
7 أسباب قادت خورفكان للفوز على الجزيرة
قراءة بين الشوطين
نجح المدرب حسن العبدولي في قراءة المستوى الفني لفريق الجزيرة في الشوط الأول بشكل دقيق، ليتمكن من تسجيل ثلاثة أهداف حسمت اللقاء، وعكست قدرته على القراءة الدقيقة.
التركيز والثقة
دخل فريق خورفكان المباراة بتركيز وثقة عاليين، وهو ما كشف عنه تسجيل هدف الفوز الثالث بعد دقائق من هدف التعادل للجزيرة، وعدم التأثر نفسياً بعودة الجزيرة للمباراة، ما ولّد أداء قتالياً للفريق لم يتوقف طوال المباراة.
ثغرات الدفاع
ظهر دفاع الجزيرة بشكل غير متماسك، خصوصاً في مراقبة نقاط قوة الهجوم لدى فريق خورفكان، وأبرزها المغربي طارق تيسودالي، ما سمح بصناعة نحو 8 هجمات مؤثرة أمام مرمى علي خصيف.
براعة الحارس
نجح حارس مرمى خورفكان أحمد حمدان، بأن يكون أحد أبرز لاعبي المباراة، وسبباً أساسياً في فوز فريقه، بعد تصديه لثلاث هجمات قوية، إضافة إلى تعامله الجيد مع الكرات العالية، معيداً بذلك للواجهة المستوى الفني الذي قدمه قبل التعرض للإصابة في منتصف الموسم الماضي.
الجاهزية الذهنية
نجح الجهازان الإداري والفني لخورفكان في تهيئة مميزة للاعبي الفريق من الناحية الذهنية، ما ساعد الفريق على تطبيق تعليمات المدرب الفنية بشكل سليم، وقاده لتحقيق الفوز، بفضل خبرة أبرز لاعبيه عبدالله النقبي، مما قاده لعدم التأثر باللعب بـ10 لاعبين بعد طرد لاعبه عبدالله الرفاعي (75).
تميز الموسم الماضي
كشف فريق خورفكان عن طموحه في مواصلة الأداء الفني المميز الذي قدمه في الموسم الماضي، وعززته القيادة المميزة للمدرب حسن العبدولي للمباراة، وساعده بذلك الحضور الجماهيري الكبير.
مهارة تيسودالي
أثبت لاعب خورفكان، المغربي الأصل والهولندي الجنسية، طارق تيسودالي، أنه أحد أفضل لاعبي دوري أدنوك للمحترفين، والعمود الفقري لفريقه، بعد أن سجل هدفاً وأسهم بشكل مؤثر في تسجيل زميليه لورينسي وإيلتون هدفين آخرين، وكذلك قيادة خطي الوسط والهجوم بشكل احترافي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 9 دقائق
- الإمارات اليوم
بتوجيهات منصور بن زايد ورعاية أحمد بن محمد..إطلاق كأس الإمارات العالمي لسباقات الصقور
تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وتحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور رئيس اتحاد الإمارات للصقور..اعتمد اتحاد الإمارات تنظيم بطولة "كأس الإمارات العالمي لسباقات الصقور ــ التلواح " سنوياً في مختلف قارات العالم اعتباراً من موسم 2025 -2026. وتهدف البطولة إلى الارتقاء برياضة الصقور ونشرها عالمياً بجانب ترسيخ مكانة دولة الإمارات كوجهةً رائدةً في سباقات الصقور والحفاظ على التراث وتطويره بأساليب حديثة من خلال بطولات دولية تعزز القيم الرياضية والتنافس، وتضمن استدامتها للأجيال القادمة، لتصبح جزءاً من الأنشطة الرياضية الهامة لدى مختلف الشعوب والمجتمعات.. وذلك بمتابعة الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان نائب رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، نائب رئيس اتحاد الإمارات للصقور. وتعد البطولة الأولى من نوعها التي تحمل اسم دولة الإمارات وتقام خارجها، وذلك من خلال منح حق استضافتها للدولة الأكثر جاهزية وتوافقاً مع المعايير والشروط الخاصة بالبطولة في نطاق دول أعضاء الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، إذ سيُعلن عنها لاحقاً خلال مؤتمر صحفي يعقده اتحاد الإمارات للصقور. وأكد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم أن دعم القيادة الرشيدة لرياضة الصقور يحمل دلالات وطنية عميقة ترتبط بالتاريخ والإرث الإماراتي الأصيل، الذي أصبح علامة بارزة على صعيد الموروثات الثقافية، ليس على مستوى الدولة فحسب، بل على مستوى العالم بأكمله، مؤسسًا بذلك نموذجًا فريدًا يُحتذى به في الجانبين الحضاري والتاريخي من منظور عالمي معاصر، عبر ترسيخ هذه المكتسبات من خلال الفعاليات الرياضية العالمية المرتبطة برياضات وسباقات الصقور. وأشار سموه إلى أن دولة الإمارات وضعت معايير دولية للارتقاء برياضة الصقور وتعزيز حضورها في ميادين التنافس الرياضي العالمي، مستندةً إلى تجاربها المتميزة في هذا الجانب، ومبادراتها وبرامجها الريادية التي بدأت منذ عقود برؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه " وحكمته والذي أولى رياضة الصقور والقطاعات المرتبطة بها كافة اهتماماً ومتابعة كبيرين وهو ما نجني ثماره اليوم. وأضاف سموه أن دولة الإمارات، وبفضل الدعم اللامحدود من قيادتها الرشيدة، أصبحت وجهة عالمية لرياضات وسباقات الصقور، ومركزاً ريادياً في جميع المجالات المتعلقة بها، إلى جانب دورها الفاعل في وضع الاستراتيجيات العامة وتبني الأفكار التطويرية التي تعزز استدامة هذه الرياضة. موقع ريادي. من جانبه، ثمّن الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان، نائب رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، نائب رئيس اتحاد الإمارات للصقور، هذه الخطوة، مؤكدًا أنها تأتي في وقت نجحت فيه الإمارات في حجز موقع ريادي لرياضة الصقور ضمن أبرز الرياضات الواعدة، بعد أن أسست قاعدة كبيرة لممارسيها، وأسهمت في إنشاء كيان دولي يهدف إلى دعم هذه الرياضة وتنظيمها عالميًا وفق قواعد ومبادئ تنافسية وقيم رياضية راسخة، وهو الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور. ونوّه الشيخ زايد بن حمد آل نهيان بأن ارتباط اسم دولة الإمارات بمحافل كبرى في رياضات وسباقات الصقور يضفي على البطولات طابعاً متميزاً، ويحفز المشاركين على تقديم أفضل المستويات وتحقيق نتائج مشرفة، نظراً للقيمة المضافة التي تمنحها الأحداث الرياضية المرتبطة باسم الوطن. دور تاريخي بدوره، أكد سعادة راشد بن مرخان، الأمين العام للاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، الأمين العام لاتحاد الإمارات للصقور، أن النهج الذي تسير عليه الدولة في دعم رياضة الصقور عزز حضورها على الساحة العالمية، وجعلها في مصاف الدول الأكثر تميزًا في هذا المجال، من خلال خطوات مدروسة جعلتها شريكًا فاعلًا في مسيرة تطوير هذه الرياضة العريقة، ومكونًا رئيسًا في المشهد الرياضي الدولي، بفضل الاهتمام والرعاية الدائمة المستمدة من الإيمان بدورها التاريخي وارتباطها الوثيق بالهوية الوطنية. وأعرب ابن مرخان عن اعتزازه بالدعم المستمر من القيادة الرشيدة، وتقديره لرعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم إطلاق "بطولة كأس الإمارات العالمي لسباقات الصقور"، مشيراً إلى أن رياضة الصقور في الدولة تحظى بتكامل وتعاون بين مختلف الجهات المعنية والمؤسسات ذات الصلة، بما يسهم في الحفاظ على الموروث الوطني، والمضي قدماً نحو مزيد من التقدم والازدهار لهذه الرياضة.


