logo
بيعت بـ5 أضعاف السعر المقدّر.. لن تصدق قيمة رسالة كتبت على متن تيتانيك

بيعت بـ5 أضعاف السعر المقدّر.. لن تصدق قيمة رسالة كتبت على متن تيتانيك

CNN عربية٢٩-٠٤-٢٠٢٥

بيعت رسالة مكتوبة على متن سفينة تيتانيك بمبلغ قياسي، حيث تم بيع الرسالة مقابل 300 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات بإنجلترا، أو ما يساوي قرابة 370 ألف دولار أمريكي.
يعد هذا الرقم القياسي 5 أضعاف السعر المقدر قبل المزاد.
وكتب الكولونيل أرشيبالد غرايسي، الناجي من غرق السفينة، الرسالة في اليوم الذي صعد فيه على متنها وأرسلها بالبريد من أيرلندا قبل غرقها. ثم كتب لاحقًا إفادة مشهورة للكارثة تسمى "الحقيقة حول تيتانيك"، والتي وصفت تجربته في غرق السفينة.
قراءة المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيعت بـ5 أضعاف السعر المقدّر.. لن تصدق قيمة رسالة كتبت على متن تيتانيك
بيعت بـ5 أضعاف السعر المقدّر.. لن تصدق قيمة رسالة كتبت على متن تيتانيك

CNN عربية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • CNN عربية

بيعت بـ5 أضعاف السعر المقدّر.. لن تصدق قيمة رسالة كتبت على متن تيتانيك

بيعت رسالة مكتوبة على متن سفينة تيتانيك بمبلغ قياسي، حيث تم بيع الرسالة مقابل 300 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات بإنجلترا، أو ما يساوي قرابة 370 ألف دولار أمريكي. يعد هذا الرقم القياسي 5 أضعاف السعر المقدر قبل المزاد. وكتب الكولونيل أرشيبالد غرايسي، الناجي من غرق السفينة، الرسالة في اليوم الذي صعد فيه على متنها وأرسلها بالبريد من أيرلندا قبل غرقها. ثم كتب لاحقًا إفادة مشهورة للكارثة تسمى "الحقيقة حول تيتانيك"، والتي وصفت تجربته في غرق السفينة. قراءة المزيد

ما سبب تجول جرذان "أكبر من القطط" بثاني أكبر مدن بريطانيا؟
ما سبب تجول جرذان "أكبر من القطط" بثاني أكبر مدن بريطانيا؟

CNN عربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • CNN عربية

ما سبب تجول جرذان "أكبر من القطط" بثاني أكبر مدن بريطانيا؟

(CNN)-- أضرب عمال النظافة في برمنغهام، ثاني أكبر مدينة في بريطانيا، احتجاجًا على رواتبهم، ما أدى إلى عدم جمع نفايات بعض سكان المدينة، البالغ عددهم 1.2 مليون نسمة، لأسابيع. وتتناثر أكوام من أكياس القمامة، بعضها بارتفاع عدة أقدام، في شوارع الطوب الأحمر كدبابيس على لوح من الفلين، في حي بالسال هيث، تُسمع صفارات الرياح عبر علامات الثقوب في كومة متعفنة تسللت إليها الفئران والجرذان. ويل تيمز هو رجلٌ كثير الانشغال، إذ يقضي مُكافح الآفات أيامه في التنقل جيئةً وذهاباً في ثاني أكبر مدينة في بريطانيا لإزالة الجرذان والصراصير وغيرها من المخلوقات غير المرغوب فيها من منازل الناس.وتزدهر الأعمال التجارية - لدرجة أن تيمز، الذي يعمل بمفرده، لا يستطيع التعامل مع عبء العمل، واضطر إلى إسناد بعض المهام إلى شركات مكافحة آفات منافسة، وقال إن عدد مكالمات الأشخاص الذين يجدون الفئران في منازلهم قد ارتفع بنحو 50% منذ بدء إضراب عمال النظافة. وقال عابد، أحد المارة في منطقة بالسال هيث، لشبكة CNN إن "القمامة في كل مكان، والجرذان في كل مكان... (إنها) أكبر من القطط.. هذه هي بريطانيا. هذا عام 2025، ما الذي يحدث؟". والجواب: يُضرب ما يقرب من 400 عامل نظافة احتجاجًا على قرار حكومة المدينة بإلغاء دور معين في صفوفهم. تُجادل نقابة "يونايت"، التي تُمثل العمال، بأن هذه الخطوة تُعيق تدرج رواتب العمال وتُخفض رتب بعضهم، مما يؤدي إلى خفض رواتبهم السنوية بما يصل إلى 8000 جنيه إسترليني (10390 دولارًا أمريكيًا) في أسوأ الحالات. ويُشكك مجلس مدينة برمنغهام في هذا الرقم، ويُصرّح بأنه قدّم وظائف بديلة وفرصًا لإعادة التدريب للعمال المتضررين، ويذكر المجلس على موقعه الإلكتروني أنه "لن يخسر أي عامل أي أموال"، وأن تغييرات التوظيف جزء أساسي من محاولته "للاستدامة المالية" وتحديث خدمة جمع النفايات.ودخل النزاع المرير مؤخرًا شهره الرابع على التوالي، وقد تصاعد، في البداية، كانت الإضرابات متقطعة، لكنها تحولت إلى إضرابات غير محددة المدة في أوائل مارس/ آذار، ولم يبقَ سوى عدد قليل من عمال النظافة وموظفي وكالات النظافة في المدينة يعملون، ووفقًا للمجلس، فإن عدد شاحنات القمامة العاملة حاليًا أقل من نصف العدد المعتاد، وبدا أن بعض أجزاء المدينة تأثرت أكثر من غيرها خلال زيارة CNN الأسبوع الماضي. إنها صورة داكنة لمدينة في سادس أكبر اقتصاد في العالم - مدينة كانت في يوم من الأيام المحرك للثورة الصناعية التي خلقت الثروة في بريطانيا، ولكنها أعلنت إفلاسها بشكل أساسي قبل أقل من عامين. منها اغتصاب فموي.. شرطة لندن تتهم الكوميدي راسل براند بجرائم جنسية ضد 4 نساء

