما بارك البيان ثبات المجاهدين الفلسطينيين وصبرهم ومواصلتهم للجهاد برغم الصعوبات الهائلة، مجددا لهم الوعد والعهد ولكل الشعب الفلسطيني في غزة وفي كل فلسطين بمواصلة الدعم والمساندة، والوقوف إلى جانبهم، والدفاع معهم عن المقدسات، بكل قوة، حتى يكتب لأمتنا النصر المبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store