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
إطلاق كأس الإمارات لسباقات الصقور في العالم
أحمد بن محمد: الإمارات وجهة عالمية لرياضات الصقور بتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور رئيس اتحاد الإمارات للصقور، اعتمد اتحاد الإمارات تنظيم بطولة 'كأس الإمارات العالمي لسباقات الصقور ــ التلواح ' سنوياً في مختلف قارات العالم اعتباراً من موسم 2025 -2026. وتهدف البطولة إلى الارتقاء برياضة الصقور ونشرها عالمياً بجانب ترسيخ مكانة دولة الإمارات وجهةً رائدةً في سباقات الصقور والحفاظ على التراث وتطويره بأساليب حديثة من خلال بطولات دولية تعزز القيم الرياضية والتنافس، وتضمن استدامتها للأجيال القادمة، لتصبح جزءاً من الأنشطة الرياضية المهمة لدى مختلف الشعوب والمجتمعات.. وذلك بمتابعة الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان نائب رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، نائب رئيس اتحاد الإمارات للصقور. بطولة فريدة وتعد البطولة الأولى من نوعها التي تحمل اسم دولة الإمارات وتقام خارجها، وذلك من خلال منح حق استضافتها للدولة الأكثر جاهزية وتوافقاً مع المعايير والشروط الخاصة بالبطولة في نطاق دول أعضاء الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، إذ سيُعلن عنها لاحقاً خلال مؤتمر صحفي يعقده اتحاد الإمارات للصقور. وأكد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم أن دعم القيادة الرشيدة لرياضة الصقور يحمل دلالات وطنية عميقة ترتبط بالتاريخ والإرث الإماراتي الأصيل، الذي أصبح علامة بارزة على صعيد الموروثات الثقافية، ليس على مستوى الدولة فحسب، بل على مستوى العالم بأكمله، مؤسسًا بذلك نموذجًا فريدًا يُحتذى به في الجانبين الحضاري والتاريخي من منظور عالمي معاصر، عبر ترسيخ هذه المكتسبات من خلال الفعاليات الرياضية العالمية المرتبطة برياضات وسباقات الصقور. وأشار سموه إلى أن دولة الإمارات وضعت معايير دولية للارتقاء برياضة الصقور وتعزيز حضورها في ميادين التنافس الرياضي العالمي، مستندةً إلى تجاربها المتميزة في هذا الجانب، ومبادراتها وبرامجها الريادية التي بدأت منذ عقود برؤية المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان- طيب الله ثراه- الذي أولى رياضة الصقور والقطاعات المرتبطة بها كافة اهتماماً كبيراً وهو ما نجني ثماره اليوم. وأضاف سموه أن دولة الإمارات، وبفضل الدعم اللامحدود من قيادتها الرشيدة، أصبحت وجهة عالمية لرياضات وسباقات الصقور، ومركزاً ريادياً في جميع المجالات المتعلقة بها، إلى جانب دورها الفاعل في وضع الاستراتيجيات العامة وتبني الأفكار التطويرية التي تعزز استدامة هذه الرياضة. موقع ريادي من جانبه، ثمّن الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان، نائب رئيس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، نائب رئيس اتحاد الإمارات للصقور، هذه الخطوة، مؤكدًا أنها تأتي في وقت نجحت فيه الإمارات في حجز موقع ريادي لرياضة الصقور ضمن أبرز الرياضات الواعدة، بعد أن أسست قاعدة كبيرة لممارسيها، وأسهمت في إنشاء كيان دولي يهدف إلى دعم هذه الرياضة وتنظيمها عالميًا وفق قواعد ومبادئ تنافسية وقيم رياضية راسخة، وهو الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور. ونوّه الشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان بأن ارتباط اسم دولة الإمارات بمحافل كبرى في رياضات وسباقات الصقور يضفي على البطولات طابعاً متميزاً، ويحفز المشاركين على تقديم أفضل المستويات وتحقيق نتائج مشرفة، نظراً للقيمة المضافة التي تمنحها الأحداث الرياضية المرتبطة باسم الوطن. بدوره، أكد راشد بن مرخان، الأمين العام للاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، الأمين العام لاتحاد الإمارات للصقور، أن النهج الذي