
جابر يحضّر لجلسة التفاوض الأولى مع صندوق النقد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
تحضيراً لجلسة التفاوض الأولى مع صندوق النقد الدولي بعد ظهر اليوم في مبنى الوزارة - وسط بيروت، عقد وزير المال ياسين جابر اجتماعاً تمهيدياً مع رئيس بعثة الصندوق أرنستو ريغو، والممثل المقيم للصندوق في لبنان فريدريكو ليما، تم في خلاله عرض جدول عمل الجلسة والنقاط التي سيتم التطرق إليها.
ومعلوم أن جلسة اليوم تأتي واحدة من سلسلة جلسات تعقد تباعاً في الأيام المقبلة بهدف الوصول إلى تفاهم أوّلي يمهّد الطريق لاتفاق تمويلي يساهم بشكل أساسي في استعادة الاستقرارَين المالي والنقدي، ويعزّز ثقة الداخل والخارج بالاقتصاد اللبناني.
السفير التركي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
توجيهات للإبقاء على السعر والوزن المعتمدين لربطة الخبز
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعطى وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط، 'التوجيهات اللازمة للمديرية العامة للحبوب والشمندر السكري، للتواصل مع رئيس اتحاد نقابات الأفران في لبنان، لضمان الإبقاء على السعر والوزن المعتمدين حاليا لربطة الخبز'، حرصًا منه على الأمن الغذائي للمواطنين، ولا سيما لجهة الحفاظ على استقرار أسعار السلع الأساسية، تحديدا ربطة الخبز، وفي ظل الارتفاع المستجد في أسعار المحروقات. بدوره، أبدى النقيب ناصر سرور تعاونًا مشكورًا بعدم وضع اي زيادة في سعر ربطة الخبز.


الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
تقليص مفاجئ لأحد مكاتب البنتاغون... ما هي علاقة "القبة الذهبية"؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت مصادر مطلعة لشبكة "سي إن إن"، أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أمر بتقليص عمل أحد مكاتب البنتاغون، وذلك بعد أيام من إعلان توليه الإشراف على اختبارات مشروع "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي، الذي أطلقه الرئيس دونالد ترامب ويُقدر تمويله بمئات المليارات من الدولارات. وفي نهاية نيسان، أصدر المكتب مذكرة داخلية تم توزيعها على مكتب وزير الدفاع ومكاتب أخرى في وزارة الدفاع، تضمنت إدراج "القبة الذهبية" ضمن برامج التقييم التي يشرف عليها المكتب، التزاما بالقوانين التي تفرض اختبار البرامج الدفاعية الكبرى قبل اعتمادها. لكن بعد أيام، طلب "مكتب كفاءة الحكومة"، عقد اجتماع مع مسؤولي المكتب الرقابي، حيث أبدى ممثلوه دهشتهم من أن معظم أعمال المكتب مفروضة قانونا، بحسب ما ذكرته المصادر. ولم تُظهر تلك الزيارة أي إشارات على نية تقليص المكتب. غير أن يوم الأربعاء شهد مفاجأة صادمة، حيث تم استدعاء موظفي المكتب إلى اجتماع عاجل أُبلغوا فيه بتقليص عدد العاملين إلى 30 موظفا فقط، مقارنة بأكثر من 100 موظف سابقا، إضافة إلى إنهاء تعاقدات الدعم مع المقاولين. وقال مسؤول في وزارة الدفاع إن الإدارة تخشى من الرقابة المستقلة التي يفرضها المكتب على مشروع "القبة الذهبية" وما قد يكشفه من مشاكل. وأضاف أن "هذه الإدارة تريد الانتصارات فقط، ولا تحتمل الأخبار السيئة. المكتب يقدم الحقائق، وهذا كل ما يقوم به". من جانبه، أعرب السيناتور الديمقراطي جاك ريد، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، عن قلقه، واعتبر أن الخطوة "انتقامية" بسبب معارضة الوزير هيغسيث لبعض قرارات المكتب الأخيرة. وأوضح ريد أن "تقليص المكتب إلى هذا الحد مع غياب الدعم التعاقدي، قد يحول دون مراقبة البرامج العسكرية الحرجة، ما يهدد الجاهزية العملياتية ويهدر أموال دافعي الضرائب". لكن المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، قال إن الخطوة "جزء من إعادة تنظيم تهدف إلى إعادة المكتب إلى دوره الرقابي الأصلي والتخلص من الجهود المكررة"، نافيا أي صلة بالبرنامج الجديد. ويرى مسؤولون تحدّثوا لـ" سي إن إن" أن المكتب يمتلك دورا فريدا كمراقب مستقل لا يتمتع بصلاحيات تنفيذية، لكنه يوفر بيانات دقيقة حول فعالية الأنظمة العسكرية. وكان الرئيس ترامب قد أعلن عن مشروع "القبة الذهبية" الأسبوع الماضي، وتم تخصيص 25 مليار دولار له ضمن ميزانية الدفاع للعام المقبل، مع تقديرات من مكتب الميزانية في الكونغرس تشير إلى أن التكلفة الكلية قد تتجاوز 500 مليار دولار خلال عقدين. ورغم أن النظام الدفاعي لن يكون جاهزا للعمل في وقت قريب، تضغط الإدارة لتسريع تنفيذه لإثبات جدواه وتأمين التمويل المستقبلي له.


الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
لـ"حماية الصناعة المحلية"... ترامب يعلن عزمه رفع رسوم استيراد الصلب إلى الضعف
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيضاعف رسوم استيراد الصلب إلى 50%، في خطوة تهدف إلى "حماية الصناعة المحلية"، وذلك خلال كلمة ألقاها في مصنع بولاية بنسلفانيا. وقال ترامب إننا "سنرفع تعرفة واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25% إلى 50%، ما سيشكّل ضمانة أكبر لقطاع صناعة الصلب". وخلال كلمته أمام عمّال المصنع في الولاية التي ساهمت بفوزه في الاستحقاق الرئاسي الأخير، شدّد الرئيس الأميركي على أنه "لن يفلت أحد من ذلك"، مؤكداً أن الرسوم السابقة ساهمت في حماية شركة "يو إس ستيل"، وأن المصنع كان مهدداً بالإغلاق لولا فرض رسوم على واردات المعادن في ولايته الأولى. وأثنى ترامب على "شراكة" بين شركة "يو إس ستيل" الأميركية و"نيبون ستيل" اليابانية، مشدداً على أن "يو إس ستيل ستبقى تحت سيطرة الولايات المتحدة"، وأن "أي عمليات تسريح لموظفين لن تحصل، كما لن تحصل أي تعاقدات خارجية بموجب الصفقة". ومنذ بداية ولايته الرئاسية الثانية غير المتتالية في كانون الثاني/يناير الماضي، عمد ترامب إلى فرض رسوم جمركية على حلفاء الولايات المتحدة وخصومها، شملت سلعاً من قطاعات الصلب والألمنيوم والسيارات بنسبة 25%. وفي مطلع نيسان الفائت، استثنى البيت الأبيض الصلب والألمنيوم والذهب وقائمة طويلة من المعادن الأخرى من الرسوم الجمركية الأميركية، في محاولة لاحتواء الآثار السلبية لفرض تلك الرسوم والتقليل من خطر تقلبات الأسعار.