رمز الوحدة..كيف صُممت قاعة إفريقيا في إثيوبيا لاستقبال عصر جديد؟
رمز الوحدة..كيف صُممت قاعة إفريقيا في إثيوبيا لاستقبال عصر جديد؟

CNN عربية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • CNN عربية

رمز الوحدة..كيف صُممت قاعة إفريقيا في إثيوبيا لاستقبال عصر جديد؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- صعد الإمبراطور الإثيوبي هيلا سيلاسي سلمًا مائلًا لافتتاح قاعة إفريقيا في أديس أبابا خلال فبراير/شباط عام 1961، والتي أهداها كمقر جديد للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة. هذا المبنى، الذي يتمتع بحضور مهيمن في قلب العاصمة الإثيوبية، والمزين بنافذة زجاجية ملونة تبلغ مساحتها 150 مترًا مربعًا، وصمم من قبل المعماري الإيطالي أرتورو ميزيديمي، استغرق عملية بنائه 18 شهرًا فقط. وسرعان ما أصبح المبنى موقعًا لحدث بارز في تاريخ إفريقيا الحديثة. بعد أكثر من عامين بقليل، صعد الإمبراطور هيلا سيلاسي مرة أخرى للترحيب بالأعضاء المؤسسين لمنظمة الوحدة الإفريقية التي شكّلت حديثًا في بلادهم، وهو مكان لقاء يهدف إلى تعزيز التعاون، ودفع التقدم الاقتصادي، والقضاء على الاستعمار في جميع أنحاء القارة. في كلمته أمام ممثلي الدول الإفريقية المستقلة البالغ عددها 32 دولة آنذاك، أعلن سيلاسي أن القارة "في منتصف الطريق خلال مرحلة انتقالية من إفريقيا الأمس إلى إفريقيا الغد". وتابع: "يتعين علينا أن نعمل على تشكيل المستقبل وترك بصمتنا على الأحداث وهي تتسلل إلى التاريخ". بعد مرور أكثر من 60 عامًا، أصبحت رسالة سيلاسي واقعا، إذ تم تشكيل قاعة إفريقيا من جديد. في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تم الانتهاء من تجديد دام عقدًا من الزمان في جميع أنحاء الموقع الذي تبلغ مساحته 12،800 متر مربع، بتكليف من لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا في عام 2013 بميزانية 57 مليون دولار لإحياء المعلم كمكان عالمي للمؤتمرات والثقافة. وتم تكليف شركة التصميم الأسترالية "Architectus Conrad Gargett" بقيادة مشروع إعادة التصميم، ما أعطى المهندس المعماري للمشروع سيمون باوندي مهمة ذات موضوعين، التحديث والحفظ. وقال باوندي لـ CNN: "يسير الموضوعان جنبًا إلى جنب مع هذا المشروع، حيث لديك أصل قديم، ولكن إذا لم يتم استخدامه، فإنه يقع في حالة سيئة". وتابع: "يتعلق الأمر بإعادة المبنى إلى الحياة، وجعله في متناول الجمهور والاحتفال بقصة المبنى للأجيال القادمة". وكانت المعضلة التي واجهت باوندي وفريقه مفادها أن هذين الهدفين يهددان بتقويض الأهمية التاريخية لقاعة إفريقيا. كيف يمكن تحديث معلم تاريخي من دون فقدان بعضًا من روحه؟ وبصفته مهندسًا معماريًا للتراث، وهو مكلف بانتظام في إجراء تغييرات حساسة على المباني ذات الأهمية التاريخية أو الثقافية، فإن باوندي على دراية جيدة بالإجابة على هذا السؤال. وتمثلت الخطوة الأولى في فهم أهمية وتاريخ قاعة إفريقيا، وساعد في ذلك توظيف مهندسين ومعماريين محليين للعمل على عملية التجديد. ومن بينهم ميوديد وولدي، التي وجدت نفسها قبل يوم واحد من تخرجها الجامعي في عام 2014 على سطح قاعة إفريقيا تأخذ القياسات. ولفتت وولدي، التي ولدت ونشأت في أديس أبابا، إلى أن المبنى، الذي استضاف اجتماعات منظمة الوحدة الإفريقية حتى تم استبدال المنظمة بالاتحاد الإفريقي في عام 2002، والذي انتقل في النهاية إلى مقر جديد في أديس أبابا، يُعد مصدر فخر لها وللكثيرين غيرها نظرًا لدوره بمساعدة البلدان في جميع أنحاء القارة على تحقيق الاستقلال من الحكم الاستعماري. وقالت وولدي لـ CNN: "هذا المبنى، الذي لا يزال مخصصًا للاتحاد الإفريقي، يُعد رمزا"، موضحة أنه عمل فني في حد ذاته يرمز إلى النضال الذي خضناه على مدار الستين أو السبعين عامًا الماضية للوصول إلى الوحدة الإفريقية". وقد ساهمت معرفتها المحلية في التعامل مع "عملية الموازنة" المتمثلة في تحديث قاعة إفريقيا من دون التقليل من قيمة إرثها. جرت عملية تصنيع وإعادة تركيب نحو 13 مليون بلاطة جديدة لتناسب المادة الأصلية، مع الحفاظ على ألوان البني، والبرتقالي، والأبيض العاجي الخاص بالتصميم الحديث من قبل المعماري الإيطالي ميزيديمي. وتوجد شاشة رقمية مخفية في كل مكتب، إلى جانب وصول شاشة "LED" بعرض 13 مترًا، ما يجعل قاعة إفريقيا مناسبة تمامًا لتلبية المتطلبات التكنولوجية لاستضافة المؤتمرات الحديثة، والحفاظ على نهج العمارة الأصلية. وأوضح باوندي قائلا: "لا نريد ترك بصمتنا على المبنى. نريد فقط إعادة إحياء التصميم الأصلي ونأمل أن يكون كل ما نقوم به خلف الكواليس، مخفيًا في الأسقف وليس ظاهرا". مع ذلك، تطلبت بعض الجوانب تغييرًا أكثر جذرية، وخاصة تلك المتعلقة بإمكانية الوصول والسلامة. ولفت باوندي إلى أن المبنى "المتهالك تمامًا" جرى تجريده من جوهره الهيكلي وتقويته بألياف الكربون والصلب قبل إعادة بنائه مرة أخرى، وذلك بهدف حماية الخرسانة من الأضرار الناجمة عن صدأ الفولاذ وتهديد النشاط الزلزالي. وتضمنت التدابير الوقائية أيضًا إطارًا معززًا لجوهرة التاج في قاعة إفريقيا، أي نافذة الزجاج الملون التي تتكونّ من طابقين وتزين الردهة منذ عام 1961. وقُسمت قطعة مميزة من أنامل الفنان الإثيوبي أفورق تيكلي بعنوان "التحرير الكامل لإفريقيا" إلى ثلاث لوحات، إفريقيا الماضي، وإفريقيا الماضي والحاضر، وإفريقيا الحاضر والمستقبل. وقال باوندي إن هذه القطعة تروي حقًا قصة ما تحاول قاعة إفريقيا تمثيله، وهو أفضل ما يمكن لإفريقيا فعله، حيث تتخلص حرفيًا من التاريخ الحديث وتنظر إلى المستقبل بشكل كبير..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store