تسير عليه الدولة في دعم رياضة الصقور عزز حضورها على الساحة العالمية، وجعلها في مصاف الدول الأكثر تميزًا في هذا المجال، من خلال خطوات مدروسة جعلتها شريكًا فاعلًا في مسيرة تطوير هذه الرياضة العريقة، ومكونًا رئيسًا في المشهد الرياضي الدولي، بفضل الاهتمام والرعاية الدائمة المستمدة من الإيمان بدورها التاريخي وارتباطها الوثيق بالهوية الوطنية. وأعرب بن مرخان عن اعتزازه بالدعم المستمر من القيادة الرشيدة، وتقديره لرعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم إطلاق 'بطولة كأس الإمارات العالمي لسباقات الصقور'، مشيراً إلى أن رياضة الصقور في الدولة تحظى بتكامل وتعاون بين مختلف الجهات المعنية والمؤسسات ذات الصلة، بما يسهم في الحفاظ على الموروث الوطني، والمضي قدماً نحو مزيد من التقدم والازدهار لهذه الرياضة.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
مصدر يكشف ل"الإمارات اليوم": أزمة اتحاد الكرة والعين في طريقها للحل
بعد أيام من التصعيد الإعلامي والبيانات الساخنة المتبادلة بين نادي العين واتحاد كرة القدم على خلفية القرارات التحكيمية في مباراة «الزعيم» أمام البطائح ضمن الجولة الأولى من دوري أدنوك للمحترفين، يبدو أن الأزمة باتت في طريقها إلى التهدئة، وقد أصبحت الأولوية لدى الطرفين في تجنب أي توتر إضافي يمكن أن ينعكس سلباً على صورة الكرة الإماراتية محلياً وخارجياً. وعلمت «الإمارات اليوم» أن اتحاد الكرة تلقى خطاباً رسمياً متزناً من نادي العين سجل في نادي العين احتجاجاً على التحكيم بطريقة فنية وعبر شرح النقاط الجدلية التي أثارت الأزمة، بينما رد مسؤولو الاتحاد على خطاب نادي العين بلغة دبلوماسية، وهو ما يشير إلى أن الطرفين يتجهان لطي صفحة الأزمة تدريجياً. ولم يخل الخطاب الذي وجّهه نادي العين للاتحاد من تسجيل موقف قوي بشأن القرارات التحكيمية في مباراته الأخيرة أمام البطائح، حيث أشار النادي إلى أن بعض الأخطاء كادت أن تحرمه من نقاط المباراة، لكنه في المقابل تضمّن إشادات واضحة بجهود الاتحاد في تطوير اللعبة، وتقديراً مبادراته في تعزيز مبادئ اللعب النظيف واعتماد تقنية الفيديو (VAR) بشكل مبكر في المنطقة. وقد عكس خطاب نادي العين الذي جمع بين التقدير لدور اتحاد الكرة وتسجيل موقف حول الأخطاء التحكيمية في آن واحد رغبة واضحة من الإدارة العيناوية في الاعتراض دون الذهاب إلى مزيد من الصدام. وفي المقابل، فإن اتحاد الكرة رد على الخطاب برسالة رسمية جاءت بنفس الهدوء، مؤكداً أنه يأخذ جميع الملاحظات بعين الاعتبار، وأن الاتحاد يراجع أداء الطواقم بشكل دائم في إطار خطة استراتيجية لتطوير قطاع التحكيم وضمان العدالة في تطبيق القوانين، كما شكر الاتحاد نادي العين على جهوده المخلصة في تطوير كرة القدم. ويظهر رد الاتحاد لنادي العين أنه سيكتفي بالعمل وفق آليات مؤسسية ومراجعات داخلية لأداء الحكام دون الانجرار إلى سجالات إعلامية جديدة. يذكر أن الأزمة اندلعت بعد مباراة العين والبطائح، عندما أصدر النادي بياناً انتقد فيه التحكيم، ليرد الاتحاد ببيان قوي رفض فيه أي تشكيك في نزاهة حكامه، محذراً من الانتقاص من كفاءتهم، ومعلناً أنه سيتخذ إجراءات قانونية تجاه العين، وقد دفع هذا التصعيد الأخير إلى إصدار بيان آخر أكد فيه استنكاره لخطاب الاتحاد وإحالته القضية إلى الجهات المختصة. على صعيد أخر، يواجه مدرب العين، الصربي فلاديمير إيفيتش، تحدياً مهماً في إبعاد لاعبيه عن الأجواء المشحونة التي رافقت الأزمة الأخيرة، خصوصاً أن الفريق مقبل على مواجهة مرتقبة أمام دبا يوم السبت المقبل ضمن الجولة الثانية من الدوري. وكان الفريق قد استأنف تدريباته وسط تركيز على التحضيرات الفنية، في محاولة للفصل بين ما يدور خارج الملعب وما يحتاجه الفريق داخل المستطيل الأخضر في مساعيه نحو العودة لمنصات التتويج المحلية التي غاب عنها لفترة طويلة.